ياجماعه بالعقل يعني المرض منتشر بكل مكان مو واقفه على المدارس ، بتطلع بالشارع ممكن يصيبك، بتروح مجمع ، سوق ، مطعم ، ممكن يصيبك، والموسم الرياضي قرب يبدي ، هم ممكن يصيبك لو بتحضر احد المباريات ، بتروح تراجع مستشفى عشان ضرسك ولا عشان كحه ولا انفلونزا عاديه ، هم ممكن يصيبك لان ماشالله كل هندي وصعيدي ما تحلا له الكحه الا بويهك.
بالنهاية التأجيل مطلب شعبي ليس فقط من اجل التأجيل ، إنما من اجل توفير حماية للطلبة ، مثلا كاميرات حرارية عند بوابات المدارس مع طاقم طبي ، تطعيم ضد المرض ، فحص قبل الدخول الى المدرسه، أو أي آلية أخرى ، بعدين يعني بروحها منهاجنا مسكته ، والطلاب يشتكون من صعوبتها بالفصل الواحد ، هالمره يدمجون الفصلين !! شيسوون المساكين.
انا مع التأجيل في حالة عدم توفر حماية كامله للطلبه
وضد التأجيل في حالة توفر خطه مدروسه لحماية طلبة المدارس.
لو بيدي الموضوع احط كاميرات حرارية بكل مكان فيه تجمعات للناس ، لان هالمرض مو واقف على المدارس ، كل مكاااااااان تروح له ممكن يصيبك !!
يعني اللي خايف على عياله من المدارس
ماخاف عليهم من المجمعات؟ الشوارع ؟ المطاعم ؟ صالات الالعاب؟ الاماكن الترفيهيه ؟
العوامل اللتي تميز المدارس عن أماكن التجمع الأخرى:
1- وجود الطلبة لفترة زمنية طويلة خلال اليوم تمتد لـ 7 ساعات يكون خلالها من 20-30 طالب/طالبة متواجدين في الفصل معظم الوقت. بينما يتواجد الناس في أماكن التجمع الأخري لمدد بسيطة نسبيا.
2- يتزامن موسم إبتداء المدارس مع إنتشار الإنفلونزا الموسمية. ولنا أن نتخيل الرعب الذي سوف ينتشر من مجرد إصابة الطلبة بالانفلونزا العادية. فسوف تختلط الأمور ولانستطيع التفرقة بين النوعين من الإنفلونزا بالسرعة المطلوبة.
3- عدم توفر وسائل النظافة بالشكل المطلوب للتقليل من عملية انتقال الفيروس من الطلبة المصابين إالى غيرهم.
4- سرعة تأثير الفيروس بعد إصابة المريض. فمن الممكن، وحسب المعلومات المتوفرة عن هذا المرض، ظهور الأعراض وتدهور حالة الطالب قبل إبلاغ ولي الأمر.
5- صعوبة الإتصال بين إدارة المدرسة وأولياء الأمور عند الحاجة خاصة عند تفاقم الإرتباك.
7- يبدو أن فيروس إنفلونزا الخنازير يكون أشد خطورة على الأطفال والمراهقين.