ربما يتساءل السائل لماذا المدارس على وجه الخصوص تشكل خطرا افتراضيا كوسيلة فتاكة لنقل مرض انفلونزا الخنازير و لماذا تعتبر أشد خطورة من أي أماكن تجمع أخرى مثل أماكن العمل ، دور السينما ، الأسواق وغيرها.
العوامل اللتي تميز المدارس عن أماكن التجمع الأخرى:
1- وجود الطلبة لفترة زمنية طويلة خلال اليوم تمتد لـ 7 ساعات يكون خلالها من 20-30 طالب/طالبة متواجدين في الفصل معظم الوقت. بينما يتواجد الناس في أماكن التجمع الأخري لمدد بسيطة نسبيا.
2- يتزامن موسم إبتداء المدارس مع إنتشار الإنفلونزا الموسمية. ولنا أن نتخيل الرعب الذي سوف ينتشر من مجرد إصابة الطلبة بالانفلونزا العادية. فسوف تختلط الأمور ولانستطيع التفرقة بين النوعين من الإنفلونزا بالسرعة المطلوبة.
3- عدم توفر وسائل النظافة بالشكل المطلوب للتقليل من عملية انتقال الفيروس من الطلبة المصابين إالى غيرهم.
4- سرعة تأثير الفيروس بعد إصابة المريض. فمن الممكن، وحسب المعلومات المتوفرة عن هذا المرض، ظهور الأعراض وتدهور حالة الطالب قبل إبلاغ ولي الأمر.
5- صعوبة الإتصال بين إدارة المدرسة وأولياء الأمور عند الحاجة خاصة عند تفاقم الإرتباك.
7- يبدو أن فيروس إنفلونزا الخنازير يكون أشد خطورة على الأطفال والمراهقين.
العوامل اللتي تميز المدارس عن أماكن التجمع الأخرى:
1- وجود الطلبة لفترة زمنية طويلة خلال اليوم تمتد لـ 7 ساعات يكون خلالها من 20-30 طالب/طالبة متواجدين في الفصل معظم الوقت. بينما يتواجد الناس في أماكن التجمع الأخري لمدد بسيطة نسبيا.
2- يتزامن موسم إبتداء المدارس مع إنتشار الإنفلونزا الموسمية. ولنا أن نتخيل الرعب الذي سوف ينتشر من مجرد إصابة الطلبة بالانفلونزا العادية. فسوف تختلط الأمور ولانستطيع التفرقة بين النوعين من الإنفلونزا بالسرعة المطلوبة.
3- عدم توفر وسائل النظافة بالشكل المطلوب للتقليل من عملية انتقال الفيروس من الطلبة المصابين إالى غيرهم.
4- سرعة تأثير الفيروس بعد إصابة المريض. فمن الممكن، وحسب المعلومات المتوفرة عن هذا المرض، ظهور الأعراض وتدهور حالة الطالب قبل إبلاغ ولي الأمر.
5- صعوبة الإتصال بين إدارة المدرسة وأولياء الأمور عند الحاجة خاصة عند تفاقم الإرتباك.
7- يبدو أن فيروس إنفلونزا الخنازير يكون أشد خطورة على الأطفال والمراهقين.