فإذا كان في لفاطمة عليها السلام مال من أبيها صلى الله عليه و سلم .... كيف ترثه ؟؟؟؟
أتمنى من اخواننا الشعية ان يشغلون العقل قليلا والبحث العلمي الدقيق القائم على التمحيص العلمي وان يبتعدوا قليلا عن العاطفة فالدين قائم على الرواية والسند لاالعاطفة والكذب والدجل اتمنى من اخواننا تشغيل عقولهم فقط
جاء في رابطك يا بهبهاني :
بمعنى أن الرجل يتحرج من قبول تلك الروايات
و يقول صراحة إن من ناحية المتن أو السند
بمعنى أنها إما روايات خرافية لا تصح عقلا أو ان في سندها شخص لا يؤخذ بكلامه يعني مدلس أو كذاب ...
يعني بالكويتي يبي يقول : قوية قوية .. ودي ودي اصدق يا بو هاني ...
لكن لاحظ أنه يقول شانها شأن الروايات التاريخية
لوكنت شيعيا لن أقبل أن يقال عن سيرة فاطمة رواية تاريخية
ولا أقبل ان تترك سيرتها للرواة فمعروف أن الرواة يختلفون عن المحدثين ففيهم الوضاع و فيهم الكذاب و فيهم المبالغ
لكن بما أن دليلهم لتلك الرواية هي قصيدة حافظ ابراهيم
نقول كل شي يصير ...
و يقول :
اريد أن افهم :
كاشف الغطاء ينكر الحادثة
فضل الله لا ينكرها و لا ينفيها
يقول أن ليس هناك دليل نفي كما أنه ليس هناك دليل اثبات
إذن من أين جاءت الرواية .. فليس هناك دليل اثبات و بالتالي كاشف الغطاء لا يعترف بها
و ليس هناك دليل نفي ... و بالتالي فضل الله لا ينكرها و لا يثبتها
ويقول (فضل الله) أنها تواترت .... يا اخي ممكن أن تتواتر عن اشباه المهري ( و نحن نعرف من هو المهري) و ربما من أشباه الفالي ( صاحب الشعر المعروف) و ربما من أشباه ياسر الحبيب ....
أفااااااااااااااااااا .. و هذولا علماؤكم ؟؟ يأخذون باقوال الشعراء و الرواة و المتواتر من الروايات ؟؟؟؟
و ين العلم ؟؟؟؟؟
.
ولكن القدر المتيقن من خلال الروايات المستفيضة، بل المتواترة تواتراً إجمالياً، هو الاعتداء عليها من خلال كشف دارها والهجوم عليه والتهديد بالإحراق،
جاء في رابطك يا بهبهاني :
بمعنى أن الرجل يتحرج من قبول تلك الروايات
و يقول صراحة إن من ناحية المتن أو السند
بمعنى أنها إما روايات خرافية لا تصح عقلا أو ان في سندها شخص لا يؤخذ بكلامه يعني مدلس أو كذاب ...
يعني بالكويتي يبي يقول : قوية قوية .. ودي ودي اصدق يا بو هاني ...
لكن لاحظ أنه يقول شانها شأن الروايات التاريخية
لوكنت شيعيا لن أقبل أن يقال عن سيرة فاطمة رواية تاريخية
ولا أقبل ان تترك سيرتها للرواة فمعروف أن الرواة يختلفون عن المحدثين ففيهم الوضاع و فيهم الكذاب و فيهم المبالغ
لكن بما أن دليلهم لتلك الرواية هي قصيدة حافظ ابراهيم
نقول كل شي يصير ...
و يقول :
اريد أن افهم :
كاشف الغطاء ينكر الحادثة
فضل الله لا ينكرها و لا ينفيها
يقول أن ليس هناك دليل نفي كما أنه ليس هناك دليل اثبات
إذن من أين جاءت الرواية .. فليس هناك دليل اثبات و بالتالي كاشف الغطاء لا يعترف بها
و ليس هناك دليل نفي ... و بالتالي فضل الله لا ينكرها و لا يثبتها
ويقول (فضل الله) أنها تواترت .... يا اخي ممكن أن تتواتر عن اشباه المهري ( و نحن نعرف من هو المهري) و ربما من أشباه الفالي ( صاحب الشعر المعروف) و ربما من أشباه ياسر الحبيب ....
أفااااااااااااااااااا .. و هذولا علماؤكم ؟؟ يأخذون باقوال الشعراء و الرواة و المتواتر من الروايات ؟؟؟؟
و ين العلم ؟؟؟؟؟
.
قول الأخ ذو الفقار دليل جواز وراثة النبي صلى الله عليه وسلم هو قوله تعالى ( وورث سليمان داود )
حتى الان لم اتلق نجد جوابا على كون الرواية مشينة بحق الامام علي
ولم نجد جوابا على سؤالنا هل ترضون بوصف علي بهذا الوصف واظهاره بهذه الصورة ؟ نعم أم لا
وبصراحة ان كنتم ترون في قرارة أنفسكم ان في قبول هذه الرواية لزوم الاساءة لعلي رضي الله عنه
لكن لا تجرؤون على مخالفة علمائكم فلا تزعلوا إذا خشينا عليكم تحقق قوله تعالى ( اتخذوا احبارهم ورهبأنهم أربابا من دون الله )
نربا بكم هذا ونحسب ان فيكم خير وفيكم حب لله ورسوله
ولكن نتمنئ ان تحققوا والذين ءامنوا أشد حبا لله
من حبكم أو خوفكم من العلماء والسادة
كالعادة عندما تغيب الحجة عن بعضهم
يخوفون الناس من الفتنة
و أن هذا لا ينبغي ان يكون للعامة بل للخاصة
و الأمر بحاجة لنقاش و تمحيص و بحث
قل هاتوا برهانكم
ناقشوا و محصوا و ابحثوا و "أعلنوا" للناس ما وصلتم إليه ... فالعلم سمي علما لأن الناس تعلمه و تعلّمه
و لا يختص به الخاصة دوزن العامة
فليس في الإسلام أحبار ولا رهبان .
.
.
الأخ حيران
ممكن تفك حيرتك سوي عشان خاطري أو خاطر من يعز عليك
وتفهمنا بوجهة نظرك شنو الفتنة اللي شرب منها القوم حتى الثمالة
وهل مجرد الحوار العلمي بين الناس الكبار يعتبر فتنة
أم ماذا ؟
( ومنهم من يقول ائذن لي ولا تفتني ألا في الفتنة سقطوا )
ويثير فتنة لا يعلم الله مداها في حال انعكست على المجتمع
جاءت في مقال الكاتب العبارة التالية:
سؤال: ماذا تعني هذه العبارة؟!!
هل الله لا يعلم مداها.. ؟!!
كيف وهو الذي يعلم ما كان.. وما يكون.. وما لم يكن.. لوكان كيف يكون.. سبحانه
أتمنى أن تكون خطأ مطبعي !
علي رضي الله عنه يزوج بنته من عمر .
٢ - علي رضي الله عنه يسمي اثنين من أبنائه عمر وواحد أبو بكر وواحد عثمان
تلك المسألتان فيهما قول كثير و أظنهما بحاجة
إلى بحث
اما البيعة إن صحت أو لم تصح هناك
حقيقة لا يمكن إغفالها و هي أن الإمامعلي كان مشيرا للخلفاء في أمور الحكم و كانوا يأخذون برأيه
و قد أنقذهم و أنقذ الإسلام من الحرج عدة مرات و تلك كانت وصية رسول الله فلم يكن هم الإمام علي الحكم لقدر ما همه الحفاظ على الإسلام
و لسنا نناقش البيعة
و لكن حسبك ماورد غي الأثر بأن على لسان الخليقة الثاني
و لا نريدنقاش البيعة و هل هي حق أم لا
ولا نخوض في كسر الضلع
بل في الهجوم على الدار
وقد برر بعض المؤرخين هذا الفعل
عزيزي نحن نناقش فقط مسألة الهجوم على الدار