عند قرائتي لمقالة الأستاذ علي البغلي في جريدة الأن لفت نظري احد المعلقين على المقال
بإشارته الى مقاله اخرى في جريدة عالم اليوم يتهم كاتبها البغلي بكيل التهم للنائب
مسلم البراك عمّال على بطال.
هل توافق الكاتب فيما ذهب اليه؟ واليكم المقال
المصدر جريدة عالم اليوم..الكاتب فلاح الشعلاني
الكساد - كفانا الله شره- مصطلح اقتصادي يطلق على أي انخفاض ملحوظ
في الأنشطه الاقتصادية وتزداد فيه البطالة وتنخفض قيمة الاستثمارات وأرباح
الشركات،وخلال فترة الكساد تنخفض السيولة وتفلس العديد من
المؤسسات والشركات المختلفة وبالتالي يفقد الكثير من العمال والموظفين
وظائفهم،وتلجأ الشركات التجارية عادة لمحاربة الكساد بتقديم عروض
تنشيطية ومغريات لشفط مايمكن شفطه من جيوب المستهلكين«سحوبات،
قسائم شرائيه، خصومات مغريه، تسهيلات في الدفع، اثنين في واحد..الخ»
ومن له حيلة فليحتل.
أحد الكتاب القدامى في احدى صحفنا المحلية يعاني من عزوف وهجرة
القراء لزاويته ومما«زاد الطين بلة» ان الموقع الإلكتروني للصحيفة التي يكتب
فيها يبين عدد القراء ، فوجد نفسه في مأزق حقيقي و«شكله بايخ»،
خصوصا انه لم يشفع له في جذب القراء كونه وزيرا ونائبا سابقا وله نشاط في
حقوق الإنسان وإن كان هذا النشاط لايظهر الا في ظروف معينة، ومدافع
شرس عن الحريات شرط أن تتناسب وتتوافق مع اهوائه الشخصية.
فاضطرته الحاجه إلى محاربة الكساد الذى تعاني منه «زاويته المهجورة»،
وزيادة عدد قرائها وزوارها بإقحام اسم النائب مسلم البراك في عنوان
مقالاته.
وهذا ماعرفته عندما تصفحت الموقع الإلكتروني للجريدة التي يكتب بها ،
بدون«سبق الإصرار والترصد» مع كميه لاتكاد تذكر من التعمد.وعن الحلال
والحرام ولدواعي شفافية بحتة،اكتشفت وبمجهود شخصي بسيط سر
الهجوم المتواصل من قبل هذا الكاتب على النائب مسلم البراك، وإن كنت لا
املك الحق في الدعوى الى عدم انتقاد أي نائب، فهو شخصية عامة ليست
فوق مستوى النقد،ولكن ان يتم ذلك«عمال على بطال» وفي كل شاردة
وواردة ومنطق فتش عن مسلم في كل مصيبة تحل على هذا البلد فهو امر
يثير الكثير من علامات التعجب.
مبارك عليك الـ(4600) قارئ بعد ان كان لايتجاوز عدد قرائك الالف في احسن
الاحوال«كما هو موضح في الموقع الإلكتروني للجريدة» في الأيام التي يخلو
عنوان مقالك من اسم مسلم البراك او تتم الاشارة اليه.
Fakh5000@yahoo.com
http://www.alamalyawm.com/articledetail.aspx?artid=111783
بإشارته الى مقاله اخرى في جريدة عالم اليوم يتهم كاتبها البغلي بكيل التهم للنائب
مسلم البراك عمّال على بطال.
هل توافق الكاتب فيما ذهب اليه؟ واليكم المقال
المصدر جريدة عالم اليوم..الكاتب فلاح الشعلاني
الكساد - كفانا الله شره- مصطلح اقتصادي يطلق على أي انخفاض ملحوظ
في الأنشطه الاقتصادية وتزداد فيه البطالة وتنخفض قيمة الاستثمارات وأرباح
الشركات،وخلال فترة الكساد تنخفض السيولة وتفلس العديد من
المؤسسات والشركات المختلفة وبالتالي يفقد الكثير من العمال والموظفين
وظائفهم،وتلجأ الشركات التجارية عادة لمحاربة الكساد بتقديم عروض
تنشيطية ومغريات لشفط مايمكن شفطه من جيوب المستهلكين«سحوبات،
قسائم شرائيه، خصومات مغريه، تسهيلات في الدفع، اثنين في واحد..الخ»
ومن له حيلة فليحتل.
أحد الكتاب القدامى في احدى صحفنا المحلية يعاني من عزوف وهجرة
القراء لزاويته ومما«زاد الطين بلة» ان الموقع الإلكتروني للصحيفة التي يكتب
فيها يبين عدد القراء ، فوجد نفسه في مأزق حقيقي و«شكله بايخ»،
خصوصا انه لم يشفع له في جذب القراء كونه وزيرا ونائبا سابقا وله نشاط في
حقوق الإنسان وإن كان هذا النشاط لايظهر الا في ظروف معينة، ومدافع
شرس عن الحريات شرط أن تتناسب وتتوافق مع اهوائه الشخصية.
فاضطرته الحاجه إلى محاربة الكساد الذى تعاني منه «زاويته المهجورة»،
وزيادة عدد قرائها وزوارها بإقحام اسم النائب مسلم البراك في عنوان
مقالاته.
وهذا ماعرفته عندما تصفحت الموقع الإلكتروني للجريدة التي يكتب بها ،
بدون«سبق الإصرار والترصد» مع كميه لاتكاد تذكر من التعمد.وعن الحلال
والحرام ولدواعي شفافية بحتة،اكتشفت وبمجهود شخصي بسيط سر
الهجوم المتواصل من قبل هذا الكاتب على النائب مسلم البراك، وإن كنت لا
املك الحق في الدعوى الى عدم انتقاد أي نائب، فهو شخصية عامة ليست
فوق مستوى النقد،ولكن ان يتم ذلك«عمال على بطال» وفي كل شاردة
وواردة ومنطق فتش عن مسلم في كل مصيبة تحل على هذا البلد فهو امر
يثير الكثير من علامات التعجب.
مبارك عليك الـ(4600) قارئ بعد ان كان لايتجاوز عدد قرائك الالف في احسن
الاحوال«كما هو موضح في الموقع الإلكتروني للجريدة» في الأيام التي يخلو
عنوان مقالك من اسم مسلم البراك او تتم الاشارة اليه.
Fakh5000@yahoo.com
http://www.alamalyawm.com/articledetail.aspx?artid=111783