السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أبتدأ اول مواضيعي في هذا المنتدى بعد متابعتي له منذ زمن طويل، حيث يمتاز المنتدى بالمجاملة اكثر من الصدق، تجاهل الحقائق لأجل المصالح، لذلك فكرت ان اسجل في المنتدى عل وعسى ان احاول ان اصنع إسماً وتغييراً في بعض العقول.
رأيت منذ ايام ثورة جريدة الآن لأجل ناشرها، هاجمت بشراسة وزير الأعلام ولقبته بالأحمق، ونحن نعرف بأن الحمقى هم من يرون الآخرين حمقى، لأن عقولهم لاتستطيع ان تتجاوز الحمق الذين يعيشون فيه، فسنوا السيوف، وبدؤا بالقتال، حتى يخر وزير الاعلام صريعاً لهذه الهجمة القبيحة بكل رشاقة وخفة، تعودناها من الوزير
جميعناً شجبنا الإعتداء، واستنكرناه بكل قوة، بل صورنا الموضوع بأنه إغتيال بسبب الرأي، بل تمت مقارنته مع اشخاص مثل احمد الخطيب وحمد الجوعان وعبدالله النيباري، وهي مقارنة ظالمة للثلاثة عندما نقارنهم بالإعتداء على زايد الزيد، فهؤلاء سجلوا القضايا وتم التحقيق بها، لكن هناك شيء لم يفعله زايد الزيد حتى الآن.
الحقيقة هي ان زايد الزيد لم يسجل اي بلاغ حتى الآن في اي مخافر الكويت، حتى يتم استغلال الأمور لمصلحته، ان كان الإعتداء على زايد الزيد بسبب رأيه، فأين القضية؟ لماذا ركبنا الموجة وهاجمنا الجميع وايدنا من وقف زايد الزيد، ونحن لا نعلم ماهية الأعتداء عليه.
ان فعل زايد الزيد وقام بتسجيل البلاغ، الإنسان العاقل يطرح على نفسه عدة تساؤلات قبل ان يسعى الى تأييد او معارضة اي شخص، لكننا تركنا التساؤلات على طرف، وجلسنا نرفع الطبل لأتباعنا، ولغاية بنفس يعقوب، والتطبيل لزايد الزيد، وسعد بن طفله، وجريدتهم الألكترونية الحمقاء.
اما في الطرف الآخر، نجد النواب سارعوا بزيارة زايد الزيد في المستشفى، اعلنوا شجبهم، بل حتى ان رئيس الوزراء قام بزيارته والإطمئنان عليه، واعلن قسمه، لكن هذا القسم لن يبر لأن سعادة الناشر حتى الآن لم يرفع او يسجل قضية تجاه اي شخص، حتى يتكسب من القضية على اكبر قدر ممكن، حتى يعرفه من لا يعرفه.
بل زادت جريدة الآن من حماقتها لبث العديد من الأشاعات، بتوجيه التعليقات تجاه محمد الصقر وإتهامه بأنه المسؤول الأول عن الإعتداء، جميعنا نعلم بأن محمد الصقر اكبر من هذه الافعال المنحطة، قد يكون اسلوبه في الردود متشنجاً، لكن نعلم ومتقنين بأن محمد الصقر لا يفعل هذه الأفعال مهما كان الأمر، فالدستور ومواده يسرون في دمه، فكيف له ان يفعل هذه الفعلة؟ وإن فعلها أين الدليل على ذلك؟
سؤال يجب ان نسأله، ونبحث عن الأجابة: لماذا لم يسجل البلاغ حتى الآن ؟ هل هناك اموراً لا يريدنا زايد الزيد ان نعلمها ؟
سؤال اتركه الى زايد الزيد، وجريدته الحمقاء للإجابة عليها، إن ارادوا.
رأيت منذ ايام ثورة جريدة الآن لأجل ناشرها، هاجمت بشراسة وزير الأعلام ولقبته بالأحمق، ونحن نعرف بأن الحمقى هم من يرون الآخرين حمقى، لأن عقولهم لاتستطيع ان تتجاوز الحمق الذين يعيشون فيه، فسنوا السيوف، وبدؤا بالقتال، حتى يخر وزير الاعلام صريعاً لهذه الهجمة القبيحة بكل رشاقة وخفة، تعودناها من الوزير
جميعناً شجبنا الإعتداء، واستنكرناه بكل قوة، بل صورنا الموضوع بأنه إغتيال بسبب الرأي، بل تمت مقارنته مع اشخاص مثل احمد الخطيب وحمد الجوعان وعبدالله النيباري، وهي مقارنة ظالمة للثلاثة عندما نقارنهم بالإعتداء على زايد الزيد، فهؤلاء سجلوا القضايا وتم التحقيق بها، لكن هناك شيء لم يفعله زايد الزيد حتى الآن.
الحقيقة هي ان زايد الزيد لم يسجل اي بلاغ حتى الآن في اي مخافر الكويت، حتى يتم استغلال الأمور لمصلحته، ان كان الإعتداء على زايد الزيد بسبب رأيه، فأين القضية؟ لماذا ركبنا الموجة وهاجمنا الجميع وايدنا من وقف زايد الزيد، ونحن لا نعلم ماهية الأعتداء عليه.
ان فعل زايد الزيد وقام بتسجيل البلاغ، الإنسان العاقل يطرح على نفسه عدة تساؤلات قبل ان يسعى الى تأييد او معارضة اي شخص، لكننا تركنا التساؤلات على طرف، وجلسنا نرفع الطبل لأتباعنا، ولغاية بنفس يعقوب، والتطبيل لزايد الزيد، وسعد بن طفله، وجريدتهم الألكترونية الحمقاء.
اما في الطرف الآخر، نجد النواب سارعوا بزيارة زايد الزيد في المستشفى، اعلنوا شجبهم، بل حتى ان رئيس الوزراء قام بزيارته والإطمئنان عليه، واعلن قسمه، لكن هذا القسم لن يبر لأن سعادة الناشر حتى الآن لم يرفع او يسجل قضية تجاه اي شخص، حتى يتكسب من القضية على اكبر قدر ممكن، حتى يعرفه من لا يعرفه.
بل زادت جريدة الآن من حماقتها لبث العديد من الأشاعات، بتوجيه التعليقات تجاه محمد الصقر وإتهامه بأنه المسؤول الأول عن الإعتداء، جميعنا نعلم بأن محمد الصقر اكبر من هذه الافعال المنحطة، قد يكون اسلوبه في الردود متشنجاً، لكن نعلم ومتقنين بأن محمد الصقر لا يفعل هذه الأفعال مهما كان الأمر، فالدستور ومواده يسرون في دمه، فكيف له ان يفعل هذه الفعلة؟ وإن فعلها أين الدليل على ذلك؟
سؤال يجب ان نسأله، ونبحث عن الأجابة: لماذا لم يسجل البلاغ حتى الآن ؟ هل هناك اموراً لا يريدنا زايد الزيد ان نعلمها ؟
سؤال اتركه الى زايد الزيد، وجريدته الحمقاء للإجابة عليها، إن ارادوا.