هذه آخر مباراه جمعت الفريقين في الكارلنج كب , كان إسبوعاًًًً جميلاًً بدأه آرسنال بالفوز على ليفربول في الآنفيلد في كأس إنجلترا بـ ثلاثية روزيسكي (هدفين) وتيري هنري , وإختتم ذلك الإسبوع بـ فوز عريض في نفس الملعب بـ سداسية سجل منها خوليو باتيستا 4 أهداف .
الجدير بالذكر أن هذه المباراة كانت آخر مباراة ينجح فيها آرسنال بـ التغلب على ليفربول - أي أن آرسنال من يناير 2007 - لم يفز على ليفربول في 7 لقائات, 5 إنتهت بالتعادل, ومباراتين فاز بهما ليفربول بـ رباعيتين , رباعية الدوري في مارس 2007, والرباعيه الأمر والأشد وقعا في دوري الأبطال الموسم قبل الماضي.
هذه المره سيكون اللقاء في ملعب الإمارات.
قد لاتكون هذه البطوله هي المطلب الأساسي لـ إنهاء فترة الجفاف التي يعاني منها الفريقين, لكن بالتأكيد لقاء الفريقين أين ماكان وكيف ما أتى وبأي ظروف سيكون لقاء منتظر.
آرسنال بـ شباب موهوب يستقبل ليفربول الذي سـ يعمد هو الآخر لـ إراحة الكي بليرز أمثال توريس و جيرارد من عناء المشاركات المتتاليه .
قد تكون هذه المباراه أيضا فرصة لـ عودة اللاعبين المصابين كـ سمير نصري من جهه, وآلبيرتو آكويلاني من جهه أخرى.
أهلاًًً وسهلاًً بكم في تقديم مباراة آرسنال وليفربول ونأمل أن نستمتع بهذا الموضوع و بهذه المباراة وتتحقق النتيجه المرجوه .
بطاقة المباراة
آرسنال * ليفربول
الكارلنج كب - الدور الرابع
الأربعاء 28 أكتوبر , 10:45 مساءاًًً بتوقيت مكة المكرمه
القناة الناقله : الجزيره +3 , المعلق أيمن جاده
الشريحه الأكبر من مشجعي الآرسنال تنتظر بشوق إحدى البطولتين, إما الدوري وإما دوري الأبطال, وما إن تتحدث عن الكارلنج كب لن يطرأ على بال الأغلبيه فوزاًًً بهذه البطوله أو إنتظارا حاراًًً لها, لن يطرأ عليهم إلا مجموعة من المواهب التي يعول عليها النادي في المستقبل كـ جاك ويلشير و آرون رامزي وفران ميريدا و فرانسيس كوغولين والبقيه...
فـ قد عمد الفرنسي آرسين فينجر لـ إنتهاج سياسة لاتتغير في هذه البطوله من أمد بعيد وهي إعطاء الفرصه لـ لاعبي الإحتياط الذين لايحظون بفرصة المشاركه دائماًًً, وإعطاء الفرصه لـ اللاعبين الشباب كذلك.
وقد يعترض البعض..لكن في النهايه البطوله لم تأتي فكرة إلا هكذا, إعطاء الفرصه لـ اللعب في منتصف الإسبوع, و الكارلنج كب بطوله إضافيه لـن تجد مثلها في أغلب الدول الأوروبيه .
بدأ آرسنال مشواره في هذه البطوله بـ الفوز على ويست بروميتش البيون بـ هدفي سانشيز وات وكارلوس فيلا .
آرسنال (الذي لم يحقق هذه البطوله إلا مرتين) يطمح لـ الوصول لـ أبعد نقطه بـ لاعبيه الشباب, والإحتمال الأكبر ان آرسين فينجر لن يركن لـ قوة الإسم المنافس لـ يشارك بأقوى تشكيله والحال نفسه لـ ليفربول.
آرسنال لايريد خسارة السجل النظيف له في ملعب الإمارات هذا الموسم, حيث فاز في كل مباراياته التي لعبها في ملعب الإمارات هذا الموسم, 100% فوز , الفوز فقط عنوان آرسنال في ملعب الإمارات هذا الموسم, فـ هل يستمر آرسنال في مباراة الأربعاء؟
قد لايواجه بينيتز آرشافين في هذه المباراة, لكنه قد يرى آرشافين أصغر سناًًً, ويلشير أو ميريدا أو سانشيز وات قادرين على إيذاء المدرب الإسباني كما فعل الروسي آرشافين مطلع هذا العام, وكما فعل البرازيلي باتيستا في يناير 07 .
ليفربول وصل لهذه المرحله بعد الفوز على ليدز يونايتد بهدف ديفيد انغوغ في ملعب إيلاند رود - وبالمناسبه ذلك الفوز هو آخر فوز لـ ليفربول خارج ملعبه - حيث لم يستطيع أن يحقق بعدها أي فوز خارج ملعبه , بل لم ينجح بعد هدف آنغوغ من التسجيل خارج ملعبه سواءا في ملعب الضوء (سندرلاند) او الستامفورد بريدج قبلها (تشيلسي) فـ هل يتواصل صيام ليفربول عن التسجيل خارج ملعبه؟
ليفربول المنتشي بفوز على الغريم مانشستر يونايتد يريد أن يستمر بـ الصحوه على حساب آرسنال, الفريق قد يشارك بـ بعض اللاعبين الأساسيين كما فعل بينيتز امام ليدز حيث شارك بـ جيمي كاراجر-ماسكيرانو-اوريليو -رييرا .
الإسباني الأخير قد لايشارك في اللقاء لـ إصابته, والأرجنتيني ماسكيرانو لن يشارك بالتأكيد لـ الإيقاف.
ليفربول هو الفريق الأكثر إحرازاًًً لـ لقب كأس رابطة الأنديه المحترفه, ويريد أن يعيدها لـ خزائنه مره أخرى حيث لم يفز بها من موسم 2002-2003, لكن لابد عليه أن يتخطى آرسنال أولاًً إن كان ينشد هذه البطوله.
يواجه أرسنال ضيفه ليفربول في نهائي مبكر في الدور الرابع من مسابقة كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة لكرة القدم اليوم الأربعاء على «استاد الإمارات».
ويتوقع أن يجري مدرب ليفربول الإسباني رافايل بينيتيز ونظيره الفرنسي آرسين فينغر تغييرات عدة على التشكيلتين اللتين خاضتا منافسات الدوري نهاية الأسبوع الماضي، نظراً لارتباطات الفريقين محلياً وأوروبياً.
ولطالما خاض «المدفعجية» مباريات هذه المسابقة بالفريق الرديف، وربما لن تتغير الحال ضد العملاق الشمالي كما وعد فينغر، علماً بأنه خاض مباراة الدور الثالث أمام وست بروميتش البيون بلاعبين تحت 21 سنة باستثناء الفرنسي ميكايل سيلفستر والسويسري فيليب سنديروس.
وقال الخبير الفرنسي «سيتكون الفريق من مزيج بين لاعبي الخبرة والشباب، لكننا نريد الفوز في كل مباراة نخوضها بغض النظر عن الخصم».
وربما تشهد تشكيلة أرسنال الذي أهدر فوزاً أكيداً أمام وستهام 2-2 في الجولة الأخيرة من الدوري، أسماء جديدة، مثل الفرنسي فرانسيس كوكلان (18 عاماً) وسانشيز وات (18 عاماً) وجاك ويلشير (17 عاماً) ومارك راندال (20 عاماً) وكيريا غيلبرت (22 عاماً).
كما يهدف الجناح المكسيكي كارلوس فيلا والمهاجم الكرواتي إدواردو دا سيلفا من خلال هذه المباراة إلى استعادة ثقة المدرب فينغر، بعد الإصابات التي لحقت بهما أخيراً.
وفي ظل غياب الحارس الإسباني مانويل ألمونيا وأخطاء البديل الإيطالي فيتو مانوني، سيحصل البولندي لوكاس فابيانسكي ربما على فرصة المشاركة بعد إبلاله من جراحة في ركبته، وهو قال «كان وقتاً عصيباً لي بسبب الإصابة، لكنها انتهت الآن، ويجب أن أتطلع الى المستقبل. أريد العودة الى الفريق، وأحارب للحصول على مركز لي. أريد إثبات مكانتي واحراز لقب مع أرسنال».
من جهته، تخلص بينيتيز من الضغط المحيط به منذ أسابيع بتحقيق «الحمر» فوزاً مهماً على مانشستر يونايتد 2-صفر في الـ«برميير ليغ» الأحد، وهو يأمل مواصلة المشوار في المسابقة التي يحمل فريقه رقمها القياسي من حيث عدد الألقاب (سبعة).
ويخوض الفرنسي دافيد نغوغ المباراة منتشياً بتسجيل هدف ليفربول الثاني في مرمى يونايتد، علماً بأنه يحمل ذكريات جميلة في هذه المسابقة بتسجيله هدف الفوز لفريقه في الدور الثالث أمام ليدز يونايتد، وهو يرى في لقاء أرسنال فرصة جيدة لمساعدة تشكيلة المدرب بينيتيز «الهدف في مرمى يونايتد كان لحظة رائعة لي وللفريق، وبإمكاني القول إنها كانت أهم لحظة في حياتي».
ويضيف المهاجم الفرنسي الشاب «لكن الآن هناك مباراة أرسنال ونحن ننتظرها. أستطيع القول إنني سأواصل العمل بجهد، وتقديم ما أمكن لدى الحصول على فرصة اللعب».
ويستقبل تشلسي متصدر الدوري بولتون وندررز على ملعبه «ستامفورد بريدج» في لندن.
وفاجأ مدرب تشلسي الإيطالي كارلو أنشيلوتي الجميع بإشراكه تشكيلته الأسـاسية عندما فاز على كوينز بارك رينجرز 1-صفر في الدور الماضي بهدف العاجي سالومون كالو.
ويتوقع أن يشرك أنشيلوتي لاعب وسطه جو كول للمباراة الثانية على التوالي، لكي يستعيد مستواه بعد غيابه ثمانية أشهر عن الملاعب بسبب إصابة في ركبته.
ويمر بولتون بفترة جيدة، إذ لم يتعرض سوى لخسارة واحدة في سبع مباريات، وفاز في مباراته الأخيرة في الدوري على إيفرتون 3-2 الأحد بهدف الكرواتي إيفان كلاسنيتش في الدقيقة .86
يواجه أرسنال ضيفه ليفربول في نهائي مبكر في الدور الرابع من مسابقة كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة لكرة القدم اليوم الأربعاء على «استاد الإمارات».
يواجه أرسنال ضيفه ليفربول في نهائي مبكر في الدور الرابع من مسابقة كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة لكرة القدم اليوم الأربعاء على «استاد الإمارات».
ويتوقع أن يجري مدرب ليفربول الإسباني رافايل بينيتيز ونظيره الفرنسي آرسين فينغر تغييرات عدة على التشكيلتين اللتين خاضتا منافسات الدوري نهاية الأسبوع الماضي، نظراً لارتباطات الفريقين محلياً وأوروبياً.
ولطالما خاض «المدفعجية» مباريات هذه المسابقة بالفريق الرديف، وربما لن تتغير الحال ضد العملاق الشمالي كما وعد فينغر، علماً بأنه خاض مباراة الدور الثالث أمام وست بروميتش البيون بلاعبين تحت 21 سنة باستثناء الفرنسي ميكايل سيلفستر والسويسري فيليب سنديروس.
وقال الخبير الفرنسي «سيتكون الفريق من مزيج بين لاعبي الخبرة والشباب، لكننا نريد الفوز في كل مباراة نخوضها بغض النظر عن الخصم».
وربما تشهد تشكيلة أرسنال الذي أهدر فوزاً أكيداً أمام وستهام 2-2 في الجولة الأخيرة من الدوري، أسماء جديدة، مثل الفرنسي فرانسيس كوكلان (18 عاماً) وسانشيز وات (18 عاماً) وجاك ويلشير (17 عاماً) ومارك راندال (20 عاماً) وكيريا غيلبرت (22 عاماً).
كما يهدف الجناح المكسيكي كارلوس فيلا والمهاجم الكرواتي إدواردو دا سيلفا من خلال هذه المباراة إلى استعادة ثقة المدرب فينغر، بعد الإصابات التي لحقت بهما أخيراً.
وفي ظل غياب الحارس الإسباني مانويل ألمونيا وأخطاء البديل الإيطالي فيتو مانوني، سيحصل البولندي لوكاس فابيانسكي ربما على فرصة المشاركة بعد إبلاله من جراحة في ركبته، وهو قال «كان وقتاً عصيباً لي بسبب الإصابة، لكنها انتهت الآن، ويجب أن أتطلع الى المستقبل. أريد العودة الى الفريق، وأحارب للحصول على مركز لي. أريد إثبات مكانتي واحراز لقب مع أرسنال».
من جهته، تخلص بينيتيز من الضغط المحيط به منذ أسابيع بتحقيق «الحمر» فوزاً مهماً على مانشستر يونايتد 2-صفر في الـ«برميير ليغ» الأحد، وهو يأمل مواصلة المشوار في المسابقة التي يحمل فريقه رقمها القياسي من حيث عدد الألقاب (سبعة).
ويخوض الفرنسي دافيد نغوغ المباراة منتشياً بتسجيل هدف ليفربول الثاني في مرمى يونايتد، علماً بأنه يحمل ذكريات جميلة في هذه المسابقة بتسجيله هدف الفوز لفريقه في الدور الثالث أمام ليدز يونايتد، وهو يرى في لقاء أرسنال فرصة جيدة لمساعدة تشكيلة المدرب بينيتيز «الهدف في مرمى يونايتد كان لحظة رائعة لي وللفريق، وبإمكاني القول إنها كانت أهم لحظة في حياتي».
ويضيف المهاجم الفرنسي الشاب «لكن الآن هناك مباراة أرسنال ونحن ننتظرها. أستطيع القول إنني سأواصل العمل بجهد، وتقديم ما أمكن لدى الحصول على فرصة اللعب».
ويستقبل تشلسي متصدر الدوري بولتون وندررز على ملعبه «ستامفورد بريدج» في لندن.
وفاجأ مدرب تشلسي الإيطالي كارلو أنشيلوتي الجميع بإشراكه تشكيلته الأسـاسية عندما فاز على كوينز بارك رينجرز 1-صفر في الدور الماضي بهدف العاجي سالومون كالو.
ويتوقع أن يشرك أنشيلوتي لاعب وسطه جو كول للمباراة الثانية على التوالي، لكي يستعيد مستواه بعد غيابه ثمانية أشهر عن الملاعب بسبب إصابة في ركبته.
ويمر بولتون بفترة جيدة، إذ لم يتعرض سوى لخسارة واحدة في سبع مباريات، وفاز في مباراته الأخيرة في الدوري على إيفرتون 3-2 الأحد بهدف الكرواتي إيفان كلاسنيتش في الدقيقة .86
نهائي مبكر بين أرسنال وليفربول
فينغر: أرسنال سيتكون من مزيج بين لاعبي الخبرة والشباب. غيتي بينيتيز تخلّص من الضغط المحيط به
ليفربول فاز على مانشستر يونايتد 2 - 0 في البريمر ليج قبل البارحه
واليوم سوف يسحقون مرماه المدفعجية ليكون عبرة لمن يعتبر
نقول ان شاء الله تعالى
:وردة::وردة::وردة: