لقاء الراي .. الملا وفليطح

[ابواسامة]

رايت لقاء النائب .. صالح الملا ..... ونائب رئيس الهيئة .. حمود فليطح​

وحقيقة لقاء .. حده حده .. ساخن وقوي .. وخاصة .. صالح الملا .. وفعلا .. عرى وكشف .. بما لا يدع مجال للشك​

بلطجة .. وعربدة .. واستهتار .. من اقاموا الانتخابات الغير شرعية .. في نادي القادسية .. وغيرها .. من مهازل خلف الكواليس .. وكذب وتضليل للشعب الكويتي​

وانشاء الله .. الفترة القادمة .. سانزل هالحلقة من اليوتيوب .. هنا في منتداكم الجميل​

 

[kkk]

قاعد اشوف الاعادة.....حاليا.....
بصراحة......فضايح بالجملة......
الجماعة ....مسوين الاندية ....مزرعة خاصه......

بالانتظار......ابواسامة..:وردة::وردة:

 

[BoJaSSeM]

الملا وفليطح يفضحان ممارسات ... «التكتل المنحل»

كشفا من خلال «لقاء الراي» تجاوزات الأندية العشرة
كتب المحرر الرياضي |
فضح النائب صالح الملا (ممثل الشعب) مقرر لجنة الشباب والرياضة بمجلس الامة والدكتور حمود فليطح نائب مدير الهيئة العامة للشباب والرياضة (ممثل الحكومة) ممارسات اندية «التكتل» المنحلة ازاء الازمة الرياضية الراهنة، واكدا في حوارهما لقناة «الراي» الفضائية في لقاء «الراي» الذي يقدمه الزميل بلال شعيب ان القوانين الرياضية المحلية يجب ان تحترم وان قرار حل الاندية كان آخر الدواء وان كتاب اللجنة الاولمبية الدولية الذي ورد إلى الهيئة بسرعة كبيرة تحوم حوله الشبهات من انه اعد بصياغة «كويتية» وكشف الملا وفليطح بعض التجاوزات والممارسات الخاطئة التي صدرت من اندية «التكتل» المنحلة.
وأكد الملا رفضه التام لاي تعديل يمس جوهر قوانين الاصلاح الرياضي خاصة في ما يتعلق بمسألة عدم الجمع بين المناصب الرياضية واعرب عن استعداده لقبول اي «تضحيات» على حد وصفه لتعديل بعض بنود القوانين من اجل ان يسير المركب وتستقر الامور الرياضية.
ومن جانبه، كشف فليطح انه بصدد تشكيل لجنة لدراسة تحويل الاندية الرياضية إلى اندية خاصة تديرها شركات مساهمة «حتى نفتك من مشاكل الاندية بوضعها الحالي»، على حد قوله مبينا ان الحكومة تصرف مليون دينار لكل ناد سنويا ما بين دعم مادي ومنشآت وصيانة وغيرها والنتائج الفنية متواضعة وحتى نتمكن في نفس الوقت من المشاركة في دوري المحترفين.
وأكد ان قرار حل مجالس ادارات الاندية العشرة كان من اصعب القرارات وكان لابد منه من منطلق «اخر الدواء الكي». وفيما يلي تفاصيل ما دار في الحوار التلفزيوني:

شعور بالحزن
اعرب الملا عن شعوره بالحزن على ما آلت اليه الرياضة وقال يخطئ من يعتقد أننا فرحون بقرار حل الاندية العشرة والقرار كان تاريخيا وكان لابد منه والقوانين يتم تشريعها لكي تطبق وقد صبرنا 3 سنوات على اندية «التكتل» كي تنفذ الرغبة الاميرية السامية وناشدناهم بكل احترام لكن للاسف شاهدنا عنادا وبلطجة واعلاء للمصالح الشخصية فوق القوانين والدستور.
ووصف قوانين الاصلاح الرياضي التي صدرت في 2007 بانها رائعة وقال ان اهم قضيتين في قوانين الاصلاح هما عدم الجمع بين المناصب الرياضية وهذا الموضوع يؤلم الاخ طلال الفهد حتى وصل الامر إلى القضاء. والقضية الثانية هي انتخاب ممثل لكل ناد في الاتحاد... واسهب في الحديث بقوله: السؤال إذا كانت اندية تملك الاغلبية فماذا يضيركم لو دخل معكم ممثلو 4 اندية اخرى ما السر في توجس اندية الاغلبية من ذلك الا اذا كانوا لا يريدون ان يطلع ممثلو الاندية الاربعة على أمور تحدث من تحت الطاولة والمضحك ان هناك من يردد أكاذيب مفادها «من قال إن الـ 14 رغبة أميرية».
وأنا أقول ان صاحب السمو أعلن رغبته في الـ 14 في العام 2004 أمام الشيخ أحمد الفهد ومرزوق الغانم ومحمد بن همام وخرج بن همام بعد المقابلة وقال «ان رغبة سمو الأمير سيف على رقبتي» وسمو الأمير جدد رغبته في مناسبات عدة خلال أشهر قليلة ولا يجب أن نقحم الذات السامية في خلافاتنا وهناك دستور يجب أن يحترم... نعم نحترم رأي الأغلبية لكن الدستور والقانون هما سقف الديموقراطية والديموقراطية من دون سقف تتحول إلى فوضى وغابة.
الحل ليس بدعة
وأضاف الملا: القانون واضح ويتيح للهيئة العامة للشباب والرياضة اتخاذ قرار حل مجالس ادارات الأندية و«الحل» ليس بدعة وسبق أن حلت أندية من قبل ونحن في لجنة الشباب والرياضة مع الأخ مرزوق الغانم والصرعاوي كنا جادين في توجهنا وقلنا إننا أمام مفترق طرق، اما أن الحكومة تنتصر للقانون والدستور وأن تتدخل لحسم الموقف واما أن نذهب إلى مساءلة رئيس الوزراء إذا لم يطبق القانون، وكان عندي ثقة بأن هناك رجالا سيلتزمون بتطبيق القانون مثل وزير الشؤون ورجال الهيئة.
وأكد الملا: نعلنها صراحة اننا لم نتدخل في عمل الهيئة لحل الأندية ولم نضغط لاستصدار قرار الحل وقد سمعت خبر الحل شأني شأن كل الناس.
علاقة اتحاد العمال بالرياضة
وتساءل الملا: لماذا لم يلجأ المتضرر من القوانين إلى القنوات الدستورية لتعديل القوانين لا سيما ان لديه نوابا في مجلس الأمة يمكنهم طرح الموضوع بالمجلس ثم ما علاقة اتحاد عمال الكويت بالرياضة كي يصدر بيان تأييد لأندية الأغلبية؟
واستدرك الملا بقوله: نحن نعترف ان قرار حل الأندية ليس الحل الأمثل لعلاج الأزمة وما في بلد في العالم يترجى مواطنيه لتطبيق القانون حتى اضطررنا لذلك.
أمر مضحك وبلطجة
ورأى الملا ان قمة التناقض في أندية الأغلبية عندما رفضت تطبيق الـ 14 عضوا باتحاد القدم يوم 12 نوفمبر ثم وافقوا عليه في 15 نوفمبر وهذا أمر «مضحك وبلطجة ولعب عيال» على حد قول الملا... مضيفاً وكأن من فعل ذلك يقول «بيدي لا بيد عمرو» وأنا اتكلم عن طلال الفهد تحديداً ويجب أن يعلم انه «يدوس» بذلك على دستور الكويت.
وأضاف: لم يتوقعوا ان الهيئة ستحل الأندية وهذا قرار ذكي لأن لو أندية الأغلبية اجتمعت يوم 15 وهي أندية شرعية كنا سندخل في نفق مظلم، وتوقيت قرار الحل كان مهما ولم يكن لدينا خيار غير تطبيق القانون في أسرع وقت ولا يهم أن يصدر القرار في يوم عطلة أو غير عطلة.
وذكر الملا ان لجان تسليم الأندية للأعضاء المعينين ذهبت للأندية لاتمام عملية التسليم يوم السبت ولم تجد أحدا من المجالس المنحلة.
قضية تزوير
وقال: بأي حق توقع اندية الاغلبية المنحلة على محضر الجمعية العمومية لاتحاد الكرة يوم 15 نوفمبر فهي مجالس غير شرعية وهذا يعرضهم للمساءلة القانونية الجنائية لان في ذلك انتحال صفة وتزويرا وكان على وزارة الداخلية ان تتحرك وتتدخل حتى لا يتم استغلال الاوراق الرسمية للاندية واختام مجالس الادارات المنحلة وانا هنا اقدر الهيئة ووزارة الشؤون لأنهما لم تصعدا الوضع وما حدث في نادي القادسية يوم 15 نوفمبر «مهزلة» ان تأتي وتستخدم منشآت النادي وتتحدى القوانين والرغبة الاميرية.
أقدر للشيخ طلال
وعن موقف اتحاد الكرة الجديد الذي بدأ يشكل لجانه قال الملا: الحقيقة اقدر للشيخ طلال التصريح الذي ادلى به وقال فيه انه لن يدخل اتحاد الكرة حتى يصدر قرار من المحكمة وهذا تصريح موفق وحول كتاب اللجنة الاولمبية الدولية التي طلبت فيه التراجع عن قرار حل الاندية والا يتم تعليق النشاط قال الملا: هذا تجاسر على سمعة الكويت ومهزلة واريد ان اتساءل ما علاقة اللجنة الاولمبية الدولية بالاندية الكويتية؟
مقابلة الفهد عنوة
وكشف الملا عن معلومة لديه مفادها ان ممثلي الفيفا الذين حضروا الجمعية العمومية اخذوا عنوة للاجتماع بالشيخ احمد الفهد ويستطيع المتابع ان يخمن معنى ذلك وما علاقة احمد الفهد بهذا الامر؟، واقول ان هذا الباب اذا لم يغلق فلن نسكت في مجلس الامة وسأطالب بتشكيل لجنة تحقيق برلمانية لكشف الحقائق.
مراسيم الضرورة!
ولفت الملا إلى انه عندما قلنا للفيفا والاولمبية الدولية ان تعديل القوانين سيناقش في دورة الانعقاد المقبل لمجلس الامة فوجئنا برد ممثلهم وهو فرنسي الجنسية بالقول «استخدموا مراسيم الضرورة في المادة 72 من الدستور» واريد ان اسأل كيف عرفت التنظيمات الدولية بهذه المادة؟ وسيأتي الحساب لمن يستقوى بالتنظيمات الدولية على الكويت.
واوضح الملا ان الاغلبية هم اعضاء مجلس الامة الـ50 الذين تم انتخابهم من 450 الف مواطن وليس الاغلبية 10 رؤساء اندية ومجلس الامة هو الجهة التشريعية الوحيدة في البلد.
وحول نظرته للمستقبل قال الملا انني بطبعي متفائل ولكن بحذر وطالما الكويت فيها رجال حريصون على صيانة القانون فيجب ان يتصدر التفاؤل، والتعديلات المقترحة ستأتينا من الحكومة وسنحاول الاجتماع خلال الاسبوع المقبل لايجاد حل لان لدينا مهملة حتى 31 ديسمبر والا يعلّق نشاط الكويت .
سنتعاون للخروج من الأزمة
ونحن مستعدون لمناقشة التعديلات وكل التعديلات مقبولة إلا ما يمس جوهر القانون خصوصا عدم الجمع بين المناصب فمن غير المقبول ان يتقلد شخص منصبين تنفيذي ورقابي في آن واحد وعموما لن ندخر جهدا في سبيل تحقيق حلم الاستقرار في الرياضة وسنتعاون مع الهيئة والحكومة في ايجاد مخرج مناسب، ولن نضحي بالرياضة من اجل تعهد قطعناه على انفسنا ومستعدون للتضحية من اجل ان يسير المركب وستقتر الاوضاع الرياضية.
فليطح: نستغرب صيغة
«كتاب الأولمبية»
وتحدث الدكتور حمود فليطح ممثل الحكومة وأكد ان الهيئة كانت تتابع الأحداث والاجراءات، مشيراً إلى ان الناس غيبت عن بعض الحقائق... وأوضح ان قانون العمل بـ 14 عضوا كان معمولا به فعلا وأقر فعلاً في عهد مدير عام الهيئة السابق الشيخ فهد الجابر استجابة لرغبة سمو الأمير الذي أقر مبدأ الـ 14 عندما كان رئيساً للوزراء وتم تمثيل الأندية الـ 14 في الاتحاد منذ 2004، وقال ان الـ 14 عضواً باتحاد القدم ليست بدعة وكانت مطبقة فعلا والمشكلة ليست في العدد وعندما طبق الـ 14 كانت النفوس هادئة ولم تكن هناك مشكلة والمشكلة بدأت عندما وصل كتاب من الفيفا بتطبيق الـ 5 أعضاء.
وذكر فليطح انه اجتمع مع الأندية المنحلة في الهيئة قبل اجتماع الجمعية العمومية وشكرهم على حضورهم وقال: إن علاقته بهم علاقة أخوية وكان متفائلاً بحل الأزمة لكنه فوجئ برفضهم تعديل المادة 32 في الجمعية العمومية يوم 12 نوفمبر فكان لا بد من قرار الحل.
وتابع: لقد قلت لهم اننا ما راح نسكت إذا لم تحل المشكلة يوم 12 نوفمبر.
وأشار إلى ان عدم حضور الهيئة للجمعية العمومية كان من منطلق عدم تدخل الحكومة.
متابعة الوضع
وكشف عن ان اجتماع مجلس ادارة الهيئة كان حدد له يوم الأربعاء 11 نوفمبر وتم الاتفاق على أن يظل الاجتماع مفتوحا لمتابعة الوضع وهذا ما يفسر صدور قرار الحل يوم السبت.
وأضاف: كنا حريصين على عدم التدخل لكن ما حدث جعل لا مفر من اتخاذ القرار، وكنا أمام منعطف تاريخي وكانت العقبة الوحيدة لاتخاذ قرار الحل هو رأي الفيفا.
وتمت مناقشة قرار الحل داخل مجلس ادارة الهيئة واتخذ القرار بالاجماع.
وأوضح انه خلال النقاش طرح امكانية وقف الدعم المالي عن أندية الأغلبية لكن وجدنا ان هذا القرار سيضر بالأندية واللاعبين والمطلوب هو معاقبة مجالس الادارات وليس معاقبة الأندية وبين ان القرار اتخذ من منطلق المادة 12 من قانون 42 الذي يخول مجلس ادارة الهيئة بحل الأندية في حال وجود مخالفة وقد حدث فعلاً مخالفة قوانين الدولة وصدر القرار بالاجماع.
سرعة كتاب «الأولمبية»
وقال فليطح انه منذ صدور القرار يصبح ساريا بصرف النظر عن عملية التسليم من الادارة السابقة للادارة الجديدة.
والأعضاء الذين تم تعيينهم اكتسبوا الشرعية بمجرد صدور القرار وأشار الى ان القادسية كان حريصا على تسليم النادي للادارة الجديدة الشرعية بعد الساعة 7.30 ليكون انعقاد الجمعية العمومية لاتحاد الكرة صحيحا ولكن هذا غير صحيح.
وحول كتاب اللجنة الاولمبية الدولية الذي هدد بالتراجع عن قرار الحل او تعليق عضوية الكويت استغرب فليطح من السرعة التي وصلها بها الكتاب ومن الصيغة التي كتبت بها، مشيرا الى انها صيغة ليست اوروبية كما تعودنا عليها وبها عبارات لا يعرفها الاوروبيون.
وتمنى فليطح ان يكون كتاب الاولمبية الدولية ردا على شكوى من اللجنة الاولمبية الكويتية لكن هذا لم يحدث ولم ترسل اللجنة الاولمبية الكويتية اي شكوى للدولية، ثانيا نحن لم نتعود من اللجنة الاولمبية الدولية ان تخاطبنا بصيغة التهديد التي وردت في الكتاب الاخير.
وذكر فليطح ان مجلس ادارة الهيئة سيناقش كتاب اللجنة الاولمبية الدولية في اجتماع عاجل في القريب.
حريصون على عدم الإيقاف
وتساءل: من يتحمل تعليق عضوية الكويت وإيقاف النشاط وقال نحن حريصون أشد الحرص على عدم وقف النشاط، عندي ثقة اننا سنجد مخرجا يؤدي الى عدم وقف النشاط.
وأبدى فليطح استياءه من رفض بعض مديري الالعاب في الاندية المنحلة للتعامل مع الاعضاء المعينين، وأشار الى انه اجتمع مع الاعضاء المعينين وأوضح لهم ان قرار الحل اجبرنا عليه ازاء ما حدث من تطورات وزاد لهم: علينا التعامل مع هذه الاوضاع باحترافية وأنتم تؤدون واجبا وطنيا ونحن لا نرضى بأي عمل كيدي.
وأشار الى انه تلقى اخبارا عن اوضاع تشيب لها الرؤوس في الاندية التي حلت منها ان البعض يتقاسم مبالغ اللاعبين المحترفين والبعض يعين اقارب له في النادي دون ان يحضروا وفي نفس الوقت اشار فليطح الى ان هذه الامور لا تحدث في كل الاندية وإنما هناك بعض الرياضيين يدفعون ويصرفون على الرياضة من جيوبهم الخاصة.
التعديلات جاهزة
وكشف فليطح ان التعديلات على قوانين الاصلاح الرياضي جاهزة وسيتم رفعها الى وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ومن ثم ترفع لمجلس الامة، وقال الفليطح ان اتحاد الكرة ليس محلا للصراع ولكنه وسيلة للصراع.
وقال فليطح ان الازمة الحالية كنا بحاجة اليها لإعادة النظر في رياضتنا الشاملة، وأعرب عن اعتقاده بضرورة التحرك بشكل جدي لدراسة عملية خصخصة الاندية، مشيرا الى انه بصدد تشكيل لجنة لدراسة تحويل الاندية الشاملة الى اندية خاصة تدار بشكل احترافي وتؤدي الى المشاركة في الدوريات الاحترافية لا سيما ان كثيرا من دول آسيا قد سبقتنا في هذا المجال وفي الوضع الحالي الحكومة تصرف على كل ناد مليون دينار سنويا والنتائج الفنية متواضعة.​

 

[SomeOne]

الحكومه مش عاوزه رياضه خلاص يا بهوات مش حيفيد الكلام

والتكتل والمعيار كلهم خرطي

بس الفرق بين الاثنين، هناك سيطره رباضيه وهناك سيطره سياسيه

افهموا بقى