لقد أسمعت لو ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي
خلها على الله بس يابو ماجد
وكلامك طيب بارك الله فيك
بالاسفل التصريح اللي تعنيه !
================
جريدة الراي
الشيخة فريحة: لا تبديل للمحمد وسيبقى رئيساً للوزراء
اسفت الشيخة فريحة الاحمد الجابر الصباح رئيسة اللجنة العليا لجائزة الام المثالية للأسرة المتميزة لما يحدث على الساحة السياسية والنيابية من مزايدات على مصلحة الكويت، وقالت في تصريح لوسائل الاعلام بان هناك من يعمل للاطاحة بالديمقراطية عن طريق الاستجوابات والمطلوب رأس رئيس الوزراء فقط لا غير، واوضحت الشيخة بأن التكتلات السياسية تتسابق في اسقاط الحكومة لتنفيذ اجندتها الانتخابية المشبوهة.
وذكرت بان من يطالب المحمد بالرحيل فليرحل عن الكويت وليدع اهلها وشأنهم، مشيرة الى بعض المارقين قد ضمن لنفسه مكانا في بلده الاصلي، وجاء ليدمر الكويت متناسين ما حصل في الغزو من استغلال النظام البائد للمشاكل الداخلية وراهن على مستقبل الوطن.
وحذرت الشيخة من اياد خفية ملوثة بالعمالة المزدوجة هدفها الاخلال بالنظام من خلال الادوات الدستورية واستخدامها لنيل غيات مصلحية بحتة لا تخدم الصالح العام وستقبل الاجيال القادمة وتتدخل في صلاحيات امير البلاد في ترك او عزل من تشاء وتحويل المجتمع الى كانتونات واحزاب متناحرة ولا شك الضحية هي الكويت.
وناشدت الشيخة الناخبين محاسبة نوابها المتشنجين الناقمين على الحكومة ووزرائها ودفعهم الى العقلانية والكف عن التصعيد غير محسوب العواقب، فالكويت لا تحتمل التمزيق والتناحر والتشكيك في حكومتها وهو امر مرفوض جملة وتفصيلا.
وطالبت الشيخة الشعب الكويتي بكل فئاته وشرائحه الالتفاف حول القيادة السياسية ودعم سمو الشيخ ناصر المحمد ضد حملات التشكيلات وجماعات الارهاب السياسي ومروجي الاكاذيب والاشاعات، كما طالبت الشعب بإعلان الولاء للوطن والامير من خلال ما تتوفر لديهم من وسائل وطرق لوقف المد الاحمر قبل نفوق الديمقراطية على أيدي العابثين بمستقبل البلاد ومستقبل ابنائه وخيراته.
وفي الوقت ذاته اكدت الشيخة على ضرورة التمسك بدستور الدولة في ظل حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح وقالت لا بديل لسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد الاحمد الصباح رئيسا لمجلس الوزراء، وختمت الشيخة تصريحها بان الكويت ليست للبيع ولا تقبل التقسيم الطائفي او القبلي او الفئوي او الحزبي، وانما هي للجميع لنحافظ عليها من كل ناعق وحاقد ومتربص.
والخبر من جريدة الفتنه (الطار ) أهل الفتنه
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل