فارس الكوت
عضو فعال
كما عودتكم اعزائي متابعي ومنتسبي الشبكة الوطنية الكويتية لنقلي تصريحات ابن العم يوسف سليمان الهديبان وباعتباري لجنتة الاعلامية وددت ان انقل لكم تصريح بن هديبان وتسجيل موقفه دفاعاً عن الوحده الوطنية ورفضه ماتعرض له النائب مسلم البراك وزملاءه من قبل احد الجهلاء من الرويبضات الذين كثروا في هذا الزمان وارجو مشاركتكم لمافيه من تسجيل مواقف وابداء رأي على هذه خلفية القضية وإليكم التصريح
جريدة عالم اليوم (المحليات) نشرت في 21/12/2009
طالب الناشط السياسي يوسف الهديبان جميع أعضاء السلطتين التشريعية والتنفيذية الوقوف صفاً واحداً ضد أي محاولة تهدف للنيل من وحدة المجتمع الكويتي وتماسكه من خلال اسكات كل الاصوات النشاز التي تسعى إلى احياء روح الفتنة والتفرقة.
وقال الهديبان في تصريح صحافي ان المجتمع الكويتي كان منذ القدم لايفرق بين ابنائه بالرغم من انتماءاتهم القبلية او المذهبية إلا ان علو صوت الرويبضة اثار النعرات القبلية والمذهبية وعمل على تفريق صف وحدة المجتمع من خلال التعرض لممثلي الأمة ومن اختارهم«الشعب» في الوصول إلى قاعة عبدالله السالم متناسياً هذا الجاهل ان اسرة النائب مسلم البراك هي اكبر من كل الاتهامات التي تفوه بها هذا الجاهل فهي من اكبر القبائل وافضلها نسباً من بين قبائل الجزيرة.
واضاف ان هذه الأوضاع المقلوبة والصورة المعتمة تحتاج إلى حكمة العقلاء واصحاب الحكمة لوأد هذه الفتن وطي صفحاتها اللعينة ومحاسبة كل من يحاول اشعال نارها وتقديمه للجهات المختصة حتى لايخرج لنا جهال أخرون ممن ينبحون لضرب الوحدة الوطنية التي لن نقبل المساس بها. وأشار إلى ان التظاهرة الجماهيرية التي احتشد لها الآلاف في منطقة الاندلس خير دليل على وحدة صف المجتمع لانها جمعت جميع اطياف هذا المجتمع.
واعتبر ان تأخر وزارة الاعلام في التعامل وايقاف هذه المحطة المشينة أمر مرفوض لأن الواجب على وزيرها التحرك السريع وايقاف هذا الصوت النشاز ومحاسبة من سمح له بتشغيل هذه المحطة. وأكد الهديبان ان استمرار هذا الوضع وتكرار خروج هذه الاصوات الشاذة يطالب الاعضاء بتقديم استجوابات بالجملة بدءاً من رئيس الحكومة ومروراً بوزير الداخلية وانتهاء بوزير الاعلام لتجاهلهم وضع هذه المحطة واعتبار الوحدة الوطنية خطا احمر.
أرسل هذا الموضوع لصديق
نسخة سهلة للطباعة
جريدة عالم اليوم (المحليات) نشرت في 21/12/2009
طالب باستجواب الحكومة لوقف أصوات النشاز
الهديبان: وأد الفتنة يحتاج إلى العقلاء.. ومحاسبة مثيري النعرات
الهديبان: وأد الفتنة يحتاج إلى العقلاء.. ومحاسبة مثيري النعرات
طالب الناشط السياسي يوسف الهديبان جميع أعضاء السلطتين التشريعية والتنفيذية الوقوف صفاً واحداً ضد أي محاولة تهدف للنيل من وحدة المجتمع الكويتي وتماسكه من خلال اسكات كل الاصوات النشاز التي تسعى إلى احياء روح الفتنة والتفرقة.
وقال الهديبان في تصريح صحافي ان المجتمع الكويتي كان منذ القدم لايفرق بين ابنائه بالرغم من انتماءاتهم القبلية او المذهبية إلا ان علو صوت الرويبضة اثار النعرات القبلية والمذهبية وعمل على تفريق صف وحدة المجتمع من خلال التعرض لممثلي الأمة ومن اختارهم«الشعب» في الوصول إلى قاعة عبدالله السالم متناسياً هذا الجاهل ان اسرة النائب مسلم البراك هي اكبر من كل الاتهامات التي تفوه بها هذا الجاهل فهي من اكبر القبائل وافضلها نسباً من بين قبائل الجزيرة.
واضاف ان هذه الأوضاع المقلوبة والصورة المعتمة تحتاج إلى حكمة العقلاء واصحاب الحكمة لوأد هذه الفتن وطي صفحاتها اللعينة ومحاسبة كل من يحاول اشعال نارها وتقديمه للجهات المختصة حتى لايخرج لنا جهال أخرون ممن ينبحون لضرب الوحدة الوطنية التي لن نقبل المساس بها. وأشار إلى ان التظاهرة الجماهيرية التي احتشد لها الآلاف في منطقة الاندلس خير دليل على وحدة صف المجتمع لانها جمعت جميع اطياف هذا المجتمع.
واعتبر ان تأخر وزارة الاعلام في التعامل وايقاف هذه المحطة المشينة أمر مرفوض لأن الواجب على وزيرها التحرك السريع وايقاف هذا الصوت النشاز ومحاسبة من سمح له بتشغيل هذه المحطة. وأكد الهديبان ان استمرار هذا الوضع وتكرار خروج هذه الاصوات الشاذة يطالب الاعضاء بتقديم استجوابات بالجملة بدءاً من رئيس الحكومة ومروراً بوزير الداخلية وانتهاء بوزير الاعلام لتجاهلهم وضع هذه المحطة واعتبار الوحدة الوطنية خطا احمر.