الله أكبر إيش كل هالمناقشة الحادة ,,
يا إخوة هذا مو نقاش ,, هذه فوضى ...
أيها العقلاء من الشيعة ..
إن ما يفعله الأخ الرفاعي من باب الدعوة إلى الله تعالى وجزاه الله عنا كل الخير ,, والله عزوجل قال : (( ومن أحسن قولاً مما دعا إلى الله )) الاية ..
ثانياً : الذي أعرفه جيداً أن الرفاعي حفظه الله ليس في هذه المناسبة فقط يذكر .. بل في مناسبات كثيرة ..
ثالثاً : النبي صلى الله عليه وسلم لم يأمرنا بالحزن والكآبة ,, بل أمرنا بالصيام وحثنا عليه في هذه الايام ,, لأن الله عزوجل نجى موسى عليه السلام من ظلم فرعون وجنوده قال عليه الصلاة والسلام أنا أولى بالصيام منهم أي من اليهود ..
رابعاً : لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعوا للحزن بل كان يرفضه عليه الصلاة والسلام ـ وكثيراً ما كان يدعوا إلى الايمان بالقضاء والقدر وأن كل شيء عنده بمقدار .. والشريعة الاسلامية ليست عواطف .. فجميعنا والله نحزن على ما فعل بالحسين رضي الله عنه هذه الفعله ,, وعلى من فعل به ذلك (( عليه لعنة الله , والملائكة , والناس أجمعين )) لكن هل هذا هو الاسلام الذي أمرنا الله به , فهذا (( حمزة بن عبدالمطلب رضي الله عنه وهو من آل البيت وابن عمه )) قتل في حياة النبي صلى الله عليه وسلم , ولم يكن يجلس عليه الصلاة والسلام كل عام ليحزن علىه وغيره كثير , بل والنبي صلى الله عليه وسلم وهو أشرف الخلق بأبي هو وأمي مات ولم يفعل به كما فعلتم بالحسين رضي الله عنه .. هل يعقل ذلك .. و لا أحب أن أستطرد كثيراً ..
خامساً : التاريخ الهجري لم يكن على زمن وعهد النبي صلى الله عليه وسلم بل وضع في زمن الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه ــ وأما المعروف عند " العرب " (( يهوداً ومسلمين ونصارى وغيرهم )) قديماً هو التقويم " بالقمر " وهو الأصل، ولذا جاء في معاجم اللغة أن الشهر معناه القمر .
يقول الرازي : ( واعلم أن مذاهب العرب من الزمان الأول أن تكون السنة قمرية لا شمسية، وهذا حكم توارثوه عن إبراهيم وإسماعيل– عليهما الصلاة والسلام– فأما عند اليهود والنصارى فليس كذلك )
وإن تاريخ النصارى " تاريخ روماني الأصل "، عَدَّلَهُ بعض الملوك ورهبان النصارى ونسبوه إلى ميلاد المسيح عليه السلام بعد مولده بستة قرون أو ثمانية قرون تقريباً، وهو غير صحيح ..ولذلك فقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أن اليهود والنصارى كانوا في أول أمرهم يعتمدون على التاريخ القمري لكنهم حرفوا وبدلوا بعد ذلك ...
سادساً : لماذا كل هذه الصيحة وكأن هذا الفعل جديداً فالذي أعرفه جيداً أن الرفاعي حفظه الله منذ زمان بعيد وهو يدعوا لهذا و لماذا هذه الحملة بهذا الوقت بالذات ..
ثالثاً : النبي صلى الله عليه وسلم لم يأمرنا بالحزن والكآبة ,, بل أمرنا بالصيام وحثنا عليه في هذه الايام ,, لأن الله عزوجل نجى موسى عليه السلام من ظلم فرعون وجنوده قال عليه الصلاة والسلام أنا أولى بالصيام منهم أي من اليهود ..
رابعاً : لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعوا للحزن بل كان يرفضه عليه الصلاة والسلام ـ وكثيراً ما كان يدعوا إلى الايمان بالقضاء والقدر وأن كل شيء عنده بمقدار .. والشريعة الاسلامية ليست عواطف .. فجميعنا والله نحزن على ما فعل بالحسين رضي الله عنه هذه الفعله ,, وعلى من فعل به ذلك (( عليه لعنة الله , والملائكة , والناس أجمعين )) لكن هل هذا هو الاسلام الذي أمرنا الله به , فهذا (( حمزة بن عبدالمطلب رضي الله عنه وهو من آل البيت وابن عمه )) قتل في حياة النبي صلى الله عليه وسلم , ولم يكن يجلس عليه الصلاة والسلام كل عام ليحزن علىه وغيره كثير , بل والنبي صلى الله عليه وسلم وهو أشرف الخلق بأبي هو وأمي مات ولم يفعل به كما فعلتم بالحسين رضي الله عنه .. هل يعقل ذلك .. و لا أحب أن أستطرد كثيراً ..
خامساً : التاريخ الهجري لم يكن على زمن وعهد النبي صلى الله عليه وسلم بل وضع في زمن الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه ــ وأما المعروف عند " العرب " (( يهوداً ومسلمين ونصارى وغيرهم )) قديماً هو التقويم " بالقمر " وهو الأصل، ولذا جاء في معاجم اللغة أن الشهر معناه القمر .
يقول الرازي : ( واعلم أن مذاهب العرب من الزمان الأول أن تكون السنة قمرية لا شمسية، وهذا حكم توارثوه عن إبراهيم وإسماعيل– عليهما الصلاة والسلام– فأما عند اليهود والنصارى فليس كذلك )
وإن تاريخ النصارى " تاريخ روماني الأصل "، عَدَّلَهُ بعض الملوك ورهبان النصارى ونسبوه إلى ميلاد المسيح عليه السلام بعد مولده بستة قرون أو ثمانية قرون تقريباً، وهو غير صحيح ..ولذلك فقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أن اليهود والنصارى كانوا في أول أمرهم يعتمدون على التاريخ القمري لكنهم حرفوا وبدلوا بعد ذلك ...
سادساً : لماذا كل هذه الصيحة وكأن هذا الفعل جديداً فالذي أعرفه جيداً أن الرفاعي حفظه الله منذ زمان بعيد وهو يدعوا لهذا و لماذا هذه الحملة بهذا الوقت بالذات ..
وأكتفي بهذا القدر ..