جلسة القروض 24 /25 ديسمبر وما حدث بها...

الحين بتحلون المهم وتخلون الاهم

والبنك المركزي اللي حرق الشعب

بنار الفوائد ماراح تعاقبونه ولا

اصدرتو فيه قرار شهالمصخره

اصلا احنا مانبي اسقاط القروض

نبي شراء المديونيات بس قبل شراء المديونيات

لازم تعاقبون البنك المركزي لانه السبب الرئيسي

بهذي المشكله وبعدين عاقبو البنوك تعاقبون الشعب

40% وماتعاقبون البنوك هذي الازدواجيه بالقرارات

احنا نرفضها نهائيا اما بخصوص نواب الانبطاح

اقولهم سود الله وجيهكم على قتل المواطن المسكين

بالربا والفوائد اللي اليهود ماعندهم بنوك تسوي جذي

لاتحاسب نواب الأنبطاح او المرتزقه حاسب من اعطاهم الصوت وخان وطنه وضميره ..


 
عندما انفجر رئيس المجلس والاعضاء والجمهور ضحكا علي .... رولا دشتي !!

رولا دشتي وصلت الساعة الواحدة صباحا وهي مجتهدة
بكل ما اوتية من قوة لاسقاط القانون , وطبعا تعبت المسكينة
واثناء حديثها منتصف الليل معترضه علي القانون بدأت تطلق الكلمات
المخلوطة كويتي وغيره .... فما كان من الجمهور والاعضاء الا الضحك لمدة خمس
دقائق تقريبا والرئيس الرومي مامسك نفسه كان يحاول تغطية فمه من
الضحك لعدم احراج رولا دشتي .... والصراحة اقولها رغم قناعاتي الغير مؤيدة
لرولا الا انها تحملت الموقف وسكتت وضحكت فصفق لها الجمهور تقديرا لها
لما تعرضت له ....
الله ثم الوطن ثم الأمير​
 
مخلد العازمي ....... اعترض علي عدم شمول اقارب العضو لاسقاط الفوائد !!!

عندما تطرقوا الي المادة التي تبين ان قانون اسقاط الفوائد
لايشمل العضو والوزير واقاربهم من الدرجة الاولي .... اعترض
مخلد العازمي وهو يصوت مناديا حرام ظلم ... مايصير الاقرباء
مايحوشهم القانون ومادخلهم فينا وهل تريدونهم أن يدعون علينا !!!
تجمع الاعضاء علي مخلد وقالوا اسكت يامخلد خلاص فقال لا ظلم
... فقال الحريتي وهي تحسب له يامخلد ان عدم شمول القانون
لاقرباء العضو الدرجة الاولي هو حفاظا علي الاعضاء ....كبيرة منك ياحريتي
ولم يقتنع مخلد ولكنه أيس من شمولهم وهدأ
الله ثم الوطن ثم الأمير​
 

بست

عضو فعال
مخلد العازمي يعبد الدينار استغرالله واتوب اليه

العوازم غريبه تطلعون واحد مثل مخلد خلوه بامغره يصلح سكاريب

لا منطق ولا فكر ولا يفهم انا مسميه امعة المجلس
 
بارك الله في كل من صوت ضد القروض و هذا دلبل عقلانية طيبة !!!

لأنه ببساطة لا يوجد أي عدالة في القانون !!!

ثم خذ و الحكومة تدفع !! فأي زمن يتلاعب فيه الجهلاء في العقول !!

عموما نحترم الرأى الآخر و أتمني علاج المشكلة بحلول أخرى فيها ريحة المعقولية !!!
مثلا تخفيف الفائدة على الناس ، محاربة شجع البنوك و استغلالها يعني هكذا من حلول ممكنة

أما إسقاط فهى و الله فوضى !!!
 

رسك

عضو ذهبي
إصبع أحمد الفهد يسقط القروض بالضربة القاضية في مداولته الثانية

بالضربة القاضية وقبل نهاية المبارة بثوان تمكن الوزير أحمد الفهد والذي استعانت به الحكومة في جلسة القروض في مداولتيه الأولى من الثانية من من إسقاط تمرير الموافقة على المداولة الثانية رغم أن تمرير المشروع كان شبه منتهي واطمئن لتمريره الكل سواء نواب أو جماهير حضرت وشاهدت ما يمكن تسميتها بالمبارة أو المسرحية أو سموها ما شئتم إلا إنه لا يمكن أبدا تجاهل البديل الناجح الشيخ أحمد الفهد والذي أثبت اليوم بحق أنه المنقذ الأوحد ..

ففي تمام الساعة الثالثة إلا خمس دقائق بدأ الأمين العام السيد علام الكندري بالمناداة على النواب بالتصويت العلني على المداولة الأولى من المشروع المقدم من قبل اللجنة المالية والخاص بشراء الدولة لقروض المواطنين ومن ثم إعادة جدولتها وإسقاط فوائدها .

في الثالثة ودقيقتان انتهى التصويت باكتساح تام وبنتيجة
موافق 36
غير موافق 18
وبعدها مباشرة تلى الأمين العام اقتراح للنواب للتصويت على المشروع في مداولته الثانية ، وكان قرار رئاسة المجلس أن يتم التصويت على المقترح وعلى المداولة الثانية بتصويت واحد ..
ووما إن بدأ التصويت وصوت الوزير احمد لاهارون ومن بعده النائب أحمد السعدون ومن ثم تلاهم مباشرة الشيخ أحمد الفهد ، وما إن ذكر الامين العام إسم الشيخ أحمد الفهد للتصويت حتى رد الشيخ أحمد الفهد بصوته بعدم الموافقه وبإصبعه باتجاه النائبان معصومة المبارك وعدنان المطوع طالبا منهم التحرك والخروج من القاعة وبالفعل توجهوا نحو بوابة الخروج منسحبين وهم مطأطئي الرؤوس ..

وبعدها كانت الصدمة الثانية للنواب حينما نودي على خالد السلطان وصوت بعدم الموافقة رغم أن الفرق بين التصويت على المداولتين لم يتجاوز ال 3 دقائق فقط لم يكن بينهم كلمات للنواب قد يقال أنها تغير قناعات ..

وكما خالد السلطان كان ناجي العبدالهادي الذي غير هو الآخر قناعاته في أقل من 3 دقائق بعد أن وصلته الإشارة من الشيخ .

فبعد تصويت السلطان كان موعد العبدالهادي ليسدد الضربة القاصمة في التصويت والذي حذى حذو السلطان في تغير إتجاه التصويت من الموافقة إلى الغير موافقة لتسقط مع تصويته المداولة الثانية والتي كانت فيها الأغلبية للموافقة ب 32 صوتا مقابل رفض 20 صوتا ..
ليسقط قانون شراء المديونيات حيث أن المداولة الثانية تحتاج إلى أغلبية مطلقة وهي 33 صوتا سقط بمسرحية هزيلة من نواب مثلوا على الأمة .

وقد استاء الجمهور الحاضر من أفعال معصومة والمطوع فوجها كلامهم إلى عدنان عبدالصمد قائلين له أن معصومة والمطوع تركا القاعة ولا بد من محاسبتهما ، فما كان رد عدنان عبدالصمد إلا قول " أدري .. أدري " وهنا هاج عدد من الجمهور على معصومة المبارك ووجهوا لها كلاما شديدا من كونها لم تحترم ناخبيها ولم تلتزم بالوعد الذي قطعته لهم مما سبب الحرج للنائبة والتي حاولت إخفاء غضبها ..

أما النائب رولا دشتي والنائب الملا فقد تعرضا إلى الإستهجان من عدد من ناخبيهم حيث قال أحدهم موجها كلامه للنائب رولا دشتي ألست أنت من وعدنا بموافقتك على القروض وتحديدا في جمعية الجابرية .. الوعد في الصناديق يا دكتورة ويا الملا ..
 

كويتـــي

عضو فعال
:) الضاهر اسقاط فوائد القروض يتعارض مع مشاريع احمد الفهد الجديده والتي منها شراء يخت وصرف الملاين على شحنه من السيقار من كوبا
 

رمسيس

عضو فعال


سلملي على شوارب الشيخ احمد ..


صحيح اني ضد مافعله هالاعضاء المتخاذلين الجبناء .. لكـــن طريقه تحكمه فيهم

تعطي ايحاء بقوه شخصيته الغر طبيعيه


اشاره اصبع .. خلا اعضاء الامه .. وممثلين الشعب يخرجون مطأطئ الراس برا القاعه ..؟؟؟؟؟؟




 

رسك

عضو ذهبي
الشيخ احمد الفهد وزير و ملتزم براي الحكومة .
لكن الكلام الموجهة الي الاعضاء التي تتبدل قناعاتهم
 

رماي الهدف

عضو فعال
أي اغلبيه واللي يرحم والديك؟

اكثر من نص اللي صوتوا لو الحكومه ماتبيهم يصوتون مع اسقاط القروض بيصوتون ضد اسقاط القروض
البصامه كلهم صوتوا مع اسقاط القروض يعني الحكومه موافقه


عزالله انك صدقت فعلا البصامه موافقين
 

رشيدي وقناص

عضو مميز
بالضربة القاضية وقبل نهاية المبارة بثوان تمكن الوزير أحمد الفهد والذي استعانت به الحكومة في جلسة القروض في مداولتيه الأولى من الثانية من من إسقاط تمرير الموافقة على المداولة الثانية رغم أن تمرير المشروع كان شبه منتهي واطمئن لتمريره الكل سواء نواب أو جماهير حضرت وشاهدت ما يمكن تسميتها بالمبارة أو المسرحية أو سموها ما شئتم إلا إنه لا يمكن أبدا تجاهل البديل الناجح الشيخ أحمد الفهد والذي أثبت اليوم بحق أنه المنقذ الأوحد ..

ففي تمام الساعة الثالثة إلا خمس دقائق بدأ الأمين العام السيد علام الكندري بالمناداة على النواب بالتصويت العلني على المداولة الأولى من المشروع المقدم من قبل اللجنة المالية والخاص بشراء الدولة لقروض المواطنين ومن ثم إعادة جدولتها وإسقاط فوائدها .

في الثالثة ودقيقتان انتهى التصويت باكتساح تام وبنتيجة
موافق 36
غير موافق 18
وبعدها مباشرة تلى الأمين العام اقتراح للنواب للتصويت على المشروع في مداولته الثانية ، وكان قرار رئاسة المجلس أن يتم التصويت على المقترح وعلى المداولة الثانية بتصويت واحد ..
ووما إن بدأ التصويت وصوت الوزير احمد لاهارون ومن بعده النائب أحمد السعدون ومن ثم تلاهم مباشرة الشيخ أحمد الفهد ، وما إن ذكر الامين العام إسم الشيخ أحمد الفهد للتصويت حتى رد الشيخ أحمد الفهد بصوته بعدم الموافقه وبإصبعه باتجاه النائبان معصومة المبارك وعدنان المطوع طالبا منهم التحرك والخروج من القاعة وبالفعل توجهوا نحو بوابة الخروج منسحبين وهم مطأطئي الرؤوس ..

وبعدها كانت الصدمة الثانية للنواب حينما نودي على خالد السلطان وصوت بعدم الموافقة رغم أن الفرق بين التصويت على المداولتين لم يتجاوز ال 3 دقائق فقط لم يكن بينهم كلمات للنواب قد يقال أنها تغير قناعات ..

وكما خالد السلطان كان ناجي العبدالهادي الذي غير هو الآخر قناعاته في أقل من 3 دقائق بعد أن وصلته الإشارة من الشيخ .

فبعد تصويت السلطان كان موعد العبدالهادي ليسدد الضربة القاصمة في التصويت والذي حذى حذو السلطان في تغير إتجاه التصويت من الموافقة إلى الغير موافقة لتسقط مع تصويته المداولة الثانية والتي كانت فيها الأغلبية للموافقة ب 32 صوتا مقابل رفض 20 صوتا ..
ليسقط قانون شراء المديونيات حيث أن المداولة الثانية تحتاج إلى أغلبية مطلقة وهي 33 صوتا سقط بمسرحية هزيلة من نواب مثلوا على الأمة .

وقد استاء الجمهور الحاضر من أفعال معصومة والمطوع فوجها كلامهم إلى عدنان عبدالصمد قائلين له أن معصومة والمطوع تركا القاعة ولا بد من محاسبتهما ، فما كان رد عدنان عبدالصمد إلا قول " أدري .. أدري " وهنا هاج عدد من الجمهور على معصومة المبارك ووجهوا لها كلاما شديدا من كونها لم تحترم ناخبيها ولم تلتزم بالوعد الذي قطعته لهم مما سبب الحرج للنائبة والتي حاولت إخفاء غضبها ..

أما النائب رولا دشتي والنائب الملا فقد تعرضا إلى الإستهجان من عدد من ناخبيهم حيث قال أحدهم موجها كلامه للنائب رولا دشتي ألست أنت من وعدنا بموافقتك على القروض وتحديدا في جمعية الجابرية .. الوعد في الصناديق يا دكتورة ويا الملا ..
الله لا يوفقك انت ومن صوت ضد القرار قول آمين يابو خنافس
 
محتاجين " صبـع " الشيخ أحمد الفهد من أجل إدارة عجلة التنمية ..
لا نلوم أحمد الفهد إنما نلوم الأعضاء اللي وصلوا بأصواتنا ..
 

magnum

عضو مخضرم
إصبع طويل العمر يسقط القروض بالضربة القاضية في مداولته الثانية

أحمد%20الفهدWTDLZAZGROTWIOCEOMNMEKAP.jpg

إصبع أحمد الفهد يسقط القروض بالضربة القاضية في مداولته الثانية

بالضربة القاضية وقبل نهاية المبارة بثوان تمكن الوزير أحمد الفهد والذي استعانت به الحكومة في جلسة القروض في مداولتيه الأولى من الثانية من إسقاط تمرير الموافقة على المداولة الثانية رغم أن تمرير المشروع كان شبه منتهي واطمئن لتمريره الكل سواء نواب أو جماهير حضرت وشاهدت ما يمكن تسميتها بالمبارة أو المسرحية أو سموها ما شئتم إلا إنه لا يمكن أبدا تجاهل البديل الناجح الشيخ أحمد الفهد والذي أثبت اليوم بحق أنه المنقذ الأوحد ..

ففي تمام الساعة الثالثة إلا خمس دقائق بدأ الأمين العام السيد علام الكندري بالمناداة على النواب بالتصويت العلني على المداولة الأولى من المشروع المقدم من قبل اللجنة المالية والخاص بشراء الدولة لقروض المواطنين ومن ثم إعادة جدولتها وإسقاط فوائدها .

في الثالثة ودقيقتان انتهى التصويت باكتساح تام وبنتيجة
موافق 36
غير موافق 18
وبعدها مباشرة تلى الأمين العام اقتراح للنواب للتصويت على المشروع في مداولته الثانية ، وكان قرار رئاسة المجلس أن يتم التصويت على المقترح وعلى المداولة الثانية بتصويت واحد ..
ووما إن بدأ التصويت وصوت الوزير احمد لاهارون ومن بعده النائب أحمد السعدون ومن ثم تلاهم مباشرة الشيخ أحمد الفهد ، وما إن ذكر الامين العام إسم الشيخ أحمد الفهد للتصويت حتى رد الشيخ أحمد الفهد بصوته بعدم الموافقه وبإصبعه باتجاه النائبان معصومة المبارك وعدنان المطوع طالبا منهم التحرك والخروج من القاعة وبالفعل توجهوا نحو بوابة الخروج منسحبين وهم مطأطئي الرؤوس ..

وبعدها كانت الصدمة الثانية للنواب حينما نودي على خالد السلطان وصوت بعدم الموافقة رغم أن الفرق بين التصويت على المداولتين لم يتجاوز ال 3 دقائق فقط لم يكن بينهم كلمات للنواب قد يقال أنها تغير قناعات ..

وكما خالد السلطان كان ناجي العبدالهادي الذي غير هو الآخر قناعاته في أقل من 3 دقائق بعد أن وصلته الإشارة من الشيخ .

فبعد تصويت السلطان كان موعد العبدالهادي ليسدد الضربة القاصمة في التصويت والذي حذى حذو السلطان في تغير إتجاه التصويت من الموافقة إلى الغير موافقة لتسقط مع تصويته المداولة الثانية والتي كانت فيها الأغلبية للموافقة ب 32 صوتا مقابل رفض 20 صوتا ..

ليسقط قانون شراء المديونيات حيث أن المداولة الثانية تحتاج إلى أغلبية مطلقة وهي 33 صوتا سقط بمسرحية هزيلة من نواب مثلوا على الأمة .

وقد استاء الجمهور الحاضر من أفعال معصومة والمطوع فوجها كلامهم إلى عدنان عبدالصمد قائلين له أن معصومة والمطوع تركا القاعة ولا بد من محاسبتهما ، فما كان رد عدنان عبدالصمد إلا قول " أدري .. أدري " وهنا هاج عدد من الجمهور على معصومة المبارك ووجهوا لها كلاما شديدا من كونها لم تحترم ناخبيها ولم تلتزم بالوعد الذي قطعته لهم مما سبب الحرج للنائبة والتي حاولت إخفاء غضبها ..

أما النائب رولا دشتي والنائب الملا فقد تعرضا إلى الإستهجان من عدد من ناخبيهم حيث قال أحدهم موجها كلامه للنائب رولا دشتي ألست أنت من وعدنا بموافقتك على القروض وتحديدا في جمعية الجابرية .. الوعد في الصناديق يا دكتورة ويا الملا ..


المصدر
جريدة جنوب السرة الالكترونيه
http://www.janoubalsourra.com/ArticleDetail.aspx?id=5627





التعليق
حسبي الله ونعم الوكيل
خلاص صار اللعب على المكشوف اموت وعرف هالبشر من هالنوعيه مايخافون الله وهم مسؤولين امام ربهم بالامانه اللي برقبتهم ؟
 
أعلى