«أمحق» ديموقراطية

ياسين الحساوي

عميد الشبكة "مشرف "
طاقم الإشراف
بقلم//ياسين شملان الحساوى

«أمحق» ديموقراطية
بالتزامن مع جريدة النهار

مشكلة شعوب العالم الثالث انها تنادي دائماً بان يحكمها القانون ولكن عند تطبيق أي قانون، تتذمر بعض فئات الشعب الواحد وترفضه بحجة ان هذا القانون يظلمها، فتسيّر المظاهرات احتجاجاً وتفعل المستحيل لوقف تنفيذه ولا تهتم عند تطبيق قوانين اخرى ظالمة لفئات اخرى، وحكومات شعوب العالم الثالث تتغاضى احيانا عن تطبيق بعض القوانين لحسابات سياسية، ويأتي تفعيلها دائماً بعد ان تعم الفوضى اجباراً وليس عن قناعة.

أما في الدول الديموقراطية فالقوانين دائما محترمة من الجميع في كل زمان ومكان..

ومشكلة شعوب العالم الثالث انها تطالب بالنظام الديموقراطي اسوة بالشعوب المتقدمة وبحماس منقطع النظير، وهي لا تعي من ابجدية الديموقراطية سوى الانتخابات ومعاركها السياسية،
وتجهل أنها ثقافة متأصلة في حياة تلك الشعوب لم ينالوها الا بعد تضحيات عظيمة بالنفوس والاموال وترتكز اساساً على احترام رأي الآخر واعتقاده ومبادئه ونبذ العنصرية بجميع اشكالها وقبل ذلك احترام النظام الاجتماعي والقوانين التي تحكم البلد، وهم قدشربوا هذه المفاهيم منذ نعومة اظفارهم ابتداءً من حضن العائلة.
اما نظامناً الاجتماعي فيزخر بمظاهر العنصرية ويرفض الرأي الاخر ولا يؤمن بمعتقدات ومبادئ من هم ليسوا على عقيدته فنجد فئة تدعي انها الافضل والارقى واخرى تفاخر بالنسب والاصالة وثالثة تعيش على تضحيات اجدادها.. وغيرها تدعي انها الاكثرية وهكذا.

ان اهم اسس استقرار المجتمعات وازدهارها هو سيادة القانون واحترامه من الجميع بلا استثناء، وعلى من يرى ان هناك ضرراً من قانون تم تشريعه من قبل المؤسسة التشريعية المنتخبة ان يطالب نوابه في المؤسسة بأن يعملوا على الغائه او تعديله،

وحتى يتم ذلك على الجميع الانصياع له واحترام تطبيقه من قبل الحكومات.

وأهم أسس انهيار المجتمعات وتأخرها الفوضى، والحياة الحرة المظللة بالديموقراطية لا تكون قائمة اذا كان هناك من فئاتها من يمارس الفوضى بالتعدي على القانون وعلى من يطبقه

فلا يوجد بلد في العالم لديه مثالية في القوانين ولكن البلدان المتطورة حضارياً لديها مثالية راقية في تطبيقها وتقبلها.

كمثال في بريطانيا أم الديموقراطية، هناك انسان يملك شقة في مجمع سكني لها مدخل واحد من الشارع مباشرة، ليست له علاقة بالخدمات الداخلية مثل المصاعد والسلالم وغيرهما، مثل "ملحق البيت"،

وعندما استبدلوا مصاعد المجمع لانتهاء صلاحيتها اجبروه ان يدفع نصيبه وهو مبلغ كبير، وعندما احتج على هذا الظلم كونه لا يستفيد من المصاعد ولا حتى يراها، اخبروه بأن القانون وان كان مضحكاً يلزمه بذلك، فهو احد عناصر الاتحاد السكاني للمجمع أي من الشعب.

ومازاد من تذمره ان من يملك شقة في الدور العلوي دفع مبلغاً اقل من مبلغه لان شقته اصغر مساحة وهو المستفيد الاول من المصاعد،

اما عندنا فقد شهدت انساناً رفض دفع نصيبه في صيانة المصعد وهو يسكن في الدور الثاني متعللاً بانه رياضي يفضل السلم ولا يستعمل المصعد إطلاقاً!

وقس على ذلك ديموقراطتنا!!

أللهم احفظ الكويتيين من نزعات أنفسهم واهدهم سواء السبيل
 

الاسكندر

عضو ذهبي
ماإنتبهت والله وصار معلوم والشكر للكاتب..

الكاتب معروف مايحتاج ..

وليس تعليقي الا دفاعا عن حقوق الافاضل مثله
 

نـــجـــود

عضو فعال
مشكلة شعوب العالم الثالث انها تنادي دائماً بان يحكمها القانون ولكن عند تطبيق أي قانون، تتذمر بعض فئات الشعب الواحد وترفضه بحجة ان هذا القانون يظلمها، فتسيّر المظاهرات احتجاجاً وتفعل المستحيل لوقف تنفيذه ولا تهتم عند تطبيق قوانين اخرى ظالمة لفئات اخرى،

ان اهم اسس استقرار المجتمعات وازدهارها هو سيادة القانون واحترامه من الجميع بلا استثناء، وعلى من يرى ان هناك ضرراً من قانون تم تشريعه من قبل المؤسسة التشريعية المنتخبة ان يطالب نوابه في المؤسسة بأن يعملوا على الغائه او تعديله،



طيب مو المصيبه بهالقانون يطبق ع ناس وع ناس لا

امثال ذاك صادر حكم بمطالبته بـ 17 مليون وماتنفذ ومسلم ماقصر صاح


ووراهم الحكم والقانون غايب وين القانون

ووين القانون لما تنهان كرامة قبايل الكويت وبالتالي هي تعتبر اهانه للكويتيين ووحدهم الوطنيه لما واحد مثل هالنباح يطلع يتشدق اكثر من ساعتين

محد فيهم حرك ساكن >> الظاهر كانوا مستمتعين;)

وين هالقانون اللي تبي الناس تتقيد فيه وهو ماتقيد بكفل حقوقهم ورد اعتبارهم

قانون ماخذ مبدأ عليهم رحمان رحيم علينا شديد العقاب

وصدقني قانونا الوحيد بالعالم اللي لو تغيره كل دقيقه

بظل مثل ماهو يتحرك حسب الحدث
وبعد ماتوقع الواقعه:confused:

والله يحفظ الكويت من كل شر


عوااافي ع المقال
 

ياسين الحساوي

عميد الشبكة "مشرف "
طاقم الإشراف
الديموقراطية اذا اعطيت او منحت للجهلاء و الي حاطين الديموقراطية للأستعراض امام العالم


مثل السرج على البـــــــقر
===================================

أخى الفاضل محب الكويت
نحن تربينا على شجاعة الحرية والإستقلالية..ونحن نستحق أكمل انواع الديموقراطيات
فهذه فى دمنا منذ قرون..ومن صفات علاقاتنا الأخوية بين جميع أطياف مجتمعنا..
وما شاب سوء تطبيقنا للديموقراطية..هو جهلنا بفهمنا أنها للسياسة والإنتخابات فقط
لذلك نحن ما زلنا بعد 50 سنة سنة أولى ديموقراطية سياسة.
ألله يهدى الجميع وينورهم.
ودمت بخير
 

ياسين الحساوي

عميد الشبكة "مشرف "
طاقم الإشراف
طيب مو المصيبه بهالقانون يطبق ع ناس وع ناس لا


وصدقني قانونا الوحيد بالعالم اللي لو تغيره كل دقيقه

بظل مثل ماهو يتحرك حسب الحدث
وبعد ماتوقع الواقعه:confused:

والله يحفظ الكويت من كل شر



عوااافي ع المقال
=======================

أختى العزيزة نجود
لقد قلت أن مشكلتنا فى عدم تطبيق القوانين واحترامها
سواء من الحكومة أو من الأطراف السياسية
دائما يتذرعون بالتكتيكات والمناورات وكل يبحث عن مصلحته السياسية أو الإنتخابية
وكما تفضلتى بقولك الذى علمته بالأحمر
أراه واقعنا بكل أمانة وصدق وأسف
عندما لايحترم القانون تسود الفوضى وتصبح البلد
"كل من ايدو إلو" حسب المثل الشامى
شكرا لإثرائك الموضوع ودمت بخير
 

نمر

عضو مخضرم
بقلم//ياسين شملان الحساوى

«أمحق» ديموقراطية
بالتزامن مع جريدة النهار


مشكلة شعوب العالم الثالث انها تنادي دائماً بان يحكمها القانون ولكن عند تطبيق أي قانون، تتذمر بعض فئات الشعب الواحد وترفضه بحجة ان هذا القانون يظلمها، فتسيّر المظاهرات احتجاجاً وتفعل المستحيل لوقف تنفيذه ولا تهتم عند تطبيق قوانين اخرى ظالمة لفئات اخرى، وحكومات شعوب العالم الثالث تتغاضى احيانا عن تطبيق بعض القوانين لحسابات سياسية، ويأتي تفعيلها دائماً بعد ان تعم الفوضى اجباراً وليس عن قناعة.

أما في الدول الديموقراطية فالقوانين دائما محترمة من الجميع في كل زمان ومكان..
ومشكلة شعوب العالم الثالث انها تطالب بالنظام الديموقراطي اسوة بالشعوب المتقدمة وبحماس منقطع النظير، وهي لا تعي من ابجدية الديموقراطية سوى الانتخابات ومعاركها السياسية،
وتجهل أنها ثقافة متأصلة في حياة تلك الشعوب لم ينالوها الا بعد تضحيات عظيمة بالنفوس والاموال وترتكز اساساً على احترام رأي الآخر واعتقاده ومبادئه ونبذ العنصرية بجميع اشكالها وقبل ذلك احترام النظام الاجتماعي والقوانين التي تحكم البلد، وهم قدشربوا هذه المفاهيم منذ نعومة اظفارهم ابتداءً من حضن العائلة.
اما نظامناً الاجتماعي فيزخر بمظاهر العنصرية ويرفض الرأي الاخر ولا يؤمن بمعتقدات ومبادئ من هم ليسوا على عقيدته فنجد فئة تدعي انها الافضل والارقى واخرى تفاخر بالنسب والاصالة وثالثة تعيش على تضحيات اجدادها.. وغيرها تدعي انها الاكثرية وهكذا.

ان اهم اسس استقرار المجتمعات وازدهارها هو سيادة القانون واحترامه من الجميع بلا استثناء، وعلى من يرى ان هناك ضرراً من قانون تم تشريعه من قبل المؤسسة التشريعية المنتخبة ان يطالب نوابه في المؤسسة بأن يعملوا على الغائه او تعديله،
وحتى يتم ذلك على الجميع الانصياع له واحترام تطبيقه من قبل الحكومات.

وأهم أسس انهيار المجتمعات وتأخرها الفوضى، والحياة الحرة المظللة بالديموقراطية لا تكون قائمة اذا كان هناك من فئاتها من يمارس الفوضى بالتعدي على القانون وعلى من يطبقه
فلا يوجد بلد في العالم لديه مثالية في القوانين ولكن البلدان المتطورة حضارياً لديها مثالية راقية في تطبيقها وتقبلها.

كمثال في بريطانيا أم الديموقراطية، هناك انسان يملك شقة في مجمع سكني لها مدخل واحد من الشارع مباشرة، ليست له علاقة بالخدمات الداخلية مثل المصاعد والسلالم وغيرهما، مثل "ملحق البيت"،
وعندما استبدلوا مصاعد المجمع لانتهاء صلاحيتها اجبروه ان يدفع نصيبه وهو مبلغ كبير، وعندما احتج على هذا الظلم كونه لا يستفيد من المصاعد ولا حتى يراها، اخبروه بأن القانون وان كان مضحكاً يلزمه بذلك، فهو احد عناصر الاتحاد السكاني للمجمع أي من الشعب.

ومازاد من تذمره ان من يملك شقة في الدور العلوي دفع مبلغاً اقل من مبلغه لان شقته اصغر مساحة وهو المستفيد الاول من المصاعد،
اما عندنا فقد شهدت انساناً رفض دفع نصيبه في صيانة المصعد وهو يسكن في الدور الثاني متعللاً بانه رياضي يفضل السلم ولا يستعمل المصعد إطلاقاً!

وقس على ذلك ديموقراطتنا!!

أللهم احفظ الكويتيين من نزعات أنفسهم واهدهم سواء السبيل

ياكاتب الكتاب شكرا على ماكتبت ..

ليس هناك ماهو جديد جداً في ما كتبت وتناسيت أمراً مهمّاً جدّا::: وهو ماذكرته في مقالك

مقتنعاً به وتستنكره علينا أبناء الكويت(القبائل) وهو كما جاء (ثقافة متأصلة في حياة تلك

الشعوب لم ينالوها الا بعد تضحيات عظيمة بالنفوس والاموال )

اننّا ياأخي نكافح ونطالب استرداد كرامة وشرف تمّ تدنيسة من قبل أعلام فاسد وبلا أستنكار أومبالاه من أحد
فاللرّحمة والإنصاف يرحمك الله
 

ياسين الحساوي

عميد الشبكة "مشرف "
طاقم الإشراف
ياكاتب الكتاب شكرا على ماكتبت ..

ليس هناك ماهو جديد جداً في ما كتبت وتناسيت أمراً مهمّاً جدّا::: وهو ماذكرته في مقالك

مقتنعاً به وتستنكره علينا أبناء الكويت(القبائل) وهو كما جاء (ثقافة متأصلة في حياة تلك

الشعوب لم ينالوها الا بعد تضحيات عظيمة بالنفوس والاموال )

اننّا ياأخي نكافح ونطالب استرداد كرامة وشرف تمّ تدنيسة من قبل أعلام فاسد وبلا أستنكار أومبالاه من أحد
فاللرّحمة والإنصاف يرحمك الله
===========================================
أخى العزيز..لم أتطرق أو استنكر أى حق لأى طائفة من طوائف مجتمعنا
أنا أرفض الفوضى وأطالب بتفعيل القوانين وتطبيقها بحزم على كل من يستهتر
بها بلا استثناء..حتى يتعود الناس على احترام القانون طالما يحمى حقوق الجميع
ولا يجامل أو يتراخى لأى سبب كان
عندما يسود القانون ويطبق على الجميع..سننعم بلإستقرار والأمن.وكل له كرامته.
رحمك ورحمنا الله.
 

نمر

عضو مخضرم
ياكاتب الكتاب شكرا على ماكتبت ..

ليس هناك ماهو جديد جداً في ما كتبت وتناسيت أمراً مهمّاً جدّا::: وهو ماذكرته في مقالك

مقتنعاً به وتستنكره علينا أبناء الكويت(القبائل) وهو كما جاء (ثقافة متأصلة في حياة تلك

الشعوب لم ينالوها الا بعد تضحيات عظيمة بالنفوس والاموال )

اننّا ياأخي نكافح ونطالب استرداد كرامة وشرف تمّ تدنيسة من قبل أعلام فاسد وبلا أستنكار أومبالاه من أحد
فاللرّحمة والإنصاف يرحمك الله
===========================================
أخى العزيز..لم أتطرق أو استنكر أى حق لأى طائفة من طوائف مجتمعنا
أنا أرفض الفوضى وأطالب بتفعيل القوانين وتطبيقها بحزم على كل من يستهتر
بها بلا استثناء..حتى يتعود الناس على احترام القانون طالما يحمى حقوق الجميع
ولا يجامل أو يتراخى لأى سبب كان
عندما يسود القانون ويطبق على الجميع..سننعم بلإستقرار والأمن.وكل له كرامته.
رحمك ورحمنا الله.

أخي الكريم أنت تقول (عندما يطبّق القانون) مايعني أن القانون غائب أو مُغيّب

وتقول( أن الدموقراطيّات لم تأتي إلاّ بالتضحيات بالأنفس والأموال) وهذا مانحنُ نقوم به وعلى

استعداد بالتضحية من أجله

وشكراً
 

Craftsman

عضو بلاتيني

شبتسوي أخوي ياسين ، إحنا عندنا فخر إنك تحصل على "الإستثنائات" ، أبيك لو أسبوع الله لا يهينك تروح أي إدارة ، وشوف النواب وإللي جايينك بواسطة والناس صارت تقعد على كراسي الإنتظار ومتعودة الدور يطوفها .

يعني بذمتكم هاللي قاعد من صباح الله خير وطالعة له قرون وأنت متكل على الله بتروح الدوام وجايك بسيارته بكل ما تحمله روح الغرور والعداء شسواه هالشكل لو إنه أكو قانون يطبق ويتعلم ويتأدب. أو هاللي يصر أنه الناس تسمع كل ما يجود فيه من ألفاظ بمكان عام ولا يستحي ولا ينتخي ، صاروا الربع يقولون أنهم ولا حتى يلتفتون وإذا مستغربين من المفاجأة يتداركون حالهم بسرعة لأن هالأشكال ممكن يكونون متعاطين ويرتكبون مشكلة أكبر.

أنت تقول وأنا أقول وغيري يقول ... بس بسرعة نلقى الذريعة لنفسنا ليش مايجوز علينا وتتركون غيرنا.

محنا ملوت دبمقراطية وقانون ... تو الناس علينا. إحنا نمشي بالعين الحمره. الديمقراطية كلمة أكبر من مستوى الوعي العام المحلي.
 
أولاً : حتى لا تؤول الأمور وتفسر على غير حقيقتها بسبب الشكوك التي تساور البعض حول الجريدة التي يكتب بها صديقنا العزيز ياسين الحساوي ، ولمعرفتي الوثيقة جداً بالأخ ياسين .
أؤكد للجميع وعلى مسؤوليتي الشخصية أن كتابات زميلنا تأتي عن قناعاته الشخصية دون أي أملاءات أو تدخلات من الجريدة التي يكتب بها ، وكم من مرة أمتنعت الجريدة عن نشر مواضيع كتبها .

ثانياً : يا عزيزي ، المشكلة الكبرى لدينا ليست في تطبيق القوانين ، كما انها ليست في الديمقراطية ... المشكلة لدينا تكمن في الفقر المدقع لدى غالبية المواطنين من جهة الوعي والثقافة والمعايير الصحيحة للانتخاب ، والمصيبة الكبرى ان الدولة بدل من ان تقوم بواجبها نحو بث الثقافة والوعي لدى المواطنين ليتسنى التحصل على مخرجات نيابة جيدة تمثل الشعب فعلاً ولا تمثل عليه ... للاسف نجدها تقوم بعكس ذلك تماماً سواءً كان ذلك بالتراخي تارة أو التخاذل تارة اخرى في تطبيق القانون ضد من يستغل الاعلام لبث وترسيخ مفاهيم ومعايير خاطئة للانتخاب وتقسيم المجتمع ، فكانت النتيجة (كما ترى) .

دمت سالماً :وردة::وردة::وردة::وردة::وردة: 
 
انا مأيدك بكل كلامك الا بالنقطه الثانيه مشكلتنا تراخي حكومي وعدم تطبيق القانون

اتفق معاك ان التراخي الحكومي في تطبيق القوانين ، ولكنها ليست كبرى مشاكلنا ... لو كان لدينا مخرجات نيابية صحيحة لتمكنت من احكام رقابتها على اداء السلطة التنفيذية واجبار الحكومة ومحاسبتها .

تقبل تحياتي
 
أعلى