شر البلية مايضحك

بـوضـاري

عضو فعال
بينما كنت ممسك بكوب الشاي بيدي اليمني واليد الاخرى ممسكه بريموت التلفزيون واتجول بين المحطات التى لا تعد ولا تحصى
توقفت عند قناة الجزيرة الفضائية فإذا بهم يعرضون برنامج عن حياة باراك اوباما رئيس الولايات المتحدة الامريكية.
جاء فيه باختصار ان والد باراك ((حسين اوباما)) دخل الى الولايات المتحدة قادما من كينيا في العام 1959 ثم التحق باحدى الكليات هناك وفي نفس الكلية تعرف على فتاة
شقراء امريكية تزوجها وانجبت له ابنه باراك في العام 1961 ثم بعد ذلك بسنتين اى في العام 1963 انفصل باراك الاب عن زوجته وعاد الى موطته كينيا تاركاً ابنه وزوجته السابقه في الولايات المتحدة. انتهى باختصار شديد

في هذه الاثناء سرحت قليلا واخذت افكر واتحدث الى نفسي قائلا ... لو قدر لهذا الرجل ((حسين اوباما)) ان يأتى الى الكويت في العام 59 بدلا من امريكا ماذا كان ليحصل؟؟
ماذا سيكون مصير اوباما الابن ؟؟
ماذا سيكون وضعه في المجتمع ؟؟

شخصيا اتوقع انه لا يزال ((بدون)) يراجع اللجنة المركزيه او في احسن الاحوال عسكرى بالجيش الكويتي برتبة وكيل ضابط
 

شادي الخليج

عضو مميز
لله درها من دولة عريقة ديمقراطية لا تتعامل مع البشر بعنصريتها وطائفيتها ..

حفظ الله امريكا وشعبها من كل مكروه .. ياجماعة الخير على طاري رئيس أمريكا

والله ياني ولهت على هالنشمي جورج ووكر بوش بطل تكساس .. ولهت على سيف الحرية المسلول ، مربي العرب ، ومأدب الملالوه الجرب ..

George-W-Bush.jpg
 

في هذه الاثناء سرحت قليلا واخذت افكر واتحدث الى نفسي قائلا ... لو قدر لهذا الرجل ((حسين اوباما)) ان يأتى الى الكويت في العام 59 بدلا من امريكا ماذا كان ليحصل؟؟
ماذا سيكون مصير اوباما الابن ؟؟
ماذا سيكون وضعه في المجتمع ؟؟


شخصيا اتوقع انه لا يزال ((بدون)) يراجع اللجنة المركزيه او في احسن الاحوال عسكرى بالجيش الكويتي برتبة وكيل ضابط


هههههههههه تلقاه وقتها مفتاح انتخابي لنائب جهراوي:p
 

بـوضـاري

عضو فعال
لله درها من دولة عريقة ديمقراطية لا تتعامل مع البشر بعنصريتها وطائفيتها ..

حفظ الله امريكا وشعبها من كل مكروه .. ياجماعة الخير على طاري رئيس أمريكا

والله ياني ولهت على هالنشمي جورج ووكر بوش بطل تكساس .. ولهت على سيف الحرية المسلول ، مربي العرب ، ومأدب الملالوه الجرب ..

George-W-Bush.jpg


حسب وجهة نظرى هذا اسوأ رئيس للولايات المتحده الامريكيه
وانهى حياته السياسيه (بالقندره)
 

شادي الخليج

عضو مميز
حسب وجهة نظرى هذا اسوأ رئيس للولايات المتحده الامريكيه
وانهى حياته السياسيه (بالقندره)

اسوأ رئيس عند العربان .. لإنه ذاقهم سياط التأديب .. العرب اكلوا منه طق ماراح تتعافى جلودهم منه إلا عقب سنوات ، ويبون عقود حتى ينسون

والقوندره العراقية ما إرتفعت بمقر رئاسي إلا بفضل الدميقراطية اللي اول مره يشوفونها الكاوليه
 

Alazraq

عضو بلاتيني
بينما كنت ممسك بكوب الشاي بيدي اليمني واليد الاخرى ممسكه بريموت التلفزيون واتجول بين المحطات التى لا تعد ولا تحصى
توقفت عند قناة الجزيرة الفضائية فإذا بهم يعرضون برنامج عن حياة باراك اوباما رئيس الولايات المتحدة الامريكية.
جاء فيه باختصار ان والد باراك ((حسين اوباما)) دخل الى الولايات المتحدة قادما من كينيا في العام 1959 ثم التحق باحدى الكليات هناك وفي نفس الكلية تعرف على فتاة
شقراء امريكية تزوجها وانجبت له ابنه باراك في العام 1961 ثم بعد ذلك بسنتين اى في العام 1963 انفصل باراك الاب عن زوجته وعاد الى موطته كينيا تاركاً ابنه وزوجته السابقه في الولايات المتحدة. انتهى باختصار شديد

في هذه الاثناء سرحت قليلا واخذت افكر واتحدث الى نفسي قائلا ... لو قدر لهذا الرجل ((حسين اوباما)) ان يأتى الى الكويت في العام 59 بدلا من امريكا ماذا كان ليحصل؟؟
ماذا سيكون مصير اوباما الابن ؟؟
ماذا سيكون وضعه في المجتمع ؟؟

شخصيا اتوقع انه لا يزال ((بدون)) يراجع اللجنة المركزيه او في احسن الاحوال عسكرى بالجيش الكويتي برتبة وكيل ضابط



يعني عنده إحصاء ٦٤ .. وضعه سليم :إستحسان:
 
المضحك المبكي :
أن والده منعوه من التصويت في الانتخابات
والابن اصبح رئيس الولايات المتحده الامريكيه

ونعم الديمقراطيه
i.gif
 

أبدوي

عضو ذهبي
تلقاه موظف في مركز سلطان عند حدى الرفـوف ودوامه 12 ساعه يومياً والمعاش 120 دينار ,,؟؟
 

constiq8

عضو ذهبي
زميلي العزيز
كما سرحت واخذت رشفة من الشاي مع التفكير بما رأيته
وكما انت سرحت فانني قمت بقراءة موضوعكم الكريم لاكثر من مرة
احاول ان اصنفه التصنيف الصحيح
بما له من اكثر من اتجاه في كلماته ومعانيه .....

فهل يا ترى زميلنا كتب هذا ( طنازة ) على البدون ! - لا اعتقد -
او هل يا ترى كتب هذا ( سخرية سياسية سلبية او ايجابية ) - لا اعتقد -
او انه يريد ايصال فكرته لعلاج مشكلة بالنظر للدول الاخرى والاخذ بها كمثال
ام انه موضوع لم يستطيع العقل تحليله لعلو مقامه وفكره التعبيري الذي لا استطيع مجاراته .
كل تمنياتي بان الهدف هو
وضع صورة لمن ليس لديه صورة واضحه عن مشكلة تؤرق دولة و انسان ...
حتى تتضح الصورة للجميع ومن ثم يقومون بوضع الحل لمن يستحقون الحل ......

وبعد القراءة توقفت ايجابا وسلبا على بعض النقاط التي رأيت ان اضع رأي بها لعل
وعسى ان اصيب او اخطيء حتى اتعلم واصحح من زميل مصيب ....

جاء فيه باختصار ان والد باراك ((حسين اوباما)) دخل الى الولايات المتحدة قادما من كينيا في العام 1959 ثم التحق باحدى الكليات هناك وفي نفس الكلية تعرف على فتاة
شقراء امريكية تزوجها وانجبت له ابنه باراك في العام 1961 ثم بعد ذلك بسنتين اى في العام 1963 انفصل باراك الاب عن زوجته وعاد الى موطته كينيا تاركاً ابنه وزوجته السابقه في الولايات المتحدة. انتهى باختصار شديد

في هذه الاثناء سرحت قليلا واخذت افكر واتحدث الى نفسي قائلا ... لو قدر لهذا الرجل ((حسين اوباما)) ان يأتى الى الكويت في العام 59 ....

التوقف كان عند هذه الكلمات :

دخل :
وهنا فرق بين الدخول بصورة واضحه والدخول بصورة غير واضحه
وهذا ما نقرأه ونعرفه من معلومات نسمعها من البدون او المهتمين بهذه القضية وايضا
هناك من منهم ظلم ومن منهم دخل معهم ليكون مظلوم ...!

قادما من كينيا:
والد اوباما معرف القدوم ومن اي جهه رسمية وباوراق رسمية ( كما استشفيت من الموضوع )
والبدون هنا للاسف هناك من مهم في هذه الارض وهناك من هم ادعوا انهم من هذه الارض واخفوا مكان القدوم وايضا ظلموا من كانوا من هذه الارض والذين لاسباب عديدة لم يستخرجوا
الاوراق والثبوتيات في وقتها والتي آلت عليهم ما آلت عليهم في هذا الزمن .

يأتى الى الكويت:

والد اوباما عندما أتى الى الولايات المتحده فانه اتاها ككيان موجود ومتعارف عليها رسميا وعالميا .
والكويت في 1959 كانت كيان موجود كإمارة متعارف عليها ومتفق عليها بانها دولة ولكن
اتفاق في طور الاعتراف رسميا والذي تم بعدها
وعلى هذا فان القدوم معلوم جهته والذهاب معلوم جهته من قبل والد اوباما وبالنسبة للبدون
فان الامر اختلط بسبب الدخلاء عليهم والذي بسببهم اضاعوا حقوقهم .

ولا ننسى شئنا ام ابينا
ان كل دولة لها كيانها و قواننيها والمثال كقياس ببعض الدول لا يمكن ان ينطبق على كل الدول
والا علينا الاخذ بشامل قوانين الدولة المقاسة كمثال وتطبيقه والولايات المتحده الامريكية ايضا تعاني من مشكلة تجنيس الاصول المكسيكية حيث يؤخذ بالبعد الاستراتيجي بمسألة تجنيسهم
وايضا الكثير من الدول تعاني من هذه المشكلة .

ولكن علينا ان نعي ان هناك مشكلة ويجب وضعها بشكلها الصحيح بكل مساوئها وحسناتها
وطرح الحلول واتخاذ القرار بالعلاج الذي لا يتعدى ولا يهضم حقوق الوطن والمواطنين ومن يستحق المواطنة مع مراعاة الجانب الانساني مهما كان في العلاج الشافي .


ودمتم,,,
 
اين تقع هذه الحرية عندهم فهي بالتفصيل حسب الاهواء

فالكثير من السود يذوق الان ويل العنصريه وقبح التعامل وكذلك

لا ننسى المكسيكين والجاليات المتعدده والموجوده على اراضي

الحرية المزعومه وكيف يتم التعامل معهم ولا يغيب عنك تعاملهم معنا العرب

فهو خير دليل على العنصرية البغيضه

اما او باما فهي خدعه من العنصريين لمحاولة تحسين صورة امريكا

اما العالم بعد ما لوثها المغفل بوش ولن تجد تغير يذكر على السياسة

الامريكيه وسوف ترى في اول انتخابات سوف يتم الاطاحت به
 

الاسكندر

عضو ذهبي
بينما كنت ممسك بكوب الشاي بيدي اليمني واليد الاخرى ممسكه بريموت التلفزيون
جاء فيه باختصار ان والد باراك ((حسين اوباما)) دخل الى الولايات المتحدة قادما من كينيا في العام 1959 ثم التحق باحدى الكليات هناك وفي نفس الكلية تعرف على فتاة
شقراء امريكية تزوجها وانجبت له ابنه باراك في العام 1961 ثم بعد ذلك بسنتين اى في العام 1963 انفصل باراك الاب عن زوجته وعاد الى موطته كينيا تاركاً ابنه وزوجته السابقه في الولايات المتحدة. انتهى باختصار شديد

في هذه الاثناء سرحت قليلا واخذت افكر واتحدث الى نفسي قائلا ... لو قدر لهذا الرجل ((حسين اوباما)) ان يأتى الى الكويت في العام 59 بدلا من امريكا ماذا كان ليحصل؟؟
ماذا سيكون مصير اوباما الابن ؟؟
ماذا سيكون وضعه في المجتمع ؟؟


شخصيا اتوقع انه لا يزال ((بدون)) يراجع اللجنة المركزيه او في احسن الاحوال عسكرى بالجيش الكويتي برتبة وكيل ضابط

على العموم مستحيل واحد ايدينه الثنتين مشغولة ويكون قاعد اكيد كنت واقف (الله يهديك دخلتنا بجو)..

لماذا لاتتسائل اخي سؤال عن وضع بارك في امريكا لو كان مسلما الى اليوم..

انا اقولك سيكون في أفضل الاحوال ضاحب سوبر ماركت طايح حظه ..

لاتعيب على الكويت العنصرية فهناك في أمريكا عنصرية انكى وأمر (ولاينبئك مثل خبير)..

عزيزي الكويت جنست الالاف مؤلفة ولكنها ماخلصت كل ماخلصت من فوج جاء فوج آخر مقتحم..

والله المستعان ويعين المظلومين من البدون ..
 
زميلي العزيز

كما سرحت واخذت رشفة من الشاي مع التفكير بما رأيته
وكما انت سرحت فانني قمت بقراءة موضوعكم الكريم لاكثر من مرة
احاول ان اصنفه التصنيف الصحيح
بما له من اكثر من اتجاه في كلماته ومعانيه .....

فهل يا ترى زميلنا كتب هذا ( طنازة ) على البدون ! - لا اعتقد -
او هل يا ترى كتب هذا ( سخرية سياسية سلبية او ايجابية ) - لا اعتقد -
او انه يريد ايصال فكرته لعلاج مشكلة بالنظر للدول الاخرى والاخذ بها كمثال
ام انه موضوع لم يستطيع العقل تحليله لعلو مقامه وفكره التعبيري الذي لا استطيع مجاراته .
كل تمنياتي بان الهدف هو
وضع صورة لمن ليس لديه صورة واضحه عن مشكلة تؤرق دولة و انسان ...
حتى تتضح الصورة للجميع ومن ثم يقومون بوضع الحل لمن يستحقون الحل ......

وبعد القراءة توقفت ايجابا وسلبا على بعض النقاط التي رأيت ان اضع رأي بها لعل
وعسى ان اصيب او اخطيء حتى اتعلم واصحح من زميل مصيب ....




التوقف كان عند هذه الكلمات :

دخل :
وهنا فرق بين الدخول بصورة واضحه والدخول بصورة غير واضحه
وهذا ما نقرأه ونعرفه من معلومات نسمعها من البدون او المهتمين بهذه القضية وايضا
هناك من منهم ظلم ومن منهم دخل معهم ليكون مظلوم ...!

قادما من كينيا:
والد اوباما معرف القدوم ومن اي جهه رسمية وباوراق رسمية ( كما استشفيت من الموضوع )
والبدون هنا للاسف هناك من مهم في هذه الارض وهناك من هم ادعوا انهم من هذه الارض واخفوا مكان القدوم وايضا ظلموا من كانوا من هذه الارض والذين لاسباب عديدة لم يستخرجوا
الاوراق والثبوتيات في وقتها والتي آلت عليهم ما آلت عليهم في هذا الزمن .

يأتى الى الكويت:

والد اوباما عندما أتى الى الولايات المتحده فانه اتاها ككيان موجود ومتعارف عليها رسميا وعالميا .
والكويت في 1959 كانت كيان موجود كإمارة متعارف عليها ومتفق عليها بانها دولة ولكن
اتفاق في طور الاعتراف رسميا والذي تم بعدها
وعلى هذا فان القدوم معلوم جهته والذهاب معلوم جهته من قبل والد اوباما وبالنسبة للبدون
فان الامر اختلط بسبب الدخلاء عليهم والذي بسببهم اضاعوا حقوقهم .

ولا ننسى شئنا ام ابينا
ان كل دولة لها كيانها و قواننيها والمثال كقياس ببعض الدول لا يمكن ان ينطبق على كل الدول
والا علينا الاخذ بشامل قوانين الدولة المقاسة كمثال وتطبيقه والولايات المتحده الامريكية ايضا تعاني من مشكلة تجنيس الاصول المكسيكية حيث يؤخذ بالبعد الاستراتيجي بمسألة تجنيسهم
وايضا الكثير من الدول تعاني من هذه المشكلة .

ولكن علينا ان نعي ان هناك مشكلة ويجب وضعها بشكلها الصحيح بكل مساوئها وحسناتها
وطرح الحلول واتخاذ القرار بالعلاج الذي لا يتعدى ولا يهضم حقوق الوطن والمواطنين ومن يستحق المواطنة مع مراعاة الجانب الانساني مهما كان في العلاج الشافي .



ودمتم,,,

الله يسامحك ليش كل هالتعقيد..."مشروع صحفي وده بس يترس الصفحة"

الموضوع ومافيه: الرجال فكر لو اوباما بدون شلون راح يكون حاله...وهو يرمي الى ان البدون محروم من ابسط حقوقه
 
أعلى