مقالة شعرية ساخرة عن الإعلام الفاسد والنفايات التي تتجمع حوله
(البَسوسُ) و(أَخوها)
ونِفاياتُ المدينَةْ
ركِبوا مَتْنَ السَّفينَةْ
فِرْقَةٌ للرَّدْحِ تَهْوى
كَلَّ رقصاتٍ مَهينَةْ
ومُشينَةْ
ضيفُهُم كانَ (الـمُهَرِّجْ)
و(الـمُروِّجْ) والمؤجِّجْ
(تاجرُ الشَّنْطَةْ) الـمَتينَةْ
قائدُ المركِبِ (جَسَّاسْ)
والمهرِّجْ عن شِمالِهْ
وبَسوسٌ عن يَمينِهْ
هؤلاءِ
قادةَ الفتنَةْ اللَّعينَةْ
فرقةٌ للمُرجفينَ
فرقةٌ للساقِطينَ
فرقةٌ فيها بسوسٌ
مثْلَ (ريَّا) أو(سَكينةْ)
هذا تاريخُ البَسوسِ
من نِفاياتْ
بَلْ حُثالاتِ المدينَةْ
ونِفاياتُ المدينَةْ
ركِبوا مَتْنَ السَّفينَةْ
فِرْقَةٌ للرَّدْحِ تَهْوى
كَلَّ رقصاتٍ مَهينَةْ
ومُشينَةْ
ضيفُهُم كانَ (الـمُهَرِّجْ)
و(الـمُروِّجْ) والمؤجِّجْ
(تاجرُ الشَّنْطَةْ) الـمَتينَةْ
قائدُ المركِبِ (جَسَّاسْ)
والمهرِّجْ عن شِمالِهْ
وبَسوسٌ عن يَمينِهْ
هؤلاءِ
قادةَ الفتنَةْ اللَّعينَةْ
فرقةٌ للمُرجفينَ
فرقةٌ للساقِطينَ
فرقةٌ فيها بسوسٌ
مثْلَ (ريَّا) أو(سَكينةْ)
هذا تاريخُ البَسوسِ
من نِفاياتْ
بَلْ حُثالاتِ المدينَةْ