بسم الله والصلاة والسلام على أشرف الخلق محمد بن عبدالله وعلى آله وصحبه أجمعين
أما بعد
فأحب أن أورد بعضاً من احاديث الشيعة في بيان وفضل التقية ... حتى لا يغتر بعض الزملاء بكلام الشيعة ويصدقونهم ... ويحسبونهم أنهم يفعلون بما يقولون .. فالناظر لحال الشيعة الامامية الاثنى عشرية أن هؤلاء القوم يكرهون ويبغضون كل ماهو غير شيعي اثنى عشري ... بل هم يكفّرون كل ماسواهم !! ... فلا يسلم منهم أحد ... ولذلك أخترعوا التقية حتى يتعايشوا معهم ويأمنوا جانبهم حتى يأتي القائم عج عج ويقضي على خصومهم واعدائهم
فأقول وبالله أستعين
كذب الشيعة على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وعلى أئمة أهل البيت رضي الله عنهم حين قالوا عن لسانهم في بيان وجوب التقية وفضلها
فقد قالوا ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال : تارك التقية كتارك الصلاة
جامع الأخبار 95 البحار 75/412
وايضا ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال: التقية من دين الله ولا دين لمن لا تقية له والله لولا التقية ما عبد الله
المستدرك 12/252
وعن علي رضي الله عنه أنه قال: التقية ديني ودين أهل بيتي
المستدرك 12/252
وعن علي أنه قال: التقية من أفضل أعمال المؤمنين
البحار 75/414 الوسائل 11/473 16/222
وعن الباقر رحمه الله أنه قال: التقية من ديني ودين آبائي، ولا إيمان – وفي لفظ ولا دين -لمن لا تقية له
البحار 13/158 الكافي 2/219،224 العياشي 1/166
و قالوا عن الصادق رحمه الله أنه قال: لو قلت: إن تارك التقية كتارك الصلاة لكنت صادقا
البحار 50/181 كشف الغمة 3/252
وعن الصادق رحمه الله أنه قال: إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له
البحار 66/486 الكافي 1/217، 2/217
طبعا الروايه السابقة محببه للشيعة كثيرا !!
وعن سفيان بن سعيد، عن الصادق قال: يا سفيان عليك بالتقية فإنها سنة إبراهيم الخليل
البحار 13/135، 75/396 معاني الأخبار 386 الوسائل 16/208
فعن الصادق أنه قال: ليس منا من لم يلزم التقية
البحار، 75/395 أمالي الطوسي، 287 الوسائل، 11/466
وعن الرضا أنه قال: من ترك التقية قبل خروج قائمنا فليس منا
البحار، 75/411،396 كمال الدين، 346 نور الثقلين، 4/47
وبعد هذه الروايات التي تؤكد فضل التقية وترغب بها وفي نفس الوقت تحذر من عدم استعمالها قبل خروج القائم المهدي عج عج ... يفصح علماء الشيعة عن مذهبهم الحقيقي الذي يؤكدونه بأقوالهم حيث قالوا :
يقول الصدوق: اعتقادنا في التقية أنها واجبة من تركها بمنزلة من ترك الصلاة، ولا يجوز رفعها إلى أن يخرج القائم، فمن تركها قبل خروجه فقد خرج عن دين الله وعن دين الإمامية وخالف الله ورسوله والأئمة
الاعتقادات 114
ويقول صاحب الهداية: والتقية واجبة لا يجوز تركها إلى أن يخرج القائم فمن تركها فقد دخل في نهي الله ونهي رسول الله والأئمة صلوات الله عليهم
البحار 75/421 المستدرك 12/254
ويقول العاملي: الأخبار متواترة صريحة في أن التقية باقية إلى أن يقوم القائم
مرآة الأنوار، 337
ويقول الخميني الهالك : وترك التقية من الموبقات التي تلقي صاحبها قعر جهنم وهي توازي جحد النبوة والكفر بالله العظيم
المكاسب المحرمة 2/162
الله أكبر ... تارك التقية في قعر جهنم وهي توازي الكفر بالله
وأحب ان اختم هذا البحث البسيط بهذه الرواية التي تؤكد ماقلته في المقدمة
ويذكر الخميني في معرض كلامه عن أقسام التقية أن منها التقية المداراتية وعرفها بقوله: وهو تحبيب المخالفين وجر مودتهم من غير خوف ضرر كما في التقية خوفا
الرسائل 2/174
أما بعد
فأحب أن أورد بعضاً من احاديث الشيعة في بيان وفضل التقية ... حتى لا يغتر بعض الزملاء بكلام الشيعة ويصدقونهم ... ويحسبونهم أنهم يفعلون بما يقولون .. فالناظر لحال الشيعة الامامية الاثنى عشرية أن هؤلاء القوم يكرهون ويبغضون كل ماهو غير شيعي اثنى عشري ... بل هم يكفّرون كل ماسواهم !! ... فلا يسلم منهم أحد ... ولذلك أخترعوا التقية حتى يتعايشوا معهم ويأمنوا جانبهم حتى يأتي القائم عج عج ويقضي على خصومهم واعدائهم
فأقول وبالله أستعين
كذب الشيعة على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وعلى أئمة أهل البيت رضي الله عنهم حين قالوا عن لسانهم في بيان وجوب التقية وفضلها
فقد قالوا ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال : تارك التقية كتارك الصلاة
جامع الأخبار 95 البحار 75/412
وايضا ان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال: التقية من دين الله ولا دين لمن لا تقية له والله لولا التقية ما عبد الله
المستدرك 12/252
وعن علي رضي الله عنه أنه قال: التقية ديني ودين أهل بيتي
المستدرك 12/252
وعن علي أنه قال: التقية من أفضل أعمال المؤمنين
البحار 75/414 الوسائل 11/473 16/222
وعن الباقر رحمه الله أنه قال: التقية من ديني ودين آبائي، ولا إيمان – وفي لفظ ولا دين -لمن لا تقية له
البحار 13/158 الكافي 2/219،224 العياشي 1/166
و قالوا عن الصادق رحمه الله أنه قال: لو قلت: إن تارك التقية كتارك الصلاة لكنت صادقا
البحار 50/181 كشف الغمة 3/252
وعن الصادق رحمه الله أنه قال: إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له
البحار 66/486 الكافي 1/217، 2/217
طبعا الروايه السابقة محببه للشيعة كثيرا !!
وعن سفيان بن سعيد، عن الصادق قال: يا سفيان عليك بالتقية فإنها سنة إبراهيم الخليل
البحار 13/135، 75/396 معاني الأخبار 386 الوسائل 16/208
فعن الصادق أنه قال: ليس منا من لم يلزم التقية
البحار، 75/395 أمالي الطوسي، 287 الوسائل، 11/466
وعن الرضا أنه قال: من ترك التقية قبل خروج قائمنا فليس منا
البحار، 75/411،396 كمال الدين، 346 نور الثقلين، 4/47
وبعد هذه الروايات التي تؤكد فضل التقية وترغب بها وفي نفس الوقت تحذر من عدم استعمالها قبل خروج القائم المهدي عج عج ... يفصح علماء الشيعة عن مذهبهم الحقيقي الذي يؤكدونه بأقوالهم حيث قالوا :
يقول الصدوق: اعتقادنا في التقية أنها واجبة من تركها بمنزلة من ترك الصلاة، ولا يجوز رفعها إلى أن يخرج القائم، فمن تركها قبل خروجه فقد خرج عن دين الله وعن دين الإمامية وخالف الله ورسوله والأئمة
الاعتقادات 114
ويقول صاحب الهداية: والتقية واجبة لا يجوز تركها إلى أن يخرج القائم فمن تركها فقد دخل في نهي الله ونهي رسول الله والأئمة صلوات الله عليهم
البحار 75/421 المستدرك 12/254
ويقول العاملي: الأخبار متواترة صريحة في أن التقية باقية إلى أن يقوم القائم
مرآة الأنوار، 337
ويقول الخميني الهالك : وترك التقية من الموبقات التي تلقي صاحبها قعر جهنم وهي توازي جحد النبوة والكفر بالله العظيم
المكاسب المحرمة 2/162
الله أكبر ... تارك التقية في قعر جهنم وهي توازي الكفر بالله
وأحب ان اختم هذا البحث البسيط بهذه الرواية التي تؤكد ماقلته في المقدمة
ويذكر الخميني في معرض كلامه عن أقسام التقية أن منها التقية المداراتية وعرفها بقوله: وهو تحبيب المخالفين وجر مودتهم من غير خوف ضرر كما في التقية خوفا
الرسائل 2/174