السلام عليكم ...
ظل يطنطن هو و صاحبه الديين بأن لديهم معلومات مؤكده بأن هناك سيكون إنقلابا على الدستور !
و بات يؤكد مرارا و تكرارا بأن هناك توجها و رغبة جامحه عند بعض المتآمرين لضرب القبائل بالسلطه!
و كتب معلقات و قصائد فى العلاقه السيئه بين الأسره و بعضها..و العلاقه السيئه أيضا بين
المجلسين و أرجع الأسباب كلها إلى وجود الشيخ ناصر المحمد فى الرئاسه !
و أصبح يحيك المؤامرات بكتاباته و يصورها على إنها معلومات أتته من مصادره !! إسلوب شيطانى
خبيث...عندما قرأ الشيطان كلماته ...أسلم و قال ألله أكبر عليك يالجاسم...لا يوجد مثلك بالبلاد
من يمكر بهذا الدهاء و الخبث و السواد ضد بلده و أبناء وطنه ...و كله بإسم الديمقراطيه
و حرية الكلمه ...تبا لها من حريات يراد بها حرق الأخضر و اليابس لمصالح ماليه أو شخصيه
أو لتغطية بعض العورات هنا و هناك ! بإثارة الغبار لجعل الصوره ضبابيه ..
و دخلت الأفعى لجحرها بعدما تم قطع رأسها...من قبل أمير الحكمه و الطيبه..
بتأكيده على إيمانه الراسخ بالديمقراطيه بما لا يترك أى مجال للتأويل بعد كلماته أو التشكيك بها
و أكد على ضرورة الوحده الوطنيه ..لأنها هى سياجنا الأمنى الذى صان الكويت عبر مئات السنين
الجاسم هو من أراد و تمنى أن يضرب القبائل بالسلطه...بأن فرش الأرضيه و قال هناك من يسعى
لضربهم ببعض...و حقيقة الأمر ليس هناك من يسعى إلا الجاسم و أعوانه
و أراد ضرب الشيعه بالقبائل عبر التجمهرين الكبيرين...و قال إننا إشتقنا لوطنية الشيعه
(طبعا مفهوم الوطنيه عند الجاسم) هو ميل الشيعه من الحكومه و التحول إلى إطروحاته الخبيثه
و الإنضمام إلى الجيش الشعبى برئاسة الزعيم و الرئيس (أشر و أبشر أحمد بيك السعدون).
و أخيرا...أتمنى على الجميع أن يذكر التناقضات الأخرى للجاسم ضد الوطن و اللعب
على أوتار تفريق الشعب إلى شرائح و ملل و موازين قوى و نحن كلنا يجمعنا وطن و نسب
و لهجه و دين واحد....ألا لعنة الله على الظالمين
ظل يطنطن هو و صاحبه الديين بأن لديهم معلومات مؤكده بأن هناك سيكون إنقلابا على الدستور !
و بات يؤكد مرارا و تكرارا بأن هناك توجها و رغبة جامحه عند بعض المتآمرين لضرب القبائل بالسلطه!
و كتب معلقات و قصائد فى العلاقه السيئه بين الأسره و بعضها..و العلاقه السيئه أيضا بين
المجلسين و أرجع الأسباب كلها إلى وجود الشيخ ناصر المحمد فى الرئاسه !
و أصبح يحيك المؤامرات بكتاباته و يصورها على إنها معلومات أتته من مصادره !! إسلوب شيطانى
خبيث...عندما قرأ الشيطان كلماته ...أسلم و قال ألله أكبر عليك يالجاسم...لا يوجد مثلك بالبلاد
من يمكر بهذا الدهاء و الخبث و السواد ضد بلده و أبناء وطنه ...و كله بإسم الديمقراطيه
و حرية الكلمه ...تبا لها من حريات يراد بها حرق الأخضر و اليابس لمصالح ماليه أو شخصيه
أو لتغطية بعض العورات هنا و هناك ! بإثارة الغبار لجعل الصوره ضبابيه ..
و دخلت الأفعى لجحرها بعدما تم قطع رأسها...من قبل أمير الحكمه و الطيبه..
بتأكيده على إيمانه الراسخ بالديمقراطيه بما لا يترك أى مجال للتأويل بعد كلماته أو التشكيك بها
و أكد على ضرورة الوحده الوطنيه ..لأنها هى سياجنا الأمنى الذى صان الكويت عبر مئات السنين
الجاسم هو من أراد و تمنى أن يضرب القبائل بالسلطه...بأن فرش الأرضيه و قال هناك من يسعى
لضربهم ببعض...و حقيقة الأمر ليس هناك من يسعى إلا الجاسم و أعوانه
و أراد ضرب الشيعه بالقبائل عبر التجمهرين الكبيرين...و قال إننا إشتقنا لوطنية الشيعه
(طبعا مفهوم الوطنيه عند الجاسم) هو ميل الشيعه من الحكومه و التحول إلى إطروحاته الخبيثه
و الإنضمام إلى الجيش الشعبى برئاسة الزعيم و الرئيس (أشر و أبشر أحمد بيك السعدون).
و أخيرا...أتمنى على الجميع أن يذكر التناقضات الأخرى للجاسم ضد الوطن و اللعب
على أوتار تفريق الشعب إلى شرائح و ملل و موازين قوى و نحن كلنا يجمعنا وطن و نسب
و لهجه و دين واحد....ألا لعنة الله على الظالمين