كويتي منتف
عضو مخضرم
حياكم الله
من منكم يعرف صاحب هذا البورتريه الميالي ؟
- بوشيخه ماغيره
بالضبط ماغيره "بوشيخه" اللي يكتب بوحده من الجرايد وأظن أسمها الثار؟
لالا تصحيح..هي جريدة الدار.
شقصته اليوم بوشيخه ؟
قصته بارك الله فيكم أنه - وكالعادة - لاتأتيه ملكة الكتابة إلا مع تناوله للبقصم
فيتفتح لديه المخيخ ويتطاير منه الإبداع كما تتطاير الحمم..!
كلنا نعرف الأسلوب البدائي لهذا الرجل - أعانه الله على نفسه - ونعرف كذلك بأنه
مُسخر للتصدي لأصحاب الأقلام الحرة والتي لم تتلوث بالمال والزمرد .
راعي البقصم إستهدف هذه المرة كاتباً لازال قلمه نقياً لم يتلوث..
إستهدفـه فقط لأن الرجل قرأ الواقع وتوجه بكلمة نصيحة لأخوتنــا
الشيعــــــة حتى لاتضحــــــي بهم الحكومـــة كما ضحت بمن هم قبلهم.
لكن السبب الحقيقي لهذا الإستهداف لايكمن فقط بتلك المقالة بل بمواقف
صاحبها المتميزة والتي غالباً ماتصب لصالح المواطن المغلوب على أمره.
والآن أترككم مع مقالة بوشيخه "البقصمي" التي يتطاول فيها
على الكاتب في جريدة الراي سعود الصفور
والتعليق متاح لكم
العصفور المتوحش
امس وانا قاعد من الصبح مجابل ام العيال، نسولف عن القروض، وناكل بخصم مغمس بالحليب، قريت مقالة بجريدة محترمة لكاتب غير محترم، مغمسة بالسم والطائفية والحقد!
هذا النوع من الكتاب العصافير متصورين روحهم نسور، الاخ قعد يتكلم ويحلل المانيا النازية والاقلية اليهودية وبعدين حول على الشيعة، وانهم اقلية في البلد، والاخ بعد ذلك يهددهم لانهم واقفين مع الحكومة، وبصراحة ما يسوى الواحد يرد عليه، بس انا بحط على نفسي، واتحمل ريحته وريحة مقالاته علشانكم.. وأوضح له وللي وراه بعض الملاحظات:
اولا، يالحبيب الشيعة مو اقلية ولا اكثرية الشيعة مواطنين، ومحترمين، مثل بقية المواطنين، وما يحتاجون منه صك مواطنة، ولا تقول اخواني الشيعة ولا عيال عمي، والمشكلة الاخ لاعب الدور وماخذ في روحه مقلب، على اعتبار انه المواطن الاوحد وبقية المواطنين اخوانه!
ثانيا، انت منو علشان تهدد وتخوف، يعني كونك شبه كاتب «وكنت شبه معد برنامج «لاري كنغ» الكويت، اللي بسبب نجاحه سكرته المحطة وشاتوا صاحبك برة المبنى بكبره..» صار عندك نفوذ، وقمت تهدد بعد، والحين المفروض النواب الشيعة يغيرون رايهم ويمشون وراك لانك هددتهم!
ثالثا، يالحبيب الظاهر انت ما تعرف الشيعة ولا عمرك قرأت التاريخ روح اقرا التاريخ وشوف وتعلم، عمره التهديد والوعيد ما فاد، مو منك انت وامثالك، من اللي اكبر منك بألف مرة، ووقت الشدة بانت معادن الرجال، والشجعان من الرداية، واللي وقف وتحدى واللي شفنا غباره!
مع الاسف، ابتلشنا بشوية كتّاب مسطولين في شارع الصحافة، كل واحد مسك له عمود مثل صاحبنا وتصور نفسه هيكل زمانه، يا معود «طير» احنا فاضين لك، ما بقى الا انت تعلم الرجال السياسة!
من منكم يعرف صاحب هذا البورتريه الميالي ؟
- بوشيخه ماغيره
بالضبط ماغيره "بوشيخه" اللي يكتب بوحده من الجرايد وأظن أسمها الثار؟
لالا تصحيح..هي جريدة الدار.
شقصته اليوم بوشيخه ؟
قصته بارك الله فيكم أنه - وكالعادة - لاتأتيه ملكة الكتابة إلا مع تناوله للبقصم
فيتفتح لديه المخيخ ويتطاير منه الإبداع كما تتطاير الحمم..!
كلنا نعرف الأسلوب البدائي لهذا الرجل - أعانه الله على نفسه - ونعرف كذلك بأنه
مُسخر للتصدي لأصحاب الأقلام الحرة والتي لم تتلوث بالمال والزمرد .
راعي البقصم إستهدف هذه المرة كاتباً لازال قلمه نقياً لم يتلوث..
إستهدفـه فقط لأن الرجل قرأ الواقع وتوجه بكلمة نصيحة لأخوتنــا
الشيعــــــة حتى لاتضحــــــي بهم الحكومـــة كما ضحت بمن هم قبلهم.
لكن السبب الحقيقي لهذا الإستهداف لايكمن فقط بتلك المقالة بل بمواقف
صاحبها المتميزة والتي غالباً ماتصب لصالح المواطن المغلوب على أمره.
والآن أترككم مع مقالة بوشيخه "البقصمي" التي يتطاول فيها
على الكاتب في جريدة الراي سعود الصفور
والتعليق متاح لكم
العصفور المتوحش
امس وانا قاعد من الصبح مجابل ام العيال، نسولف عن القروض، وناكل بخصم مغمس بالحليب، قريت مقالة بجريدة محترمة لكاتب غير محترم، مغمسة بالسم والطائفية والحقد!
هذا النوع من الكتاب العصافير متصورين روحهم نسور، الاخ قعد يتكلم ويحلل المانيا النازية والاقلية اليهودية وبعدين حول على الشيعة، وانهم اقلية في البلد، والاخ بعد ذلك يهددهم لانهم واقفين مع الحكومة، وبصراحة ما يسوى الواحد يرد عليه، بس انا بحط على نفسي، واتحمل ريحته وريحة مقالاته علشانكم.. وأوضح له وللي وراه بعض الملاحظات:
اولا، يالحبيب الشيعة مو اقلية ولا اكثرية الشيعة مواطنين، ومحترمين، مثل بقية المواطنين، وما يحتاجون منه صك مواطنة، ولا تقول اخواني الشيعة ولا عيال عمي، والمشكلة الاخ لاعب الدور وماخذ في روحه مقلب، على اعتبار انه المواطن الاوحد وبقية المواطنين اخوانه!
ثانيا، انت منو علشان تهدد وتخوف، يعني كونك شبه كاتب «وكنت شبه معد برنامج «لاري كنغ» الكويت، اللي بسبب نجاحه سكرته المحطة وشاتوا صاحبك برة المبنى بكبره..» صار عندك نفوذ، وقمت تهدد بعد، والحين المفروض النواب الشيعة يغيرون رايهم ويمشون وراك لانك هددتهم!
ثالثا، يالحبيب الظاهر انت ما تعرف الشيعة ولا عمرك قرأت التاريخ روح اقرا التاريخ وشوف وتعلم، عمره التهديد والوعيد ما فاد، مو منك انت وامثالك، من اللي اكبر منك بألف مرة، ووقت الشدة بانت معادن الرجال، والشجعان من الرداية، واللي وقف وتحدى واللي شفنا غباره!
مع الاسف، ابتلشنا بشوية كتّاب مسطولين في شارع الصحافة، كل واحد مسك له عمود مثل صاحبنا وتصور نفسه هيكل زمانه، يا معود «طير» احنا فاضين لك، ما بقى الا انت تعلم الرجال السياسة!
