شكرا لصاحب الموضوع على هالموضوع المميز حيث نبين به طعن الرافضه
بسيدنا علي رضي الله عنه وارضاه ونبين هنا من هم النواصب الذين نصبوا لآل البيت المطهر
والذين ينافقون باظهار الحب لهم وتقيتهم البغيضه الذي تربوا عليها تفضح حقدهم على الاسلام
وروى الكاشاني في تفسيره، عن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم قال : من تمتع مرة كانت كدرجة الحسين عليه السلام ، ومن تمتع مرتين فدرجته كدرجة الحسن عليه السلام ، ومن تمتع ثلاث مرات كانت درجته كدرجة علي بن أبي طالب عليه السلام، ومن تمتع أربع مرات فدرجته كدرجتي
هل قدر وايمان ونسب الحسنين رضوان الله عليهم
هو ممارست المتعه مع امرأ؟؟
روى المجلسي ، عن عليٍّ رضي الله عنه قال : سافرت مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، ليس له خادم غيري ، وكان معه لحاف ، ليس له غيره ، ومعه عائشة ، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ينام بيني وبين عائشة ، ليس علينا ثلاثتنا لحاف غيره ، فإذا قام إلى الصلاة ـ صلاة الليل ـ يحط بيده اللحاف من وسطه بيني وبين عائشة حتى يمس اللحاف الفراش الذي تحتنا .اهـ من بحار الأنوار
يوجد وصف لمن يرضى ان ينام رجل غريب عند زوجته
واني والله استحي من الرسول صلى الله عليه وسلم وآله
ان اصف به سيد البشر
وروى عن الإمام الصادق رحمه الله تعالى قال : أُتي عمر بامرأة قد تعلّقت برجل من الأنصار كانت تهواه ، فأخذت بيضةً وصبّت البياضَ على ثيابها وبين فخذيها ، فقام علي فنظر بين فخذيها ، فاتَّهَمَها.اهـ من بحار الأنوار (4 : 303 )
يااا سلام سيدنا علي رضي الله عليه ينظر لافخاذ النساء
بئس القول قولكم
نقل الكليني عن الإمام الصادق رحمه الله تعالى ـ في زواج علي ابنته أم كلثوم من عمر بن الخطاب رضي الله عنهم ـ قال في ذلك الزواج : إن ذلك فرجٌ غُصبناه . اهـ من فروع الكافي ( 2 : 141 )
سيدنا علي جبان لدرجة ان بنته تغتصب رغما عنه
قبحكم الله اهذه مكانت حيدره
محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن محمد بن سنان، عن عمار بن مروان، عن المنخل ابن جميل، عن جابر بن يزيد، عن أبي جعفر عليه السلام قال: ياجابر ألك حمار يسير بك فيبلغ بك من المشرق إلى المغرب في يوم واحد؟ فقلت: جعلت فداك ياأبا جعفر وأني لي هذا؟ فقال أبوجعفر عليه السلام: ذاك أمير المؤمنين ألم تسمع قول رسول الله صلى الله عليه واله في علي عليه السلام: والله لتبلغن الاسباب والله لتركبن
الحمار من قال هالكلام وصدقه ويكرم سيدنا علي عن هالقول الفاجر
فلقيني علي بن أبي طالب عليه السلام ابن عم الرسول محمد صلى الله عليه واله فقال لي : يا سلمان جفوتنا بعد رسول الله صلى الله عليه واله ، فقلت : حبيبي أبا الحسن مثلكم لا يجفي غير أن حزني على رسول الله صلى الله عليه واله طال فهو الذي منعني من زيارتكم ، فقال عليه السلام : يا سلمان ائت منزل فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه واله فانها إليك مشتاقة تريد أن تتحفك بتحفة قدا تحفت بها من الجنة ، قلت لعلي عليه السلام ، قد اتحفت فاطمة عليها السلام بشئ من الجنة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه واله ؟ قال : نعم بالامس .
قال سلمان الفارسي : فهرولت إلى منزل فاطمة عليها السلام بنت محمد صلى الله عليه واله ، فإذا هي جالسة وعليها قطعة عباء إذا خمرت رأسها انجلى ساقها وإذا غطت ساقها انكشف رأسها ، فلما نظرت إلي اعتجرت ثم قالت : يا سلمان جفوتني بعد وفاة أبي صلى الله عليه واله
قلت : حبيبتي أأجفاكم ؟ قالت : فمه اجلس واعقل ما أقول لك .
إني كنت جالسة بالامس في هذا المجلس وباب الدار مغلق وأنا أتفكر في انقطاع الوحي عنا وانصراف الملائكة عن منزلنا ، فاذا انفتح الباب من غير أن يفتحه أحد ، فدخل علي ثلاث جوار لم ير الراؤون بحسنهن ولا كهيئتهن ولا نضارة وجوههن ولا أزكى من ريحهن ، فلما رأيتهن قمت إليهن متنكرة لهن فقلت : بأبي أنتن من أهل مكة أم من أهل المدينة ؟ فقلن : يا بنت محمد لسنا من أهل مكة ولا من أهل المدينة ولا من أهل الارض جميعا غير أننا جوار من الحوار العين من دار السلام أرسلنا رب العزة إليك يا بنت محمد إنا إليك مشتاقات .
المصدر : بحار الانوار : مجلد 43
ص [ 61 ] ص [ 70 ]
يا سلام سيدنا علي يرسل الصحابي الجليل سلمان الفارسي
ليقابل زوجته الزهراء بدونه(علي) وبمنزلها
وينكشف ساقها له او رأسها
واختم بالطعن بالنبي صلى الله عليه وسلم
* قال علي الغروي ـ وهو أحد أكبر العلماء في الحوزة في النجف وهو من الفرس قاتله الله تعالى ـ : إن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم لابد أن يدخل النار ، لأنه وطئ بعضَ المشركات . يريد بذلك زواجه من عائشة وحفصة رضي الله عنهما .
اهـ من كشف الأسرار ( 21 )
حسبي الله عليكم
حسبي الله عليكم
حسبي الله عليكم
يا النواصب
اعداء آل البيت