الكلمة أمانة
عضو فعال
الإمارات العربية المتحدة إحدى الدول المنضمة لمجلس التعاون الخليجي وقد تحولت الدولة خلال فترة قصيرة من الزمن إلى دولة من الدول المتقدمة بعد الطفرة العمرانية خصوصا في دبي
الخطورة التي لا يعرفها أكثر الناس أن الإمارات العربية المتحدة أكثر دولة عربية على الإطلاق تحارب الدعوة الإسلامية!!!
أعلم أن هذا الأمر غريب ومستنكر عند الكثيرين لكنها الحقيقة!! فأكثر الدعاة إلى الله في العالم الإسلامي ممنوعون من دخول الإمارات!! في حين يسمح لكل المومسات والعاهرات والمجرمين بالدخول والإقامة فيها وبإغراءات!!
إن منع الدعاة إلى الله لمجرد شهرتهم معلوم عند الإماراتيين لكنهم يخافون من مجرد التساؤل عن سبب المنع!! فالأمن المتمركز في أبوظبي بقيادة محمد بن زايد لا يعرف الرحمة حتى بشعبه!! واسألوا المتدينين عن سبب اعتقال الكثير منهم وزجهم بالسجون لفترات طويلة بلا محاكمات!!
قائمة الممنوعين طويلة جدا وبعضها لدعاة ووعاظ واجتماعيين لا يتدخلون بالسياسة لكن جريمتهم أن لهم جمهورا كبيرا وعلى سبيل المثال لا الحصر
يوسف القرضاوي
طارق السويدان
محمد العريفي
عمرو خالد
محمد العوضي
محمد الثويني
نبيل العوضي
حمود القشعان
وغيرهم الكثير جدا من دعاة ومشايخ أهل السنة وأبعد الكثير من المشايخ وأهل العلم المتمكنين خلال السنوات الماضية وبأسلوب أقل ما يوصف بأنه (حقير)!!
الإمارات التي تدعي أنها تسير في ركاب الحضارة تسير في نفس الوقت في طريق محاربة الدين وأهله وتسمح لأكبر العاهرات بإقامة أكبر الحفلات الماجنة في حين أنها تمنع الدعاة إلى الله من مجرد دخول أراضيها!!
ألا يحق لنا بعد هذا أن نقول لحكام الإمارات اتقوا الله وإلا سترون من الله ما لا تحسبون
الخطورة التي لا يعرفها أكثر الناس أن الإمارات العربية المتحدة أكثر دولة عربية على الإطلاق تحارب الدعوة الإسلامية!!!
أعلم أن هذا الأمر غريب ومستنكر عند الكثيرين لكنها الحقيقة!! فأكثر الدعاة إلى الله في العالم الإسلامي ممنوعون من دخول الإمارات!! في حين يسمح لكل المومسات والعاهرات والمجرمين بالدخول والإقامة فيها وبإغراءات!!
إن منع الدعاة إلى الله لمجرد شهرتهم معلوم عند الإماراتيين لكنهم يخافون من مجرد التساؤل عن سبب المنع!! فالأمن المتمركز في أبوظبي بقيادة محمد بن زايد لا يعرف الرحمة حتى بشعبه!! واسألوا المتدينين عن سبب اعتقال الكثير منهم وزجهم بالسجون لفترات طويلة بلا محاكمات!!
قائمة الممنوعين طويلة جدا وبعضها لدعاة ووعاظ واجتماعيين لا يتدخلون بالسياسة لكن جريمتهم أن لهم جمهورا كبيرا وعلى سبيل المثال لا الحصر
يوسف القرضاوي
طارق السويدان
محمد العريفي
عمرو خالد
محمد العوضي
محمد الثويني
نبيل العوضي
حمود القشعان
وغيرهم الكثير جدا من دعاة ومشايخ أهل السنة وأبعد الكثير من المشايخ وأهل العلم المتمكنين خلال السنوات الماضية وبأسلوب أقل ما يوصف بأنه (حقير)!!
الإمارات التي تدعي أنها تسير في ركاب الحضارة تسير في نفس الوقت في طريق محاربة الدين وأهله وتسمح لأكبر العاهرات بإقامة أكبر الحفلات الماجنة في حين أنها تمنع الدعاة إلى الله من مجرد دخول أراضيها!!
ألا يحق لنا بعد هذا أن نقول لحكام الإمارات اتقوا الله وإلا سترون من الله ما لا تحسبون
التعديل الأخير: