أين دلالة أن صلاة النافلة كانت جماعة.. عزعز
وكان النبي صلى الله عليه وآله يتركهك فكيف يتركهم إن كانت صلاة التراويح عزعز
والجماعة لا ينبغي تركها
والرواية الثانية (عزعز) أوضح إن شاء الله تعالى.. فأنصحك بدورة في الفهم العربي عوض العزعزة على المنتديات..عزعز
ولكن لو فرضنا أن عندنا صلاة التراويح أنتم من أين أتيتم بها عزعز ولا يمكن أن تكون من رواياتنا حتما عزعز!!
نسمع رواية التراويح؛
وردَ في (صحيح مسلم) أنَّ النبي (صَلّى اللهُ عَليهِ وآلِهِ وسلَّمَ) قالَ:
(إذا قَضى أحدُكم الصلاةَ في مسجدِهِ، فليَجعلْ لبيتِهِ نصيباً من صَلاتِهِ، فإنَّ اللهَ جاعلٌ من صَلاتِهِ في بيتِهِ خَيراً)
(رواية التأكبد على عدم اداء صلاة النافلة في المسجد فضلا عن الجماعة)
اين التراويح يا ترى .. والجواب عزعز
وجاءَ في (صحيح البخاري) في باب (فضل مَن قامَ رمضانَ):
(عن أبي هريرةَ رضيَ اللّهُ عنه انَّ رسولَ اللهِ صَلّى اللهُ عَليهِ وسلَّمَ قالَ:
مَن قامَ رمضانَ إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدَّم من ذنبه.
قالَ ابنُ شهاب: فتُوفيَ رسولُ اللّهِ صَلّى اللهُ عَليهِ وسلَّمَ والناسُ على ذلك، ثمَّ كانَ الأمرُ على ذلكَ في خلافةِ أبي بكر، وصدراً من خلافةِ عمر رضيَ اللّهُ عنهما) ( صحيح البخاري، ج: 7، ص: 99، باب: ما يجوز من الغضب والشدة لأمر اللّه، ح: 4 ).
وعزعز ايضا الرواة في كنز العمال ؛
(عن أُبي بنِ كعب: أنَّ عمرَ بنَ الخطّابِ أمرَه أنْ يصلّيَ بالليل في رمضانَ، فقالَ:
ـ إنَّ الناسَ يصومونَ النهارَ، ولا يحسنونَ أنْ يقرأوا، فلو قرأتَ عليهم بالليل، فقالَ:
ـ يا أميرَ المؤمنينَ! هذا شيءٌ لم يكنْ!! فقالَ:
ـ قد علمتُ، ولكنَّه حَسَنٌ! فصلّى بهم عشرينَ ركعةً) (المتقي الهندي، علاء الدين، كنز العمال، ج: 8، ح: 23471، ص: 409).