كذلك قال هم الإثنا عشرية على سنتي والباقي ضلال.

QUIET

عضو فعال
بسم الله الرحمن الرحيم،
أحمد الله حمدا كثيرا وأستعينه ربا قديرا، وأصلي على من صلى الرحمن عليه وآله صلاة تامة، وأخرجنا وآباءنا بنورهم من العتمة.
بعد أن كنا دخلنا نقاشا (سني شيعي) وبانت فيه الغلبة للطرف الشيعي بحيث أن السنة (هداهم الله) احتاروا عن ادراك شيء، حذف الموضوع بحجة أن منشئه محذوف من المنتدى. على ذلك قمنا بإنشاء حوار جديد أساسه كما سابقه الود والإحترام.


1- لا أقبل أن يمس أحد بشخصه في هذا الموضوع وهو موضوعي.

2- أعيد كتابة الموضوع ليبقى الحق حيا والفكر ليس عليه أن ينكفئ.

3- الموضوع ليس للطائفيين ؛ وكل طائفي محظر عليه أن يلج الموضوع وليتمسك بحديث النبي صلى الله عليه وآله: "ليس منا من دعا إلى عصبية" وليجعل تعصبه للحديث.

4- الموضوع للمتحاورين المؤدبين ومقتضى الأدب البحث نقطة نقطة لا الخروج عن الموضوع.. تمنع المداخلات الأجنبية نقاطها.



(قَالَتْ لَهُمْ رُسُلُهُمْ إِنْ نَحْنُ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَمُنُّ عَلَىٰ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَمَا كَانَ لَنَا أَنْ نَأْتِيَكُمْ بِسُلْطَانٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)
[سورة إبراهيم : 11].
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
خذ هذا السؤال و هو بداية الخير

لماذا لم يكر الإمام علي عليه السلام إجتماع بني ساعدة (((( أو يرسل إليهم رسول ينكر عليهم ما جتمعوا له )))))


بدون لف و دوران و بسرعه لو تكرمت
 

QUIET

عضو فعال
الإمامة بالقرآن ؛

(وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ) [سورة البقرة : 124].
كما تلحظ أيها القارئ العزيز أن الإمامة بالإختيار الإلهي "قال إني جاعلك" والذرية أيضا وعد الله تعالى وعهد أنما أئمتها بجعل منه. والأئمة الإثنا عشر عليهم السلام لم يظلموا أبدا ولم يشركوا أبدا فانحصرت الإمامة بهم، فهل جعل الله تعالى الإمامة بالشورى رغم وعده بأنها لن تنال الظالمين. ما الظالمون إلا من عبدوا صنما ولو ليوم واحد. ورغم عهده بالجعل يجعلها بالشورى ؟ هذا غير صحيح الله تعالى جعلها لمن اختار"الله أعلم حيث يجعل رسالته".
وإمامة علي عليه السلام عينها الله تعالى في القرآن بقوله "إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون" فقالوا الولاية ليست إمامة إنما هي محبة والمحبة لا يكون فيها حصر إنما الإمامة التي تحصر، وآية الجعل تؤكد أنها تعني الإمامة بقرينة أنه لم يعين أحد سوى علي عليه السلام فلزمت معنى الإمامة من الولاية.
أما الشورى فآيتها في صدد المدح وأدخل من أدخل فيها معنا ليس فيها وهي الشورى في الإمامة والقرآن أقر الشورى في المواضع القرآنية لغير الإمامة وإلا لزم التناقض بين الوعد الإلهي الجعلي للإمامة وهذا محال فنأخذ الشورى بالمقدار الذي جاء وعلي عليه السلام أجمعت الأمة على إمامته وما تجمع عليه الأمة صحيح مطلقا وأما غيره فمحتمل خطأيته فلزم ترك ما لم تتفق عليه الأمة.
 

QUIET

عضو فعال
خذ هذا السؤال و هو بداية الخير

لماذا لم يكر الإمام علي عليه السلام إجتماع بني ساعدة (((( أو يرسل إليهم رسول ينكر عليهم ما جتمعوا له )))))


بدون لف و دوران و بسرعه لو تكرمت

( إن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة، فلم يبايع، فجاء عمر ومعه فتيلة، فتلقته فاطمة على الباب، فقالت فاطمة: يا ابن الخطاب أتراك محرقا علي بابي؟ قال: نعم وذلك أقوى فيما جاء به أبوك) (أنساب الأشراف للبلاذري ج 1 ص 586 . المختصر في تاريخ البشر لأبي الفدا المتوفى 732 هجرية , باب ابوبكر).

وكذلك أورد ابن قتيبة : (إنَّ عمر جاء فناداهم وهم في دار عليّ فأبوا أن يخرجوا، فدعا بالحطب وقال: والذي نفس عمر بيده لتخرجُنَّ أو لاحرقنّها على من فيها، فقيل له: يا أبا حَفص إن فيها فاطمة، فقال: وإن) ( الامامة والسياسة ج1 ص 12لابن قتيبة المتوفى 276 هجرية).
إن الإمام علي عليه السلام لم يبايع ولم يرض بالشورى واتباع علي عليه السلام أحق من اتباع غيره وعلي عليه السلام لا يخالف لمقتضى التطهير.
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
الإمامة بالقرآن ؛

(وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ) [سورة البقرة : 124].
كما تلحظ أيها القارئ العزيز أن الإمامة بالإختيار الإلهي "قال إني جاعلك" والذرية أيضا وعد الله تعالى وعهد أنما أئمتها بجعل منه. والأئمة الإثنا عشر عليهم السلام لم يظلموا أبدا ولم يشركوا أبدا فانحصرت الإمامة بهم، فهل جعل الله تعالى الإمامة بالشورى رغم وعده بأنها لن تنال الظالمين. ما الظالمون إلا من عبدوا صنما ولو ليوم واحد. ورغم عهده بالجعل يجعلها بالشورى ؟ هذا غير صحيح الله تعالى جعلها لمن اختار"الله أعلم حيث يجعل رسالته".
وإمامة علي عليه السلام عينها الله تعالى في القرآن بقوله "إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون" فقالوا الولاية ليست إمامة إنما هي محبة والمحبة لا يكون فيها حصر إنما الإمامة التي تحصر، وآية الجعل تؤكد أنها تعني الإمامة بقرينة أنه لم يعين أحد سوى علي عليه السلام فلزمت معنى الإمامة من الولاية.
أما الشورى فآيتها في صدد المدح وأدخل من أدخل فيها معنا ليس فيها وهي الشورى في الإمامة والقرآن أقر الشورى في المواضع القرآنية لغير الإمامة وإلا لزم التناقض بين الوعد الإلهي الجعلي للإمامة وهذا محال فنأخذ الشورى بالمقدار الذي جاء وعلي عليه السلام أجمعت الأمة على إمامته وما تجمع عليه الأمة صحيح مطلقا وأما غيره فمحتمل خطأيته فلزم ترك ما لم تتفق عليه الأمة.
أبناء إبراهيم أئمة و لا أنبياء إسماعيل و إسحاق عليهم الصلاة و السلام جميعاً إذا عرفت فهمت
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
( إن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة، فلم يبايع، فجاء عمر ومعه فتيلة، فتلقته فاطمة على الباب، فقالت فاطمة: يا ابن الخطاب أتراك محرقا علي بابي؟ قال: نعم وذلك أقوى فيما جاء به أبوك) (أنساب الأشراف للبلاذري ج 1 ص 586 . المختصر في تاريخ البشر لأبي الفدا المتوفى 732 هجرية , باب ابوبكر).

وكذلك أورد ابن قتيبة : (إنَّ عمر جاء فناداهم وهم في دار عليّ فأبوا أن يخرجوا، فدعا بالحطب وقال: والذي نفس عمر بيده لتخرجُنَّ أو لاحرقنّها على من فيها، فقيل له: يا أبا حَفص إن فيها فاطمة، فقال: وإن) ( الامامة والسياسة ج1 ص 12لابن قتيبة المتوفى 276 هجرية).
إن الإمام علي عليه السلام لم يبايع ولم يرض بالشورى واتباع علي عليه السلام أحق من اتباع غيره وعلي عليه السلام لا يخالف لمقتضى التطهير.
ماجبت شيء جديد

و الروايتين فيهما تناقض كما ترى الأولى معه فتلة و الآخر جمع



و لا كن لم تجيب
 

سـلطان

عضو مميز
.

العضو كيوت..

ما الذي تريد أن تحاور فيه المسلمين.؟ إمامة علي ابن أبي طالب..؟ أم مبايعة علي لأبي بكر..؟ أم حكاية حرق عمر لباب بيت فاطمة..؟ هذه كلها مواضيع مختلفة لا رابط بينها.. حدد ماذا تريد بالضبط لكي نستطيع أن نرد عليك..

.
 

QUIET

عضو فعال
ماجبت شيء جديد

و الروايتين فيهما تناقض كما ترى الأولى معه فتلة و الآخر جمع



و لا كن لم تجيب
هذا غيض من فيض.
ثم تقول فيها تناقض.. يا بو فاطمة منذ متى تقرأ، الرواية الأولى ذكرت عمر ومن جاء معه والثانية أهملته (الذي جاء مع عمر) وهي من كتبكم
أنت تعلم أن علي عليه السلام رفض مبايعة يبايع أبا بكر.. واختلفت الأمة في مبايعته لا حقا أو سكوته على كل حال المتفق عليه أنه لم يقم عليهما لعهد عهده إليه رسول الله صلى الله عليه وآله.
هل اعترض علي؟ نعم اعترض ولزم بيته ولم يبايع وجماعة معه حتى جاء ابو بكر وعمر يهددان بضعة رسول الله صلى الله عليه وآله بحرق الدار عليها.
 

QUIET

عضو فعال
.

العضو كيوت..

ما الذي تريد أن تحاور فيه المسلمين.؟ إمامة علي ابن أبي طالب..؟ أم مبايعة علي لأبي بكر..؟ أم حكاية حرق عمر لباب بيت فاطمة..؟ هذه كلها مواضيع مختلفة لا رابط بينها.. حدد ماذا تريد بالضبط لكي نستطيع أن نرد عليك..

.
سأل الزميل لك عن ترك علي للمبايعة " لم لم يعترض؟ وهذا جواب أنه لزم بيته ما يعني الإعتراض.
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
هذا غيض من فيض.
ثم تقول فيها تناقض.. يا بو فاطمة منذ متى تقرأ، الرواية الأولى ذكرت عمر ومن جاء معه والثانية أهملته (الذي جاء مع عمر) وهي من كتبكم
أنت تعلم أن علي عليه السلام رفض مبايعة يبايع أبا بكر.. واختلفت الأمة في مبايعته لا حقا أو سكوته على كل حال المتفق عليه أنه لم يقم عليهما لعهد عهده إليه رسول الله صلى الله عليه وآله.
هل اعترض علي؟ نعم اعترض ولزم بيته ولم يبايع وجماعة معه حتى جاء ابو بكر وعمر يهددان بضعة رسول الله صلى الله عليه وآله بحرق الدار عليها.
نعم غيض من فيض بس لا يغني من جوع

لو فاض فكل باطل مفضوح لو زدتنا لظهر قنفذ بدل أبي بكر و عمر

فالعبرة بالتوافق و ليس بالإختلاف و التناقض

و نعم هي موجدة في كتبنا لا كن العبرة في ماصح و ليس بما يروى


لم يصح رفضه للبيعة


الإعتراض لا بد له من ظهور و ليس للحفاء إعتراض أو تأثير

و لو كانت البيعة لهم منكر كما تزعمون للزمه إنكارها و عدم السكوت




و أخيراً لا يعقل فتح الباب من الزهراء و علي موجود

عليهم السلام جميعاً



و شكراً
 
الإمامة بالقرآن ؛

(وَإِذِ ابْتَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ) [سورة البقرة : 124].
كما تلحظ أيها القارئ العزيز أن الإمامة بالإختيار الإلهي "قال إني جاعلك" والذرية أيضا وعد الله تعالى وعهد أنما أئمتها بجعل منه. والأئمة الإثنا عشر عليهم السلام لم يظلموا أبدا ولم يشركوا أبدا فانحصرت الإمامة بهم، فهل جعل الله تعالى الإمامة بالشورى رغم وعده بأنها لن تنال الظالمين. ما الظالمون إلا من عبدوا صنما ولو ليوم واحد. ورغم عهده بالجعل يجعلها بالشورى ؟ هذا غير صحيح الله تعالى جعلها لمن اختار"الله أعلم حيث يجعل رسالته".
وإمامة علي عليه السلام عينها الله تعالى في القرآن بقوله "إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون" فقالوا الولاية ليست إمامة إنما هي محبة والمحبة لا يكون فيها حصر إنما الإمامة التي تحصر، وآية الجعل تؤكد أنها تعني الإمامة بقرينة أنه لم يعين أحد سوى علي عليه السلام فلزمت معنى الإمامة من الولاية.
أما الشورى فآيتها في صدد المدح وأدخل من أدخل فيها معنا ليس فيها وهي الشورى في الإمامة والقرآن أقر الشورى في المواضع القرآنية لغير الإمامة وإلا لزم التناقض بين الوعد الإلهي الجعلي للإمامة وهذا محال فنأخذ الشورى بالمقدار الذي جاء وعلي عليه السلام أجمعت الأمة على إمامته وما تجمع عليه الأمة صحيح مطلقا وأما غيره فمحتمل خطأيته فلزم ترك ما لم تتفق عليه الأمة.

يا أخي عندما تريد أن تلزم الخصم فألزمه ( بفهمه ) ... أما أنت ههنا فتلزم نفسك لا أكثر .

عندما تأتي بنص ( متفق على قطعية ثبوته ) عليك أن تأتي به ( متفق على قطعية دلالته ) .

أما الآيتان اللتان أوردتهما فلا يدلان لا على معنى الإمامة ولا الولاية ولا بهما تنصيب لمولانا علي بن أبي طالب ولا تفصيل عن الإئمة الاثنا عشر .

يا حبذا آية على مثال ( محمد رسول الله ) واسأل ههنا الأحناف الماتردية و المالكية و الشافعية الأشعرية و الحنبلية السلفية و أهل الحديث و الظاهرية و المعتزلة و الزيدية والأباضية و الجعفرية والاسماعلية والكرمية و كل الطوائف ما معنى هذه الآية ؟

فنحن نريد مثل هذه الآية ( محمد رسول الله ) يا زميلنا الفاضل .
 
( إن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة، فلم يبايع، فجاء عمر ومعه فتيلة، فتلقته فاطمة على الباب، فقالت فاطمة: يا ابن الخطاب أتراك محرقا علي بابي؟ قال: نعم وذلك أقوى فيما جاء به أبوك) (أنساب الأشراف للبلاذري ج 1 ص 586 . المختصر في تاريخ البشر لأبي الفدا المتوفى 732 هجرية , باب ابوبكر).

وكذلك أورد ابن قتيبة : (إنَّ عمر جاء فناداهم وهم في دار عليّ فأبوا أن يخرجوا، فدعا بالحطب وقال: والذي نفس عمر بيده لتخرجُنَّ أو لاحرقنّها على من فيها، فقيل له: يا أبا حَفص إن فيها فاطمة، فقال: وإن) ( الامامة والسياسة ج1 ص 12لابن قتيبة المتوفى 276 هجرية).
إن الإمام علي عليه السلام لم يبايع ولم يرض بالشورى واتباع علي عليه السلام أحق من اتباع غيره وعلي عليه السلام لا يخالف لمقتضى التطهير.

ايضا لا يدل لا على الولاية و على الإمامة بالمفهوم الجعفري ، ذلك أنه ورد عندنا أن عليا والعباس والفضل بن العباس والزبير بن العوام تأخروا عن حضور بيعة أبي بكر الصديق في سقيفة بني ساعدة ، وذلك لانشغالهم بتجهيز رسول الله صلى الله عليه وسلم للدفن ، فوجدوا في أنفسهم لذلك جاءت النصوص ( عندنا ) توضح الموقف ومنها أنه قال علي رضي الله عنه والزبير : ( ما غضبنا إلا لأنا قد أُخِّرنا عن المشاورة ، وإنا نرى أبا بكر أحق الناس بها بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين ، وإنا لَنعلم بشرفه وكبره ، ولقد أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصلاة بالناس وهو حي ) قال الحاكم : " هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه " انتهى .

فاستدلالك في غير محله .
 

QUIET

عضو فعال
نعم غيض من فيض بس لا يغني من جوع

لو فاض فكل باطل مفضوح لو زدتنا لظهر قنفذ بدل أبي بكر و عمر

فالعبرة بالتوافق و ليس بالإختلاف و التناقض

و نعم هي موجدة في كتبنا لا كن العبرة في ماصح و ليس بما يروى


لم يصح رفضه للبيعة


الإعتراض لا بد له من ظهور و ليس للحفاء إعتراض أو تأثير

و لو كانت البيعة لهم منكر كما تزعمون للزمه إنكارها و عدم السكوت




و أخيراً لا يعقل فتح الباب من الزهراء و علي موجود

عليهم السلام جميعاً



و شكراً
بوفاطمة القصة من المتواترات عندكم، وفي كتبكم وقال فيها علماؤكم ولا حد لحصرهم، وادعائك لا يفيد الروايات صحيحة؛ السنّة الذين ادّعوا أنّ عليّاً بايع فقد صرحّوا بأنّه كان مكرهاً على ذلك ، وساخطاً يرى نفسه مظلوماً ، روى البلاذري بسنده عن عون: « إنّ أبا بكر أرسل عمر إلى عليّ يريده للبيعة ، فلم يبايع. فجاء عمر مع بقبس ، فتلقته فاطمة على الباب فقالت : يا بن الخطّاب أتراك محرقاً عليّ بابي ؟
قال : نعم ، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك ، وجاء عليّ فبايع ».

وعائشة في صحيح البخاري أكدت أن عليا لم يبايع، في حديث تعرفوه ؛جاء في الحديث: " كان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس...".البخاري.


ماذا يقول الطبري؛ ولكن قبل ما رأي بن تيمية الذي تتبعونه بالطبري: وأما التفاسير التي في أيدي الناس فأصحها تفسير محمد بن جرير الطبري, فإنه يذكر مقالات السلف, بالأسانيد الثابتة, وليس فيه بدعة, ولا ينقل عن المتهمين. (مجموع فتاوى ابن تيمية - تقي الدين ابن تيمية - ج 13 الصفحة: 385 - مجمع الملك فهد سنة النشر: 1416هـ/1995م ).
ماذا يا الطبري بعيدا عن الطائفية:

- حدثنا إبن حميد قال: حدثنا جرير ، عن مغيرة ، عن زياد بن كليب قال : أتى عمر بن الخطاب ، منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين فقال: واللّه لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير ، مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه. (-تاريخ الطبري - الجزء : 2 رقم الصفحة : ( 443 ) - طبعة بيروت).
وأيضا ( ولما بويع لأبي بكر ، كان الزبير ، والمقداد ، يختلفان في جماعة من الناس الى علي ، وهو في بيت فاطمة ، فيتشاورون ويتراجعون امورهم ، فخرج عمر حتى دخل على فاطمة ، وقال : يا بنت رسول الله تأمني أحد من الخلق احب الينا من أبيك ، وما من أحد أحب الينا منك بعد أبيك ، وأيم الله ما ذاك بما نعى ان اجتمع هؤلاء النفر عندك ان آمر بتحريق البيت عليهم ، فلما خرج عمر جاءوها فقالت : تعلمون ان عمر جاءني وحلف لي بالله ان عدتم ليحرقن عليكم البيت ، وأيم الله ليمضين لما حلف له...) (تاريخ الطبري الجزء 3 ص 198).
فقصة أن فاطمة عليها السلام نهت أبا بكر ولم يرتدع وماتت عليه غضبانة سلام الله عيها من الثوابت.
 

QUIET

عضو فعال
يا أخي عندما تريد أن تلزم الخصم فألزمه ( بفهمه ) ... أما أنت ههنا فتلزم نفسك لا أكثر .

عندما تأتي بنص ( متفق على قطعية ثبوته ) عليك أن تأتي به ( متفق على قطعية دلالته ) .

أما الآيتان اللتان أوردتهما فلا يدلان لا على معنى الإمامة ولا الولاية ولا بهما تنصيب لمولانا علي بن أبي طالب ولا تفصيل عن الإئمة الاثنا عشر .

يا حبذا آية على مثال ( محمد رسول الله ) واسأل ههنا الأحناف الماتردية و المالكية و الشافعية الأشعرية و الحنبلية السلفية و أهل الحديث و الظاهرية و المعتزلة و الزيدية والأباضية و الجعفرية والاسماعلية والكرمية و كل الطوائف ما معنى هذه الآية ؟

فنحن نريد مثل هذه الآية ( محمد رسول الله ) يا زميلنا الفاضل .
عبدالله أنا ألزم بالفهم العقلائي للقرآن. الله تعالى يقول أن الإمامة جعل بصريح الآية "إني جاعلك للناس إماما" وتمام الخطاب يقول تعالى "لا ينال عهدي الظالمين" أي أن الإمامة عهد إلهي لأن يجعلها الله تعالى في ذرية إبراهيم عليه السلام.
والقول أن وعد الله تعالى لنبيه ابراهيم عليه وآله وعلى نبينا وآله السلام ليس أزليا ينافي الإطلاق في الآية. إبراهيم عليه وآله وعلى نبينا وآله السلام كان يدعوا لنا أن يبعث الله تعالى فينا رسولا يزكينا ويعلمنا الكتاب والحكمة أيضا كان يدعوا ببقاء الإمامة في نسله وأجابه الله تعالى عليها عهدا أزليا بشرط واحد وهو أن لا يكون من الظالمين فآية دعوته ببعث الرسول؛
(رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) (سورة البقرة : 129). وأجابه الله تعالى ؛
(هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ) [سورة الجمعة : 2].
وعليه فالله تعالى أيضا التزم علينا بأن الإمام من ذرية إبراهيم وليس بظالم أبدا، فقل لي من غير علي بن أبي طالب عليه السلام هو من ينطبق عليه الأمر؟
إمامة علي بن أبي طالب عليه السلام من البديهياااات.
وليس الأمر تركيب آيات القرآن لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ولو كان باطلا ما لما صح استدلالي لكن الربط هو ربط صحيح.

وأما آية ك"محمد رسول الله" فهي آية "إنما وليكم الله تعالى ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون" تقول الولاية تعني المحبة وهذا استدلال بعيد لأنه قد تقول لمنكر "محمد رسول الله" فيقول رسول الله لا تعني الرسالة التي فهمت أنت من الرسول إنما رسول بمعنى الموافق فأحد معاني الرسول الموافقة على أمر لآخر.. وهذا بعيد وباطل كما أنه بعيد وباطل أن الولاية غير ولاية الأمر لأن الله تعالى لم يحصر المحبة لله تعالى ورسوله وعلي عليه السلام بل المؤمنون يحبون جميعا بعضهم والمحصور هنا ولاية الأمر وملكها.. والله تعالى يعلم أن استخدم كلمة ولاية ليقول للناس أحبوا عليا وآزروا عليا وعلي مالك أموركم "ألست أولى من المؤمنين من أنفسهم، قالوا: بلى قال صلى الله عايه وآله: من كنت مولاه فعلي مولاه. وكفى بالحق برهانا مبينا. وأما بالنسبة للأئمة الإثنا عشر فحبذا تدلني على إمامك في هذا الزمان ففي صحيح مسلم، : ( من مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة الجاهلية).(6: 22 طبعة دار الفكر ـ بيروت).
ومعلوم ان ائمة الإسلام إثنا عشر إمام ففي صحيح مسلم :أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري ، المتوفى سنة : 216 هجرية : عن حصين ، عن جابر بن سمرة ، قال : دخلت مع أبي على النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) فسمعته يقول : " إن هذا الأمر لا ينقضي حتى يمضي فيهم إثنا عشر خليفة " قال : ثم تكلّم بكلام خفي عليّ .
قال : فقلت لأبي : ما قال ؟
قال : قال : " كلهم من قريش " ( صحيح مسلم : 3 / 1452 ، طبعة : دار إحياء التراث العربي / بيروت ). فمن هم هؤلاء الخلفاء الذين تبايعهم وهم اثنا عشر والذين لا ينقضي هذا الأمر (الإسلام) حتى يمضوا؟!
 
التعديل الأخير:

QUIET

عضو فعال
عبدالله الفلسطيني لله الأمر هل الدين متناقض؟!
الروايات عندكم يلزم منها التهافت الرواية من المستدرك ؛ روى الحاكم في المستدرك على الصحيحين: ج2 ص241. قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لعليّ…: «يا علي! الناس من شجر شتّى وأنا وأنت من شجرة واحدة، ثمّ قرأ رسول الله(صلى الله عليه وآله): (وجنّات من أعناب وزرع) الآية». سورة الرعد: 4.
فكيف يكون أبو بكر خير من علي عليه السلام والرسول صلى الله عليه وآله وعلي من شجرة واحدة، كيف والقرآن ينص أن رسول الله صلى الله عليه وآله وعلي ابن طالب عليه ألف تحية وسلام نفس واحدة؟! أيتقدم على نفس رسول الله أحد ؟؟ تأتيني برواية والله هي تنفي أبا بكر من الخلافة؛
ايضا لا يدل لا على الولاية و على الإمامة بالمفهوم الجعفري ، ذلك أنه ورد عندنا أن عليا والعباس والفضل بن العباس والزبير بن العوام تأخروا عن حضور بيعة أبي بكر الصديق في سقيفة بني ساعدة ، وذلك لانشغالهم بتجهيز رسول الله صلى الله عليه وسلم للدفن ، فوجدوا في أنفسهم لذلك جاءت النصوص ( عندنا ) توضح الموقف ومنها أنه قال علي رضي الله عنه والزبير : ( ما غضبنا إلا لأنا قد أُخِّرنا عن المشاورة ، وإنا نرى أبا بكر أحق الناس بها بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين ، وإنا لَنعلم بشرفه وكبره ، ولقد أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصلاة بالناس وهو حي ) قال الحاكم : " هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه " انتهى .

فاستدلالك في غير محله .
ثم إن التاريخ يشهد أن عليا تأخر عن البيعة وأنه كم حاجج وقارع، ألم تقرأ خطبة الزهراء عليها السلام وهي تبين حق علي عليه السلام أملا بأن يكون لبنت النبي صلى الله عليه وآله في قلب الناس مكان فيرتدعوا عن باطل أقدموا عليه، ولكنهم لم يرتدعوا وأكملوا الطريق حتى لو أحرقوا الدار وقاتلوا عليا نفس رسول الله صلى الله عليه وآله فأجمعوا على إحراق دار فيها فاطمة عليها السلام. والرواية أعلاه باطلة بالبداهة ولتعارضها مع القرآن... فعلي عليه السلام أفضل الخلق على الإطلاق بعد رسوله صلى الله عليه وآله أما إيمانه فهو من لبى رسول الله صلى الله عليه وآله حين ارتجفت الأرض بالصحابة وزاغت أبصارهم وظنوا بالله تعالى ظنونا، وأما إسلامه فأول المسلمين، وأما علمه فأعلم الأولين والآخرين بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ولا يسوى ،هيهات، بعلي عليه السلام من لا يعرف معنى الأب، في قوله تعالى وفاكهة وأبا، ومن عجز عن وصف النبي صلى الله عليه وآله، إن عليا هو الأول عند الله تعالى وما حكى عن علي يوما إلا بوصفه له "الذين آمنوا" "أنفسنا" وأما أبو بكر إن صح زعم أنه كان مع النبي صلى الله عليه وآله في الغار فإنه قال تعالى؛ صاحبه وليس فيها شيء من المدح بل فيها نوع تجاهل من قبل ربنا.
وأما صلاة أبي بكر فإن رسول الله صلى الله عليه وآله خرج مسرعا رغم كونه مريضا بعد علمه بأبي بكر وتقدمه للصلاة. ولكن عزيزي اسمع ما يقول أبو بكر ومعلوم اقرار العقلاء حجة عليهم، يقول ابو بكر : أقيلوني فلست بخيركم وعلي فيكم ، ولا يؤول بالتواضع لأن الكذب حرام مهما كان فإن صدق فلا يصح له التقدم على علي بن أبي طالب (عليه السلام) وإن كذب فلا يصلح للإمامة ، ولا يحمل هذا على التواضع كما قلت لجعله شيئا موجبا لفسخ الإمامة وحاملا له عليه ويجب حينئذ إلزامه بقوله والتنحي لعلي عليه السلام ليبرء الذمة أمام الله تعالى الذي يأبى للمفضول التقدم على الفاض بل هو خيانة كما تعبر الروايات. هيهات.
وهو ابو بكﻻ القائل : إن لي شيطانا يعتريني ، فإذا زغت فقوموني . ومن يعتريه الشيطان لا يصلح للإمامة لأنه عوض أن يكون هاديا يصير مضلا والله تعالى يبعث في قوم هاد ولا يبعث مضلين لألا تبطل الحجة!!
فيما كتبت أعلاه حكمة لا يتدبر أمرها إلا العاقل ومن اختاره الله تعالى لنفسه.
 
التعديل الأخير:

QUIET

عضو فعال
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله تعالى من جعل الحق صراطا واحدا "اهدنا الصراط المستقيم".
واللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميد مجيد.

ان الحق تجدوه في مذهب يحتج بكتب غيره على غيره. الحق كل الحق أن تلتزموا ما التزم الشيعة وأقروا. الشيعة يوم القيامة هم الفائزون.. هم الفائزون حتما. فإن كان ما قالوا فواضح فوزهم وخسران مخالفهم طالما أنهم رؤوه ضلالا، وأما إن كان ما رآه مخالف لهم ولو بشيء صحيح فإن شيعة أهل البيت عليهم السلام في الجنة، لأنه على مذهب مخالفهم من اجتهد وأخطأ فله أجر وإن أصاب فله أجران، فيكون حتما الشيعة هم الفائزون على كل حال وأي حال وفي المنقلب جميعا ويكفيهم حب علي عليه السلام لدخول الجنة ؛ # أخرج العلامة السيد علي بن شهاب الدين الهمداني بسنده عن عمر بن الخطاب، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: لو اجتمع الناس على حب علي بن أبي طالب لما خلق الله النار# (ينابيع المودة: 251، الكوكب الدري للكشفي الترمذي: 122). وأيضا أخرج العلامة المحدث ابن شيرويه الديلمي الهمداني بسنده عن عمر بن الخطاب، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: حب علي عليه السلام براءة من النار (فردوس الأخبار 2: 142 ح 2723، كنز الحقائق للمناوي: 67، مودة القربى: 180، إحقاق الحق 7: 148 أخرجه عن نزل السائرين للتفريشي) ولكن يا رافض ما قلت تبرير لك في البعد عن سيد المسلمين بعد رسول الله صلى الله عليه وآله هو قوله تعالى :
(وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَٰئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَٰئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ) (سورة اﻷعراف : 179) وأيضا قوله تعالى :
(أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ) (سورة العنكبوت : 2). لو كان الأمر لعبة ما آذيتكم بكلامي الحق ولكن الحق أن الأمر ليس لعبة في الدنيا:
(أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ) (سورة المؤمنون : 115) . . .
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
بوفاطمة القصة من المتواترات عندكم، وفي كتبكم وقال فيها علماؤكم ولا حد لحصرهم، وادعائك لا يفيد الروايات صحيحة؛ السنّة الذين ادّعوا أنّ عليّاً بايع فقد صرحّوا بأنّه كان مكرهاً على ذلك ، وساخطاً يرى نفسه مظلوماً ، روى البلاذري بسنده عن عون: « إنّ أبا بكر أرسل عمر إلى عليّ يريده للبيعة ، فلم يبايع. فجاء عمر مع بقبس ، فتلقته فاطمة على الباب فقالت : يا بن الخطّاب أتراك محرقاً عليّ بابي ؟
قال : نعم ، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك ، وجاء عليّ فبايع ».

وعائشة في صحيح البخاري أكدت أن عليا لم يبايع، في حديث تعرفوه ؛جاء في الحديث: " كان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس...".البخاري.


ماذا يقول الطبري؛ ولكن قبل ما رأي بن تيمية الذي تتبعونه بالطبري: وأما التفاسير التي في أيدي الناس فأصحها تفسير محمد بن جرير الطبري, فإنه يذكر مقالات السلف, بالأسانيد الثابتة, وليس فيه بدعة, ولا ينقل عن المتهمين. (مجموع فتاوى ابن تيمية - تقي الدين ابن تيمية - ج 13 الصفحة: 385 - مجمع الملك فهد سنة النشر: 1416هـ/1995م ).
ماذا يا الطبري بعيدا عن الطائفية:

- حدثنا إبن حميد قال: حدثنا جرير ، عن مغيرة ، عن زياد بن كليب قال : أتى عمر بن الخطاب ، منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين فقال: واللّه لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير ، مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه. (-تاريخ الطبري - الجزء : 2 رقم الصفحة : ( 443 ) - طبعة بيروت).
وأيضا ( ولما بويع لأبي بكر ، كان الزبير ، والمقداد ، يختلفان في جماعة من الناس الى علي ، وهو في بيت فاطمة ، فيتشاورون ويتراجعون امورهم ، فخرج عمر حتى دخل على فاطمة ، وقال : يا بنت رسول الله تأمني أحد من الخلق احب الينا من أبيك ، وما من أحد أحب الينا منك بعد أبيك ، وأيم الله ما ذاك بما نعى ان اجتمع هؤلاء النفر عندك ان آمر بتحريق البيت عليهم ، فلما خرج عمر جاءوها فقالت : تعلمون ان عمر جاءني وحلف لي بالله ان عدتم ليحرقن عليكم البيت ، وأيم الله ليمضين لما حلف له...) (تاريخ الطبري الجزء 3 ص 198).
فقصة أن فاطمة عليها السلام نهت أبا بكر ولم يرتدع وماتت عليه غضبانة سلام الله عيها من الثوابت.
إذا التواتر مضطرب أيش الفايدة منه


ماصح سنده و نتفتت عنه الشذوذ و العة هو المعتمد عندنا


لو كان التواتر حجة لثبت عندكم تحريف القرآن ((( يعني حجية التواتر عيبٌ عندكم و ليس عندنا )))




أما باقي الشبه سوف نرد عليها لا حقاً إن شاء الله

لوجود المشاغل و الله المستعان و عليه التكلان
 

QUIET

عضو فعال
إذا التواتر مضطرب أيش الفايدة منه


ماصح سنده و نتفتت عنه الشذوذ و العة هو المعتمد عندنا


لو كان التواتر حجة لثبت عندكم تحريف القرآن ((( يعني حجية التواتر عيبٌ عندكم و ليس عندنا )))




أما باقي الشبه سوف نرد عليها لا حقاً إن شاء الله

لوجود المشاغل و الله المستعان و عليه التكلان
يا عزيزي التواتر حجة والسند صحيح والروايات ليست مضطربة.
علماؤك اعترفوا بالحادثة وهم فرحين مثلا؟!!!!!! هم يعلمون أن هذا يدين أبا بكر.
وأما قصة تحريف القرآن فأتكلم عنها إن شاء الله تعالى في وقت لاحق لأنه لا نقول بالتحريف والتحريف عندنا هو تحريف في تأويل القرآن كقول أن الولاية لا تعني الإمامة رغم جلاء الآية.
الدلالات واضحة والحجة بينة جلية من شاء اتبع ومن كتب الله له الهلاك تخلف عنا ومالي من سلطان عليكم إن أنا إلا مبين لكم ما خفي ومالي أن آتيكم بسلطان إلا بإذن الله.
 
أعلى