يا رجل انا لا اتكل عن القانون فقط
بل عن الشرع
عن الاسلام ألستم مسلمين ؟
هل تقبل ان يسب أحد الرسول صلى الله عليه وسلم أو يهينه ؟
طبعا لاتقبل
ركز يا أخي
هذا هو حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم فهل تجادل الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ؟
ان كان من يصفه الحديث بأنه خان الله ورسوله
يعني من يولي قريبه من يقيم فرعيات ليولي اقاربه !!
وصفه الحديث انه خان الله ورسوله
السؤال هل نحن مسلمين حقا والا بس كلام ؟
هذا حديث اماك ترميه في البحر او تطيعه ؟
تضرب به عرض الحائط او تقول سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا واليك المصير
هل نجادل الله ورسوله ؟ هكذا انتم تجادلون الله ورسوله
نقول لكم قال الله
كأنكم تقول خل الله يولي واش لنا في الله
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
كأنكم تقول وايش علاقة الرسول مالنا شغل قط الحديث في البحر او ارمه بمزبله التاريخ
ثم ندعي اننا مسلمين !
الشيخ بدر الحجرف ان مفاسدها
تؤدي للفتن
والتطاول على رجال الأمن،
موضحا ان الشرع يقضي بتحريمها وعدم اقامتها.
ففي الحديث
«من ولّى رجلا لقرابته وفي المسلمين خير منه فقد خان الله ورسوله».
أثنين من العلماء يجيبون على كلامك
الاول : - الشيخ الطبطبائي هو عميد كلية الشريعة
ومن الاشراف يصل نسبه للرسول عليه الصلاة والسلام
فهناك حديث شريف انه
( من ولى رجلا لقرابته وفي المسلمين خير منه فقد خان الله ورسوله )
والفتوى تأتي اجابه على سؤال عن الانتخابات
الثاني : - الدكتور حاكم المطيري
وصرح أستاذ التفسير والحديث في كلية الشريعة في جامعة الكويت الدكتور حاكم المطيري أنه يحرم الوفاء بالقسم الذي يؤخذ من بعض الناخبين لإلزامهم بالتصويت للمرشح أو ذاك إذا كان غير كفؤ.
وأفتى المطيري بأن القسم على التصويت في هذه الحال هو قسم على معصية ولا خلاف بين الفقهاء على أنه لا يجوز الحلف على معصية ولا يجوز الوفاء بهذه اليمين، بل يحرم كما في الحديث الصحيح «من حلف على معصية فليكفر عن يمينه وليأت الذي هو خير».
وشدد المطيري على أن الصوت أمانة وشهادة والواجب أن يصوت لمن يستحق لكفاءته وأمانته وعدالته ويحرم التصويت لمعصية أوقرابة أو لمصلحة،
ففي الحديث
«من ولّى رجلا لقرابته وفي المسلمين خير منه فقد خان الله ورسوله».
وانت كيفك مع الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
قال الله وقال رسوله صلى الله عليه وسلم
ألا تكفي ؟
اخي الفاضل اؤيد كلامك وانا ضد آفة الفرعيات ومخرجاتها شرعا وقانونا
ولكن الا ينطبق الحديث بشكل اساسي «من ولّى رجلا لقرابته وفي المسلمين خير منه فقد خان الله ورسوله». علي كل المسؤلين في الدولة بتعينهم لاقربائهم في وظائفهم بوجود من هم خيرا منهم ، اعتقد ان الحديث يقصد هذا الجانب في المقام الاول .