الخريط الاصفر
عضو مميز
نعم لسنا معصومين
والفرعيات خطأ كبير بل جريمة قانونيه وجريمه شرعيه
ضد الدين من خلال أمرين
اولا : يوجد لديك فتاوي دكتور مطيري من قبيلة اللي هو حاكم المطيري
ودكتور هاشمي يعني من اهل البيت اللي هو محمد الطبطبائي
زائد فتاوي وزارة الاوقاف بمشايخها
زائد فتوى من الشيخ بدر الحجرف وهو من قبيلة عريقة ايضا
سيدي الفاضل
هؤلاء الملتحين الذي يخرجون من خلال فرعيات خالفوا الدين
والملتحين الذين يصرون عليها يحاربون الله ورسوله بناء على الحديث الشريف
فكيف نطيعهم أو لانتشكك بأئمة المساجد القبليين المؤيدين للفرعيات ؟
وهم تنطبق عليهم الآية الكريمة
أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم
قال سبحانه:
{ أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون } (البقرة:44)
كبر مقتا عند الله ان تقولوا ما لاتفعلون
يقول الله تعالى ( ياأيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون * كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون )
وهذه الآية الكريمة موجهة الى الاعضاء
الخطاب في هذه الآية موجه الى المؤمنين
قال الله تعالى: (أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلا تَعْقِلُونَ) (البقرة:44) ،
وقال تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ)
(كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ) (الصف:2،3) ،
وقال تعالى إخباراً عن شُعيب صلى الله عليه وسلم :
( وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ )(هود:88).
فهم كملتحين يمثلون دور المطاوعه في قبايلهم للاسف الشديد
أكبر دعاية سيئه عن الاسلام
ليس خالفوا الدين فقط بل نافقوا بالدين وضعوا لحايا يستغلونها تمثيلا انهم مطاوعه
بينما هم ضد الله ورسوله يحاربون الله ورسوله يجادلون الله ورسوله
اقرأ الحديث وهو واضح لايحتاج تفسير
سيدي الفاضل لو ان البخارى رشح نفسه اليوم لسقط في الانتخابات
فهل تريد ان تصف معهم ضد الله ورسوله ؟
حديثنا اليوم عن الهدي النبوي في ضرورة مطابقة أفعال المسلم لأقواله، فقد اخرج البخاري ومسلم رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"يؤتى بالرجل يوم القيامة فيلقى في النار فتندلق اقتاب بطنه فيدور بها كما يدور الحمار في الرحا، فيجتمع إليه أهل النار فيقولون: يا فلان مالك؟ ألم تأمر بالمعروف وتنه عن المنكر ؟ فيقول :بلى، كنت آمر بالمعروف ولا آتيه وأنهي عن المنكر وآتيه".
وتندلق اقتابه : أي تخرج أمعاؤه.
وفي هذا الحديث هدي علمي دقيق لمصير هذا الصنف من المسلمين الذين سيطرت عليهم شهوة الكلام دون فعل ودون أن يوافق سلوكهم كلامهم الطيب، أن مصير هؤلاء يوم القيامة أن تأتى بهم زبانية جهنم موثقين بالأغلال ثم نلقى بهم في النار فإذا بهم من شدة هول ما رأوا وما لاقوا تنهار أعصابهم، وتتفكك أوصالهم. وتخرج أمعاؤهم من بطونهم فيدورون بها وسط النار، كما يدور الحمار في الرحا، وهنا يجتمع عليهم أهل النار ويخاطبونهم في تعجب واستغراب مالكم يا قوم؟ أي جرم ارتكبتم؟ وأي ذنب اقترفتم وانتم كنتم تأمروننا بالمعروف، وتنهوننا عن المنكر، فيجيبونهم: حقا كنا نأمركم بالمعروف، ننهاكم عن المنكر بيد أننا حرمنا أنفسنا من الخير إذ ما كنا نأتي بالمعروف الذي نأمر به، واقبح من هذا كنا نأتي المنكر الذي ننهى عنه.وهكذا يفضحون على رؤوس الأشهاد ويصطلون بنار جهنم والعياذ بالله جزاء استهتارهم بأمانة الفعل الموافق للقول، واستهتارهم بحرمات الله وعدم خوفهم.
وهذا حال كثير من الناس، وحال بعض الدعاة إلى الله يأمرون الناس بأقصى العزائم ويفتون لهم بأشد الأحكام وعندما يتعلق الأمر بهم فانهم يفتون أنفسهم بأقل الرخص، والأحكام والأسوأ من ذلك أن يكون الرجل داعية إلى الله شكلا لا موضوعا لبس اللحيه استغلالا لها وليس تكريما لها
وينهى عن أكل مال اليتيم، وقد هضم حق بعض الأيتام من أقاربه ويأمر بالصدقة ولا يبدأ بنفسه وينهى عن أكل الربا وهو واقع فيه، ويأمر الناس بالأمر بالمعروف ولا يأتي بالمعروف،
وهذا حال المسلم الذي يأمر الناس بالمعروف ولا يأتيه فالواجب على المسلم أن يكون واضح السلوك واضح المعالم واضح القول. يوافق فعله قوله، وما أضاع المسلمين إلا كثرة الكلام، وقله الفعل، ورفع الشعارات الكاذبة والمناداة بالاخوة، وبأسهم بينهم شديد، ودعوتهم إلى العلم وهم يستوردون حتى أقلام الرصاص من غير المسلمين، ودعوتهم إلى الوحدة وهم ابعد ما يكونون عتها، وقد نهانا الله سبحانه وتعالى عن هذا الانفصام في السلوك، وتناقض الأفعال مع الأقوال.
قال تعالى " يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا مالا تفعلون " سورة الصف2.
وكبر مقتا: أي عظم بغضا بالغ الغاية.
وقال تعالى في سورة البقرة:" أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم، وانتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون". البقرة 44.
وقد اخرج الإمام احمد في مسنده من حديث انس رضي الله عنه عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال:" مررت ليلة اسري بي على قوم تقرض شفاههم بمقارض من نار قال: قلت من هؤلاء؟ قالوا: خطباء أمتك من أهل الدنيا، ممن كانوا يأمرون الناس بالبر، وينسون أنفسهم، وهم يتلون الكتاب، أفلا يعقلون.
وقد ورد في الفتح الكبير عن الوليد بن عقبه وعزاه إلى الطبراني أن أناسا من أهل الجنة يطلعون على أناس من أهل النار فيقولون: بم دخلتم النار؟ فوالله ما دخلنا الجنة إلا بما تعلمنا منكم، فيقولون إنا كنا نقول ولا نفعل.
وهذه دعوة علمية نبوية بضرورة أن يكون سلوك المسلم خاصة الداعية مطابقا لقوله. وإلا ضل وأضل، فيحمل أوزاره وأوزار مع أوزاره.
ثانيا :
تفسير قوله تعالى ( فلا تزكوا انفسكم هو اعلم بمن اتقى ).
قال ابن كثير رحمه الله عند تفسيره هذه الاية فلا تزكوا انفسكم اى تمدحوها او تشكروهاوتمنوا باعمالكم هو اعلم بمن اتقى كما قال تعالى الم ترى الى الذين يزكون انفسهم بل الله يزكى من يشاء ولا يضلمون فتيلا ".
ثبت ايضأ عند احمد عن عبد الرحمن ابن ابى بكرة عن ابيه قال مدح رجل رجلآ عند النبى صلى الله عليه وسلم فقال عليه الصلاة والسلام ويللك قطعت عنق صاحبك -مرارآ - إذا كان احدكم مادحآ صاحبه لامحالة فليقل أحسب فلانآ والله حسيبه ولا ازكى على الله احدآ أحسبه كذ وكذا إن كان يعلم ذالك / ( وكذا رواه مسلم والبخارى ).
واليوم كل من يزكي ليس صاحبه فقط وقريبه بل يزكي القبيلة كلها والنعم والله قبيلة عريقة كأنها حاميها الله قبيلة المعصومين الملائكه !!ما فيها فاجر كلهم ابرار داخلين للجنة بلا حساب ولا عتاب !
ومن ضمن التزكيه ان يزكي الشخص قريبه وابن قبيلتة بانتخابه ويوجد من هم أصلح منه بل ينتخب من هو من فخذه ويقصي منهم من افخاذ اخرى من نفس قبيلتة !! وربما فيهم من هم أصلح ممن هو من فخذه !!
بسم الله الرحمن الرحيم
الم تر الى الذين يزكون انفسهم بل الله يزكي من يشاء و لايظلمون فتيلا 000صدق الله العظيم
اية 49 من سورة النساء
أمور أخرى
الاعضاء أقسموا بالسابق بهذا القسم: "أقسم بالله العظيم أن أكون مخلصا للوطن والأمير ، وأن أحترم الدستور وقوانين الدولة ، وأن أصون مصالح الشعب" وليس مطلوب منهم الا الالتزام بهذا القسم
بالفرعيات أن اكون مخلصا للقبيلة وشيخ القبيلة وان احترم الدستور القبلي وقوانين القبيلة وأن اصون مصالح القبيلة !! فقط لاغير
بينما حتى شرعيا
في الدين نفسه طالما أقسمت القسم الواضح
القسم: "أقسم بالله العظيم أن أكون مخلصا للوطن والأمير ، وأن أحترم الدستور وقوانين الدولة ، وأن أصون مصالح الشعب"
وقوانين الدولة ( والذي حصل تمرد على قوانين الدولة التي أقسم الاعضاء على احترامها فالفرعيات ضد قوانين الدولة وتمرد وعصيان على القانون الذي تطبقه الدولة )
وان أصون مصالح الشعب !! وليس اتوسط في مصالح القبيلة وتكسير باقي القوانين
وتجاوز طوابير الناس وأكل حقوقهم بالباطل !!
وهذا هو الحديث النبوي الشريف
لايأتي شخص ملتحي يقول ادافع عن رسول الله
والا رسول الله
ثم يكون أشد على رسول الله صلى الله عليه وسلم من اعدائه
يقول الزميل المحترم
والملاحظ أن هذه الفئه .. تكون غالباً من فخوذ أو قبائل لا حظوظ لها بالفرعي ..
لماذا ( هذه الفئه )
ليس لها حظوظ بالفرعي ؟
أليسوا قبائل ؟
اليسوا بدو
أليسوا أبناء قبائل ؟
كما يردد البعض
من حقهم خوض الانتخابات بالمساواة مع غيرهم
فهل الفرعيات طريقة لاقصاء أبناء القبائل الباقين ؟
حتى لايكون لديهم حظوظ
واستلام حظوظهم بالفرعيات ؟
فهل الفرعيات مؤامرة لطردهم واقصائهم واجتثاثهم
لكي لايبقى لهم حظوظ ؟
وهل تركت لهم الفرعيات اي جزء من الحظوظ
ليجربون على الاقل حظوظهم
بعدالة وبلا اقصاء ولا اجثتاث؟
فالعمليه هي محاولة اجتثاث أبناء القبائل الاخرين
اقعدوا حنا نمثلكم !!
ونتكلم عنكم
بينما ان نجحوا من خرجوا من الفرعيات
دائما يرددون نمثل القبيلة ولا نخرج عن طوعها
فماذا استفاد ابناء القبائل الاخرين ؟
ولماذا لاتتكر الفرصه متساويه للجميع لتجربه حظوظهم
بدلا من افشال حظوظهم
وهدمها على رؤوسهم
بالفرعيات التي تغلق الدائرة على
قبيلتين ونص
اربعة من كل قبيلة قوية شجاعة عريقة ..
واثنين من قبيلة او قبيلتين من القبائل الاضعف
فيتم اغلاق المنطقة ونسف حقوقهم وتهوين حظوظهم
فلا يستطيعون حتى المشاركة من الاساس بالانتخابات
لان حظوظهم ملغية منذ البدايه
الطرق مسدوده
فهل ابقى لهم الفرعيين اي حظوظ ليجربوها ؟
وكلهم من قبائل !
بالاضافة الى ان
حديث للرسول
يقول
" من ولى رجلا لقرابته
و في المسلمين خيرا منه
فقد خان الله و الرسول "
وينهى عن أكل مال اليتيم، وقد هضم حق بعض الأيتام من أقاربه ويأمر بالصدقة ولا يبدأ بنفسه وينهى عن أكل الربا وهو واقع فيه، ويأمر الناس بالأمر بالمعروف ولا يأتي بالمعروف،
وهذا حال المسلم الذي يأمر الناس بالمعروف ولا يأتيه فالواجب على المسلم أن يكون واضح السلوك واضح المعالم واضح القول. يوافق فعله قوله، وما أضاع المسلمين إلا كثرة الكلام، وقله الفعل، ورفع الشعارات الكاذبة والمناداة بالاخوة، وبأسهم بينهم شديد، ودعوتهم إلى العلم وهم يستوردون حتى أقلام الرصاص من غير المسلمين، ودعوتهم إلى الوحدة وهم ابعد ما يكونون عتها، وقد نهانا الله سبحانه وتعالى عن هذا الانفصام في السلوك، وتناقض الأفعال مع الأقوال.
قال تعالى " يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا مالا تفعلون " سورة الصف2.
وكبر مقتا: أي عظم بغضا بالغ الغاية.
وقال تعالى في سورة البقرة:" أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم، وانتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون". البقرة 44.
وقد اخرج الإمام احمد في مسنده من حديث انس رضي الله عنه عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال:" مررت ليلة اسري بي على قوم تقرض شفاههم بمقارض من نار قال: قلت من هؤلاء؟ قالوا: خطباء أمتك من أهل الدنيا، ممن كانوا يأمرون الناس بالبر، وينسون أنفسهم، وهم يتلون الكتاب، أفلا يعقلون.
وقد ورد في الفتح الكبير عن الوليد بن عقبه وعزاه إلى الطبراني أن أناسا من أهل الجنة يطلعون على أناس من أهل النار فيقولون: بم دخلتم النار؟ فوالله ما دخلنا الجنة إلا بما تعلمنا منكم، فيقولون إنا كنا نقول ولا نفعل.
وهذه دعوة علمية نبوية بضرورة أن يكون سلوك المسلم خاصة الداعية مطابقا لقوله. وإلا ضل وأضل، فيحمل أوزاره وأوزار مع أوزاره.
ثانيا :
تفسير قوله تعالى ( فلا تزكوا انفسكم هو اعلم بمن اتقى ).
قال ابن كثير رحمه الله عند تفسيره هذه الاية فلا تزكوا انفسكم اى تمدحوها او تشكروهاوتمنوا باعمالكم هو اعلم بمن اتقى كما قال تعالى الم ترى الى الذين يزكون انفسهم بل الله يزكى من يشاء ولا يضلمون فتيلا ".
ثبت ايضأ عند احمد عن عبد الرحمن ابن ابى بكرة عن ابيه قال مدح رجل رجلآ عند النبى صلى الله عليه وسلم فقال عليه الصلاة والسلام ويللك قطعت عنق صاحبك -مرارآ - إذا كان احدكم مادحآ صاحبه لامحالة فليقل أحسب فلانآ والله حسيبه ولا ازكى على الله احدآ أحسبه كذ وكذا إن كان يعلم ذالك / ( وكذا رواه مسلم والبخارى ).
واليوم كل من يزكي ليس صاحبه فقط وقريبه بل يزكي القبيلة كلها والنعم والله قبيلة عريقة كأنها حاميها الله قبيلة المعصومين الملائكه !!ما فيها فاجر كلهم ابرار داخلين للجنة بلا حساب ولا عتاب !
ومن ضمن التزكيه ان يزكي الشخص قريبه وابن قبيلتة بانتخابه ويوجد من هم أصلح منه بل ينتخب من هو من فخذه ويقصي منهم من افخاذ اخرى من نفس قبيلتة !! وربما فيهم من هم أصلح ممن هو من فخذه !!
بسم الله الرحمن الرحيم
الم تر الى الذين يزكون انفسهم بل الله يزكي من يشاء و لايظلمون فتيلا 000صدق الله العظيم
اية 49 من سورة النساء
أمور أخرى
الاعضاء أقسموا بالسابق بهذا القسم: "أقسم بالله العظيم أن أكون مخلصا للوطن والأمير ، وأن أحترم الدستور وقوانين الدولة ، وأن أصون مصالح الشعب" وليس مطلوب منهم الا الالتزام بهذا القسم
بالفرعيات أن اكون مخلصا للقبيلة وشيخ القبيلة وان احترم الدستور القبلي وقوانين القبيلة وأن اصون مصالح القبيلة !! فقط لاغير
بينما حتى شرعيا
في الدين نفسه طالما أقسمت القسم الواضح
القسم: "أقسم بالله العظيم أن أكون مخلصا للوطن والأمير ، وأن أحترم الدستور وقوانين الدولة ، وأن أصون مصالح الشعب"
وقوانين الدولة ( والذي حصل تمرد على قوانين الدولة التي أقسم الاعضاء على احترامها فالفرعيات ضد قوانين الدولة وتمرد وعصيان على القانون الذي تطبقه الدولة )
وان أصون مصالح الشعب !! وليس اتوسط في مصالح القبيلة وتكسير باقي القوانين
وتجاوز طوابير الناس وأكل حقوقهم بالباطل !!
وهذا هو الحديث النبوي الشريف
لايأتي شخص ملتحي يقول ادافع عن رسول الله
والا رسول الله
ثم يكون أشد على رسول الله صلى الله عليه وسلم من اعدائه
يقول الزميل المحترم
والملاحظ أن هذه الفئه .. تكون غالباً من فخوذ أو قبائل لا حظوظ لها بالفرعي ..
لماذا ( هذه الفئه )
ليس لها حظوظ بالفرعي ؟
أليسوا قبائل ؟
اليسوا بدو
أليسوا أبناء قبائل ؟
كما يردد البعض
من حقهم خوض الانتخابات بالمساواة مع غيرهم
فهل الفرعيات طريقة لاقصاء أبناء القبائل الباقين ؟
حتى لايكون لديهم حظوظ
واستلام حظوظهم بالفرعيات ؟
فهل الفرعيات مؤامرة لطردهم واقصائهم واجتثاثهم
لكي لايبقى لهم حظوظ ؟
وهل تركت لهم الفرعيات اي جزء من الحظوظ
ليجربون على الاقل حظوظهم
بعدالة وبلا اقصاء ولا اجثتاث؟
فالعمليه هي محاولة اجتثاث أبناء القبائل الاخرين
اقعدوا حنا نمثلكم !!
ونتكلم عنكم
بينما ان نجحوا من خرجوا من الفرعيات
دائما يرددون نمثل القبيلة ولا نخرج عن طوعها
فماذا استفاد ابناء القبائل الاخرين ؟
ولماذا لاتتكر الفرصه متساويه للجميع لتجربه حظوظهم
بدلا من افشال حظوظهم
وهدمها على رؤوسهم
بالفرعيات التي تغلق الدائرة على
قبيلتين ونص
اربعة من كل قبيلة قوية شجاعة عريقة ..
واثنين من قبيلة او قبيلتين من القبائل الاضعف
فيتم اغلاق المنطقة ونسف حقوقهم وتهوين حظوظهم
فلا يستطيعون حتى المشاركة من الاساس بالانتخابات
لان حظوظهم ملغية منذ البدايه
الطرق مسدوده
فهل ابقى لهم الفرعيين اي حظوظ ليجربوها ؟
وكلهم من قبائل !
بالاضافة الى ان
حديث للرسول
يقول
" من ولى رجلا لقرابته
و في المسلمين خيرا منه
فقد خان الله و الرسول "
