السلفيون يكتشفون كيفية الوصول إلى الله

الله لا يوصف بأنه فوق أو تحت


((‫وِلّله ا ْلمشرق وَا ْلمغرب فَأينمَا تولو ْا فثم وجه الّله‬))

‫﴿كلا لا تطعه وَاسجد وَاقترب﴾‬


لو كان الله فوق في السماء كما تزعمون لكان الله أقرب إلينا في قمم الجبال أو في الطائرات منه في السجود :وردة:

عقلك سيوردك المهالك ان كان هذا مستوى ذكائك !
فابني الصغير ذو السبع اعوام يستطيع الفهم افضل منك !
 

عماني أصيل

عضو ذهبي
يا اخوان هذا شخص ضايع , ياخذ الدين من عقله وليس من القرأن والسنه
يعني بكره لا تستغربون اذا جاء وقال انا سأعبد الشيطان لأن عقلي يقول بأن الشيطان هو الله !

ي



الأدلة من القرآن الكريم :


‫1-﴿وهو معكم َأين مَا كنتم وَالله بمَا تعملُون بصِير﴾)


الآية الكريمة تبين بأن الله تعالى موجود معنا حيثما نكون وليس في السماء فقط كما يزعم البعض


 

فلسفة

عضو بلاتيني

عزيزي هون عليك

السلفية هم من يقول بأن الله فوق في السماء وجالس على العرش


نحن لا نصف الله بالجهة أو العلو بل أنتم من يفعل ذلك :)

أتمنى أن تدقق في الكلام جيدا ,,

لا تصفون الله بالجهة !!

طيب أنت الآن وضعت نفسك بين خيارين لا ثالث لهما
إما أن تقول أن الله موجود في كل مكان
وهنا تكون مجسم ومشبه
فررت من تشبيه الله بالإنسان فشبهته بالهواء اللذي يحيط بنا من جميع الجهات

وإما أن تقول أن الله موجود في التصور الذهني لكن لاحقيقة لهذا الوجود خارج الذهن !!
وهنا تكون مجسم مشبه
فررت من تشبيه الله بالمخلوقات فشبهته بالعدم والمعدومات !!

ماقلت لك انك ستقع فيما فررت منه بل وأعظم من ما فررت منه;)
 
:D

فوق كل الموجودات حينما تكون جميعها في نفس الأتجاه والمستوى ... لكن حينما تكون هذه الموجودات في مستويات واتجاهات مختلفة فإن الوضع سيكون محتلفا ..


الأمر واضح لمن أراد الفهم ..


ولقد ذكرت الأدلة من القرأن في أحد الردود:وردة:

وهل تعتقد ان فهمك القاصر وذكائك المحدود سيجعلك تفهم جميع زوايا الكون !

للوصول الى ما اريده ..انا وانت وجميع البشر الله هو خالقنا ..فهل تعرف من خلق الله ؟

اجب يا فالح ! يابو عقل كبير !
 

فلسفة

عضو بلاتيني

:D

فوق كل الموجودات حينما تكون جميعها في نفس الأتجاه والمستوى ... لكن حينما تكون هذه الموجودات في مستويات واتجاهات مختلفة فإن الوضع سيكون محتلفا ..


الأمر واضح لمن أراد الفهم ..

ولقد ذكرت الأدلة من القرأن في أحد الردود:وردة:
يا الله
يعني مافهمت ردي !!

وهل عقلك الراجح والكامل اللذي قدمته على النقل الصحيح الصريح الموافق للعقل السوي استنتجت به أنه يلزم من علو الله القول بالحيز !!
 

فلسفة

عضو بلاتيني


الأدلة من القرآن الكريم :


‫1-﴿وهو معكم َأين مَا كنتم وَالله بمَا تعملُون بصِير﴾)


الآية الكريمة تبين بأن الله تعالى موجود معنا حيثما نكون وليس في السماء فقط كما يزعم البعض



أعوذ بالله

تعالو ياوهابيه شوفو الأباضي المجسم المشبه
يشبه الله بالهواء
 

عماني أصيل

عضو ذهبي
يا الله
يعني مافهمت ردي !!

وهل عقلك الراجح والكامل اللذي قدمته على النقل الصحيح الصريح الموافق للعقل السوي استنتجت به أنه يلزم من علو الله القول بالحيز !!




حسب تصوركم إن الله تعالى كما تصفونه بأنه في السماء فوق عباده من البشر وغيره من المخلوقات

و من المحال أن يكون فوق جميع الكرة الأرضية بسبب شكلها الكروي ..

حتى علماء السلفية لم يستوعبوا أن الأرض كروية وتدور واظن بانهم كفروا كل من يقول بهذا لان الفوقية ستنتفي تماما :)
 

عماني أصيل

عضو ذهبي
دليل آخر :

الله تعالى يقول

((ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ))


الله معهم بينما هم في الغار !!
 

مهاجر من الشمال

عضو بلاتيني
الله لا يوصف بأنه فوق أو تحت


((‫وِلّله ا ْلمشرق وَا ْلمغرب فَأينمَا تولو ْا فثم وجه الّله‬))

‫﴿كلا لا تطعه وَاسجد وَاقترب﴾‬


لو كان الله فوق في السماء كما تزعمون لكان الله أقرب إلينا في قمم الجبال أو في الطائرات منه في السجود :وردة:

عذرا على التاخير تم تفعيل عضويتي في الموقع اياه ;)

تقول

الله تعالى لا يوصف بانه فوق ولا تحت


وفعت;) ان قلت ان الله تعالى لا يوصف بانه فوق ولا تحت فهذا يستلزم منه امرين الامر الاول

: ان يكون الله تعالى على اليمين او اليسار او الامام او الخلف وهذا باطل لعدم وجود دليل

عليه والامر الاخر الا يكون الله تعالى موجودا في اي اتجاه وهذا عين العدم

:)

هذا من جهة اما من جهة النقل فالدليلن الذي وضعتهما لا شان لهما بذلك


فالدليل الاول قول الله تعالى فاينما تولوا فثم وجه الله اصل لدى الصوفية

ممن ينتجون منهج وحدة الوجود واعتبار الله تعالى في كل مكان


وكم كنت اتمنى ان تكمل الاية حتى نرى

فان الله عز وجل يقول فاينما تولوا فثم وجه الله فان الله واسع عليم :)

اي ان الله تعالى في كل مكان بعلمه


اما في الاية الاخرى فان الاقتراب هنا ليس الاقتراب الذاتي

فالتقرب الى هذه الاية بالطاعة ويتاكد هذا المعنى بقول النبي عليه الصلاة والسلام في الحديث القدسي عن الله تعالى

((إذا تقرب العبد إلي شبراً تقربت إليه ذراعاً، وإذا تقرب إلي ذراعاً تقربت منه باعاً، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة)) رواه البخاري.

فالتقرب هنا ليس حسيا وانما من عمل صالحا

فان الله تعالى يجازيه باضعافه

كما فسر ذلك النووي رحمه الله في كتابه رياض الصالحين

والان ان كان الله عز وجل لا يوصف بالعلو او النزول فبماذا يوصف واكرر اين الله ...:)
 
حسب تصوركم إن الله تعالى كما تصفونه بأنه في السماء فوق عباده من البشر وغيره من المخلوقات

و من المحال أن يكون فوق جميع الكرة الأرضية بسبب شكلها الكروي ..


حتى علماء السلفية لم يستوعبوا أن الأرض كروية وتدور واظن بانهم كفروا كل من يقول بهذا لان الفوقية ستنتفي تماما :)


يا أخي كفاك نهريجا ولغوا لا فائدة منه ..! فكلامك جميعه مردود عليك !!

ولأبين لك فهمك القاصر ..فسأتبع نفس اسلوب تفكيرك ...الان انت تقول ان الله جل جلاله ليس فوقنا لأن الارض تدور وبذلك فهو فوقنا بأوقات وبأوقات اخرى تحتنا ..

انظر الى قصر فهمك ومحدودية ذكائك ..نعم الكره الارضيه تدور .. ولكن الكره الارضيه جزء من المجموعه الشمسيه ونحن نعلم ان هناك سبع سموات ..فلنقل ان المجموعه الشمسيه هي السماء الاولى ثم ان هناك سماء اخرى فوقها واخرى واخرى الى ان نصل السماء السابعه حيث يوجد العرش ..مما يعني ان الله ايضا حسب منطقك العقلي المريض هو فوق وبالاعلى باعتباره انه فوق السماء السابعه والسادسه و الخامسه والرابعه والثالثه والثانيه الى ان نصل للمجموعه الشمسيه وكرتك الارضيه التي تدور ...! هل اتضح لك الان قصر فهمك ومحدودية تفكيرك ؟ يا بوعقل !
 

واحد من هالناس

عضو بلاتيني
قد وضعت موضوع فالشبكه عن الوهم

وبيّنت فيه الكثير لمن أراد فهم مقصدي العوده له

حنّا عرب والكلمات بأي شكل صيغت به فلا يتغيّر معناها عندنا

ولأنّي أرى فالموضوع كذا طامه من كاتبه وفالحقيقه لا أستغرب

سكوت المشرفين فإنّني لم أعد أعرف هل المسؤول عن هذا الركن

من الشبكه ملحد ولكن يبادر لذهني أنّه حتّى الملحد لايرضى

بمايكتبه صاحب الموضوع ألّا في حال أنّه يجهل الكثير

يقول أحد الأخوه ادعوهم بالخير وتحمّلوهم

لاشك يا أخي الكريم وكلامك سليم ولكن تدعى للخير من أراده

ولاتدعو للخير من يأتي بأرذل المعاني ويحاول أن يدسّها

هذا من جانب ومن جانب آخر كاتب الموضوع إلى الآن لم يبيّن إعتقاده

هذا إن كان له إعتقاد

ومن جانب آخر ليس عنوان الموضوع كمثل ما ذكر فيه

ومن جانب آخر إنّ كلمة السلفيه هي تجمع كل مسلم

فجميع المسلمين يتبعون نهج السلف الصالح الذين على نهج

النبي عليه الصلاة والسلام وماهذا بشيء جديد

ومن إبتعد عن هذا النهج فلا يسمّى أو يطلق عليه سلفي

وما أراد هؤلاء إلّا إبعاد الناس عن الدين الحق

وسبحان الله كل من أراد الطعن في دينه يجعل الله طعنه فيه من كلامه

كمثل أحد الردود لكاتب الموضوع

الذي ديدنه كديدن غيره الهروب من موضوع لموضوع آخر

الأدلة من القرآن الكريم :


‫1-﴿وهو معكم َأين مَا كنتم وَالله بمَا تعملُون بصِير﴾)


الآية الكريمة تبين بأن الله تعالى موجود معنا حيثما نكون وليس في السماء فقط كما يزعم البعض

وبسؤال بسيط من هم المقصودين بالآيه

وهو معكم <= مع من من هم المقصودين

وهذا رد بسيط ينسف ما أتى به هذا الهارب من كل موضوع يضيق به

وأقول فالختام

إن تدخّل المشرّف وازال ردّي فلا يترك له عندي إلّا خيار واحد

يكون عليه ماصار إليه إشراف هذا الركن

 

مهاجر من الشمال

عضو بلاتيني
الأدلة من القرآن الكريم :


‫1-﴿وهو معكم َأين مَا كنتم وَالله بمَا تعملُون بصِير﴾)


الآية الكريمة تبين بأن الله تعالى موجود معنا حيثما نكون وليس في السماء فقط كما يزعم البعض


اما هذا الدليل والدليل الاخر الذي ذكرته :)

دليل آخر :

الله تعالى يقول

((ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ))


الله معهم بينما هم في الغار !!


فقد افدتنا في استذكار ما مضى فبارك الله تعالى بك ;)

فان هذه الادلة في المعية وهي معيتان خاصة وعامة فالخاصة ما كانت من التاييد والنصرة

وهي خاصة بعباده المؤمنين

والمعية العامة وهي معية الاحاطة والعلم

يقول الله تعالى :" وهو معهم اذ يبيتون ما لا يرضى من القول "

وقد استخرج هذا الاصطلاحان من

الاستقراء "" نصوص الكتاب والسنة ""

وهو ليس من التاويل الباطل

فان الله عز وجل بمعيته الخاصة قد نصر محمدا صلى الله عليه وسلم


وبمعيته العامة قد احاط بمن يبيتون ما لا يرضى من القول

فكيف استدللت بالنص على المعية بان الله عز وجل معنا بذاته ..؟
 
اما هذا الدليل والدليل الاخر الذي ذكرته :)


دليل آخر :

الله تعالى يقول

((ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ))


الله معهم بينما هم في الغار !!

فقد افدتنا في استذكار ما مضى فبارك الله تعالى بك ;)

فان هذه الادلة في المعية وهي معيتان خاصة وعامة فالخاصة ما كانت من التاييد والنصرة

وهي خاصة بعباده المؤمنين

والمعية العامة وهي معية الاحاطة والعلم

يقول الله تعالى :" وهو معهم اذ يبيتون ما لا يرضى من القول "

وقد استخرج هذا الاصطلاحان من

الاستقراء "" نصوص الكتاب والسنة ""

وهو ليس من التاويل الباطل

فان الله عز وجل بمعيته الخاصة قد نصر محمدا صلى الله عليه وسلم


وبمعيته العامة قد احاط بمن يبيتون ما لا يرضى من القول


فكيف استدللت بالنص على المعية بان الله عز وجل معنا بذاته ..؟


هو يقول ان السلف الصالح جهله ومتخلفين
وانا بعد رد اخي الفاضل مهاجر من الشمال اقول ان عماني اصيل ابوسعفه هو الجاهل المتخلف صاحب العقل الصغير والفكر المحدود ...بل المحدود جدا .
 

مهاجر من الشمال

عضو بلاتيني
حسب تصوركم إن الله تعالى كما تصفونه بأنه في السماء فوق عباده من البشر وغيره من المخلوقات

و من المحال أن يكون فوق جميع الكرة الأرضية بسبب شكلها الكروي ..


حتى علماء السلفية لم يستوعبوا أن الأرض كروية وتدور واظن بانهم كفروا كل من يقول بهذا لان الفوقية ستنتفي تماما :)


اما هذه فقد اخطات فيه :)



انت ووقعت بثلاث اخطاء الاول :_

1- قياس الخالق بالمخلوق فان من المعلوم عقلا

ان المخلوق ان كان فوق شيء فان لا يكون الا فوق جهة واحدة فقط دون غيره ولكن هذا الامر

لا يصدق على المخلوق بدلاله النقل :" ليس كمثله شيء "" فذات الله تعالى

التي تليق بجلاله وعظيم سلطانه لا تدرك

ودلالهة العقل بان الخالق لا يكون ابدا كالمخلوق

افرايت النجار عندما يصنع له تمثالا من

الخشب افيكون هذا التمثال بصفاته واوصافه مطابقا

للنجار فان كانت الاجابة نعم

فقد اكبرت الفرية وان كانت لا

فقد اجبت على نفسك


2- القياس بين اصل وفرع لا بد فيه ان يكون الاصل مطابقا للفرع في القياس

بالعلة الجامعة ولا مقابلة ولا تشابه بين الله تعالى ولا المخلوقين فكيف يقاس عليه

3- اذا اردت ان تحيط بامر لا بد من ثلاث امور ان تراه وهذا باطل :" لا تدركه الابصار وهو يدرك الابصار "

او تتقيس عليه وقلنا ان هذا باطل

او تسمع عدلا ثقة يصفه لك وما لك الا السنة والقران حكمان عدلان

ولا مناص منهما :)

 
الأعلى ، وذلك دال على أن جميع معاني العلو ثابتة لله من كل وجه، فله علو الذات .وهو أنه مستو على عرشه، فوق جميع خلقه، مباين لهم، وهو مع هذا مطلع على أحوالهم، مشاهد لهم، مدبر لأمورهم الظاهرة والباطنة متكلم بأحكامه القدرية، وتدبيراته الكونية، وبأحكامه الشرعية .

سؤأل : أنت شنو مذهبكٌ ؟



 
أعلى