السلفيون يكتشفون كيفية الوصول إلى الله

سينشي

عضو فعال
انت يالعماني جاي تعلمنا عقيدتنا

الله معنا في علمه في كل مكان بعلمه

نثب مااثبته الله ورسوله عن صفات الله تعالى من غير تحريف ولا تعطيل ولا تمثيل ولا تشبيه

http://www.youtube.com/watch?v=n3mTZrTaT5g

ليس كمثله شي وهو السميع البصير

انتهى
 

فلسفة

عضو بلاتيني
وهل الهواء يكون في جميع الأماكن ؟ :)

أنت من قال في ردك السابق أن الله معنا في كل مكان
وأنا أقول لك أيضا الهواء معنا
هذا أولا

ثانيا
استدلالك بقوله تعالى.(وهو معكم أينما كنتم ) على أن الله في كل مكان باطل من أساسه
فأنت هنا بتأويلك هذا خالفت اللغة العربية ياعربي!
فمعنى الآية واضح ومفهوم من سياقها
أعطيك مثال
نحن إذا قلنا مثلا نحن معكم ياأهل سوريا - ماذا تفهم من قولنا هذا بماأنك عربي ؟!
هل المقصود أننا نحن هناك في سوريا ؟!!

مشكلتك ياعماني أنك تأتي إلى النص الصريح الواضح وتؤول معناه على حسب مايوافق هواك  
 

صالح

عضو مميز
وين راح بوسعفه ؟
تعال , نبي نكمل السهره عليك ...ما بقى شي على اذان الفجر !

هههههههههههههههه

اخوي محمد صاحب الموضوع قصده شي ثاني
لاتتوقع انه يتفلسف واهو قاصد كل كلمه يقولها .. اقرى عليه " واتبعوا ماتتلوا الشياطين "

//

يا اخوان العارفين والي عندهم بعض علم لا تناقشونه هذا خبيث خلوه يولي
 




:D
لا تعليق

:وردة:


الغريب في الأمر أنه لحد الآن فيه ناس تصدق أمثال هؤلاء السلفيين المجسمين :وردة:


أدلة السلف على إثبات علو الله على خلقه واستواءه على عرشه :
استدل السلف على إثبات علو الباري سبحانه بأدلة كثيرة، منها:
أولاً : أدلة الكتاب: وهي على أنواع، منها ما يصرح باستواء الله على عرشه كما في قوله تعالى:{ الرحمن على العرش استوى }(طه:5) والاستواء في الآية هو العلو والارتفاع، قال الإمام الطبري في تفسير الآية: الرحمن على عرشه ارتفع وعلا . وحكى أبو عمر بن عبد البر عن أبي عبيدة في قوله تعالى: { الرحمن على العرش استوى } قال: علا . وقال الحافظ ابن حجر في "فتح الباري": " وأما تفسير { استوى } علا، فهو صحيح، وهو المذهب الحق، وقول أهل السنة، لأن الله سبحانه وصف نفسه بالعلي، وقال:{ سبحانه وتعالى عما يشركون } وهي صفة من صفات الذات ".
ومن أدلة الكتاب ما يصرح بالصعود والعروج إليه، والصعود لا يكون إلا لعلو، قال تعالى: { إليه يصعد الكلم الطيب }(فاطر: 10)، و{ الكلم الطيب } هو الذكر والدعاء . وقال تعالى: { تعرج الملائكة والروح إليه }(المعارج:4) والعروج الصعود .
ومنها ما يصرح بالرفع إليه، قال تعالى: { إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي }(آل عمران: 55 ) وقال تعالى: { بل رفعه الله إليه }(النساء: 157-158)، وقال - صلى الله عليه وسلم - عن شهر شعبان وقد سئل عن سبب صومه: ( شَهْرٌ ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، فأحب أن يرفع عملي وأنا صائم ) رواه النسائي .
ومن أدلة الكتاب أيضا التصريح بالفوقية: كما في قوله تعالى عن الملائكة: { يخافون ربهم من فوقهم }(النحل:50)، وكما في قوله:{ وهو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير }(الأنعام:18).
ومنها التصريح بنزول الملائكة والكتب منه إلى عباده، والنزول لا يكون إلا من علو، قال تعالى: { قل نزله روح القدس }(النحل: 102) وقال تعالى:{ تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم }(الزمر:1) .
ومنها التصريح بأنه في السماء، كما قال تعالى: { أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور أم أمنتم من في السماء أن يرسل عليكم حاصباً فستعلمون كيف نذير }(الملك:16-17) . ومعنى { في السماء } أي: على السماء لاستحالة أن تكون السماء ظرفا للخالق ومكانا له .

هذا والله اعلى واعلم.
 

فيصل.م

عضو بلاتيني
يا اخواني الوهابية اسالكم سؤال اين الله جل جلاله قبل خلق السموات والارض؟


بل يأخي الأباضي حفيد الخوارج الذين قاتلهم علي بن أبي طالب - رضي الله عنه :)

أغرف لنا من علمك الوافر و علمنا ما لا نعلم

و أجب عن سؤالك بنفسك

حتى نستفيد


!


:وردة:

 

بو عزوز مساعد

عضو بلاتيني
يا اخواني الوهابية اسالكم سؤال اين الله جل جلاله قبل خلق السموات والارض؟


أن ما نعتقده في إثبات صفة اليد لله تبارك وتعالى وغيرها في الصفات التي وصف الله بها نفسه في كتابه العزيز، أو وصفه بها رسوله محمد صلى الله عليه وسلم في سنته المطهرة هو: إثباتها لله تبارك وتعالى إثباتاً حقيقياً على ما يليق بجلال الله سبحانه من غير تحريف ولا تعطيل، ومن غير تكييف ولا تمثيل، ونؤمن بأن الله ليس كمثله شيء، وهو السميع البصير.
فلا ننفي عنه ما وصف به نفسه، ولا نحرف الكلم عن مواضعه، ولا نكيف ولا نمثل صفاته بصفات خلقه؛ لأنه سبحانه لا سميَّ له، ولا كفؤ له ولا ند له، ولا يقاس بخلقه سبحانه وتعالى.
فكما أن له سبحانه ذاتاً حقيقية لا تشبه ذوات خلقه، فكذلك له صفات حقيقية لا تشبه صفات خلقه، ولا يلزم من إثبات الصفة للخالق سبحانه مشابهتها لصفة المخلوق، وهذا هو مذهب سلف الأمة من الصحابة والتابعين، ومن سار على نهجهم في القرون الثلاثة المفضلة، ومن سلك سبيلهم من الخلف إلى يومنا هذا.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (حكى غير واحد إجماع السلف: أن صفات الباري - جل وعلا - تجري على ظاهرها، مع نفي الكيفية والتشبيه عنه، وذلك أن الكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات، يحتذى حذوه ويتبع فيه مثاله؛ فإذا كان إثبات الذات إثبات وجود لا إثبات كيفية، فكذلك إثبات الصفات إثبات وجود لا إثبات كيفية، فنقول: إن لله سبحانه يداً وسمعاً، ولا نقول: إن معنى اليد القدرة، ومعنى السمع العلم).
ثم استدل رحمه الله على إثبات صفة اليد لله سبحانه من القرآن بقول الله سبحانه: {وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ}[3]، وقال تعالى لإبليس: {مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ}[4]، وقال سبحانه: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ}[5]، وقال تعالى: {تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}[6]، وقال تعالى: {بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}[7].
ثم قال رحمه الله تعالى: (فالمفهوم من هذا الكلام: أن لله تعالى يدين مختصتين به، ذاتيتين له كما يليق بجلاله، وأنه سبحانه خلق آدم بيده دون الملائكة وإبليس، وأنه سبحانه يقبض الأرض ويطوي السماوات بيده اليمنى، وأن يديه مبسوطتان، ومعنى بسطهما: بذل الجود وسعة العطاء؛ لأن الإعطاء والجود في الغالب يكون ببسط اليد ومدّها، وتركه يكون ضماً لليد على العنق، كما قال تعالى: {وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً}[8]، وصار من الحقائق العرفية أنه إذا قيل هو مبسوط اليد فهم منه يد حقيقية).
وقال رحمه الله تعالى: (إن لفظ اليدين بصيغة التثنية لم يستعمل في النعمة ولا في القدرة؛ لأن استعمال لفظ الواحد في الاثنين أو الاثنين في الواحد لا أصل له في لغة العرب التي نزل بها القرآن، فقوله: {لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ}[9]، لا يجوز أن يراد به القدرة؛ لأن القدرة صفة واحدة، ولا يجوز أن يعبر بالاثنين عن الواحد، ولا يجوز أن يراد به النعمة؛ لأن نعم الله لا تحصى، فلا يجوز أن يعبر عن النعم التي لا تحصى بصيغة التثنية).
ثم استدل رحمه الله تعالى على إثبات صفة اليد لله سبحانه من السنة بقوله صلى الله عليه وسلم: ((المقسطون عند الله على منابر من نور عن يمين الرحمن؛ وكلتا يديه يمين، الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما وُلوا))[10] رواه مسلم، وقوله صلى الله عليه وسلم: ((يمين الله ملأى لا يغيضها نفقة، سحاء الليل والنهار، أرأيتم ما أنفق منذ خلق السموات والأرض؟ فإنه لم يغض ما في يمينه، والقسط بيده الأخرى يرفع ويخفض إلى يوم القيامة))[11] رواه مسلم.
وفي الصحيح - أيضاً - عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((تكون الأرض يوم القيامة خبزة واحدة، يتكفؤها الجبار بيده كما يتكفؤ أحدكم بيده خبزته في السفر))[12].
وفي الصحيح - أيضاً - عن ابن عمر رضي الله عنهما يحكي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((يأخذ الرب عز وجل سماواته وأرضه بيديه، وجعل يقبض يديه ويبسطهما، ويقول: أنا الرحمن[13]، حتى نظرت إلى المنبر يتحرك أسفل منه، حتى أني أقول: أساقط هو برسول الله صلى الله عليه وسلم؟!)) وفي رواية أنه قرأ هذه الآية على المنبر: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ}[14] قال: ((يقول الله: أنا الله. أنا الجبار))[15] وذكره، وفي الصحيح أيضاً عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يقبض الله الأرض ويطوي السماء بيمينه، ثم يقول: أنا الملك. أين ملوك الأرض؟!))[16]. وفي حديث صحيح: ((أن الله لمَّا خلق آدم قال له ويداه مقبوضتان: اختر أيهما شئت[17]، قال: اخترت يمين ربي - وكلتا يدي ربي يمين مباركة - ثم بسطها، فإذا فيها آدم وذريته))، وفي الصحيح: ((إن الله كتب بيده على نفسه لما خلق الخلق: إن رحمتي تغلب غضبي))[18]. وفي الصحيح: أنه لما تحاجَّ آدم وموسى، قال آدم: ((يا موسى اصطفاك الله بكلامه وخط لك التوراة بيده))، وقد قال موسى: ((أنت آدم الذي خلقك الله بيده ونفخ فيك من روحه))[19]. وفي حديث آخر: أنه قال سبحانه: ((وعزتي وجلالي لا أجعل صالح ذرية من خلقت بيدي، كمن قلت له كن فكان))[20]، وفي حديث آخر في السنن: ((لما خلق الله آدم ومسح ظهره بيمينه فاستخرج منه ذريته، فقال: خلقت هؤلاء للجنة، وبعمل أهل الجنة يعملون، ثم مسح ظهره بيده الأخرى، فقال: خلقت هؤلاء للنار، وبعمل أهل النار يعملون))[21].
قال شيخ الإسلام رحمه الله: فهذه الأحاديث وغيرها نصوص قاطعة لا تقبل التأويل، وقد تلقتها الأمة بالقبول والتصديق.
ثم قال رحمه الله تعالى: (فهل يجوز أن يملأ الكتاب والسنة من ذكر اليد، وأن الله تعالى خلق بيده، وأن يديه مبسوطتان، وأن الملك بيده، وفي الحديث ما لا يحصى، ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأولي الأمر لا يبينون للناس أن هذا الكلام لا يراد به حقيقته ولا ظاهره، حتى ينشأ جهم بن صفوان - بعد انقراض عهد الصحابة - فيبين للناس ما نزل إليهم على نبيهم، ويتبعه عليه بشر بن غياث، ومن سلكوا سبيلهم من كل مغموص عليه بالنفاق؟ وكيف يجوز أن يعلمنا نبينا صلى الله عليه وسلم كل شيء حتى الخراءة؟! ويقول: ((ما تركت من شيء يقربكم إلى الجنة إلا وحدثتكم به، تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها، لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك))[22]، ثم يترك الكتاب المنزل عليه وسنته الغراء مملوءة مما يزعم الخصم أن ظاهره تشبيه وتجسيم، وأن اعتقاده ظاهره ضلال، وهو لا يبين ذلك ولا يوضحه؟
وكيف يجوز للسلف أن يقولوا: أمروها كما جاءت، مع أن معناها المجازي هو المراد، وهو شيء لا يفهمه العرب، حتى يكون أبناء الفرس والروم أعلم بلغة العرب من أبناء المهاجرين والأنصار؟!. اهـ. باختصار من مجموع الفتاوى، ج6، ص: 351 إلى 373.

منقول

الاخوه الاعزاء لقد اقتحمونا الدخلاء واخذوا يشككون بعقيدتنا

واخذوا يدخلون المنتديات الخليجيه والاسلاميه ليشككون الناس وان شالله ربنا يرد كيدهم في نحورهم ويجعل تدبيرهم في تدميرهم

اللهم من ارادنا والاسلام والمسلمين بسوء فرد كيده في نحره واجعل تدبيره في تدميره

اللهم اعز الاسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين
 
بل يأخي الأباضي حفيد الخوارج الذين قاتلهم علي بن أبي طالب - رضي الله عنه :)

أغرف لنا من علمك الوافر و علمنا ما لا نعلم

و أجب عن سؤالك بنفسك

حتى نستفيد


!


:وردة:


هذا ما استطاعت جعبتك ان تاتي به من اجابة :D


الاخوه الاعزاء لقد اقتحمونا الدخلاء واخذوا يشككون بعقيدتنا

واخذوا يدخلون المنتديات الخليجيه والاسلاميه ليشككون الناس وان شالله ربنا يرد كيدهم في نحورهم ويجعل تدبيرهم في تدميرهم

اللهم من ارادنا والاسلام والمسلمين بسوء فرد كيده في نحره واجعل تدبيره في تدميره

اللهم اعز الاسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين

عزيزي تمعن في الكلام الذي اقتبسته واقرأه جيدا - فليس به الا دفاعا عن عقيدة التجسيم - اعاذنا الله وكل طالب حق منها الى يوم الدين
حتى الان لم اجد جوابا من اخواننا الوهابية اين ربنا وربكم قبل خلق السموات والارض
 

فلسفة

عضو بلاتيني
يا اخواني الوهابية اسالكم سؤال اين الله جل جلاله قبل خلق السموات والارض؟

لاأدري ماعلاقة هذا السؤال بسألة إثبات علو الله تعالى من عدمها !!
هل تتصور أنك بهذا السؤال ستنقض مسألة علو الله !

لو كان أهل السنة يقولون أن الله موجود داخل
السماء لحق لك طرح هذا التساؤل

يعني بإختصار
لاعلاقة لسؤالك بمسألة علو الله
فالله هو الأعلى ولاشيئ فوقه سواء قبل خلق السماوات والأرض أم بعد الخلق
 
لاأدري ماعلاقة هذا السؤال بسألة إثبات علو الله تعالى من عدمها !!
هل تتصور أنك بهذا السؤال ستنقض مسألة علو الله !

لو كان أهل السنة يقولون أن الله موجود داخل
السماء لحق لك طرح هذا التساؤل

يعني بإختصار
لاعلاقة لسؤالك بمسألة علو الله
فالله هو الأعلى ولاشيئ فوقه سواء قبل خلق السماوات والأرض أم بعد الخلق

اختي او اخي ركز في كلام علمائك وستعرف والكلام الذي اقتبسه بو عزوز وردود الاخوة بالاعلى ليس من ذاك ببعيد واين العلو في نظرك اجبني!! اليد تنفوا كونها القدرة والحين تخالف علمائك بتاويل العلو


ياقماعه

السيابي هو عماني أصيل

المصدر ( حدسي ) :D

الله شاهد اني لست صاحب المعرف "عماني اصيل" ولا اعرفه شخصيا
عموما السؤال لا يزال بدون اجابه( اين ربنا وربكم قبل خلق السموات والارض ) من قبل الاخوة الوهابية
 

فلسفة

عضو بلاتيني
اختي او اخي ركز في كلام علمائك وستعرف والكلام الذي اقتبسه بو عزوز وردود الاخوة بالاعلى ليس من ذاك ببعيد واين العلو في نظرك اجبني!! اليد تنفوا كونها القدرة والحين تخالف علمائك بتاويل العلو

[/COLOR][/SIZE][/B]

!!!
ل أدري هل أنت فعلا لم تفهم ردي أم تتعمد الإستغباء !

أين هو تأويلي لصفة العلو

للمرة الثانية أقول لك لايوجد علاقة بين سؤالك هذا وبين مسألة علو الله
ومع ذلك أجبت على سؤالك
 

ابوصالح

عضو ذهبي
لايجوز الخوض بالامور الغيبيه التي لم يطلعنا الله عليها بالكتاب او ماصح من السنه

السيابي والاخ العماني

لاتقعدون تشككون الناس وتجيبون أسئلة وفلسفة الملاحده لنا وتسألونا اشياء لانعرفها وتركها الله تعالى لحكمة في نفسه

عقيدة اهل السنة والجماعة هي العقيدة الصحيحه التي تتركز على القرآن والسنه

فكلما وصف الله تعالى نفسه فنحن نؤمن به

اما ان تأتون باوصاف لاتليق بجلاله سبحانه وتعالى فهذا حرام ثم حرام وسوف يسألكم الله فيه

ثم ارجوا منكم ان لاتكررون اسئلة الملاحدة الذين يبحثون عن التشكيك بالناس

هؤلاء الملاحدة هم بانفسهم في شك وريبه وغير مطمئنين وتراهم غير مقتنعين في كل شيء والشيطان يلعب بهم

هذه الاسئله لايعرفها الا الله تعالى فلماذا تصرون على وجود الله تعالى واين كان

فالله تعالى هو الاول ولاقبله شيء وهو الاخر ولابعده شيء وهو الخالق ولا خالق الا الله تعالى ( لا اله الا الله ) وليس كمثله شيء وهو السميع العليم

فالله تعالى هو من اوجد الوجود من العدم وخلق كل شيء وقدر كل شيء ويعلم بكل شيء ويقدر على كل شيء والرحمن على العرش استوى كما يليق بجلاله سبحانه وتعالى
 

دعوني وشآني

عضو فعال
الله شاهد اني لست صاحب المعرف "عماني اصيل" ولا اعرفه شخصيا
عموما السؤال لا يزال بدون اجابه( اين ربنا وربكم قبل خلق السموات والارض ) من قبل الاخوة الوهابية

جاء في حديث أبي رزين العقيلي رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم لما سئل : أين كان ربنا تبارك وتعالى قبل أن يخلق السماوات والأرض؟ قال: كان في عماء، ما فوقه هواء وما تحته هواء، ثم خلق العرش ثم استوى عليه رواه الترمذي وابن ماجه والبيهقي، وصححه الترمذي في موضع، وحسنه في موضع، وحسنه الذهبي.


و (عماء) يعني: (سحاب)

ورويت بالقصر (عمى) أي : ظلمة ، أو عمىً بمعنى شأنه مُعَمَّى على خلقه.
 

BKC

عضو بلاتيني
سبجان الله حتى الاباضية يتهجمون على السنة ؟؟
كيف اللتقيتم مع الروافض ضد السلفية و الروافض يشتمون و يلعنون كل الصحابة و الاباضية يكفرون علي كرم الله وجهة و بعض الصحابة ؟! .

الحمد لله على نعمة السنة و التوحيد
 

بو عزوز مساعد

عضو بلاتيني
عزيزي تمعن في الكلام الذي اقتبسته واقرأه جيدا - فليس به الا دفاعا عن عقيدة التجسيم - اعاذنا الله وكل طالب حق منها الى يوم الدين
حتى الان لم اجد جوابا من اخواننا الوهابية اين ربنا وربكم قبل خلق السموات والارض



انا جاوبتك وبينت عقيدة اهل السنه والجماعه عقيدة السلف الصالح


قال تعالى
{وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ}



وهذا كلام الشيخ ابن باز رحمه الله في المسأله هذي

وافتراق ال73 فرقه نشاْ على هذي المساله لذلك نحن نقتدي بالسلف الصالح واعيد لك الاقتباس

لكي نحاول ان يدخل شيء في قلبك من الغلم النافع الي عليه أئمة السلف لعل وعسى ان يهديك الله تعالى لما عليه السابقون الاولون من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم باحسان ومن الذين قالوا ربنا لاتجعل في قلوبنا غلا للذين امنو ا




أن ما نعتقده في إثبات صفة اليد لله تبارك وتعالى وغيرها في الصفات التي وصف الله بها نفسه في كتابه العزيز، أو وصفه بها رسوله محمد صلى الله عليه وسلم في سنته المطهرة هو: إثباتها لله تبارك وتعالى إثباتاً حقيقياً على ما يليق بجلال الله سبحانه من غير تحريف ولا تعطيل، ومن غير تكييف ولا تمثيل، ونؤمن بأن الله ليس كمثله شيء، وهو السميع البصير.
فلا ننفي عنه ما وصف به نفسه، ولا نحرف الكلم عن مواضعه، ولا نكيف ولا نمثل صفاته بصفات خلقه؛ لأنه سبحانه لا سميَّ له، ولا كفؤ له ولا ند له، ولا يقاس بخلقه سبحانه وتعالى.
فكما أن له سبحانه ذاتاً حقيقية لا تشبه ذوات خلقه، فكذلك له صفات حقيقية لا تشبه صفات خلقه، ولا يلزم من إثبات الصفة للخالق سبحانه مشابهتها لصفة المخلوق، وهذا هو مذهب سلف الأمة من الصحابة والتابعين، ومن سار على نهجهم في القرون الثلاثة المفضلة، ومن سلك سبيلهم من الخلف إلى يومنا هذا.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (حكى غير واحد إجماع السلف: أن صفات الباري - جل وعلا - تجري على ظاهرها، مع نفي الكيفية والتشبيه عنه، وذلك أن الكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات، يحتذى حذوه ويتبع فيه مثاله؛ فإذا كان إثبات الذات إثبات وجود لا إثبات كيفية، فكذلك إثبات الصفات إثبات وجود لا إثبات كيفية، فنقول: إن لله سبحانه يداً وسمعاً، ولا نقول: إن معنى اليد القدرة، ومعنى السمع العلم).
ثم استدل رحمه الله على إثبات صفة اليد لله سبحانه من القرآن بقول الله سبحانه: {وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ}[3]، وقال تعالى لإبليس: {مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ}[4]، وقال سبحانه: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ}[5]،

وفي الصحيح - أيضاً - عن ابن عمر رضي الله عنهما يحكي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((يأخذ الرب عز وجل سماواته وأرضه بيديه، وجعل يقبض يديه ويبسطهما، ويقول: أنا الرحمن[13]، حتى نظرت إلى المنبر يتحرك أسفل منه، حتى أني أقول: أساقط هو برسول الله صلى الله عليه وسلم؟!)) وفي رواية أنه قرأ هذه الآية على المنبر: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ}[14] قال: ((يقول الله: أنا الله. أنا الجبار))[15] وذكره، وفي الصحيح أيضاً عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يقبض الله الأرض ويطوي السماء بيمينه، ثم يقول: أنا الملك. أين ملوك الأرض؟!))[16]. وفي حديث صحيح: ((أن الله لمَّا خلق آدم قال له ويداه مقبوضتان: اختر أيهما شئت[17]، قال: اخترت يمين ربي - وكلتا يدي ربي يمين مباركة - ثم بسطها، فإذا فيها آدم وذريته))، وفي الصحيح: ((إن الله كتب بيده على نفسه لما خلق الخلق: إن رحمتي تغلب غضبي)
قال شيخ الإسلام رحمه الله: فهذه الأحاديث وغيرها نصوص قاطعة لا تقبل التأويل، وقد تلقتها الأمة بالقبول والتصديق.
ثم قال رحمه الله تعالى: (فهل يجوز أن يملأ الكتاب والسنة من ذكر اليد، وأن الله تعالى خلق بيده، وأن يديه مبسوطتان، وأن الملك بيده، وفي الحديث ما لا يحصى، ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأولي الأمر لا يبينون للناس أن هذا الكلام لا يراد به حقيقته ولا ظاهره، حتى ينشأ جهم بن صفوان - بعد انقراض عهد الصحابة - فيبين للناس ما نزل إليهم على نبيهم، ويتبعه عليه بشر بن غياث،


ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ((ما تركت من شيء يقربكم إلى الجنة إلا وحدثتكم به، تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها، لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك))[22]، ثم يترك الكتاب المنزل عليه وسنته الغراء مملوءة مما يزعم الخصم أن ظاهره تشبيه وتجسيم، وأن اعتقاده ظاهره ضلال، وهو لا يبين ذلك ولا يوضحه؟
وكيف يجوز للسلف أن يقولوا: أمروها كما جاءت، مع أن معناها المجازي هو المراد، وهو شيء لا يفهمه العرب، حتى يكون أبناء الفرس والروم أعلم بلغة العرب من أبناء المهاجرين والأنصار؟!. اهـ. باختصار من مجموع الفتاوى، ج6، ص: 351 إلى 373.


اللهم من ارادنا والاسلام والمسلمين بسوء فرد كيده في نحره واجعل تدبيره في تدميره

اللهم اعز الاسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين



السؤال الاهم نحن جاوبناك ومن حقنا نسألك

هل انت تقر بالايات والاحاديث التى نقلناها او هي عندك محرقه نتمنى ان تجاوب بلا لف ودوران


وهذا انت تقول تبحث عن الحق قاسمع الحق من احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم هل سلمت ام اتبعت هواك اليك الحديث الذي ذكره اخونا جزاه الله خير

جاء في حديث أبي رزين العقيلي رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم لما سئل : أين كان ربنا تبارك وتعالى قبل أن يخلق السماوات والأرض؟ قال: كان في عماء، ما فوقه هواء وما تحته هواء، ثم خلق العرش ثم استوى عليه رواه الترمذي وابن ماجه والبيهقي، وصححه الترمذي في موضع، وحسنه في موضع، وحسنه الذهبي.


و (عماء) يعني: (سحاب)

ورويت بالقصر (عمى) أي : ظلمة ، أو عمىً بمعنى شأنه مُعَمَّى على خلقه.


 

الدائرة الأخيرة

عضو بلاتيني
( وسع كرسيه السماوات والأرض )

( وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ ۚ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (18) )

( وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ ۖ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لَا يُفَرِّطُونَ (61) )

ماذا تفهم من هذه الآيات

هدانا الله وإياك لما يحب ويرضى
 
أعلى