عبد الله76
عضو مميز
"عبد الله76,
هذا والله الكارثة والطعن بالله ورسول الله والعياذ بالله وهذا جهل مابعدة جهل وكارثة أن يصف حد من حدود الله بالبشاعة وعدم الأنسانية وحد أقامة رسول الله
هذا مشكلة الغلو والعناد وأتباع الهوى لو أنك تعقل لهمت من سؤالي في مداخلتي لك لو أمرك رسول الله علية الصلاة والسلام بقتل وتقطيع فلان هل أن فاعل هذا ؟؟
كان جوابك بنعم .لماذا بنعم لأن الرسول مشرع في قول او فعل او اقرار لفعل ماء والله عز وجل هو من يجيز هذا ويحرم ذالك.
كان المفروض منك أن تراجع الكتاب والسنه قبل وصف حد من الحدود بالبشاعة لأي سبب كان وهل يستحق الفاع ذاك الحد او لا يستحق فأنك وصفت هذا النوع من الفعل بأنسان سواء أرتكب مايوجب علية هذا الحد بالبشاعة وعدم الرحمة وعديم الأنسانية وفضل ونزهت من هم دون رسول الله عن هذا الأمر.
يعني هذا عندما ترفع الصفير عن فعل تراه بشع فأنك ترا الكبير والأفضل لايمكن فعل هذا الفعل وهذا طعن وتكذيب للكتاب والسنه وضربهم بالجدار .
أول شي ماذا تقول للرجل اللذي وضعت لك تسجيل عنه وهو عبدالعزيز الريس هل كذب ودلس ؟؟
الأمر الثاني من هو الشيخ الصلابي عرف للمتابعين للموضوع عن الشيخ الصلابي ؟؟
طيب يابو البشاعة والعاطفة ماذا تقول بهذي الأية والحديث وفعل رسول الله علية الصلاة والسلام
إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم ( 33 ) )
هل هذا حد من الحدود اللتي تعتبرها بشعة وعديمة الأنسانية؟؟ لنرى ماذا فعل رسول الله وكيف طبق الحكم.
الأحاديث كثيرة اكتفي بحديثين او ثلاثة
حدثنا معلى بن أسد حدثنا وهيب عن أيوب عن أبي قلابة عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن رهطا من عكل ثمانية قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم فاجتووا المدينة فقالوا يا رسول الله ابغنا رسلا قال ما أجد لكم إلا أن تلحقوا بالذود فانطلقوا فشربوا من أبوالها وألبانها حتى صحوا وسمنوا وقتلوا الراعيواستاقوا الذود وكفروا بعد إسلامهم فأتى الصريخ النبي صلى الله عليه وسلم فبعث الطلب فما ترجل النهار حتى أتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم ثم أمر بمسامير فأحميت فكحلهم بها وطرحهم بالحرة يستسقون فما يسقون حتى ماتوا
وفي الفائق للزمخشري: 1/212: ( قال أنس: فلقد رأيت أحدهم يكدم الأرض بفيه حتى ماتوا عطشًا). انتهى. أي يعضّ الأرض من العطش!!
وقال في عون المعبود:12/15: (قال المنذري: وأخرجه البخاري، ومسلم والنسائي (بمسامير) جمع مسمار... (فكحَّلهم) أي بتلك المسامير المحمّاة. (وما حسمهم) الحسم الكي بالنار لقطع الدم، أي لم يَكْوِ مواضع القطع لينقطع الدم بل تركهم.
ورواه مسلم: 5/102، وفيه: (فجيء بهم فأمر بهم فقطعت أيديهم وأرجلهم، وسمِّرت أعينهم، ثم نُبذوا في الشمس حتى ماتوا... وسمّرت أعينهم وألقوا في الحرة يستسقون فلا يسقون). ورواه أبو داود: 1/602، والترمذي: 2/431
مارأيك هل هذي بشاعة ياعبدالله ؟؟؟
وهل الحسن والحسين أشفق على الناس من الله ورسول الله وحدو الله ؟؟ وهم أفضل تربية ؟ لقد جأت بالطاات ياعبدالله.
عندما قال علي رضي الله عنه ضرب بضربة ولا تمثلو بالرجل أي بعدما تقتلون الرجل لأن المثلى هي بعدما يكون قد مات مثلما فعل قريش من حمزة رضي الله عنه وهي بعدما مات مثل بجثة حمزة وليس قبل.
أما التقطيع وهو حي أما يكون حد أقيم علية حتى لو قطع يد واحده لا يوصف بالبشاعة وأما يكون حرابة.
أما لو قام كفار وقطعو مسلم وهوحي قبل قتله فيكون أبتلاء من الله هذا المسلم هذا مايذهب إليه أهلالسنه ياعبدالله.
واراك تتعجب بأن ابن ملجم يقطعون يده وهو يذكر الله ولا يجزع ؟؟
ههههههههه أستغفر الله. يعني لما يذكر الله مو صحيح ولما يقول أه أه أه تكون صحيحه ههههههههههههههه يخرب بيت الجهل. يعني لما يقول أه أ أه ويتئلم يخف عنه العوار وترق قلوبهم أما ذكر الله لا يخفف الألم ولا ترق قلوبهم ؟؟
ياعبدالله لم يجزع يعني لم يهتم ويتوسل ويخاف من قطع رجلاه ويداه وجزع خاف وأهتم لقطع لسانه أما الألم موجود والرواية لا تتحدث عن الجزع يعني الألم تتحدث عن ردة فعلة .
أنت ماسمعت بحديث من كان قبلكم ينشر بالمناشير ويمشط بالحديث ددون عصبة وجلده ؟؟
أما الصلابي ف الروايات اللتي أتى بها لم تذكر كيف قتلوه سوى رواية واحده وهي الخامس وسندها ضعيف فيها خالد بن مخلد القطواني لا يأخذ برواياتة عن الكوفيين.
http://www.sahab.net/forums/?showtopic=100574 تعليق على خالد بن مخلد
والرواية السادس هي من تاريخ الطبري اسنادها فيه ضعف
وهذي رواية أخبرنا خالد بن مخلد ومحمد بن الصلت قالا: أخبرنا الربيع بن المنذر عن أبيه عن بن الحنفية قال: دخل علينا بن ملجم الحمام وأنا وحسن وحسين جلوس في الحمام، فلما دخل كأنهما اشمأزا منه وقالا: ما أجرأك تدخل علينا! قال فقلت لهما: دعاه عنكما فلعمري ما يريد بكما أحشم من هذا. فلما كان يوم أتي به أسيرا قال: بن الحنفية: ما أنا اليوم بأعرف به مني يوم دخل علينا الحمام، فقال علي: إنه أسير فأحسنوا نزله وأكرموا مثواه فإن بقيت قتلت أو عفوت وإن مت فاقتلوه قتلي ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين
وهذي الرواية ليس فيها منع قطع الايدي والارجل وهي لا تعتدو اي تقتلون غير قاتلي .
هاك تاريخ الطبري قلب فيه يمكن تلقى شي يسعفك
http://library.islamweb.net/hadith/...artno=0&hflag=&pid=157311&bk_no=334&startno=4
حجي ركز وبلاش تدليس، لأنك صراحة صرت مصخرة!
حدود الله ما بها من بشاعة، بل البشاعة هو تفسيرك انت وبغداديك المسردب للنصوص. انت ما تفهم عربي ابداً. بالمناسبة انت حاولت تصليح استخدام التاة المدورة فاستخدمت الطويلة بغير موقعها والحين تبي تطلعني مرتد وأطعن في الحدود، لكن هذا التدليس لا ينفعك!
المثلة في الحي ابشع من المثلة بالميت والمثله تعني الأثنان، فلا تأول وتفسر على كيفك. نعم القصة التي انت جئت بها عن طريقة قتل عبد الرحمن بن ملجم كانت بشعة وقذرة ويبرا منها الأسلام. وانها رواية مكذوبة. اما انتم القاعديون، فتأتون بقصص بشعة لتبرروا جرائمكم وهذه القصص اما تكون رواية ضعيفة او غير موجودة في صحاح المسلمين.
صديق اسمع كلام وبعدين انت يسوي كلام!!! لا تحاول التأويل على جهل بنصوص القرآن. تفسير الآية الكريمة
( أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض )
هل تعرف استخدام "أو" ؟ هي حرف عطف يفيد التخيير. أي للأختيار بين ما سبقها وما لحقها وليس للجمع بين الخيارين. فهمت ما قلت ولا تحتاج مترجم هندي عشان يفهمك؟
روايتك تقول بأن الجماعة شالوا "أو" وعملوا كل العقوبات في ابن ملجم! وهذا ما لا يقتنع به حتى الأطفال، فقط فروخ البغدادي الذين يريدون تبرير جرائمهم بحق المسلمين. تفضل:
اقتباس :
11835 - حدثنا بشر قال : حدثنا يزيد قال : حدثنا سعيد ، عن قتادة : أنه كان يقول في قوله : " إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله " إلى قوله : " أو ينفوا من الأرض " ، حدود أربعة أنزلها الله . فأما من أصاب الدم والمال جميعا ، صلب . وأما من أصاب الدم وكف عن المال ، قتل . ومن أصاب المال وكف عن الدم ، قطع . ومن لم يصب شيئا من هذا ، نفي . 11836 - حدثنا محمد بن الحسين قال: حدثنا أحمد بن مفضل قال: حدثنا أسباط ، عن السدي قال: نهى الله نبيه عليه السلام عن أن يسمل أعين العرنيين الذين أغاروا على لقاحه ، وأمره أن يقيم فيهم الحدود كما أنزلها الله عليه . فنظر إلى من أخذ المال ولم يقتل ، فقطع يده ورجله من خلاف ، يده اليمنى ورجله اليسرى . ونظر إلى من قتل ولم يأخذ مالا فقتله . ونظر إلى من أخذ المال وقتل ، فصلبه . وكذلك ينبغي لكل من أخاف طريق المسلمين وقطع أن يصنع به إن أخذ وقد أخذ مالا قطعت يده بأخذه المال ، ورجله بإخافة الطريق . وإن قتل ولم يأخذ مالا قتل ، وإن قتل وأخذ المال ، صلب
انتهى ..