عبثية حمساوية لحلب الضروع الخليجية!

سفاري

عضو بلاتيني
هل رأية الخارطة كيف تريد ضم غزة مع الضفه؟؟ ماذا تفعل بالمستوطنات الأسرائيلية ؟؟
اذا تحققت الرغبة الصادقة والنوايا الحسنة بين طرفي النزاع بهدف التوصل الى حل للمشكلة يُمكِّن من العيش الكريم ، وبدأت المفاوضات على هذا الأساس ، فكل عائق بالامكان ازالته بما في ذلك المستوطنات ، وقد حصل مثل ذلك بين مصر واسرائيل .
كلامي عن الرابعة والخامس وجوابك يدل على أنك لست صاخب مبادء ومتمسك فيها.
كيف ذلك ؟!

أنا أتحدث عن عرقيتين مختلفتين في كل شئ ، وتتواجدان على رقعة جغرافية واحدة مما يجعل الاحتكاك والاقتتال يحدث بينهما من فترة الى اخرى ، وحتى يُقضى على هذا التناحر لا بد من ايجاد حل بتقسيم الأرض بينهما بانفصال مستقل .
وأنت تتكلم ( مقارناً ) بين ما الواقع الفلسطيني - الاسرائيلي ، ومناطق سكنية ضمن دولة قائمة بكامل كيانة ومكونات وسكان هذه المناطق هم جزء من شعب هذه الدولة ونفس العرقية والديانة واللغة والثقافة والنشأة والتسلسل العائلي !؟
إن مقارنتكم غبية وبلهاء وتنم عن جهل محكم .

فهمنا من كلامك اليهود المحتلين واللذين يغتصبون الأراضي لابد التعايش معاهم والرضى بدولتين لأن لكل طائفة ومجموعة الحق بتحديد مصيرها
هذا يفهم من كلامك((سفاري
ولا شك أن الفلسطينيين كعرقية اجتماعية من حقهم تقرير المصير بحكم ذاتي أو دولة مستقلة ، ولن يتأتى ذلك إلا بنبذ العنف والدخول في مفاوضات سلمية مع الاسرائيليين يسندها ويدعمها جهود عربية وأُممية بمنهجية قويمة ونوايا صافية .))
نعم من الممكن التعايش مع اليهود بالاندماج اذا رغب الفلسطينيون ، أو بحكم ذاتي أو دولة مستقلة للفلسطينيين ، وتنتهي المشكلة اذا كان المراد تقرير المصير أما ان كان الهدف الاستثمار - وهو الذي يبدو واقعاً حقيقياً - فلن تُحل أي مشكلة يُعتمد على ديمومتها كمصدر استثماري مربح للجهة التي تتولى شؤونها وتمارس تعقيدها بشتى الطرق والأساليب لأن الجهة المستثمرة لا يهمها الدماء والدموع والمآسي والفواجع التي تحصل للمستضعفين الواقعين تحت سيطرتها ، همها الوحيد أن تستمر البورصة نشطة وتدر أرباحاً عالية لا ينافسها أي مرفق استثماري أخر .
سئلناك عن القبائل عرق أجتماعي أذا أجتمعو على طلب دولة لهم في الكويت والأستقلان هل تأيد طلب هذا العرق الأجتماعي.

لكي أعرف أنت ثابت على كلامك ومبادئك فقط. أو تتعنصر وتتناقض.
صاحب المبادء لا يتغير في كل مكان وزمان ثابت مع من يكون.
القبائل في الكويت ليست عرقية بل هي شريحة وطنية لها نفس اللغة والدين والثقافة والانتماء الوطني - الظاهر أنت صغير أو ضحل الفهم حيث لا تعرف الفرق بين القبلية والعرقية ! - العرقية تعني الاختلاف الكلي في الدم ( أصل النشأة ) واللسان والثقافة والديانة ( بعض العرقيات ) كالأكراد مع الدول التي يتواجدون فيها كـ( تركيا ، العراق ، سوريا ، ايران ..الخ ) وكالفلسطينيين في اسرائيل ، وكالطوارق في دول شمال أفريقيا .. هذا كمثل ؛ عساك تفهم الفرق بين العرقية والقبلية !


السؤال أذا أراد الأقباط في مصر دولة هل تأيدهم وهذا حق من حقوقهم بما أنهم طائفه ؟؟
أولاً : الأقباط هم أهل مصر الأصليين منذ أن خلقهم الله وأوجدهم على هذه البقعة الجغرافية ، ودخول المسلمين ( حقيقي التدين ) لمصر كان من أجل اعلاء كلمة الله وتبليغ الرسالة المحمدية وليس لإحتلال الأرض وانتزاع ملكيتها من أهلها اغتصاباً ، لكن المسلمين المتزمتين المشوهين للدين الذين ظهروا على السطح من بعد قلبوا الأصل الى فرع والعكس صحيح ، ثم لم يكتفوا بذلك بل دأبوا على التنغيص والتضييق على الأقباط واستضعافهم واضطهادهم والاعتداء عليهم وعلى كنائسة بشتى الأساليب الاجرامية ، وما زالوا في ذلك المسلك الدنئ سادرين .
ثانياً : الأقباط متوزعون على جميع محافظات ومدن وقرى جمهورية مصر العربية أي أنهم مختلطون باندماج تام ومتغلغلون بتشابك وترابط عام ، ولا يختلفون عن بقية الشعب المصري إلا في الديانة وحسب ، أي أن اللغة والثقافة والنشأة واحدة بين الأقباط ( أهل مصر الأصليين ) والمسلمين ( الذين اعتنقوا الاسلام وهم من أصل قبطي ) أو الذين وفدوا مع ما يسمى ( الفتوحات الاسلامية ) واستقروا في مصر ، وبذلك القباط ( طائفة من الشعب المصري ) كما أن المسلمين - أيضاً - طائفة مصرية ، وليس بالامكان بل مستحل - ولم يفكر الاقباط في ذلك - أن يكون لهم دولة مستقلة ؛ أتمنى أن يكون الشرح واضحاً ويتحقق الفهم .
 

هزاع

عضو بلاتيني
اذا تحققت الرغبة الصادقة والنوايا الحسنة بين طرفي النزاع بهدف التوصل الى حل للمشكلة يُمكِّن من العيش الكريم ، وبدأت المفاوضات على هذا الأساس ، فكل عائق بالامكان ازالته بما في ذلك المستوطنات ، وقد حصل مثل ذلك بين مصر واسرائيل .

كيف ذلك ؟!

أنا أتحدث عن عرقيتين مختلفتين في كل شئ ، وتتواجدان على رقعة جغرافية واحدة مما يجعل الاحتكاك والاقتتال يحدث بينهما من فترة الى اخرى ، وحتى يُقضى على هذا التناحر لا بد من ايجاد حل بتقسيم الأرض بينهما بانفصال مستقل .
وأنت تتكلم ( مقارناً ) بين ما الواقع الفلسطيني - الاسرائيلي ، ومناطق سكنية ضمن دولة قائمة بكامل كيانة ومكونات وسكان هذه المناطق هم جزء من شعب هذه الدولة ونفس العرقية والديانة واللغة والثقافة والنشأة والتسلسل العائلي !؟
إن مقارنتكم غبية وبلهاء وتنم عن جهل محكم .


نعم من الممكن التعايش مع اليهود بالاندماج اذا رغب الفلسطينيون ، أو بحكم ذاتي أو دولة مستقلة للفلسطينيين ، وتنتهي المشكلة اذا كان المراد تقرير المصير أما ان كان الهدف الاستثمار - وهو الذي يبدو واقعاً حقيقياً - فلن تُحل أي مشكلة يُعتمد على ديمومتها كمصدر استثماري مربح للجهة التي تتولى شؤونها وتمارس تعقيدها بشتى الطرق والأساليب لأن الجهة المستثمرة لا يهمها الدماء والدموع والمآسي والفواجع التي تحصل للمستضعفين الواقعين تحت سيطرتها ، همها الوحيد أن تستمر البورصة نشطة وتدر أرباحاً عالية لا ينافسها أي مرفق استثماري أخر .

القبائل في الكويت ليست عرقية بل هي شريحة وطنية لها نفس اللغة والدين والثقافة والانتماء الوطني - الظاهر أنت صغير أو ضحل الفهم حيث لا تعرف الفرق بين القبلية والعرقية ! - العرقية تعني الاختلاف الكلي في الدم ( أصل النشأة ) واللسان والثقافة والديانة ( بعض العرقيات ) كالأكراد مع الدول التي يتواجدون فيها كـ( تركيا ، العراق ، سوريا ، ايران ..الخ ) وكالفلسطينيين في اسرائيل ، وكالطوارق في دول شمال أفريقيا .. هذا كمثل ؛ عساك تفهم الفرق بين العرقية والقبلية !



أولاً : الأقباط هم أهل مصر الأصليين منذ أن خلقهم الله وأوجدهم على هذه البقعة الجغرافية ، ودخول المسلمين ( حقيقي التدين ) لمصر كان من أجل اعلاء كلمة الله وتبليغ الرسالة المحمدية وليس لإحتلال الأرض وانتزاع ملكيتها من أهلها اغتصاباً ، لكن المسلمين المتزمتين المشوهين للدين الذين ظهروا على السطح من بعد قلبوا الأصل الى فرع والعكس صحيح ، ثم لم يكتفوا بذلك بل دأبوا على التنغيص والتضييق على الأقباط واستضعافهم واضطهادهم والاعتداء عليهم وعلى كنائسة بشتى الأساليب الاجرامية ، وما زالوا في ذلك المسلك الدنئ سادرين .
ثانياً : الأقباط متوزعون على جميع محافظات ومدن وقرى جمهورية مصر العربية أي أنهم مختلطون باندماج تام ومتغلغلون بتشابك وترابط عام ، ولا يختلفون عن بقية الشعب المصري إلا في الديانة وحسب ، أي أن اللغة والثقافة والنشأة واحدة بين الأقباط ( أهل مصر الأصليين ) والمسلمين ( الذين اعتنقوا الاسلام وهم من أصل قبطي ) أو الذين وفدوا مع ما يسمى ( الفتوحات الاسلامية ) واستقروا في مصر ، وبذلك القباط ( طائفة من الشعب المصري ) كما أن المسلمين - أيضاً - طائفة مصرية ، وليس بالامكان بل مستحل - ولم يفكر الاقباط في ذلك - أن يكون لهم دولة مستقلة ؛ أتمنى أن يكون الشرح واضحاً ويتحقق الفهم .
ههههههههههههههههههههههه
ماعندك مبادء
وقعت بالفخ
تحدث عن الأقباط وتاريخك في مصر وتحدثت عن العرق اليهودي والفلسطيني
ومن قال لك أن اليهود هم سكان أصليين لهذي الأرض اليهود أصلهم من بدو الأردن وجدهم ابراهيم علية السلام من العراق وأسحاق من العراق ماعليه
قالوا يا موسى إن فيها قوما جبارين وإنا لن ندخلها حتى يخرجوا منها فإن يخرجوا منها فإنا داخلون قال رجلان من الذين يخافون أنعم الله عليهما ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين )

ماعلينا ندري لاعلم لافهم المهم
تتحدث عن العرق والتاريخ القبائل ليست عرق نعم
بس تعال الفرس عرق والتاريخ يشهد هم سكان الكويت مع اليهود وكانت تسمى البحرين
ولهم مزارع وتجارة فيها.
لوفرضنى أن العرق الفارسي بالكويت طقت براسهم أن يعملو لهم دولة وازيدك ردو للمجوسية بعد طبعن خلال سنه راح يعاقبون ويظلمون هل لهم الحق الأن بدولة مستقلة ؟؟؟

لا تقول الكويت كانت عربية من فجر التاريخ بعد.
 

سفاري

عضو بلاتيني
ماعندك مبادء
وقعت بالفخ
تحدث عن الأقباط وتاريخك في مصر وتحدثت عن العرق اليهودي والفلسطيني
ومن قال لك أن اليهود هم سكان أصليين لهذي الأرض اليهود أصلهم من بدو الأردن وجدهم ابراهيم علية السلام من العراق وأسحاق من العراق ماعليه
قالوا يا موسى إن فيها قوما جبارين وإنا لن ندخلها حتى يخرجوا منها فإن يخرجوا منها فإنا داخلون قال رجلان من الذين يخافون أنعم الله عليهما ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين )
الذي قال أن الأرض لبني اسرائيل ( اسحاق عليه السلام ) هو الله جل شأنه في كتابه الكريم القرآن الكريم .
وابراهيم عليه السلام أتى من العراق - هذا صحيح - لكنه لم يأت غازياً بل مهاجراً من دار الكفّار الى مصر حيث تزوج من جاريته هاجر ( أُم اسماعيل عليه السلام " أب العرب " ) حيث أشارت عليه بذلك زوجته سارة التي لم تكن قد أنجبت اسحاق ، ثم الى مكة حيث أنزل هاجر وابنها اسماعيل هناك ورحل مع زوجته سارة ( الزوجة الأولى - أُم اسحاق " ( أب الاسرائيليين ) الى أرض كنعان وأقام لفترة قصيرة في شكيم (نابلس) ثم أنتقل جنوباً إلى النقب في طريقه إلى مصر بعد حدوث المجاعة ؛ وللعلم فأن ابراهيم عليه السلام تزوج امرأة ثالثة اسمها ( قطورة ) أنجبت له ستة أبناء وهم : زمران، يقشان ، مدان ، مديان ، يشباق ، شوحا ( اقرأ قصة ) .
أما القوم الجبارين فليسوا عرباً ناهيك عن أن يكونا أصلاً وامتداداً للفلسطينيين ( العرب ) المعروفون الآن .
وفي شأن الكنعانيين :

" يرى شيخ الاسلام ابن تيميه بأن الكنعانيين هم سكان حران , و ان أول ملوكهم هم النمارده ( النماريد / جمع نمرود ) . و النمرود كما هو معروف هو ابن كنعان بن كوش بن سام بن نوح عليه السلام , و النماريد قوم عمالقه من العرب البائده وهم فجار و نماريد كما ينطبق عليهم الاسم نفسه .
هناك فرق بين الكنعانيين و بين الشعب (الفلستيني / الفلسطيني ) اليوم :
لقد ذكر المؤرخ العربي ابو جرير الطبري المتوفى عام 922 م الكنعانيين في تاريخه بانهم من العرب البائده و انهم يرجعون بانسابهم الى العمالقه . و قد اخذ عنه ابن خلدون و غيرهم .
فعندما سقطت الدوله الحيثيه اثر مهاجمة الاغريق وبعض الشعوب العراقيه لها من مختلف الجهات , استغل الملك الاشوري تجلات بلاسر الاول 1090 الى 1116 ق.م الفرصة و اجتاح جنوب سوريا , كما استولى على جزيرة ارواد لمده من الزمن , ولكن لم تكن مدة حكم الاشوريين طويله .
في هذه الاثناء جاء الفلستينيون/ الفلسطينيون من البحر ( وهم شعب اغريقي ) و اجتاحوا ساحل ارض كنعان , ثم دخلوا ارض كنعان و اسسوا عدة مدن لهم مثل اسدود و عسقلان حيث بدأ الفلستينيون بالذوبان بين الكنعانيين حتى اختفت كل اثارهم .

الخلاصه : الكنعانيين ليسوا هم الفلسطينيين , فالكنعانيين هم من العرب البائده , اما الفلسطينيون فهم من الاغريق جاؤوا الى ارض كنعان من البحر . " ( منقول )

ماعلينا ندري لاعلم لافهم المهم
تتحدث عن العرق والتاريخ القبائل ليست عرق نعم
بس تعال الفرس عرق والتاريخ يشهد هم سكان الكويت مع اليهود وكانت تسمى البحرين
ولهم مزارع وتجارة فيها.
لوفرضنى أن العرق الفارسي بالكويت طقت براسهم أن يعملو لهم دولة وازيدك ردو للمجوسية بعد طبعن خلال سنه راح يعاقبون ويظلمون هل لهم الحق الأن بدولة مستقلة ؟؟؟
بادئ ذي بدء ما دمت - أنت - مقتنعاً بأن ليس عندي مبادئ ولا علم ولا فهم فلماذا تتعب نفسك وتختلق تفريعات وتحويلات متعددة وتدخل في نقاش لا تستفيد منه ؟!
وفي شأن تفريعتك الجديدة الخاصة بالكويت والايرانيين ( الفرس ) فالكويت ( موقعاً جغرافياً ) لم تكن تحت حكم الفرس يوماً من الأيام ، بل كان يحكمها بن عريعر أمير بني خالد ، والنشأة ( قيام دولة الكويت ) كانت عند ( حصن بن عريعر ) ويسمى ( الكوت ) و اليك المعلومة التالي عن البحرين :

" تعني كلمة البحرين المنطقة الشرقية من جزيرة العرب ، و تشمل ما يعرف اليوم جزءاً من الكويت ، المنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية ، البحرين ، قطر، وقسماً من دولة الإمارات العربية المتحدة.
يعود تاريخ مملكة البحرين إلى أكثر من 5000 عام عندما كانت مركزحضارة دلمون، التي كانت مسيطرة على الخطوط التجارية بين الحضارة السومرية وحضارة وادي الإندوس (السند).
في القرن الميلادي الأول، كانت البحرين تسمى "تايلوس" من قبلالإغريق حينما قدم نيرخوس لاكتشافها، تنفيذًا لأمر الإسكندر الأكبر. وكانت تايلوس مركز تجارة الؤلؤ. في حين سميت جزيرة البحرين باسم "تايلوس"، سميت جزيرة المحرق باسم "أرادوس". الجدير بالذكر أن مدينةعراد الواقعة في محافظة المحرق الآن أخذ اسمها من ذلك المسمى.
ولى النبي محمد ( صلى الله عليه وسلم ) عليها العلاء الحضرمي في 629 م (العام السابع للهجرة) وبعثه برسالة سلمها إلى حاكمها المنذر بن ساوى التميمي .
وفي الفتنة الثانية التي تلت موتالخليفة الأموي يزيد بن معاوية ، احتلت طائفة النجدات من الخوارج بلاد البحرين ثم استعادها الأمويون زمن عبد الملك بن مروان."(منقول)
لاحظ أن المنذر عربي ويحكم البحرين في الوقت الذي كان الفرس ( ايران ) يحكمهم ( كسرى ) وقد أرسل الرسول صلى الله عليه وسلم رسالة الى ( كسرى ) وهذا دليل قاطع على أن الفرس لم يحكموا البحرين ( حكماً ملكياً ) أما المرور بها في الغزوات فقد يكون حصل فقد وصل الفرس الى عُمان .
 

هزاع

عضو بلاتيني
الذي قال أن الأرض لبني اسرائيل ( اسحاق عليه السلام ) هو الله جل شأنه في كتابه الكريم القرآن الكريم .
وابراهيم عليه السلام أتى من العراق - هذا صحيح - لكنه لم يأت غازياً بل مهاجراً من دار الكفّار الى مصر حيث تزوج من جاريته هاجر ( أُم اسماعيل عليه السلام " أب العرب " ) حيث أشارت عليه بذلك زوجته سارة التي لم تكن قد أنجبت اسحاق ، ثم الى مكة حيث أنزل هاجر وابنها اسماعيل هناك ورحل مع زوجته سارة ( الزوجة الأولى - أُم اسحاق " ( أب الاسرائيليين ) الى أرض كنعان وأقام لفترة قصيرة في شكيم (نابلس) ثم أنتقل جنوباً إلى النقب في طريقه إلى مصر بعد حدوث المجاعة ؛ وللعلم فأن ابراهيم عليه السلام تزوج امرأة ثالثة اسمها ( قطورة ) أنجبت له ستة أبناء وهم : زمران، يقشان ، مدان ، مديان ، يشباق ، شوحا ( اقرأ قصة ) .
أما القوم الجبارين فليسوا عرباً ناهيك عن أن يكونا أصلاً وامتداداً للفلسطينيين ( العرب ) المعروفون الآن .
وفي شأن الكنعانيين :

" يرى شيخ الاسلام ابن تيميه بأن الكنعانيين هم سكان حران , و ان أول ملوكهم هم النمارده ( النماريد / جمع نمرود ) . و النمرود كما هو معروف هو ابن كنعان بن كوش بن سام بن نوح عليه السلام , و النماريد قوم عمالقه من العرب البائده وهم فجار و نماريد كما ينطبق عليهم الاسم نفسه .
هناك فرق بين الكنعانيين و بين الشعب (الفلستيني / الفلسطيني ) اليوم :
لقد ذكر المؤرخ العربي ابو جرير الطبري المتوفى عام 922 م الكنعانيين في تاريخه بانهم من العرب البائده و انهم يرجعون بانسابهم الى العمالقه . و قد اخذ عنه ابن خلدون و غيرهم .
فعندما سقطت الدوله الحيثيه اثر مهاجمة الاغريق وبعض الشعوب العراقيه لها من مختلف الجهات , استغل الملك الاشوري تجلات بلاسر الاول 1090 الى 1116 ق.م الفرصة و اجتاح جنوب سوريا , كما استولى على جزيرة ارواد لمده من الزمن , ولكن لم تكن مدة حكم الاشوريين طويله .
في هذه الاثناء جاء الفلستينيون/ الفلسطينيون من البحر ( وهم شعب اغريقي ) و اجتاحوا ساحل ارض كنعان , ثم دخلوا ارض كنعان و اسسوا عدة مدن لهم مثل اسدود و عسقلان حيث بدأ الفلستينيون بالذوبان بين الكنعانيين حتى اختفت كل اثارهم .

الخلاصه : الكنعانيين ليسوا هم الفلسطينيين , فالكنعانيين هم من العرب البائده , اما الفلسطينيون فهم من الاغريق جاؤوا الى ارض كنعان من البحر . " ( منقول )


بادئ ذي بدء ما دمت - أنت - مقتنعاً بأن ليس عندي مبادئ ولا علم ولا فهم فلماذا تتعب نفسك وتختلق تفريعات وتحويلات متعددة وتدخل في نقاش لا تستفيد منه ؟!
وفي شأن تفريعتك الجديدة الخاصة بالكويت والايرانيين ( الفرس ) فالكويت ( موقعاً جغرافياً ) لم تكن تحت حكم الفرس يوماً من الأيام ، بل كان يحكمها بن عريعر أمير بني خالد ، والنشأة ( قيام دولة الكويت ) كانت عند ( حصن بن عريعر ) ويسمى ( الكوت ) و اليك المعلومة التالي عن البحرين :

" تعني كلمة البحرين المنطقة الشرقية من جزيرة العرب ، و تشمل ما يعرف اليوم جزءاً من الكويت ، المنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية ، البحرين ، قطر، وقسماً من دولة الإمارات العربية المتحدة.
يعود تاريخ مملكة البحرين إلى أكثر من 5000 عام عندما كانت مركزحضارة دلمون، التي كانت مسيطرة على الخطوط التجارية بين الحضارة السومرية وحضارة وادي الإندوس (السند).
في القرن الميلادي الأول، كانت البحرين تسمى "تايلوس" من قبلالإغريق حينما قدم نيرخوس لاكتشافها، تنفيذًا لأمر الإسكندر الأكبر. وكانت تايلوس مركز تجارة الؤلؤ. في حين سميت جزيرة البحرين باسم "تايلوس"، سميت جزيرة المحرق باسم "أرادوس". الجدير بالذكر أن مدينةعراد الواقعة في محافظة المحرق الآن أخذ اسمها من ذلك المسمى.
ولى النبي محمد ( صلى الله عليه وسلم ) عليها العلاء الحضرمي في 629 م (العام السابع للهجرة) وبعثه برسالة سلمها إلى حاكمها المنذر بن ساوى التميمي .
وفي الفتنة الثانية التي تلت موتالخليفة الأموي يزيد بن معاوية ، احتلت طائفة النجدات من الخوارج بلاد البحرين ثم استعادها الأمويون زمن عبد الملك بن مروان."(منقول)
لاحظ أن المنذر عربي ويحكم البحرين في الوقت الذي كان الفرس ( ايران ) يحكمهم ( كسرى ) وقد أرسل الرسول صلى الله عليه وسلم رسالة الى ( كسرى ) وهذا دليل قاطع على أن الفرس لم يحكموا البحرين ( حكماً ملكياً ) أما المرور بها في الغزوات فقد يكون حصل فقد وصل الفرس الى عُمان .
ماعندك مبادء
وتناقض عجيب
لم تحدد حق اليهود في فلسطين هل هو من القرأن او التاريخ اختار شي واحد
بعدين لو اكملت لوجدت انهم قاتلو العماليق وطردوهم من ارضهم
الأمر الثاني مايذكر العهد القديم ان ابراهيم عليه الصلاة والسلام تزوج اربع غير صحيح
ولا يوجد خبر صحيح غير سارة وهاجر
ويعقوب عليه السلام وأبنائه كانو بدو لم يعيشو بالمنازل إلى بعد هجرتهم لمصر ف سيناء عاش ابناء يعقوب مسلمين موحدين لله
وبين موسى عليه السلام ويعقوب الف سنه كان عمر الواحد يتجاوز المءتين والثلاث مئة سنه

واليهود أسم بعد داود عليه السلام عندما انقسمة الدولة إلى دولة يهدا وأسرائيل

ماعلينا المهم حدد حقهم هل بالقرأن لنأتيك من القرأن من صاحب الحق أو التاريخ لنقول لك من هو صاحب الحق

للمعلومة حتى لا أنسى الأقباط هي نسبة لمنطقة قطب في مصر وليس يعني بها المسيحيين لكن كانت هذي المنطقة عاصمة النصرانية فسمو بالأقباط.

نجي للكويت اشوف بموضوع الكويت مافريت التاريخ وقفت على ثلاث مئة سنه فقط

بالله عليك أنت شايف العجم يسرحون بالغنم في صحراء جزيرة العرب ؟؟
العجم حتى مساكنهم قريبة من البحر لحد اليوم وهذا عملهم بالبحر وكانو سكان من طقت البحرين من جنوب البصرة لغاية ساحل عمان وكان معهم من جنوب البصره لغايت الأحساء كانو اليهود وقصة الأخدود قريبه منهم

ومن بعد الأحساء لسواحل عمان نصارة كانو.

ماعلينه لا يمكن تزييف التاريخ العجم هم السكان في هذي المنطقة مع بعض القبائل العربية
هل لهم حق في تقرير المصير ؟؟

أنصحك بمراجعة كتاب معتقداة الشعوب
 
أعلى