هل كان علي ابن أبي طالب يعلم بكفر ونفاق الخلفاء الثلاثة..؟ حوار مع العضو "الكويت أولا وأخيرا"

سـلطان

عضو مميز
.

قال المجلسي:
قال حذيفة: هم والله أبوبكر، وعمر، وعثمان وطلحة، وعبدالرحمن بن عوف، وسعد بن أبى وقاص، وأبوعبيدة بن الجراح ومعاوية بن أبي سفيان، وعمرو بن العاص، هؤلاء من قريش، وأما الخمسة الاخر فأبو موسى الاشعرى والمغيرة بن شعبة الثقفي، وأوس بن الحدثان البصري، وأبوهريرة، وأبوطلحة الانصاري.
.
.

هذا المجوسي (عفوا المجلسي)، هو واحد من أكبر رؤوس دينهم ممن يأخذ الرافضة عنهم عقائدهم.. لنرى كيف جعل الله هذا المجوسي حامل أسفار حمار لا يفهم ما يحمله على ظهره..

أيها المجوسي المعمم..

قال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ..)
وقال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ..)
وقال تعالى: (أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ..)

أي أن الله في هذه الآيات أمر رسوله بنبذ المنافقين وعدم التقرب إليهم إلا بدعوتهم إلى اتباع دين الله..

وطبقا لروايتك هذه.. فإن رسول الله كان أول من علم بأن أبي بكر وعمر وعثمان منافقون يتربصون بالإسلام وأهله، وأن ليس ورائهم إلا الكفر والشر، وأن الله سيميتهم على نفاقهم وكفرهم..

ومع علم رسول الله بهذه الحقيقة.. وبأن الله أمره بالإعراض عن المنافقين ومنهم أبي بكر وعمر وعثمان.. فإنه قد فعل على النقيض مما أمره الله به، فقد أحاط نفسه بهؤلاء الثلاثة، واتخذ منهم بطانة له، وأمنهم على دين الإسلام، وجعل منهم نوابا له وقادة لجيوشه، بل ووصل به الأمر إلى أن يتزوج من نسائهم أيضا.. وقد مات في بيت إحداهن وهي عائشة..

هنا..

يقول المنطق والعقل، بأنك بالضرورة على واحد من اثنين لا ثالث لهما..

ــ إما أنك تعتقد بأن هذه الرواية صحيحة..
والتي أثبتت بأن رسول الله قد تعمد مخالفة ما أمره الله به، وهنا، تكون قد حكمت عليه بزوال شرف النبوة عنه، إذ أن من شروط النبوة هو أن يطيع النبي ما يأمره به الله طاعة لا اعتراض فيها..

ــ أو أنك موقن في قرارة نفسك بأن هذه الرواية كاذبة ومن تأليف اليهود..
ولكن شدة كفرك كان جعلك تحارب الله ودينه ورسوله حتى بالروايات التي تعلم بأنها كاذبة..


فسبحان الذي مسخ أدمغة أعدائه وأعداء دينه أدمغة دجاج لا تميز بين الحق والباطل..


.
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
قال حذيفة : ثم انحدرنا من العقبة ، وقد طلع الفجر فنزل رسول الله صلى الله عليه آله فتوضأ وانتظر أصحابه حتى انحدروا من العقبة واجتمعوا ، فرأيت القوم بأجمعهم وقد دخلوا مع الناس وصلوا خلف رسول الله (ص) ، فلما انصرف من صلاته التفت فنظر إلى أبي بكر وعمر وأبي عبيدة يتناجون فأمر مناديا فنادى في الناس لا تجتمع ثلاثة نفر من الناس يتناجون فيما بينهم بسر ، وارتحل رسول الله بالناس من منزل العقبة.

فلما نزل المنزل الاخر رأى سالم مولى حذيفة أبابكر وعمر وأبا عبيدة يسار بعضهم بعضا ، فوقف عليهم ، وقال أليس قد أمر رسول الله أن لا تجتمع ثلاثة نفر من الناس على سر واحد ، والله لتخبرونى فيما أنتم ، وإلا أتيت رسول الله حتى اخبره بذلك منكم ، فقال أبوبكر : يا سالم عليك عهد الله وميثاقه لئن خبرناك بالذي نحن فيه وبما اجتمعنا له ، إن أحببت أن تدخل معنا فيه دخلت وكنت رجلا منا ، وإن كرهت ذلك كتمته علينا ، فقال سالم : لكم ذلك وأعطاهم بذلك عهده وميثاقه ، وكان سالم شديد البغص والعداوة لعلي بن أبي طالب وقد عرفوا ذلك منه.

فقالوا له إنا قد اجتمعنا على أن نتحالف ونتعاقد على أن لا نطيع محمدا فيما فرض علينا من ولاية علي بن أبي طالب بعده فقال لهم سالم : عليكم عهد الله وميثاقه إن في هذا الامر كنتم تخوضون وتتناجون؟ قالوا أجل علينا عهد الله وميثاقه أنا إنما كنا في هذا الامر بعينه لا في شئ سواه ، قال سالم : وأنا والله أول من يعاقدكم على هذا الامر ، ولا يخالفكم عليه ، إنه والله ما طلعت الشمس على أهل بيت أبغض إلى من بني هاشم ولا في بني هاشم أبغض إلى ولا أمقت من علي بن أبي طالب فاصنعوا في
هذا الامر ما بدا لكم فاني واحد منكم ، فتعاقدوا من وقتهم على هذا الامر ثم تفرقوا.

فلما أراد رسول الله المسير أتوه فقال لهم : فيما كنتم تتناجون في يومكم هذا وقد نهيتكم من النجوى؟ فقالوا : يا رسول الله ما التقينا غير وقتنا هذا ، فنظر إليهم النبى مليا ثم قال لهم : « أنتم أعلم أم الله ، ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله وما الله بغافل عما تعملون »[١].

ثم سار حتى دخل المدينة واجتمع القوم جميعا وكتبوا صحيفة بينهم على ذكر ما تعاهدوا عليه في هذا الامر ، وكان أول ما في الصحيفة النكث لولاية علي بن أبي طالب وأن الامر إلى أبي بكر وعمر وأبي عبيدة وسالم معهم ، ليس بخارج منهم ، وشهد بذلك أربعة وثلاثون رجلا : هؤلاء أصحاب العقبة وعشرون رجلا آخر ، واستودعوا الصحيفة أبا عبيدة بن الجراح وجعلوه أمينهم عليها.
هذه الرواية تطرقت إلى نقض و لاية علي عليه السلام

فوقعة العقبة في السنة التاسعة من الهجرة

و تنصيب الولاية المزعومه ((( التي كانت في غدير خم )))) في السنة العاشرة يعني بعد حادثة العقبة بسنه

ما تقولي كيف يتعاهدون على شيء لم يعلموه
 

سـلطان

عضو مميز
.

هذا المجوسي (عفوا المجلسي)، هو واحد من أكبر رؤوس دينهم ممن يأخذ الرافضة عنهم عقائدهم.. لنرى كيف جعل الله هذا المجوسي حامل أسفار حمار لا يفهم ما يحمله على ظهره..

قال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ..)
وقال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ..)
وقال تعالى: (أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ..)

أي أن الله في هذه الآيات أمر رسوله بنبذ المنافقين وعدم التقرب إليهم إلا بدعوتهم إلى اتباع دين الله..

ومع علم رسول الله بهذا الأمر الإلهي بالإعراض عن المنافقين ومنهم أبي بكر وعمر وعثمان.. فإنه قد فعل على النقيض مما أمره الله به، فقد أحاط نفسه بهؤلاء الثلاثة، واتخذ منهم بطانة له، وأمنهم على دين الإسلام، وجعل منهم نوابا له وقادة لجيوشه، بل ووصل به الأمر إلى أن يتزوج من نسائهم أيضا.. وقد مات في بيت إحداهن وهي عائشة..

وحيث أن المجلسي قد حكم بأن رسول الله كان أول من علم بأن أبي بكر وعمر وعثمان منافقون يتربصون بالإسلام وأهله، وأن ليس ورائهم إلا الكفر والشر، وأن الله سيميتهم على نفاقهم وكفرهم..

فإنه يكون قد اتهم رسول الله بأنه قد تعمد مخالفة ما أمره الله به، فيكون بذلك قد أزال عنه شرف النبوة، إذ أن من شروط النبوة هو أن يطيع النبي كل ما يأمره به الله طاعة لا اعتراض فيها وينفذ الأمر الإلهي دون تردد..


فتأمل كيف أن الله القادر على كل شيء أبى إلا أن يجعل الكافر يعلن عن كفره بنفسه حتى لو تخفى بألف رداء..


.
 
كتبكم باطلة عندنا ، فاحتجاجك بها مردود من أساسه ، وأما الروايات التي تنقلها من كتبنا التي في الصحابة رضي الله عنهم فهي باطلة ، لأنها بلا أسانيد ، وليس كل ما في الكتب صحيح ، ففيها الصحيح والضعيف والموضوع المكذوب .
كلامك صحيح أخ عبدالله, فلايجوز الإحتجاج بكتبنا عليكم , ولكن ألم تقرأ طلب صاحب الموضوع؟ هو يريد من كتبنا لا من كتبه, فماذا أفعل ؟؟؟

أما ماذكرته من كتبك والتي تقول بأنها باطلة, فياليتك أخي عبدالله تقل لي :

هل ماهو موجود بصحيح مسلم بأن الإمام علي عليه السلام يرى أبا بكر ( كاذبا , اثما , غادرا , خانا ) , وكذلك يرى عمر , فهل هو غير صحيح وموضوع ؟؟؟؟

وهل المعادلة التي ذكرتها بصفات المنافق الخالص في الردود السابقة أيضا باطلة ؟؟؟

رأيك يهمني ,,
 
المنافقون الذين أرادوا قتل رسول الله (ص) في العقبة والذي أعطى أسماءهم وعرفهم لحذيفة بن اليمان , ماذا فعل بهم ياسلطان؟؟؟؟

هل قتلهم رسول الله؟؟؟

هل طردهم رسول الله ؟؟؟؟

هل فضحهم رسول الله ؟؟؟؟

كلا , لم يفعل ذلك,,,

إذن ياسلطان, هل تقول بأن رسول الله لم يطبق أمر الله وخالفه والعياذ بالله؟؟؟

لا ياسلطان,, لم يخالف رسول الله أمر الله,, أتدري لماذا؟؟

لأنه فهمه للأيات ليس كفهمك ياسلطان! أأنت أعلم بأحكام الله من رسول الله ؟؟؟؟
 
أما قولك ياسلطان بأن كيف يتخذ النبي الأكرم هؤلاء بطانة له , فإعقل وإفهم القادم ,,

قال صلى الله عليه و اله وسلم :

ما بعث الله من نبي و لا استخلف من خليفة إلا كانت له بطانتان : بطانة تأمره بالمعروف و تحضه عليه و بطانة تأمره بالشر و تحضه فالمعصوم من عصمه الله

ولنرى الأن من أي بطانة كان عمر بن الخطاب ,,

إبن حنبل

حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عفان ثنا أبو عوانة عن سليمان الأعمش عن شقيق عن سلمان بن ربيعة قال سمعت عمر رضي الله عنه يقول : قسم رسول الله صلى الله عليه و سلم قسمة فقلت يا رسول الله لغير هؤلاء أحق منهم أهل الصفة قال فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم إنكم تخيروني بين أن تسألوني بالفحش وبين أن تبخلوني ولست بباخل

تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم رجاله ثقات رجال الشيخين غير سليمان بن ربيعة فمن رجال مسلم


 

سـلطان

عضو مميز
.

[/quote]
بحار الانوار ج28 ص99

فقال حذيفة: فدعاني رسول الله ودعا عمار بن ياسر وأمره أن يسوقها وأنا أقودها، حتى إذا صرنا رأس العقبة، ثار القوم من ورائنا، ودحرجوا الدباب بين قوائم الناقة..
.
.

هذا العضو كذاب ومدلس.. ولا عجب في ذلك إذا عرفنا بأن الكذب والتزوير والخداع هي أركان دينه الذي بناه لهم نبيهم اليهودي "عبدالله ابن سبأ"..

الدليل على أن هذا العضو كذاب ومدلس..


طلبنا منه أن يأتينا برواية صحيحة وموثوقة من كتب كبرء دينه تثبت بأن رسول الله قال بأن أبي بكر وعمر وعثمان منافقون.. ففشل في أن يأتي بهذه الرواية ثم فر هاربا لا يلوي على شيء..

وبعد يومين، جائنا بالرواية أعلاه والتي نقلها عن سيده المجوسي (عفوا المجلسي)، ادعى بأن رسول الله قال فيها بأن أبي بكر وعمر وعثمان منافقون..

ومن التحقيق في روايته.. ثبت بأن ما أتانا به لم يكن رواية عن رسول الله، بل حكاية مجهولة المصدر والإسناد، حبكها سحرة دينه ووضعوا على لسان رسول الله ما لم يقله..


فليتكلم العضو وليثبت لكم بالدليل خلاف هذه الحقيقة، ليثبت بأن سيده المجوسي صادق وليس كذاب إبن كذاب..


.
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
أما قولك ياسلطان بأن كيف يتخذ النبي الأكرم هؤلاء بطانة له , فإعقل وإفهم القادم ,,

قال صلى الله عليه و اله وسلم :

ما بعث الله من نبي و لا استخلف من خليفة إلا كانت له بطانتان : بطانة تأمره بالمعروف و تحضه عليه و بطانة تأمره بالشر و تحضه فالمعصوم من عصمه الله

ولنرى الأن من أي بطانة كان عمر بن الخطاب ,,

إبن حنبل

حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عفان ثنا أبو عوانة عن سليمان الأعمش عن شقيق عن سلمان بن ربيعة قال سمعت عمر رضي الله عنه يقول : قسم رسول الله صلى الله عليه و سلم قسمة فقلت يا رسول الله لغير هؤلاء أحق منهم أهل الصفة قال فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم إنكم تخيروني بين أن تسألوني بالفحش وبين أن تبخلوني ولست بباخل

تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم رجاله ثقات رجال الشيخين غير سليمان بن ربيعة فمن رجال مسلم

الحمد لله لم يسأل عمر لنفسه بل سأل لإخوانه رضى الله عنهم جميعاً

ليش ما تقول عمر رضى الله خفيت عليه الحكمة فسأل عن الأولويه و هذا ما يدور في كل خاطر منصف بل هذا موجود في خاطر النبى عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم و آله (((( وغيره أحب إلي منه ))))




الحديث: 4030 - [ 46 ] ( متفق عليه )وعن سعد بن أبي وقاص قال : أعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم رهطا وأنا جالس فترك رسول الله صلى الله عليه وسلم منهم رجلا وهو أعجبهم إلي فقمت فقلت : ما لك عن فلان ؟ والله إني لأراه مؤمنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أو مسلما " ذكر سعد ثلاثا وأجابه بمثل ذلك ثم قال : " إني لأعطي الرجل وغيره أحب إلي منه خشية أن يكب في النار على وجهه " . متفق
 
بسم الله الرحمن الرحيم

{يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِم قُلِ اسْتَهْزِؤُواْ إِنَّ اللّهَ مُخْرِجٌ مَّا تَحْذَرُونَ} (64) سورة التوبة


صحيح البخاري - (ج 13 / ص 78)

3859 -حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَسِيرُ فِي بَعْضِ أَسْفَارِهِ وَعُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ يَسِيرُ مَعَهُ لَيْلًا فَسَأَلَهُ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ عَنْ شَيْءٍ فَلَمْ يُجِبْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ سَأَلَهُ فَلَمْ يُجِبْهُ ثُمَّ سَأَلَهُ فَلَمْ يُجِبْهُ وَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ يَا عُمَرُ نَزَرْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ كُلُّ ذَلِكَ لَا يُجِيبُكَ قَالَ عُمَرُ فَحَرَّكْتُ بَعِيرِي ثُمَّ تَقَدَّمْتُ أَمَامَ الْمُسْلِمِينَ وَخَشِيتُ أَنْ يَنْزِلَ فِيَّ قُرْآنٌ فَمَا نَشِبْتُ أَنْ سَمِعْتُ صَارِخًا يَصْرُخُ بِي قَالَ فَقُلْتُ لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ يَكُونَ نَزَلَ فِيَّ قُرْآنٌ وَجِئْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ فَقَالَ لَقَدْ أُنْزِلَتْ عَلَيَّ اللَّيْلَةَ سُورَةٌ لَهِيَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ ثُمَّ قَرَأَ{ إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا }.
 
أبو بكر وعمر يغتابا سلمان !!!

تفسير إبن كثير

قال عبد بن حُميد في مسنده: حدثنا إبراهيم بن الأشعث، حدثنا الفُضيل بن عياض، عن سليمان، عن أبي سفيان -وهو طلحة بن نافع-عن جابر قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فهاجت ريح منتنة (9) ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن نفرًا من المنافقين اغتابوا ناسا من المسلمين، فلذلك بعثت هذه الريح" وربما قال: "فلذلك هاجت هذه الريح" (10) .
وقال السدي في قوله: { أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا } : زعم أن سلمان الفارسي كان مع رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في سفر يخدمهما ويخف لهما، وينال من طعامهما، وأن سلمان لما سار الناس ذات يوم وبقي سلمان نائما، لم يسر معهم، فجعل صاحباه يكلمانه فلم يجداه، فضربا الخِباء فقالا ما يريد سليمان -أو: هذا العبد-شيئا غير هذا: أن يجيء إلى طعام مقدور، وخباء مضروب! فلما جاء سلمان أرسلاه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يطلب لهما إداما، فانطلق فأتى رسول الله [صلى الله عليه وسلم] (1) ومعه قَدَح له، فقال: يا رسول الله، بعثني أصحابي لِتؤدِمَهم إن كان عندك؟ قال: "ما يصنع أصحابك بالأدْم؟ قد ائتدموا". فرجع سلمان يخبرهما بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم، فانطلقا حتى أتيا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالا لا والذي بعثك بالحق، ما أصبنا طعاما منذ نزلنا. قال: "إنكما قد ائتدمتما بسلمان بقولكما".
قال: ونزلت: { أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا }
، إنه كان نائما


وروى الحافظ الضياء المقدسي في كتابه "المختارة" من طريق حَبَّان بن هلال، عن حماد بن سلمة، عن ثابت، عن أنس بن مالك قال: كانت العرب تخدم بعضها بعضا في الأسفار، وكان مع أبي بكر وعمر ما رجل يخدمهما، فناما فاستيقظا ولم يهيئ لهما طعاما، فقالا إن هذا لنؤوم، فأيقظاه، فقالا له: ائت رسول الله فقل له: إن أبا بكر وعمر يقرئانك السلام، ويستأدمانك.
فقال: "إنهما قد ائتدما" فجاءا فقالا يا رسول الله، بأي شيء ائتدمنا؟ فقال: "بلحم أخيكما، والذي نفسي بيده، إني لأرى لحمه بين ثناياكما". فقالا استغفر لنا يا رسول الله فقال: "مُرَاه فليستغفر لكما"

http://islamport.com/w/tfs/Web/40/4341.htm
 

سـلطان

عضو مميز
.

.

أبو بكر وعمر يغتابا سلمان !!!

.
.

فشل هذا العضو في أن يثبت صحة دينه من كتب كبرائه.. فجاء ليثبت صحته من كتب المسلمين..

كل مصادر وأصول دينه ليست من دين الإسلام.. وهذه حقيقة اعترف هو بها بنفسه في هذا الحوار..

الدليل على هذه الحقيقة..

طلبنا منه أن يأتينا برواية صحيحة وموثوقة من كتب كبرء دينه تثبت بأن رسول الله قال بأن أبي بكر وعمر وعثمان منافقون.. فاعترف بفشله في أن يأتي بهذه الرواية، ثم فر هاربا وهو يعوي..

وبعد يومين، جائنا برواية نقلها عن سيده المجوسي (عفوا المجلسي)، ادعى بأن رسول الله قال فيها بأن أبي بكر وعمر وعثمان منافقون..

ومن التحقيق في روايته.. ثبت بأن ما أتانا به لم يكن رواية عن رسول الله، بل حكاية مقطوعة مجهولة المصدر والإسناد، حبكها سحرة دينه ووضعوها على لسان رسول الله على أنه هو قائلها.. فثبت بأن سيده المجوسي كذاب إبن كذاب..


فسبحان الله الذي أبى إلا أن يفضح أعدائه وأعداء دينهم ويجعلهم يعترفون بكفرهم..


.
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
بسم الله الرحمن الرحيم

{يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِم قُلِ اسْتَهْزِؤُواْ إِنَّ اللّهَ مُخْرِجٌ مَّا تَحْذَرُونَ} (64) سورة التوبة


صحيح البخاري - (ج 13 / ص 78)

3859 -حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَسِيرُ فِي بَعْضِ أَسْفَارِهِ وَعُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ يَسِيرُ مَعَهُ لَيْلًا فَسَأَلَهُ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ عَنْ شَيْءٍ فَلَمْ يُجِبْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ سَأَلَهُ فَلَمْ يُجِبْهُ ثُمَّ سَأَلَهُ فَلَمْ يُجِبْهُ وَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ يَا عُمَرُ نَزَرْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ كُلُّ ذَلِكَ لَا يُجِيبُكَ قَالَ عُمَرُ فَحَرَّكْتُ بَعِيرِي ثُمَّ تَقَدَّمْتُ أَمَامَ الْمُسْلِمِينَ وَخَشِيتُ أَنْ يَنْزِلَ فِيَّ قُرْآنٌ فَمَا نَشِبْتُ أَنْ سَمِعْتُ صَارِخًا يَصْرُخُ بِي قَالَ فَقُلْتُ لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ يَكُونَ نَزَلَ فِيَّ قُرْآنٌ وَجِئْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ فَقَالَ لَقَدْ أُنْزِلَتْ عَلَيَّ اللَّيْلَةَ سُورَةٌ لَهِيَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ ثُمَّ قَرَأَ{ إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا }.
الآية تكلمت على ما يخفيه المنافقوق في قلوبهم من الإستهزاء

و عمر رضى الله عنه أبدى مافي قلبه على لسانه

و بعد الإلحاح بسؤاله ثلاث مرات خاف من عتاب الله سبحانه و تعالى له و خاف أن يكون بذلك قد أزعج به رسول الله عليه الصلاة و السلام و آله

وقد يكون الرسول عليه الصلاة و السلام و آله كان في حينها منشغل بالوحي فلذلك إنشغل عما يطلبه عمر رضى الله عنه


فلما إبتعد إستدعاه رسول الله عليه الصلاة السلام و آله و بشره بالفتح


تأمل ثم إستدل
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
أبو بكر وعمر يغتابا سلمان !!!

تفسير إبن كثير

قال عبد بن حُميد في مسنده: حدثنا إبراهيم بن الأشعث، حدثنا الفُضيل بن عياض، عن سليمان، عن أبي سفيان -وهو طلحة بن نافع-عن جابر قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فهاجت ريح منتنة (9) ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن نفرًا من المنافقين اغتابوا ناسا من المسلمين، فلذلك بعثت هذه الريح" وربما قال: "فلذلك هاجت هذه الريح" (10) .
وقال السدي في قوله: { أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا } : زعم أن سلمان الفارسي كان مع رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في سفر يخدمهما ويخف لهما، وينال من طعامهما، وأن سلمان لما سار الناس ذات يوم وبقي سلمان نائما، لم يسر معهم، فجعل صاحباه يكلمانه فلم يجداه، فضربا الخِباء فقالا ما يريد سليمان -أو: هذا العبد-شيئا غير هذا: أن يجيء إلى طعام مقدور، وخباء مضروب! فلما جاء سلمان أرسلاه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يطلب لهما إداما، فانطلق فأتى رسول الله [صلى الله عليه وسلم] (1) ومعه قَدَح له، فقال: يا رسول الله، بعثني أصحابي لِتؤدِمَهم إن كان عندك؟ قال: "ما يصنع أصحابك بالأدْم؟ قد ائتدموا". فرجع سلمان يخبرهما بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم، فانطلقا حتى أتيا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالا لا والذي بعثك بالحق، ما أصبنا طعاما منذ نزلنا. قال: "إنكما قد ائتدمتما بسلمان بقولكما".
قال: ونزلت: { أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا }
، إنه كان نائما

وروى الحافظ الضياء المقدسي في كتابه "المختارة" من طريق حَبَّان بن هلال، عن حماد بن سلمة، عن ثابت، عن أنس بن مالك قال: كانت العرب تخدم بعضها بعضا في الأسفار، وكان مع أبي بكر وعمر ما رجل يخدمهما، فناما فاستيقظا ولم يهيئ لهما طعاما، فقالا إن هذا لنؤوم، فأيقظاه، فقالا له: ائت رسول الله فقل له: إن أبا بكر وعمر يقرئانك السلام، ويستأدمانك.
فقال: "إنهما قد ائتدما" فجاءا فقالا يا رسول الله، بأي شيء ائتدمنا؟ فقال: "بلحم أخيكما، والذي نفسي بيده، إني لأرى لحمه بين ثناياكما". فقالا استغفر لنا يا رسول الله فقال: "مُرَاه فليستغفر لكما"

http://islamport.com/w/tfs/Web/40/4341.htm
المنافق ليس أخو المسلم و الروايات فيها زعم

يعني متى صح الإسناد كانت لك الحجه
 
المنافق ليس أخو المسلم و الروايات فيها زعم

يعني متى صح الإسناد كانت لك الحجه

رقم: 2608
الحديث: “ والذي نفسي بيده إني لأرى لحمه بين أنيابكما . يعني لحم الذي استغاباه “ .
قال الألباني في “ السلسلة الصحيحة “ 6 / 211 :أخرجه الخرائطي في “ مساوئ الأخلاق “ ( 186 ) و الضياء المقدسي في “ المختارة “ ( 2 / 33 / 2 ) من طرق عن أبي بدر عباد بن الوليد الغبري : حدثنا حبان ابن هلال حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت البناني عن #‎أنس بن مالك #‎قال : “ كانت العرب تخدم بعضها بعضا في الأسفار , و كان مع أبي بكر و عمر رجل يخدمهما , فناما , فاستيقظا , و لم يهيئ لهما طعاما , فقال أحدهما لصاحبه : إن هذا ليوائم نوم نبيكم صلى الله عليه وسلم ( و في رواية : ليوائم نوم بيتكم ) فأيقظاه فقالا : ائت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقل له : إن أبا بكر و عمر يقرئانك السلام , و هما يستأدمانك . فقال : أقرهما السلام , و أخبرهما أنهما قد ائتدما ! ففزعا , فجاءا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالا : يا رسول الله ! بعثنا إليك نستأدمك , فقلت : قد ائتدما . فبأي شيء ائتدمنا ? قال : بلحم أخيكما , والذي نفسي ( فذكره ) قالا : فاستغفر لنا , قال : هو فليستغفر لكما “ . قلت : و هذا إسناد صحيح , رجاله كلهم ثقات رجال مسلم غير أبي بدر الغبري , قال أبو حاتم و تبعه الحافظ : “ صدوق “ . و ذكره ابن حبان في “ الثقات “ . و روى عنه جمع من الحفاظ الثقات , و قد توبع , فقال الضياء عقبه : “ و قد رواه عفان بن مسلم عن حماد بن سلمة عن ثابت عن عبد الرحمن بن أبي يعلى : أن العرب كانت تخدم بعضهم بعضا في الأسفار . فذكره . قيل : ( الموائمة ) : الموافقة , و معناه أن هذا النوم يشبه نوم البيت لا نوم السفر , عابوه بكثرة النوم “ . و له شاهد مرسل في “ التوبيخ “ ( 243 ) عن السدي , و هو إسماعيل بن عبد الرحمن . و السند إليه ضعيف .

http://alalbany.net/search_wp/books...earch=%ED%D3%CA%C3%CF%E3%C7%E4%DF&allbook=all

لقد صح الإسناد يابوفاطمة فلذلك تكون لي الحجة !!
 

بو فاطمة

عضو بلاتيني
رقم: 2608
الحديث: “ والذي نفسي بيده إني لأرى لحمه بين أنيابكما . يعني لحم الذي استغاباه “ .
قال الألباني في “ السلسلة الصحيحة “
6 / 211 :أخرجه الخرائطي في “ مساوئ الأخلاق “ ( 186 ) و الضياء المقدسي في “ المختارة “ ( 2 / 33 / 2 ) من طرق عن أبي بدر عباد بن الوليد الغبري : حدثنا حبان ابن هلال حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت البناني عن #‎أنس بن مالك #‎قال : “ كانت العرب تخدم بعضها بعضا في الأسفار , و كان مع أبي بكر و عمر رجل يخدمهما , فناما , فاستيقظا , و لم يهيئ لهما طعاما , فقال أحدهما لصاحبه : إن هذا ليوائم نوم نبيكم صلى الله عليه وسلم ( و في رواية : ليوائم نوم بيتكم ) فأيقظاه فقالا : ائت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقل له : إن أبا بكر و عمر يقرئانك السلام , و هما يستأدمانك . فقال : أقرهما السلام , و أخبرهما أنهما قد ائتدما ! ففزعا , فجاءا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالا : يا رسول الله ! بعثنا إليك نستأدمك , فقلت : قد ائتدما . فبأي شيء ائتدمنا ? قال : بلحم أخيكما , والذي نفسي ( فذكره ) قالا : فاستغفر لنا , قال : هو فليستغفر لكما “ . قلت : و هذا إسناد صحيح , رجاله كلهم ثقات رجال مسلم غير أبي بدر الغبري , قال أبو حاتم و تبعه الحافظ : “ صدوق “ . و ذكره ابن حبان في “ الثقات “ . و روى عنه جمع من الحفاظ الثقات , و قد توبع , فقال الضياء عقبه : “ و قد رواه عفان بن مسلم عن حماد بن سلمة عن ثابت عن عبد الرحمن بن أبي يعلى : أن العرب كانت تخدم بعضهم بعضا في الأسفار . فذكره . قيل : ( الموائمة ) : الموافقة , و معناه أن هذا النوم يشبه نوم البيت لا نوم السفر , عابوه بكثرة النوم “ . و له شاهد مرسل في “ التوبيخ “ ( 243 ) عن السدي , و هو إسماعيل بن عبد الرحمن . و السند إليه ضعيف .

http://alalbany.net/search_wp/books...earch=%ED%D3%CA%C3%CF%E3%C7%E4%DF&allbook=all

لقد صح الإسناد يابوفاطمة فلذلك تكون لي الحجة !!
يا شاطر الحديث الذي فيه ذكر سلمان رضى الله عنه بدون سند فهو ضعيف و أما هذا الحديث فذكر فيه ((( رجل )))

و هذا الحديث لا يدل على النفاق بل يدل على الغيبه و الغيبه ذنب و ليس كفر

و هما طلبا الإستغفار و هو علامة على التوبه و التائب من الذنب كمن لا ذنب له

و في الحديث أفضلية لهما ((( إختيارهما للسفر )))

و كذلك إقرائه السلام عليهم

و كذلك قوله أخيكما ((( وهي تعني أخوة الإسلام )))



و شكرا على حجتك التي لطمتك
 

سـلطان

عضو مميز
.

يا بوفاطمة..

إرحم هذا الرافضي.. فقد واصلت لكمه بالحجة على فمه حتى سقط منه ثلاثة أسنان والدماء تسيل على ملابسه..

بوركت يداك..

.
 
يا شاطر الحديث الذي فيه ذكر سلمان رضى الله عنه بدون سند فهو ضعيف و أما هذا الحديث فذكر فيه ((( رجل )))

الحديث صحيح بذكر ( رجل ) وغير صحيح بذكر (سلمان ) !!! عجيييب

المهم إن لم يك هو سلمان , فأكيد أنه أحد الصحابة ,,

فأبو بكر وعمر إغتابا هذا الصحابي والذي نهرهما رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم من أجله ,,

و هذا الحديث لا يدل على النفاق بل يدل على الغيبه و الغيبه ذنب و ليس كفر

الغيبة من الكبائر من كبائر الذنوب، وأنه لا تكفرها الصلاة ولا الصدقة ولا الصيام ولا الحج إلا أنها كغيرها من الكبائر يوازن بينها وبين الحسنات

و هما طلبا الإستغفار و هو علامة على التوبه و التائب من الذنب كمن لا ذنب له

رسول الله لم يستغفر لهما , وأحالهما إلى هذا الرجل , والذي لايوجد بالرواية ما يدل على بأنه قد إستغفر لهما !!!

و في الحديث أفضلية لهما ((( إختيارهما للسفر )))
إختيارهما للسفر هي حكمة من الله , فلولا سفرهما لما إستطعنا أن نطلع على تصرفهما مع الأخرين , فالله يريد أن يعلمنا مالمقصود بأكل لحم الأخرين !!

و كذلك إقرائه السلام عليهم

يقول إبن تيمية:

وأما في أحكام الدنيا، فقد تجري على المنافق أحكام المسلمين .

فرد السلام على أحدهم لايعني بالضرورة أن يكون مؤمنا !!!

و كذلك قوله أخيكما ((( وهي تعني أخوة الإسلام )))

الله سبحانه وتعالى يقول :

(أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه)

شنو تنفع إخوة الإسلام للذي يأكل لحم أخيه ؟؟؟؟
 
أعلى