الخبر يعطي السعوديه مزيدا من الاحترام
ففعلا ان سياسة الحزم أصبحت مبدأ ..وما نتمناه كعرب ان يستمر لانها بداية عصر عربي مختلف تماما بعيد عن التابعيه التي عُرف العرب بها ..
صاحب الموضوع ينقل من الصحف المترجمه حسب الاهواء
الموضوع باختصار
هو بعيد عن اتهام السعوديه
هو حسب مطالبات يتيح لاسر الضحايا بتقديم طلب تعويض
دون تحديد لاي جهه ولكن فطانة السعوديه ان هناك امر يُدار من قبل أناس لهم مصلحه بالضرر بالسعوديه وباي طريقه
وسيحاولون تمرير هذا المطلب للكونجرس على امل اقراره ( واستندوا على عدد السعوديين المشتركين بالعمليه ـ وليس كما يحاول كلاب ايران ترويجه ـ ان للدوله السعوديه يد ) ..طبعا الاداره الاميركيه حذرت من هذه الخطوه الخطيره ..
الخبر كالتالي ( كماقرأـه من الصحف الاميركيه وباللغه الانجليزيه ) واقرب ترجمه لها هنا
أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)--
كشف مسؤولون أمريكيون أن المملكة العربية السعودية حذرت من أنها قد تبيع أصول تقدر بمليارات الدولارات في أمريكا، إذا تم تمرير مشروع قانون في الكونغرس، يسمح لأسر ضحايا هجمات 11 سبتمبر وهجمات إرهابية أخرى، بمقاضاة حكومات أجنبية.
وقال مسؤولان كبيران بوزارة الخارجية الأمريكية، لـCNN، إن وزير الخارجية السعودي عادل الجبير وجه هذا التحذير خلال زيارته إلى واشنطن، في مارس/ آذار الماضي، إلى مشرعين بالكونغرس. وذكر مصدر مطلع أن "الاستثمارات ستكون معرضة للخطر إذا تم تمرير مشروع القانون، ولذلك يحاولون حماية أنفسهم من الخطر".
وبدورها، سعت إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى الضغط بقوة على الكونغرس لمنع تمرير مشروع القانون،
وحذر مسؤولون كبار في وزارتي الخارجية والدفاع الأمريكيتين، الشهر الماضي، أعضاء لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب، من أن تمرير مشروع القانون، قد يعرض الاقتصاد الأمريكي للخطر.
ولم يعلق البيت الأبيض على الأمر، كما لم يرد السعوديون بعد على طلب من CNN للتعليق،
ولكن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري كان قد صرح، في فبراير/ شباط الماضي، بأن مشروع القانون قد يكون له عواقب وخيمة إذا تم تمريره.
ولم يسبق توجيه أي اتهام للحكومة السعودية، الحليفة للولايات المتحدة، في هجمات سبتمبر، كما نفى المسؤولون السعوديون أي علاقة لهم بالهجمات، ولكن 15 شخصا من الـ19 الذين نفذوا الهجمات كانوا يحملون الجنسية السعودية.
وتفرض السلطات الأمريكية السرية على 28 صفحة من تقرير التحقيقات حول 11 سبتمبر، يقال إنها عن دور الحكومات الأجنبية في المخطط، بينما يطالب المسؤولون السعوديون بالكشف عن هذه الصفحات المفروض عليها السرية منذ عام 2003، قائلين إن ذلك سيمنحهم الفرصة للدفاع عن أنفسهم ضد الاتهامات بالتورط في الهجمات.
ولكن إدارة الرئيس السابق جورج بوش رفضت ذلك بذريعة أنه سيضعف قدرتها على جمع معلومات استخباراتية عن المشتبه بتورطهم في عمليات إرهابية، وهو النهج الذي اتبعته إدارة أوباما.
وكانت أسر ضحايا هجمات 11 سبتمبر رفعت دعوى قضائية ضد الحكومة السعودية، ولكن قضت المحكمة الفيدرالية، العام الماضي، برفض الدعوى بسبب الحصانة التي تملكها المملكة في هذه القضية.
هذا هو الخبر الصحيح وليس كما يروجه الاعلام المعادي ..
ولكم أيها السعوديين والخليجيين بالفخر
لان تهديد الجبير يعتبر سابقه ومؤشر كبير جدا على ان القياده العربيه بدأت تجد لنفسها مكان قيادي والتحرر
يا راكان
الخبر و العنوان و المصادر من جهات غربية و امريكية يعني حليفة للسعودية وليس علاقة لكلاب ايران بالموضوع
و كلا يكتبها بطريقته الخاصة
...............
مستشار لأوباما يعلق على تقرير هجمات 11 سبتمبر: حكومة السعودية لم تدعم القاعدة ولكن مواطنين سعوديين فعلوا ذلك
العالم منذ ساعتين و42 دقيقة
صورة أرشيفية لروديز واقفا على يمين أوباما
نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)— قال بين روديز، أحد كبار مستشاري الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، إن حكومة المملكة العربية السعودية لم تقم بدعم أفراد تنظيم القاعدة الذين نفذوا الهجمات بل أفراد سعوديين.
وأشار روديز الذي عمل على تقرير هجمات الـ11 من سبتمبر/ أيلول، إلى أنه وقبل هجمات 2001 لم تقم
السعودية بدعم القاعدة ولكنها بحسب اعتقاده لم تحاول منع هذا الدعم، حيث قال: "هناك أمران، الأول هو هل كانت الحكومة (السعودية) تسعى بجد لوقف (تمويل القاعدة) وأعتقد أن الإجابة على ذلك هو لا."
وتابع المستشار الأمريكي قائلا: "هذا لا يعني بالضرورة أنهم كانوا يدعموهم، لأن هناك كان مساحة تشريعية ضيقة لذلك، ومن المعلوم أن الأغنياء بإمكانهم أن يقدموا مساهمات مختلفة وبصورة فردية."
ورغم أن روديز لن يتحدث عن الصفحات الـ28 السرية في تقرير الهجمات الذي أصبح محط أنظار وخاضع لفحص دقيق من قبل
الكونغرس، حيث سيسمح لأفراد عائلات الضحايا بمقاضاة الحكومة السعودية إذا ما تم تمريره ليصبح قانونا.