هايد بارك الآعضاء

هورايزن

عضو بلاتيني
يترتب على الواجبات .. حقوق

ويقابل الحقوق .. واجبات

ولكن !!

ايهما يشكل أولوية بالنسبة للموظف

الحقوق ام الواجبات
 

تباشيرالأمل

عضو مخضرم
الحقوق بتكون هي الأهم لديه
وايضا الواجبات بتكون طريق للحصول على تلك الحقوق
فمن يخفق في ادائ واجباته تنقص حقوقه
 

تباشيرالأمل

عضو مخضرم
يتبادر لذهني موقف..لشخص
عند نظره للأمور من أول وهله
يحكم بالظن السيء..
فيرجحه دائما
مما يدفع الطرف الاخر
لعدم تبرير موقفه او توضيحه
فهو في قرارة نفسه
يقول من يحتاج النهار لديه
لدليل كيف يستقيم الأمر معه

مارأيكم
 
زميلي المليجي :

وكأن ردك .. إستنكار !!

هكذا ظهر لي ..

ثمة نقطة تحتاج لتسليط بعض الضوء عليها ، لو أن الموظف يستلم راتبه كاملا ، ويحصل على علاواته السنوية بإنتظام ، واذا جاء وقت التقييم السنوي ولم يعط الدرجة التي يستحقها بامكانه التظلم وفق القانون .
هنا لا يزال السؤال قائما :

هل هناك سبب يمنع الموظف من اداء عمله كم يجب ؟
بالطبع يعمل بضمير حتى وان كان الظلم واقع عليه ولكن يبقى الاحباط والآسى في نفسه اما التظلمات والمحاكم الآداريه نفسها طويل ولا توجد من ورائها فائده مرجوه ولا اعرف الآسباب
 
الرئيس الفلبيني شتم اوباما بسبب انتقاد اوباما له بخصوص الاعدامات في الفلبين دون محاكمه ،،
والحروب التي اشعلتها يا اوباما وراح ضحيتها آلاف من البشر والمدن التي دمرتها ،،، ؟؟
لاشك انه يستحق ان يشتم ليل نهار ،،
 

تباشيرالأمل

عضو مخضرم
هذا على قولة الشاعر


أرى كل إِنْسَان يرى عيبَ غَيره *** ويعمى عَن الْعَيْب الَّذِي هُوَ فِيهِ

وما خيرُ مَن تَخْفَى عليه عيوبُه *** ويبدو له العيبُ الذِي لِأخيهِ

يكفى الْفَتى مَا كَانَ مِن شأنِه *** وَتَرْكه مَا لَيْسَ يعْنيه



 

تباشيرالأمل

عضو مخضرم
الايام ما باق ٍ بها مثل مـا مضـى
والاعمار ما قد فـات منهـا بعايـد
نعـد الليالـي والليـالـي تعـدنـا
الاعمـار تفنـى والليالـي بزايـد

الله المستعان
 

هورايزن

عضو بلاتيني
اسماء شوارعنا تدعو للحيره والدهشه ،،،
حتى الشوارع لم تسلم من المحسوبيات والعبث ،،،

فعلا كلام صحيح ..

في كل مكان بالعالم .. الاسماء التي توضع على نواصي الشوارع .. لها دلالات .. ومعاني
وحتى الشخصيات لها تاريخ

الحين لما تبي توصف لاحد .. ما تقدر تتذكر اسم الشارع .. لان ما له رابط في ارشيف العقل الباطن للشخص.

مواقف وافعال وتاريخ الاشخاص هي التي تخلد .. ذكرها
 
أعلى