ذات النطاقين
عضو ذهبي
) افتى ابن باز -
قبل ان تصل أوامر امريكا( .......)بقبول الصلح مع اليهود علانية - بان حل "القضية الفلسطينية" هو الجهاد ولا حل لها سوى الجهاد،
فقال:
(فإنني أرى أنه لا يمكن الوصول إلى حل لتلك القضية، إلا باعتبار القضية إسلامية، وبالتكاتف بين المسلمين لإنقاذها، وجهاد اليهود جهادا إسلاميا، حتى تعود الأرض إلى أهلها، وحتى يعود شذاذ اليهود إلى بلادهم التي جاءوا منها) اهـ [7].
بعد ذلك قال سماحة العلامة رحمه الله
حبينا نتعلم ونستفسر عن بعض ماطرح بالموضوع) افتى بعد ان وصلت الأوامر من "البيت الابيض"(........)بقبول الصلح - علانية - بجواز الصلح مع اليهود:
أ) فقال:
(ننصح الفلسطينيين جميعا بأن يتفقوا على الصلح، ويتعاونوا على البر والتقوى، حقنا للدماء، وجمعا للكلمة على الحق، وإرغاما للأعداء الذين يدعون إلى الفرقة والاختلاف) اهـ [8].
ب) وقال:
(فهذه أجوبة على أسئلة تتعلق بما أفتينا به من جواز الصلح مع اليهود وغيرهم من الكفرة صلحا مؤقتا أو مطلقا [9]
على حسب ما يراه ولي الأمر [10]) اهـ [11].
:ملائكية: والله من وراء القصد