اهداء الى الله مولانا ولا مولى لهم تذكر هليوم يا اخوي؟؟؟ هل يستحق عبدالله فهاد ان تجعله ضحية مافعله فخذه؟؟ الرجال ملتزم بالقبيلة وتعرفه ونعرف اخلاقه والله العظيم لو انه مايستاهل جان قلت مثل كلامك لكن الرجال يستااااااهل اذا كانوا هم تنكروا لقبيلة وغدروا فيها وخذلونا لاتصير مثلهم ! ماراح نخذل عبدالله فهاد الرجل شاد الظهر فينا وفوق هذا الحمدلله انه كفاءة ويستاهل الصوت
عبدالله فهاد: تمثيلي لعنزة مسؤولية كبيرة وأتمنى أن أكون أهلاً للثقة في حفل عشاء أقيم بعد تزكية القبيلة له
السبت, 4 أبريل 2009
أعرب مرشح المجلس البلدي عن الدائرة الثامنة م.عبدالله فهاد العنزي عن سعادته بتزكية قبيلة عنزة له خلال المشاورات التي أجرتها القبيلة أخيراً، مؤكدا أنه لن يخذلهم في هذا الاختيار وسيسعى جاهداً لمواصلة مسيرة أبناء القبيلة الذين سبقوه لعضوية المجلس البلدي.
وقال العنزي في كلمته التي ألقاها خلال الحفل الذي أقامه مساء أمس الأول بمناسبة فوزه بتزكية قبيلة عنزة له بحضور الشيخ مسلط الهذال وجمع حاشد من أبناء القبيلة أن قناعة أبناء القبيلة به وتزكيتهم له شرف كبير يفخر به، متمنيا أن يكون عند حسن ظن الجميع، مؤكدا أنه سيبذل كل جهده في خدمة أبناء الدائرة وتحسين أوضاعهم في كل المجالات الخدمية.
وثمّن م.العنزي المشاعر الطيبة التي لمسها من مختلف الفئات بالقبيلة، معربا عن شكره للجميع، ومؤكداً أن هذا الدعم ليس بغريب على أبناء قبيلته الأوفياء وأهله وإخوانه أصحاب المواقف الراسخة والذين يحرصون على كل ما فيه صالح القبيلة والدائرة عموما، متمنياً أن يتعاون الجميع معه لحل المشكلات وتحقيق طموحات أبناء الدائرة.
وأضاف م.العنزي «أن تزكية القبيلة تشريف كبير أفخر به، كما أفخر بالانتماء لهذه القبيلة، وأتمنى أن أكون عند حسن ظن الجميع وأن أستطيع المساهمة في خدمة القبيلة والدائرة. أن المشاعر الطيبة التي لمستها من مختلف الفئات وسام أفخر به، وأشكر الجميع لجهودهم ومشاعرهم الطيبة، وهذا الدعم ليس بغريب على أبناء قبيلتي الأوفياء وأهلي وإخواني أصحاب المواقف الراسخة الذين يحرصون على كل ما فيه خدمة القبيلة والدائرة».
وتابع قائلا: «أهلي وإخواني وعشيرتي أبناء القبيلة الكرام أتوجه إليكم بخالص التحية والإجلال والشكر على الثقة الغالية التي منحتموني إياها في تشاوريه القبيلة وكم أعتز بهذه الثقة التي وان دلت تدل على الوعي التام من أبناء قبيلتي الكرام».
وأضاف م.العنزي هذا الاختيار يضعني أمام تحد لرد الدين والجميل لأبناء عشيرتي، وكلي ثقة في أنكم ستساعدوني على أمري من أجل خدمة أبناء القبيلة والدائرة والنهوض بالخدمات المقدمة للتخفيف عن كاهل أبناء الدائرة الذين يعانون من تردٍّ في معظم الخدمات، وأن هذا الاختيار وضع على عاتقي مسؤولية كبيرة، وأتمنى من الله عز وجل أن أكون أهلا لهذه الثقة من أبناء قبيلتي.
وأوضح م.العنزي أن التماسك والالتزام بصف القبيلة خلال الفترة المقبلة أصبح من المطالب الملحَّة لنا جميعا، حيث إنها وطننا المصغر الذي يجمعنا بهوية مميزة، لذا أتمنى أن نتعاون جميعا معا لحل المشكلات وتحقيق طموحات أبناء القبيلة من منظور جديد.
وأشار م.العنزي إلى أن المرحلة المقبلة تتسم بالعديد من التحديات في قضايا ملحّة كالقضية التعليمية والإسكانية والصحية، حيث تدهورت الخدمات التعليمية بشكل كبير والمشكلة السكانية أصبحت من المشكلات التي تعاني كل الأسر منها. أما المشكلة الصحية، فتعد أهم المشكلات التي تعاني منها محافظة الجهراء على الإطلاق، إذ أصبحت الرعاية الصحية المقدمة لا تليق بمستوى المواطنين، كما أن عدد السكان أخذ يفوق القدرات والسعات المتوافرة بعشرات المرات، وأصبحنا لا نجد العلاج المناسب في بلدنا بسبب تدني مستوى الخدمات أو بسبب عدم وجود سعة استيعابية لتوفير العلاج.