محمد عبدالقادر (( عهد " الآغا " ! ))

فيصل البيدان

عضو بلاتيني


يبدو أن تجربة كتابة "حزاوي" من التاريخ، كما فعلت في مقال الأسبوع الماضي، أعجبت القراء.. وأعدكم بأنني سوف أنقل لكم بعض ما أقرأه بين وقت وآخر. أما مقال اليوم فلن أتمكن، مع الأسف، من كتابته "بلغة التاريخ" نظرا للواقعية شديدة الخطورة لبعض المسائل الواردة فيه.. مسائل تمس أمننا الوطني في شق منها، كما تمس أمننا الإقليمي في شق آخر على صعيد العلاقة مع كل من الشقيقة السعودية وإيران.
وقبل الولوج في مقال اليوم، أود أن "أبشر" الشعب الكويتي بأنه قد صدر يوم الأحد الماضي حكم ابتدائي بإدانتي وبإلزامي بدفع غرامة مالية تبلغ 3000 دينار لصالح الخزينة العامة في القضية التي أقامها ضدي رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد عن مقال "ممول الفتنة وتاجرها". أما دعوى التعويض التي ينوي الشيخ ناصر إقامتها ضدي، فقد أعلن من خلال محاميه أنه سوف يطالبني بمبلغ مليون دينار وأنه ينوي التبرع بالمبلغ لصالح المعاقين في حال حكمت له المحكمة. وهنا أود أن أهمس في إذن الشيخ ناصر وأقول له أنني كنت أتمنى لو أنك ارتقيت بخطابك الذي صرحت به من خلال محاميك، وألا تزج بمعاناة المعاقين في خضم خلاف سياسي.. كما أود أن أقول للشيخ ناصر ما قلته لإبنتي حين سألتني عما عساي أن أفعل لو صدرت أحكام ضدي بمبلغ مليون دينار إذ قلت لها أنني لا أخشى أحكام التعويض ذلك أنني لا أملك المال أصلا، وكل ما على الشيخ ناصر فعله حين "يربح المليون" هو الحجز على "أملاكي" وهي أثاث المنزل، وسيارة "وانيت بو قمارة ونص" موديل 2003، وسيارة لكزس موديل 2004، أو سيارة "السايق" وهي نيسان ألتيما، أو طلب حبسي!
على كل حال، موضوعي اليوم، كما أشرت، مرتبط بالأمن القومي للكويت وبعلاقاتها مع كل من السعودية وإيران.. إذ يبدو أنه في الوقت الذي تمر فيه علاقة الكويت مع إيران في أفضل حالتها، بالنسبة لإيران طبعا، فإن هناك مؤشرات على أن علاقة الكويت بالسعودية تعاني من بعض "المطبات". ويبدو لي أن تلك "المطبات" مرتبطة بالتقرب الكويتي المبالغ فيه نحو إيران تحت وهم أن هذا التقرب ربما يخفف الغضب الإيراني عليها في حال تعرضها لعمل عسكري أمريكي أو إسرائيلي. وقد تكون فكرة محاولة التخفيف من فرص "انتقام إيران"، في حال تعرضها لعمل عسكري، منطقية كخيار "تكتيكي" لا استراتيجي، إلا أن هناك من يظن بأن التقرب الكويتي نحو إيران يأتي كرد فعل على ما يعتبرونه "تدخل سعودي" في الشأن المحلي ومحاولة استقطاب "القبائل". وبالطبع هناك من يشير إلى أن التقرب الكويتي لإيران أتاح الفرصة للمخابرات الإيرانية لتكثيف تدخلها في الشأن المحلي وفي تصاعد النجاح في اختراقها لدوائر مهمة جدا للقرار السياسي السيادي الكويتي. وقد علمت أن وفد الكونغرس الأمريكي الذي زار البلاد قبل فترة طرح خلال زيارته موضوع قيام أحد الأطراف "الكويتية" التي تخدم طهران بالعمل على "إعادة" صياغة العلاقات الكويتية الإيرانية على نحو يخدم مصالح إيران! وليس ببعيد عن هذا سعي هذا "الطرف" إلى جر البلاد نحو الفتن بين السنة والشيعة تارة وبين الحضر والقبائل تارة أخرى من أجل خلق حالة من عدم الاستقرار في الكويت. بل أن هناك من يرى أن إثارة ملف ازدواج الجنسية والتهديد الأخير بسحب الجنسية الكويتية من "المزدوجين" يرتبط بملف العلاقات الخارجية الكويتية السعودية الإيرانية أكثر من ارتباطه بأوضاع محلية. وقد تمعنت في التصريح الأخير لوزير الداخلية الذي هدد فيه بسحب الجنسية الكويتية من "المزدوجين" فوجدت أنه جاء من دون أي مناسبة "محلية" ذات صلة.. ما أريد قوله، وفي حدود ما أستطيع قوله، هو أن موضوع ازدواج الجنسية قد يكون أعمق وأخطر من كونه مخالفة لقانون الجنسية، وقد يكون في تصريح الوزير "رسالة" سياسية "خارجية" تنسجم مع التعيين المفاجئ للشيخ أحمد الحمود مستشارا في الديوان الأميري لشؤون القبائل، لكنها "رسالة" غير موفقة، في تقديري، حتى لو كانت مرتبطة في شأن محلي صرف هو استجواب وزير الإعلام والرغبة في فتح "ثغرة" بين النواب الحضر ونواب القبائل.
إن السعودية، لا إيران، يا سمو الرئيسن هي العمق الاستراتيجي للكويت. وإذا كان هناك من يظن أن "النفوذ" السعودي يشكل مصدر "خطر محلي" على سيادة الكويت، كما يزعمون، فإنه من قبيل الانتحار السياسي أن ترتمي الكويت في أحضان طهران. فمهما اختلفنا مع الأشقاء في السعودية فإن السعودية ليست مصدر خطر على الكويت. وفي تقديري الشخصي أنه لو اقتصر الأمر على تقارب كويتي إيراني في نطاق "تكتيكات" السياسة الخارجية لهانت المسألة.. لكن حين تستغل إيران السذاجة الكويتية المعهودة وتنجح في تكثيف تدخلها في الشأن المحلي وفي تحقيق اختراقات أمنية كما نجح نظام صدام حسين من قبل، فتلك مصيبة كبرى. فكيف لنا أن نتأكد من أن عملاء إيران في البلاد لم ينجحوا في اختراق بعض "الدواوين" الرسمية وزرع أجهزة تنصت فيها مثلا؟ إن المخيف في هذه المسألة هو تنامي نفوذ "الآغا" وعلاقاته بشخصيات مؤثرة مثل (ن) و(أ) و(خ)!
أعود إلى "قضاياي" وأقول أن مقال "كوهين الكويت" كان نقطة تحول مفصلية في التعامل معي.. فقد كتبت أول مقال في هذا الموقع في 3 يونيو 2005 وعلى الرغم من قوة المقالات، لم ترفع ضدي سوى قضيتين.. واحدة من مرشح خسر الانتخابات فاتهمني بأن أحد مقالاتي كان السبب في تلك الخسارة، وأخرى من الشيخ مبارك الفيصل وكيل ديوان سمو ولي العهد، وحصلت على البراءة فيهما.. لكن بعد نشر مقال "كوهين الكويت" في 5 سبتمبر 2009 الذي كشفت فيه عن حجم التغلغل الإيراني في البلاد، انهالت علي القضايا من ناصر المحمد ومحمود حيدر ووزارة الإعلام (قضايا عادية وأمن دولة).. والغريب أن ناصر صباح الأحمد انضم مؤخرا إلى قائمة "الشكّايا"، إذ يبدو أنه "زعل"، كالعادة، لأن ناصر المحمد حصل على حكم ضدي فقرر مقاضاتي كي يسمع هو الآخر كلمات "عفيه عليك.. إيه زين تسوي فيه" فتنتهي "الزعلة"!
ملاحظة: الفيديو أعلاه يأتي في نطاق تجربة وسيلة جديدة للتواصل مع القراء، وفي حال نجاح التجربة سوف استمر فيها بين وقت وآخر مع محاولة تنويع الموضوعات.. وأنا بانتظار تعليقاتكم.

المصدر:



التعليق:

محمد عبدالقادر الجاسم
كلما زاد عليه الضغط
كلما زاد أصراراً للاستمرار على نفس النهج
كلما كان هناك قضايا ترفع من قبل اسماء معينه
فهذا دليل على أنك قد أحرجتهم أو أوجعنهم
 

الكويت أولآ

عضو مميز
... دخوله الى قبة البرلمان الكويتي

مطلب شعبي

منا الى اهالي الدائره الثالثه !!

والله عيب محمد الجويهل يطلع على محمد عبدالقادر الجاسم !!

نتمنى حصولك على العضويه ..!!

يا هزبر انت من غير حصانه ... ولك صولات وجولات

..!! فكيف اذا حصلت عليها ..

فالك المجلس يا أسد
 

الإعـرابـي

عضو فعال
موفق خير يابو عمر ،،،اتمنى تكون مستشار الكويت الأول

بس هل ترضى ايران ،،،بتنصيبك مستشاراً للكويت . :)

 

waleed

عضو بلاتيني
بابو عبدالقادر تراك أزعجتنا

انت تقول ان في قضايا مرفوعه عليك والقانون والعداله انت تعرفهم وهذا كارك والكويت بلد قانون
ليش كل خايف وليش تتهم الغير جابلهم بالمحاكم والبينه على من أدعى ... !!

والله يظهر الحق

قلت ان مقال كوهين ازعجهم وحنا ايضا لنا حق عليك بان مقال رمي الجمرات أزعجنا ....!!!

ورددت كثيرا بانك مادور الشهره الشخصية ونجدك تخوض الانتخابات مرتين ولم يحالفك الحظ

نعم نعم الترشيح للانتخابات هو مطلب لكل كويتي ...!!!

ويامحمد عبدالقادر الجاسم بالنسبة لعيالك الله يحفظهم لك ويردك لهم سالم ....!!!

الكويت تلاقيها منك او من مجلس الوزراء او من مجلس الامه أرحموا الكويت الله يرحم والديكم وفكونا
 

غنيم الزعبي

عضو بلاتيني
مبروك زواج عمر يابوعمر...

هذه مقاله جديدة لابوعمر يمارس فيها هوايته المحببه..
واترك لكم تخمين ما هي هذه الهواية بعد قراءة المقالة ثم تعليقي عليها في النهاية...


http://www.aljasem.org/


يبدو أن تجربة كتابة "حزاوي" من التاريخ، كما فعلت في مقال الأسبوع الماضي، أعجبت القراء.. وأعدكم بأنني سوف أنقل لكم بعض ما أقرأه بين وقت وآخر. أما مقال اليوم فلن أتمكن، مع الأسف، من كتابته "بلغة التاريخ" نظرا للواقعية شديدة الخطورة لبعض المسائل الواردة فيه.. مسائل تمس أمننا الوطني في شق منها، كما تمس أمننا الإقليمي في شق آخر على صعيد العلاقة مع كل من الشقيقة السعودية وإيران.

وقبل الولوج في مقال اليوم، أود أن "أبشر" الشعب الكويتي بأنه قد صدر يوم الأحد الماضي حكم ابتدائي بإدانتي وبإلزامي بدفع غرامة مالية تبلغ 3000 دينار لصالح الخزينة العامة في القضية التي أقامها ضدي رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد عن مقال "ممول الفتنة وتاجرها". أما دعوى التعويض التي ينوي الشيخ ناصر إقامتها ضدي، فقد أعلن من خلال محاميه أنه سوف يطالبني بمبلغ مليون دينار وأنه ينوي التبرع بالمبلغ لصالح المعاقين في حال حكمت له المحكمة. وهنا أود أن أهمس في إذن الشيخ ناصر وأقول له أنني كنت أتمنى لو أنك ارتقيت بخطابك الذي صرحت به من خلال محاميك، وألا تزج بمعاناة المعاقين في خضم خلاف سياسي.. كما أود أن أقول للشيخ ناصر ما قلته لإبنتي حين سألتني عما عساي أن أفعل لو صدرت أحكام ضدي بمبلغ مليون دينار إذ قلت لها أنني لا أخشى أحكام التعويض ذلك أنني لا أملك المال أصلا، وكل ما على الشيخ ناصر فعله حين "يربح المليون" هو الحجز على "أملاكي" وهي أثاث المنزل، وسيارة "وانيت بو قمارة ونص" موديل 2003، وسيارة لكزس موديل 2004، أو سيارة "السايق" وهي نيسان ألتيما، أو طلب حبسي!

على كل حال، موضوعي اليوم، كما أشرت، مرتبط بالأمن القومي للكويت وبعلاقاتها مع كل من السعودية وإيران.. إذ يبدو أنه في الوقت الذي تمر فيه علاقة الكويت مع إيران في أفضل حالتها، بالنسبة لإيران طبعا، فإن هناك مؤشرات على أن علاقة الكويت بالسعودية تعاني من بعض "المطبات". ويبدو لي أن تلك "المطبات" مرتبطة بالتقرب الكويتي المبالغ فيه نحو إيران تحت وهم أن هذا التقرب ربما يخفف الغضب الإيراني عليها في حال تعرضها لعمل عسكري أمريكي أو إسرائيلي. وقد تكون فكرة محاولة التخفيف من فرص "انتقام إيران"، في حال تعرضها لعمل عسكري، منطقية كخيار "تكتيكي" لا استراتيجي، إلا أن هناك من يظن بأن التقرب الكويتي نحو إيران يأتي كرد فعل على ما يعتبرونه "تدخل سعودي" في الشأن المحلي ومحاولة استقطاب "القبائل". وبالطبع هناك من يشير إلى أن التقرب الكويتي لإيران أتاح الفرصة للمخابرات الإيرانية لتكثيف تدخلها في الشأن المحلي وفي تصاعد النجاح في اختراقها لدوائر مهمة جدا للقرار السياسي السيادي الكويتي. وقد علمت أن وفد الكونغرس الأمريكي الذي زار البلاد قبل فترة طرح خلال زيارته موضوع قيام أحد الأطراف "الكويتية" التي تخدم طهران بالعمل على "إعادة" صياغة العلاقات الكويتية الإيرانية على نحو يخدم مصالح إيران! وليس ببعيد عن هذا سعي هذا "الطرف" إلى جر البلاد نحو الفتن بين السنة والشيعة تارة وبين الحضر والقبائل تارة أخرى من أجل خلق حالة من عدم الاستقرار في الكويت. بل أن هناك من يرى أن إثارة ملف ازدواج الجنسية والتهديد الأخير بسحب الجنسية الكويتية من "المزدوجين" يرتبط بملف العلاقات الخارجية الكويتية السعودية الإيرانية أكثر من ارتباطه بأوضاع محلية. وقد تمعنت في التصريح الأخير لوزير الداخلية الذي هدد فيه بسحب الجنسية الكويتية من "المزدوجين" فوجدت أنه جاء من دون أي مناسبة "محلية" ذات صلة.. ما أريد قوله، وفي حدود ما أستطيع قوله، هو أن موضوع ازدواج الجنسية قد يكون أعمق وأخطر من كونه مخالفة لقانون الجنسية، وقد يكون في تصريح الوزير "رسالة" سياسية "خارجية" تنسجم مع التعيين المفاجئ للشيخ أحمد الحمود مستشارا في الديوان الأميري لشؤون القبائل، لكنها "رسالة" غير موفقة، في تقديري، حتى لو كانت مرتبطة في شأن محلي صرف هو استجواب وزير الإعلام والرغبة في فتح "ثغرة" بين النواب الحضر ونواب القبائل.

إن السعودية، لا إيران، يا سمو الرئيسن هي العمق الاستراتيجي للكويت. وإذا كان هناك من يظن أن "النفوذ" السعودي يشكل مصدر "خطر محلي" على سيادة الكويت، كما يزعمون، فإنه من قبيل الانتحار السياسي أن ترتمي الكويت في أحضان طهران. فمهما اختلفنا مع الأشقاء في السعودية فإن السعودية ليست مصدر خطر على الكويت. وفي تقديري الشخصي أنه لو اقتصر الأمر على تقارب كويتي إيراني في نطاق "تكتيكات" السياسة الخارجية لهانت المسألة.. لكن حين تستغل إيران السذاجة الكويتية المعهودة وتنجح في تكثيف تدخلها في الشأن المحلي وفي تحقيق اختراقات أمنية كما نجح نظام صدام حسين من قبل، فتلك مصيبة كبرى. فكيف لنا أن نتأكد من أن عملاء إيران في البلاد لم ينجحوا في اختراق بعض "الدواوين" الرسمية وزرع أجهزة تنصت فيها مثلا؟ إن المخيف في هذه المسألة هو تنامي نفوذ "الآغا" وعلاقاته بشخصيات مؤثرة مثل (ن) و(أ) و(خ)!

أعود إلى "قضاياي" وأقول أن مقال "كوهين الكويت" كان نقطة تحول مفصلية في التعامل معي.. فقد كتبت أول مقال في هذا الموقع في 3 يونيو 2005 وعلى الرغم من قوة المقالات، لم ترفع ضدي سوى قضيتين.. واحدة من مرشح خسر الانتخابات فاتهمني بأن أحد مقالاتي كان السبب في تلك الخسارة، وأخرى من الشيخ مبارك الفيصل وكيل ديوان سمو ولي العهد، وحصلت على البراءة فيهما.. لكن بعد نشر مقال "كوهين الكويت" في 5 سبتمبر 2009 الذي كشفت فيه عن حجم التغلغل الإيراني في البلاد، انهالت علي القضايا من ناصر المحمد ومحمود حيدر ووزارة الإعلام (قضايا عادية وأمن دولة).. والغريب أن ناصر صباح الأحمد انضم مؤخرا إلى قائمة "الشكّايا"، إذ يبدو أنه "زعل"، كالعادة، لأن ناصر المحمد حصل على حكم ضدي فقرر مقاضاتي كي يسمع هو الآخر كلمات "عفيه عليك.. إيه زين تسوي فيه" فتنتهي "الزعلة"!
ملاحظة: الفيديو أعلاه يأتي في نطاق تجربة وسيلة جديدة للتواصل مع القراء، وفي حال نجاح التجربة سوف استمر فيها بين وقت وآخر مع محاولة تنويع الموضوعات.. وأنا بانتظار تعليقاتكم.

12/3/2010

التعليق:



لله درك يا أبا عمر فانت تتدرج في الفتنة كما يتدرج الموظف في السلم الوظيفي...بدأتها بين اولاد العم ثم ذهبت الي الإبن وابيه والأن وصلت الي الفتنة بين الدول..!!!!!!!!
الله يستر المرة القادمة تفتن بين الشمس والقمر..
 

غيفارا

عضو فعال
وانت ياباش مهندس تحاول ان تتدرج بالتزلف والنفاق ؛ ولكن والحمدلله الجماعه مادروا عنك
 

bo-5aled

عضو بلاتيني
اسمحلي يا اخ غنيم .. لكن ايران ليست بتلك الدوله التي نخشى على علاقاتنا الدبلماسيه معها .. فهي ومع الاسف تدخر جهدا في التدخل في الشان الداخلي الكويتي وما عملائها الموجودين حاليا الا دليلا على ذالك ..
مع اختلافي مع طرح الجاسم لكن قد اصاب في هذا المقال ..
 

أبوفواز

عضو ذهبي
بابو عبدالقادر تراك أزعجتنا

انت تقول ان في قضايا مرفوعه عليك والقانون والعداله انت تعرفهم وهذا كارك والكويت بلد قانون
ليش كل خايف وليش تتهم الغير جابلهم بالمحاكم والبينه على من أدعى ... !!




نتمنّى إقرار قانون " استقلال القضاء "

:وردة:




 

KUWAITAWYY

عضو بلاتيني / الفائز الخامس في مسابقة الشبكة الرمض
فائز بالمسابقة الدينية الرمضانية
مقال في الصميم ... والله يثبتك يابو عمر ...

بس علاقتك بوزير الديوان ... قويه .. شوي ..

تحياتي ..
 

نقوشي

عضو ذهبي
محمد الجاسم

من اكثر الكتاب فهمنا وقراءة لمستقبل الكويت

ومن اكثر الكتاب اللي لايخاف في الكويت لومة لائم

لله درك يا ابا عمر

ولاعزاء لكوهين



:إستحسان:​
 

أبوفواز

عضو ذهبي

ويبدو لي أن تلك "المطبات" مرتبطة بالتقرب الكويتي المبالغ فيه نحو إيران تحت وهم أن هذا التقرب ربما يخفف الغضب الإيراني عليها في حال تعرضها لعمل عسكري أمريكي أو إسرائيلي. وقد تكون فكرة محاولة التخفيف من فرص "انتقام إيران"، في حال تعرضها لعمل عسكري، منطقية كخيار "تكتيكي" لا استراتيجي،



قوّة إيران الرئيسيه .. هي في التخريب والتفجير في " المنشآت النفطيه -الخليجيه-" للضغط على امريكا والعالم اجمع .. بـ مساعدة اذنابها الموجودين .. طبعا ً

فـ لاتدورون احترام وشيمه وحشيمه من الايرانيين .. الود ودهم ياكلونّا بقشورنا بسبب وبدون سبب .. هالزود حرب

على فكرة .. اسلحتهم ما توصل ولا تصيب القوات الامريكيه ..!

فقط .. تصيب الاهداف الغير امريكيه .. ;)



البيدان ..:وردة:


 

الحاسم

عضو بلاتيني
... دخوله الى قبة البرلمان الكويتي

مطلب شعبي

منا الى اهالي الدائره الثالثه !!

والله عيب محمد الجويهل يطلع على محمد عبدالقادر الجاسم !!

نتمنى حصولك على العضويه ..!!

يا هزبر انت من غير حصانه ... ولك صولات وجولات

..!! فكيف اذا حصلت عليها ..

فالك المجلس يا أسد


خل يروح الدائرة الرابعة أوالخامسة وخنشوف اذا فاز :)
 

غنيم الزعبي

عضو بلاتيني
وانت ياباش مهندس تحاول ان تتدرج بالتزلف والنفاق ؛ ولكن والحمدلله الجماعه مادروا عنك

أخي الكريم سامحك الله انا مهندس يقع تحت إشرافي أنا وزملائي مشاريع قيمتها عشرات الملايين من الدنانير...لو أردت أن أتزلف أو انافق كما قلت لنافقت لأصحاب الشركات هذه وحصلت منها ما يغنيني...ولكن ولله الحمد الذي أوجد في قلوبنا كره المال الحرام وأعاننا علي الأبتعاد عنه...
أما بالنسبة لأبوعمر..دعني أقول لك معلومة..حصلت عليها....عن سبب تسجيله مقالاته بالفيديو..السبب هو علمه بقرب اعتقاله في الاسبوع القادم...ويتوقع ويأمل أن يثير إعتقاله ضجه في الاعلام العالمي...لذلك فإذا تكلمت أحد الوسائل الإعلامية العالمية مثل CNN أو BBC عن اعتقاله....
فسيكون لديها فيديو له تعرضه في نشراتها الاخبارية علي مدار الساعة...!!!
بذمتكم هل رأيتم نرجسية أكبر من هذه النرجسية..؟؟؟ الأنا متضخمة بشكل غريب عنده أعانه الله علي نفسه...
 

عبس

عضو فعال
جلاب ايران بالكويت..مصيرهم الهلاك والخيبة...استمر يابو عمر استمر...استمر.....عسى الله ان يفرجها علينا وعليك وعلى الكويت المسكينة...​
 

العطاوي

عضو فعال
من كلامه اكثر من مره ارجو الفزعة اظاهر عنده خبر انه راح ينسجن:( كسر خاطري والله
الله يحفظ الكويت ويستر علينا ويديم الامن والامان علينا
 

6ergi

عضو مخضرم
كتبت سابقا أن محمد عبدالقادر الجاسم .. صلّع .. وكشف رأسه ..

والظاهر أنه مستعد للتعري والفجور في الخصومه لما هو أبعد من ذلك ..

ببساطه هو يريد إستغلال تحالف رئيس الوزراء مع نواب الشيعة .. لتأليب شرائح تعتقد أن مجرد كلمة شيعة تعني بالضرورة إيران ..

محمد الجاسم .. يتهم رئيس الوزراء بأنه يتعاون مع الإيرانيين ..

وفي أكثر من مقال ..

إذا سلمنا بحسن نيته ( المقطوع بنفيها ) .. فهل هذا التنبيه غائب عن المراجع العليا في البلد .. خصوصا أنه يقول أن مقالاته متابعة من قبل أعلى السلطات .. فهل هذه المراجع العليا .. ومنها من يكيل لها الجاسم أشكال المديح .. ومنها أطراف أخرى ينتقدها الجاسم بإسلوب "غير مباشر" لتفادي المحظورات القانونية .. فيستخدم لقب "السلطان" ..

هل كل هؤلاء يعلمون بنفود وتغلغل إيراني .. ويسكتون على ذلك .. والجاسم هو الشريف الوحيد في هذا البلد ؟؟؟

هل هو أحرص على الكويت .. ممن حكم آبائه وأجداده البلد على مدى عشرات الأجيال ؟؟

أم أن الإحتمال الآخر .. أقرب للواقع .. وهو كون أن الجاسم قد فجر في خصومته مع ناصر المحمد .. ويريد أن يلصق به أي تهمه .. تنفر أكبر عدد من القاعده الشعبيه منه .. حتى ولو كان ذلك على حساب مصلحة الوطن ووحدته الوطنيه وتعايش أبناءه مع بعضهم البعض ..

بئسا لك يا محمد الجاسم ..
 
أعلى