السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاخوة الافاضل
اتمني ان نتحدث بعقلانيه ، ونبتعد عن التعصب ، اطرح رايك ، ناقش ، اعطي حجج ، تقنع بها غيرك، لا ان تهاجم شخصانيتهم.
الدائرة الثالثه ، يكثر بها من يتحدثون عن الازدواجية ، فخذ هذه الاسماء:
الجويهل
الورع
رياض الصانع
يعقوب الصانع
سعود الورع
نبيل الفضل
عبدالله النجار
انور مال الله
عاشة الرشيد
احمد المليفي
كثيرون لا يحضرني اسمائهم، دعوني ابين هدفي من هذا الموضوع ، وبحيادية مطلقة.
عندما يواجه مجتمع معين حالة معينة ، ويتم تشخيصها من قبل علماء اجتماع ، يتم التشخيص كالأتي:
عندما ننظر لهؤلاء الاسماء ، فإننا ، علي يقين بانهم جزء من هذه الدائرة، فعندما نود معرفة ، سبب اندافعهم تجاه هذه القضية علانية ، بل من خلال اماكنهم، التي استغلوا وجودها ، في عرض القضية ، بغض النظر ان كان هناك عنصرية في تحديد ابناء القبائل ، ام تجاه الكل.
فهذا الشيء ، يتم تشخيصه من خلال مجتمعهم ، فبما انهم من دائرة واحده ، فالتأكيد بأنهم ، تداولوها من خلال علاقاتهم الاجتماعية القريبة وهي الديوان، فان كانوا اناس اجتماعيين ، فهذا سبب يؤخذ به ، وكما يؤخذ باسباب اخري ، وهي لربما الانتخابات ، والآن اعرض الاتي:
رياض الصانع - محامي ، قدم نفسة كمرشح في لانتجابات السابقه .
يعقوب الصانع- محامي، قدم نفسه كمرشح للمجلس البلدي في لانتخابات السابقه.
انور مالله- مذيع ، وقدم نفسه كمرشح لانتخابات المجلس البلدي في لانتخابات السابقه.
عائشة الرشيد- اعلامية - قدمة نفسها كمرشحة لانتخابات مجلس الامة السابقه.
نبيل الفضل- كاتب ، يتبع توجهات جريدة الوطن .
عبدالله النجار- كاتب ، ورئيس القسم لامني بجريدة الوطن. ويتبني سياسة الوطن.
سعود الورع- اعلامي، يتبع سياسة قناة سكوب ، وتوجهاتها تجاه البعض.
محمد الجويهل- مرشح مدعوم ماديا ، تبني عدة سياسات خلال اعوام ترشيحه ( تقربة من قبيلة عتيبة ومشكلته معهم- نبي ناكل معاكم- المزدوجين )
احمد المليفي- محامي، نائب سابق
الان ادعوكم ، للتحليل معي ، في حيثيات هذه التوجهات ، ولك شخص رأية الخاص به، فلا حجر علي احد ، في ضل سياسة الشبكة الوطنية الكويتية.
الآن اقدم لكم رأيي الخاص ، كمشارك ، وليس كصاحب مقال.
من وجهة نظري الشخصية ، ارى بان لهؤلاء بعدين رئيسيين ، وهما:
1. جزء من الثقافه التي يتعايشون بها ، من خلال بيئتهم التي تربطهم كجيران متقاربين من حيث السكن ، ومن حيث التعارف الذي يعتبر جزء من عاداتنا وتقاليدنا ، التي كلما اقتربت من منطقتك ، اقترب قربك لهم من خلال الزيارات.
2. ينقسم علي جزئيتين ، وهما:
* كمرشحين: ارى بانهم وجدوا بانهم لن ينجحوا في الوصول لمجلس الامه ، الى من خلال هذه القضية ، فاكل منافس للاخر في لاسبقية في طرح القضية ( عاشة الرشيد في قناة سكوب قالت انها الاول- محمد الجويل قال انه الاول - ايضا علي الراشد قال انه الاول) ، اما عن المرشحين الاخرين لم يقولوا كاسبقية ، ولكن رغبتا منهم في المشاركة في طرح القضية ، لكسب عدد اصوات اكثر. اما النائب السابق المليفي ، فقد وجد نفسه في صراح تنافسي ، فقدم نفسه تجاه هذه القضية.
* البقية:
نبيل الفضل:اتحدث عن سوابق له كتوجه ضد ابناء القبائل، فهو يمتلك تصنيف طبقي ، من خلال تقسيم المجتمع الي فئات. يعمل في جريدة تبنت قضية المزدوجين.
عبدالله النجار: يعمل في جريدة الوطن كرئيس قسم للصفحة الامنة ، وقد اعلن عن تبيني جريدة الوطن تبني قضية المزدوجين، له شواهد سابقه ، تجاه ابناء القبائل ، من حيث التمييز.
اتمني انني ، قدمت عرضا لتوجهات ، لا لِاشخاص ، فلم اقدم طعنا بهم ، او باسمائهم. فهم اناس ظهروا اعلامية ، فالظهور الاعلامي ، قد يعرض للنقد ، النصيحه ، الثناء.
وفقنا الله لما يحبه ويرضى
لاخوة الافاضل
اتمني ان نتحدث بعقلانيه ، ونبتعد عن التعصب ، اطرح رايك ، ناقش ، اعطي حجج ، تقنع بها غيرك، لا ان تهاجم شخصانيتهم.
الدائرة الثالثه ، يكثر بها من يتحدثون عن الازدواجية ، فخذ هذه الاسماء:
الجويهل
الورع
رياض الصانع
يعقوب الصانع
سعود الورع
نبيل الفضل
عبدالله النجار
انور مال الله
عاشة الرشيد
احمد المليفي
كثيرون لا يحضرني اسمائهم، دعوني ابين هدفي من هذا الموضوع ، وبحيادية مطلقة.
عندما يواجه مجتمع معين حالة معينة ، ويتم تشخيصها من قبل علماء اجتماع ، يتم التشخيص كالأتي:
عندما ننظر لهؤلاء الاسماء ، فإننا ، علي يقين بانهم جزء من هذه الدائرة، فعندما نود معرفة ، سبب اندافعهم تجاه هذه القضية علانية ، بل من خلال اماكنهم، التي استغلوا وجودها ، في عرض القضية ، بغض النظر ان كان هناك عنصرية في تحديد ابناء القبائل ، ام تجاه الكل.
فهذا الشيء ، يتم تشخيصه من خلال مجتمعهم ، فبما انهم من دائرة واحده ، فالتأكيد بأنهم ، تداولوها من خلال علاقاتهم الاجتماعية القريبة وهي الديوان، فان كانوا اناس اجتماعيين ، فهذا سبب يؤخذ به ، وكما يؤخذ باسباب اخري ، وهي لربما الانتخابات ، والآن اعرض الاتي:
رياض الصانع - محامي ، قدم نفسة كمرشح في لانتجابات السابقه .
يعقوب الصانع- محامي، قدم نفسه كمرشح للمجلس البلدي في لانتخابات السابقه.
انور مالله- مذيع ، وقدم نفسه كمرشح لانتخابات المجلس البلدي في لانتخابات السابقه.
عائشة الرشيد- اعلامية - قدمة نفسها كمرشحة لانتخابات مجلس الامة السابقه.
نبيل الفضل- كاتب ، يتبع توجهات جريدة الوطن .
عبدالله النجار- كاتب ، ورئيس القسم لامني بجريدة الوطن. ويتبني سياسة الوطن.
سعود الورع- اعلامي، يتبع سياسة قناة سكوب ، وتوجهاتها تجاه البعض.
محمد الجويهل- مرشح مدعوم ماديا ، تبني عدة سياسات خلال اعوام ترشيحه ( تقربة من قبيلة عتيبة ومشكلته معهم- نبي ناكل معاكم- المزدوجين )
احمد المليفي- محامي، نائب سابق
الان ادعوكم ، للتحليل معي ، في حيثيات هذه التوجهات ، ولك شخص رأية الخاص به، فلا حجر علي احد ، في ضل سياسة الشبكة الوطنية الكويتية.
الآن اقدم لكم رأيي الخاص ، كمشارك ، وليس كصاحب مقال.
من وجهة نظري الشخصية ، ارى بان لهؤلاء بعدين رئيسيين ، وهما:
1. جزء من الثقافه التي يتعايشون بها ، من خلال بيئتهم التي تربطهم كجيران متقاربين من حيث السكن ، ومن حيث التعارف الذي يعتبر جزء من عاداتنا وتقاليدنا ، التي كلما اقتربت من منطقتك ، اقترب قربك لهم من خلال الزيارات.
2. ينقسم علي جزئيتين ، وهما:
* كمرشحين: ارى بانهم وجدوا بانهم لن ينجحوا في الوصول لمجلس الامه ، الى من خلال هذه القضية ، فاكل منافس للاخر في لاسبقية في طرح القضية ( عاشة الرشيد في قناة سكوب قالت انها الاول- محمد الجويل قال انه الاول - ايضا علي الراشد قال انه الاول) ، اما عن المرشحين الاخرين لم يقولوا كاسبقية ، ولكن رغبتا منهم في المشاركة في طرح القضية ، لكسب عدد اصوات اكثر. اما النائب السابق المليفي ، فقد وجد نفسه في صراح تنافسي ، فقدم نفسه تجاه هذه القضية.
* البقية:
نبيل الفضل:اتحدث عن سوابق له كتوجه ضد ابناء القبائل، فهو يمتلك تصنيف طبقي ، من خلال تقسيم المجتمع الي فئات. يعمل في جريدة تبنت قضية المزدوجين.
عبدالله النجار: يعمل في جريدة الوطن كرئيس قسم للصفحة الامنة ، وقد اعلن عن تبيني جريدة الوطن تبني قضية المزدوجين، له شواهد سابقه ، تجاه ابناء القبائل ، من حيث التمييز.
اتمني انني ، قدمت عرضا لتوجهات ، لا لِاشخاص ، فلم اقدم طعنا بهم ، او باسمائهم. فهم اناس ظهروا اعلامية ، فالظهور الاعلامي ، قد يعرض للنقد ، النصيحه ، الثناء.
وفقنا الله لما يحبه ويرضى
التعديل الأخير: