KUWAITI 4 EVER
عضو فعال
ملاحظة: الموضوع ليس فية تهجم على طائفة أو عرق أو جنس معين أو إنتقادها بصورة غير نقدية أو بناءه غير مسموح به.
فالموضوع هو دفاع عن الكويت بكل طوائفها من سنة وشيعة وحضر وبدو فالكويت مستهدفة بما فيها من طوائف.
المخدرات في ايران .. وعملاء ايران يغرقون دول الخليج العربي بها
التقرير الامني الكويتي :
جنسيات المهربين
تصدرت الجنسية الإيرانية قائمة المهربين خلال عام 2009 ومهرباتها تكاد تنحصر في مادة الافيون الايراني الشهير عالميا، وتستمر بعض الجنسيات في تواجدها بأعداد تختلف من فترة إلى أخرى ولكن اقل بكثير من الايرانيين .
المصدر:
http://www.alraimedia.com/alrai/Article.aspx?id=193218
فهل هذة صدفة ؟؟؟؟؟؟
ولماذا اصبحت ايران وحسب مصادر الامم المتحدة اكبر شعب مدمن على المخدرات في العالم بعد ان تفوقت على جارتها الفارسية الاخرى افغانستان, ولمعرفة اسباب ادمان الشعب الايراني واتباعة في المنطقة ولماذا يتميز الشعب الايراني بتهريب المخدرات الى دول العالم , ولماذا دول العالم المتحضر لا تعطي اي ايراني فيزا للزيارة وسبب امتناع دول العالم المتحضر ومنها الكويت ان الايرانين شعب قذر يتصدر شعوب العالم للأدمان على المخدرات والدعارة وناهيك عن ان الايراني عندما يخرج من بلدة القذرة لا يعود اليها فحلم الايراني الخروج من هذة المزبلة المسماة ايران, ووضعت الصحف اليومية تقرير عن جنسيات الوافدين وجرائهم ويتصدر الايرانين جرائم تهريب المخدرات في الكويت وكما قال احد الاخوة الاعضاء ان احد عنابر سجن طلحة صار يسمى ليتل طهران من كثر الايرانين المهربين للمخدرات وخصوصا في وجود رئيس وزراء ضعيف ولا تهمة مصلحة البلد ومرتمي في الحضن الايراني النتن فلا نتوقع ان تنحل مشكلة الايرانين المهربين للمخدرات الى الكويت وخصوصا مع فتح منافذ الشمال مع العراق حيث الزيارات وتهريب المخدرات من بعض اتباع ايران ومع هذا نجد ان النائب المتصفون الدويسان يشتكي من تشدد امن الحدود للتفتيش ؟ فما يقولة هذا المتصفون هو لنقلل من التفتيش ليدخل مخدرات اكثر ؟؟ فهذة من اوامر ولي الفقية الايراني ةخطتة لإغراق الكويت ودول الخليج العربي بملايين الاطنان من الافيون الايراني القذر ,, فحفظ الله الكويت من ايران القذارة والمجنسون الايرانين ,,
ولمعرفة اسباب انتشار الافيون في ايران يمكنكم قراءة هذا المقال الرائع :
ان ظاهرة تعاطي المخدرات‘ ومنها الترياق " الأفيون " تحديدا‘ ليست ظاهرة جديدة في المجتمع الإيراني ‘فبرأي الدكتور" علي علوي " خبير المخدرات والإجرام في منظمة الأمم المتحدة ان مكانة مادة الترياق في الثقافة الإيرانية تماثل مكانة شراب الشامباین عند المجتمع الفرنسي . فتعاطي الترياق - الأفيون- لم يكن يوما حكرا على فئة بعينها بل و الى ما قبل انتصار الثورة وسقوط نظام الشاه كان الكثير من المرجعيات الشيعية يجاهر بتعاطي الترياق على اعتبار انه لم يدرج ضمن المسكرات أو المواد المحرمة شرعا شأنه في ذلك شأن التبغ . علما ان الترياق في عهد نظام الشاه كان يباع في الصيدليات بشكل رسمي كأي دواء ولكن رغم ذلك لم تكن هناك ظاهرة إدمان على المخدرات كما هو حاصل الآن حيث بلغت حدود الأزمة.
أما صحيفة" جام جم " فقد كتبت في أيار 2007م نقلا عن تقرير لمنظمة الأمم المتحدة حول المخدرات و الإدمان في إيران قالت فيه ‘ ان إيران تضم أعلى نسبة من المدمنين على الهروئين والأفيون في العالم حيث ان واحد من كل 17 شخصا من سكان إيران مدمن على هذا النوع من المخدرات ‘ وأكدت الصحيفة وجود 500 ألف موزع لمخدرات في إيران.
‘إلا ان مسؤول آخر في وزارة الداخلية يدعى - احمد خاوند- كان قد قدّر في مؤتمر مشابه عقد في عام 2005م عدد المدمنين بعشرة ملايين شخص ‘ وبعبارة أخرى فان واحد من كل سبعة إيرانيين مدمن على المخدرات. وهذا ليس بأمر مستغرب طال ما ان تعاطي الأفيون له جذور تاريخية في الثقافة الإيرانية فهو يعد مسكن مؤثر و من الناحية الاجتماعية فان تعاطيه أمر مقبول ولا حرج فيه . علما ان أدوات استعمال الأفيون في العديد من المدن الإيرانية تعد جزء من الوسائل المنزلية التي تجهز بها الفتاة عند زواجها."‘.
‘ و ان ما لا يقل عن ثلاثة مائة شاب إيراني جديد يُدمنون على المخدرات يوميا. و قد نشر هذا التقرير بعد ساعات من تصريح رئيس جهاز مكافحة المخدرات العقيد" احمدي مقدم " الذي زعم فيه ان قواته استطاعت خلال اقل من عام خفض نسبة استعمال المخدرات من 700 طن الى 200 طن سنويا.
و أشار التقرير الى ان الإدمان على الأفيون بنسبة 69% يحتل المرتبة الأولى و من ثم الهروئين بنسبة 29 % يحتل المرتبة الثانية فيما يحتل الحشيش المرتبة الثالثة بين المدمنين في إيران أي بنسبة5%.
وكان مركز الأبحاث والدراسات التابع لمجلس الشورى الإيراني هو الآخر قدم قبل أشهر دراسة خلص فيها الى ان اغلب جرائم ‘ الانتحار‘ السرقات ‘ الهروب من البيت ‘ القتل ‘ النزاعات العائلية ‘ الجرائم الجنسية ‘ شهدت خلال السنوات السبع الماضية تصاعدا مضاعفا. و عرض المركز المذكور استطلاع للرأي حول 28 موضوعا اجتماعيا استطلع فيه آراء أكثر من ألف شخص جميعهم أساتذة جامعيون ‘ قضاة ‘ معلمون ‘ أخصائي علم اجتماع ‘ رجال دين ‘ مدراء و معاوني مؤسسات علمية و أمنية ‘ توصل فيه الى ان سوء تعاطي المخدرات وانخفاض سن المدمنين وشيوعه بين الفتيات والشبان‘ وتزايد الأمراض المعدية الناجمة عن سوء التعاطي من قبيل ‘ الايدز‘ الكبد الوبائي ‘ السل ‘ إضافة الى ارتكاب الجرائم الاجتماعية المصحوبة بالإدمان ‘ كالسرقة ‘الإتاوات ‘ العنف الأسري ‘ الطلاق ‘القتل والفقر ‘ تأتي على رأس المشاكل و جميعها ناجمة عن تصاعد نسبة حالات الإدمان .
علما ان ظاهرة الإدمان في إيران لا تختصر على الذكور فقط وإنما تشمل الجنسين معا . ففي تقرير أعدته منظمة المرأة الإيرانية ونشره موقع " نساء إيرانيات " على شبكة الانترنيت ‘ جاء فيه ان نسبة عدد النساء المدمنات في إيران تبلغ خمسة بالمئة إي يتراوح عددهن ما بين 100 و150 ألف امرأة ‘ غير ان تقرير الأمم المتحدة قدر النسبة 6%.
و يعتقد اغلب المختصون الإيرانيون ان ارتفاع نسبة المدمنين يعود الى توفر المخدرات بالأماكن العامة و سهولة الحصول عليها بالإضافة الى رخص أسعارها . طبيعي سوف يرد علينا بعض الموالين لنظام طهران و المتأثرين بدعايته الاعلامية . والغريب ان في الوقت الذي يتسابق فيه قادة هذا النظام للتصريح بكل تبجح عن انجازاتهم المزعومة في شراء اسلحة من كوريا الشمالية وصبغها والادعاء في صنع هذه الاسلحة ‘ إلا ان احدا لم يسمع منهم تصريحا واحدا يشر الى انجاز ايراني في خفض عدد المدمنين على المخدرات او مكافحة الفقر او تقليل نسبة الجرائم الاجتماعية او خفض عدد حالات الاعدام التي تتجاوزا المعلنة منها الثلاثة مائة حالة سنويا حيث اصبحت ايران تحتل المرتبة الثانية عالميا بعد الصين في تنفيذ عقوبات الاعدام السياسي. هذا ناهيك عن عدد السجناء الذي بلغ المعلن منه رسميا 140الف سجين وهو اعلى رقم يسجل عالميا .
ثم لماذا يتم الاهتمام ببناء اسلحة الدمار الشامل و تطوير المؤسسات البوليسية على حساب البناء الاجتماعي وتطوير القطاع الصحي والاقتصادي والزراعي وتحويل ايران من بلد مصدر للقمح والرز والسكر الى بلد مستورد لكل هذه المواد ‘ اليس هذا مخالف لابسط معاير الاسلام الذي يدعيه نظام طهران والذي ينفذ خطة واضحة لإغراق دول الخليج العربي وخصوصا الكويت بالافيون ؟.
صباح الموسوي
نشكر الكاتب صباح الموسوي والذي هداة الله الى ان يكون مسلم سني ومدافع عن الكويت ضد ايران في جميع المنابر ,,
واصبحت المخدرات ورقة ضغط يستخدمها النظام الايراني ضد شعبة المدمن على المخدرات وعلى بعض الدول المجاورة والتي من بينها الكويت فعندما يغضب النظام على اي دولة يزيد كمية التهريب,
ونحن بإنتظاركم يا جيش ايران الجبان ,, ونصر الله الكويت على ايران وعملائها ,,