الرد على السؤال موجود في الموضوع والامر يتطلب التدبر في القرأة
كتب سليمان بن عبد الوهاب رسالةً في الردّ على أخيه الشيخ الإمام بعنوان " فصل الخطاب في الرد على محمد بن عبد الوهاب " وطبعت بغير هذا العنوان , وادّعى سليمان أن مسألة الذبح لغير الله , و النذر لغير الله , و نحوهما من الشرك الأصغر , و زعم أن ابن تيمية وابن القيم على هذه الرأي ! و هذه الرسالة تكشف عن جهل سليمان , و سوء فهمه , إذ الذبح و النذر من العبادات التي يجب صرفها لله وحده , فمن ذبح لله وحده أو نذر لله وحده فهذا إخلاص و توحيد , و من ذبح أو نذر لغير الله فهذا شرك أكبر وتنديد .
لو سمحت أنا لا اتكلم عن الخلاف بين سليمان وأخيه محمد
أنا أسأل هل نجد كانت مشركه وأين الشرك وفى اى منطقه
وما لون الشرك
أنا أسأل هل نجد كانت مشركه وأين الشرك وفى اى منطقه
وما لون الشرك