الزمن غدار...
عضو
واكمل مناقشتي معاك اذا فظيت لاني انا من اليوم قاعد بالدوام واحاجيك من الايفون بعد مو كمبيوتر
تحياتي
تحياتي
على الاقل اعطيك اسم مدير ادارة هجرة حولي العميد طلال معرفي
ولا تزعل
عائلة معرفي معروفين بالكويت أستقرو بالكويت
سنة (1120 هجرية) (1708 ميلاديه)
من يوم ماكان أسمها القرين
واكمل مناقشتي معاك اذا فظيت لاني انا من اليوم قاعد بالدوام واحاجيك من الايفون بعد مو كمبيوتر
تحياتي
وهم من الاوئل من الاسسوا!!!
والله ما عرفنا لكم العوازم هم الاول مدري خوالد هم الاسسوا
1708 ميلاديه مره وحده!!!!
ولا قول من 1000 ميلادي مره وحده يمكن اصدقك
بعضهم باين عليهم من البدليات وتقولي اثباتك للي تقوله انا كنت ادرس دبلوم كمبيوتر جامعه الكويت خدمه المجتمع وروح شوف حجيهم اللي ماسكين الاداره
وتبي تقنعني وتقول مافي ايرانيين جو تهريب وخذوا الجنسيه ماده اولى واذا تقولي لا راح اقولك جذاب وانهي الحوار معاك
من اليوم ذبحتي اذا تجرؤ واذا تجرؤ يعني تبي تبين اني ما افهم شي قدام الاعضاء
اقول استريح بس
واذا تبي بعد دش يوتيوب واكتب مستر فورمات شوفه وشوف ربعه ولا هذول كويتين بعد
الشكر الجزيل على طرحك هذا الموضوع في وقتنا الراهن
شوف التاريخ شنو يقول عن الاحداث اللي اختلقوها
قبل استقلال العراق وقبولة فى الامم المتحدة قدم نوري السعيد مذكرة يوضح فيها الحدود بينا وبينهم كما جأت اتفاقية 1913 وهذا الكلام بتاريخ 29 /9/ 1932 لاحظ بعدها اقل من اسبوع اي بتاريخ3 /10/ 1932 قامت حركة عندهم بمطالبة العراق للكويت عقب ما تخلصو من الانتداب البريطاني هذي اول محاولة لهم و بفضل من الله خاب ظنهم.
وبعدها قام حزب الاتحاد الوطني وزعيمهم ياسين الهاشمي عام1933 وهذولا طبع يعني بطريقة ذربه وانه من منطلق العروبة والدعوة على اتمام الوحده العربية و بفضل من الله خاب ظنهم .
الملك غازي من 1933الى1939 خلال هذه الفتره كان دور رشيد الكيلاني وهو رئيس الديوان الملكي واضح وقوي بدايتها اذاعة الزهور طبعن هذي مثل برنامج حياكم الله اللي بالغزو الله لايعيدها من ايام .
اندلاع الثورة عام 1958 اللي راح فيها نوري السعيد طبعا خلال هذي الفترة الى اعلن استقلال الكويت كانت الاوضاع احسن من قبل بس من بعد اعلان الكويت استقلالها بدا الاستهبال من جديد وردت حليمة لعادتها القديمة برعاية عبدالكريم قاسم .
واحداث الصامتة عام 1973 طبعن مثل العادة اتهموا افراد الجيش الكويتي بقتل اثنين وانهم قاموا بالدفاع عن انفسهم . تفضل شوف الافلام الهندية
لاكن المصيبة الكبرى من ينتبة للتاريخهم كل ماصارت ازمة حكم عندهم طلعوا ملف الحدود على الطاولة وهذا يعني انه مدام في ازمة عندهم راح يرجع ملف الحدود وبعدها انردد يالليل ماطولك .
والجاي اللعن من اللي راح في ظل الوضع اللي المسيطر عندهم.
وهذا سرد عراق ماراح نخلص منه الا انا نبدل كريّم بتيوتا .
وبارك الله فيك
انا اقول لو يعطون الشعب العراقي ارض اعمان والعمانيين يخذون ارض العراق ابرك ويسامحونا اخوانا الأماراتيين لأنهم راح يبتلشون فيهم واليمن بعد راح يبتلش وحنا والعمانيين نتحداء حداق يوم عندنا ويوم عندهم اقسم بالله نرتاح من يأيد كلامي ؟؟؟؟ @ولد عطا
الله يسمع منك يا ولد عطا
بس ها ..... يجيبون بحرهم الطيب وياهم
يبى العراق بلد ملعون و عمره ماراح يعرف الأمن و الأمان ،
اذا قرون الشيطان طالعه منه شتريون منه ،
بعد ألحين امسكوه الفرس شتوقع !!!!
للاسف الشديد الناس هنا تكتب وتشارك فقط للمشاركة وسب ولعان الناس والكل صار يفهم في السياسة والكل صار من رواة الاحاديث والكل صار منبئا للمستقبل
وانتم الذين تطعنون في الدول الجوار انتبهو
انتم بخطأكم الدائم على العراق سوف ترمون العراق في احضان ايران وبعد ذلك سوف تندمون
يعني اذا اتحد العراق وايران لاسمح الله
انسو من اننا سوف نعيش بسلام انسو من ان امريكا ستحمينا انسو ان الدول العربية ستحمينا
فاقرؤ التاريخ وتعلمو منه وادفعو بالتى هي احسن
لو ان العراق بلد ملعون
لماذا ندرس تاريخه في المدارس ولماذا ناخذ العلم من علماءه ولماذ نؤمن بالمذاهب الثلاثة التى خرجت منه
لماذا
التصعيد ليس في صالحنا وعلى وزير الخارجية لقاء وسائل الإعلام للتوضيح
حين جاء تفسير المحكمة الدستورية بشأن الاسئلة البرلمانية العام 2004 اعتبر التفسير السياسة الخارجية من المواضيع السيادية التي يجوز للوزير فيها إما الإجابة أو عدم الإجابة عن أسئلة أعضاء مجلس الأمة ولهذا ورغم عدم القبول الكامل لهذا التفسير إلا أنه يعطي مؤشرا واضحا على أن من يريد تحقيق البطولات الشخصية أو الإعلامية و الإنتخابية فعليه أن يهرف بما لا يعرف بعيدا عن قضايا السياسة الخارجية وخصوصا العلاقات مع العراق فهذه القضايا دعوها رحمكم الله للمختصين في هذا الشأن في وزارة الخارجية أولا وحين تقرر الوزارة شيئا ما فهنا يمكن لأعضاء مجلس الأمة أن يبدو آرائهم بما يخدم المصلحة العليا للكويت كما يجوز للصحافيين والكتاب والمواطنين بالتبعية التعبير عن آرائهم في هذه القضايا من دون تعريض الموقف الدبلوماسي للكويت إلى خطر .
نحن في شهر يوليو 2010 ولسنا في 19 مارس 2003 أي قبيل بدء حرب الإطاحة بنظام حزب البعث بقيادة الطاغية المقبور صدام حسين , ولهذا على كل من يتعاطى مع قضايا السياسة الخارجية أن يتحلى بالمسؤولية الوطنية وألا يعرض بلاده للخطر بسبب المشاعر الشخصية العفوية أو الرغبة في كسب الشعبية أو الرغبة في الظهور بمظهر المنقذ والمدافع عن مصالح الكويت في وقت تحتاج فيه الكويت إلى عمل دبلوماسي هاديء لترتيب العلاقة مع العراق الجديد من دون أن تتاح الفرصة لأعداء الكويت في العراق ليخربوا التقارب الكويتي العراقي الآخذ في التصاعد منذ لحظة مغادرة الطاغية صدام حسين حي المنصور في بغداد في 9 ابريل 2003 إلى غير رجعة إلى سدة الحكم مرة أخرى .
طالما قدم سفير العراق في القاهرة قيس العزاوي توضحيه الذي نفى فيه ما نقل عنه من تصريح بخصوص ترسيم الحدود مع الكويت , وطالما أعلن وزير الخارجية هوشيار زيباري التزام العراق بالقرارات الدولية وبسيادة الكويت فلا أظن أن المصلحة العليا للكويت تستلزم مزيدا من التصعيد فالعراق الجديد ينعم بعلاقات إيجابية مع الولايات المتحدة الأميركية والتي كنا طوال سنوات ما بعد تحرير الكويت نراهن عليها لدعم الكويت ضد نظام حزب البعث ما يجعل العراق عمليا في موقف يتيح له مستقبلا الضغط على الكويت من القناة الاميركية إذا ما أسأنا تقدير الأمور وتركنا تسيير السياسة الخارجية في الكويت بيد محطات فضائية تفتك في المصالح العليا للكويت وتزرع بذور الكراهية والبغضاء ضد الكويت في نفوس العراقيين وخصوصا النشء منهم وهي تحسب أنها تحسن صنعا .
حينما يستدعي الموقف فالخطاب مع العراق يجب أن يكون واضحا ومتشددا كما كان في الموقف الكويتي الرسمي تجاه تصريحات سفير العراق في القاهرة فمسالة الحدود مع العراق يجب ألا تنتظر نفيا وتوضيحا قد يصدر أو لا يصدر أما بعد صدور توضيحات العزاوي وزيباري فكان يجب على الجميع حسن تقدير المصلحة العليا للكويت وعدم المبالغة في تحميل الأمر ما لا يحتمل .
خلال مشاركات عدة لكاتب هذه المقالة في محطات فضائية عربية وعراقية كان هناك من السياسيين والمثقفين والإعلاميين العراقيين من كان يشيد في الكويت ويسعى لتهدئة الأجواء وينبه الى ضرورة عدم إنسياق الكويتيين بحسن نية وراء الأصوات ذات الهوى البعثي في العراق الجديد وأمثال هؤلاء من العراقيين من بالفعل نراهن عليهم من أجل خلق علاقة متوازنة مع العراق الجديد كي نجعل من الجغرافيا نعمة لا نقمة .
يجب, حسب رأيي ,على نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الشيخ الدكتور محمد الصباح فور عودته من الرحلة اللاتينية الحالية أن يعقد إجتماعا موسعا مع الصحف المطبوعة والإلكترونية والمواقع الإخبارية والمحطات الفضائية من أجل وضعهم في الصورة وتزويدهم بآخر مستجدات القضايا العالقة مع العراق على أن يعرض عليهم تمنيات وزارة الخارجية بان يتخلى البعض عن التعامل العشوائي مع قضية مصيرية كهذه القضية .
من يريد لعب أدوار البطولة فليتجه إلى الشعر أو الرياضة أو وسائل الإعلام أما العلاقات السياسية مع الخارج فهي قضية تتعلق ببقاء البلد ولا يمكن أن تترك لتكون مجالا للعبث .
من جريدة الان للناشط داهم القحطاني
اي نعم هذا هو الرأى الصواب فالمطلوب الحكمة والعقل
وليست العواطف لاتخاذ القرارات السياسية المصلحة العامة فوق اي اعتبارات اخرى
وارجو هنا من اخونا ماغنوم ان يطلع على هذ المقال ويقول لنا رايه