والله يازميلي انا من شفت الساقط مع المهري
ومن سمعت من "دوانيه عروقها بالماي" عن زواج عوض كارلوس بالكاوليه صاحبته "على مذهبها"
.
منو عوض كارلوس
والله يازميلي انا من شفت الساقط مع المهري
ومن سمعت من "دوانيه عروقها بالماي" عن زواج عوض كارلوس بالكاوليه صاحبته "على مذهبها"
.
السياسة غذره ولاتعترف بحدود سايس بيكو
كلامك صحيح اخوي شعبي ميه بالميه
منو عوض كارلوس
اعقد عوي وتكلم عدل ..
ارجع للتاريخ وشوف منو اللي حمى القبايل من بطش بن رشيد و آل سعود .
دام امريكا موجوده والاجانب معانه ماكو خوف لا من السعوديه ولا من ايران العرب اكثرهم اظراط واخرتها مطقوقين وايران كلام بدوون فعل خوفتونا بالسعووديه خل يفجوون عمرهم من الحوثييين بس
وانا اقووول حق الحكوومه الى الامام ومايهزج رييح وحيلج فيهم
:إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان:لا عزاء للجبناء ..
الممثل ولد الديرة ذات يوم أساء الى كلب قبيلة الصلب( أجلكم الله ) في قناة الرأي فكان الرد من شباب القبيلة قاسيا وغير متوقع حيث قاموا بمهاجمة القناة وتكسير معداتها مما أجبره وأجبر القناة على الاعتذار بل والاكثار من الاعتذار ..
أما الجويهل فلا لوم عليه أن تجاوز الحدود وطعن بالاعراض لأن لسان حال القوم يقول خذ راحتك يالجويهل ما بالحمض أحد ..
استحضار الماضي وأمجاد وشجاعة الأجداد لن يشفع ... فلا عزاء للضعفاء في عصر القوة ولا عزاء للجبناء في عصر التشهير عبر الاقمار الصناعية ..
مع التقدير
الزميل فلسفة قلم على حق في أن المستفيد من وراء الفتنة يغذيها ويغذي شخوصها البارزة ،
وعلى حق في أن مَن يطرب للجويهل أحمق ومتهور وغابت عنه الرؤية السليمة لمصلحة بلده !!! ،
لكن الذي أراه مع كل التقدير هو أن فتنة الجويهل ليست مشكلة سعودية كويتية ؛ وسيكون مَن فتح مساحة أكبر لداوود الشريان ودفع خالد المريخي لإهانة الكويت واهما إن هو تصور ذلك ولا يقل حمقا عمن يقف خلف الجويهل ويقدم للمستفيد أكبر هدية !!! ،
فالذين تنتهي أسماؤهم بانتساب قبلي ليسوا وحدهم مَن ينتمون إلى أصول من شبه جزيرة العرب ولا حتى وحدهم الذين تعود جذورهم إلى أصول قبلية !!! ،
والذين تم وصفهم مِن قِبَلِ كاتب متهور بأنهم ( رميلاويون ) وتسبب بإشاعة هذا المصطلح البغيض ؛ هؤلاء في جُلِّهِمْ ينتمون إلى أصول نجدية هي أقرب لآل سعود مِن أُلَئِكَ الذين تنتهي أسماؤهم بانتساب قبلي !!! ،
بل إن بعض أجداد هؤلاء كانوا من خاصة الملك عبد العزيز وكانت علاقتهم به أقوى حتى من علاقتهم بآل الصباح !!! ،
وبناء على هذا القياس فإننا يمكن أن نعتبر مشاري العدواني قد أساء إلى السعودية بعبارة ( الرميلاويون ) لأنه قذف وأهان أُناسا ينتمون إلى نجد والتي هي الأرض التي ينتمي آل سعود إليها وانطلقت منها حملة توحيدهم لمملكتهم !!! ...
فتنة الجويهل علة كويتية تتحمل مسؤوليتها الدولة الكويتية بالكامل ،
ومحاولة تصدير هذه العلة إلى السعودية هي خطيئة كبرى وعلى الدولة السعودية ألا تسمح باستيراد هذه العلة وإلا فإننا جميعا سنخسر !!! ...
اتمنى ان جويهل لايأخذ اكبر حجمه
وسيكون مَن فتح مساحة أكبر لداوود الشريان
الإثنين, 26 يوليو 2010
داود الشريان
مشكلة عديمي الجنسية، «البدون»، في دول الخليج هي أم القضايا الإنسانية. هناك 120 ألف مواطن من أبناء قبائل الجزيرة العربية يعيشون في دولة الكويت في سجن. أو كما وصف وضعهم النائب في مجلس الأمة، حسن جوهر بقوله ان حالة عديمي الجنسية «البدون» هي أشبه بـ «الإعدام المدني». هم محرومون من العمل والعلاج، والسفر، وحمل هوية للتعريف، فضلاً عن حرمان قرابة 50 ألف طفل من التعليم.
يمثل «البدون» في الكويت قرابة 10 في المئة من عدد المواطنين الكويتيين، وعلى رغم ان غالبية هؤلاء برهنت على انها موجودة في الكويت قبل العام 1965، الأمر الذي يمنحهم حق الجنسية بموجب القانون، إلا ان هذه الحقيقة لم تغير واقعهم المرير، فضلاً عن ان الوضع المتسامح قبل الغزو العراقي للكويت تغير، وأصبحت الكويت أكثر تشدداً في حصار عديمي الجنسية، بحجة ان بعض «البدون» تعاون مع قوات الاحتلال العراقي. تغير مزاج الكويت وعوقب 120 ألف إنسان بخطأ نفر قليل، وأصبح هناك من يكرّس مكانته الانتخابية والنيابية بمحاربة البدون، واعتبارهم مهاجرين غير شرعيين.
لا شك في ان الأوضاع غير الإنسانية التي يعيشها عديمو الجنسية في الكويت تتنافى مع صورة دولة الكويت، وتاريخها الحضاري المشرف. فالكويت دولة قانون ومؤسسات، وهي عرفت تعدد الأعراق، والتجربة الديموقراطية في عشرينات القرن العشرين، وعلى رغم ذلك تتعامل مع مواطنيها الـ «بدون» على نحو فاق تعامل جنوب افريقيا أيام التفرقة العنصرية، وهذا التعامل الظالم طالما أثار سؤالاً عريضاً هو: لماذا؟ ما هي أسباب تشدد بعض الكويتيين تجاه مواطنيهم على هذا النحو، ووصفهم بـ «البدون»، على رغم انهم بادية الجزيرة العربية؟
الأكيد أن لا أسباب عرقية أو مذهبية وراء هذا التعامل غير الإِنساني مع البدون، فهؤلاء البشر ينتمون الى النسيج الإثني والثقافي الذي ينتمي اليه سكان الجزيرة العربية، وغالبيتهم من قبائل مطير وعنزة وشمر والظفير، وبني خالد، وعتيبة، وغيرها من القبائل. لا أحد يجيب بصراحة، لكن يبدو ان انتماء من يسمون بـ «البدون» الى القبائل هو السبب. والتفسير الوحيد هو ان الكويت تعيش صراعاً خفياً بين الحضر والبدو. وبحكم سيطرة الحضر على الحياة العامة يحدث هذا الظلم. والحل ان تتدخل الدولة وتنقذ بادية الكويت من الحضر، او تنتظر أزمة أخطر من الغزو العراقي.