دستورنا سورنا
عضو مخضرم
يعجبني الشيخ
خالد أحمد الخالد الصباح
الذي سيقود مسيرة قوة التحمل للخياله
من قصر دسمان الي القصر الاحمر
مرورا بأكثر مناطق الكويت
ويشاركه
في هذه الحمله
الكثير
من نسيج ابناء دولة الكويت
الحضر والبدو والسنه والشيعه
كما أن الاعداد المشاركه في هذا المشروع يفوق الوصف
لذلك قبل البدء
اشارة وكالات الانباء البحرينيه والاماراتيه والسعوديه
ان هذا الحدث يحطم الرقم القياسي منذ بداية انطلاق هذا المشروع الذي كان يقام في دولة الامارات والبحرين والسعوديه برعاية عدد كبير من الاسر الحاكمه والوزراء وكبارالدوله
هل تعلم عزيزي القارئ ان هذه الخطوه سوف تضيف لدولتنا الكويت الشيء الكبير والكثير بين الدول الذي ترعى هذه المشاريع اكثر من 15 سنه
وسيكون ان شاءالله التتويج لدولة الكويت
وسوف تنتقل الانظار والوكلات العربيه والعالميه الي الكويت رغم كيد الحاسدين
فالكثير من الاصوات النشاز الخارج دولة الكويت يحاولون تعطيل هذا المشروع
حتى لا يكون للكويت دور في تبنيئ هذا المشروع
الذي يعتبر الحياة والموت بالنسبه لهم والفشل والنجاح لهم
نحن ككويتين لا نحسد اي من الدول الخليجيه في اي مشروع
ودائما ما تجدنا ككويتين نبارك وندعم كل المشاريع الخليجيه الخاصه والعامه
ولكن ان يصل الامر الي ان يكون هذا المشروع
حكراً لهم او نداً لهم فهذا ما لا نتمناه
فالميدان كبير ويسع للجميع
والكويت كريمه بأبنائها وشيوخها وطاقاتها
وقادره على فرض ميدان كبير يتسع للجميع
وقادره على استقطاب الكثير من الشخصيات والعدسات الصحفيه
لهذا نقول الشيخ / خالد أحمد الخالد الصباح
ليس نداً لكم ولكن
هو ينظر للكويت وأبناء الكويت بعين الاعتبار
ويتماشى مع رغبة أبناء هذه الهوايه الكبيره
التي سكت عنها الكثير واهملها الكبير والصغير
وجاء ليرضي طموح ابناء الكويت
وهاه هي الاعداد الكبيره تتسابق في التسجيل والاقبال
على هذه الرياضه وهذا المشروع الكويتي الاصيل
لا نقول قوة التحمل حكراً للكويت
ولكن نقول الميدان يسع الجميع
وروح المناسبه مطلوبه
ولكن بروح رياضيه أصيله
لذلك نرفض منكم اي تصريح
يحاول التقليل من شأن ابناء الكويت وشخصياتها
ما يخجلنا في مثل هذا الأمر
أن نجد بعضاً من شخصيات كبيره في الكويت
تحاول أن تعرقل هذا المشروع
الذي بارك فيه صاحب السمو أمير البلاد ( الشيخ صباح الأحمد )
وعدد كبير من أبناء الكويت
على مستوى أبناء القبائل أو أبناء العوائل
وهذا ما يعطي أنطباع كبير وشامخ لهذا المشروع الذي طال أنتظاره
الجميل في الامر
ان مشروع قوة التحمل
لأول مره يقام على ارض دولة الكويت
وهذا النجاح يحسب للشيخ خالد أحمد الخالد
الذي
نقل الانظار من مملكة البحرين والامارات والسعوديه
الي ارضنا الغاليه الكويت
واتمنى من الكثير ان لا يفسر هذا المشروع حسب رغباته
فــ أنطلاقة المشروع تبدأ من قصر دسمان الي القصر الأحمر
لمكانة هذا الحدث في واقع التاريخ الكويتي
ولا يعني هذا الحدث التاريخي تقليل من المملكه العربيه السعوديه
فـ الشعب السعودي نكن له كل حب وأحترام و أبن دم ونسب للكويت
سواء على حد الأسره الحاكمه أو او الأفراد والأسر والمواقف هي الكفيله في هذا الأمر
ولا يوجد بيتاً في الكويت ولا السعوديه الا وتخالط في حزنه وفرحه الكثير من أمور الدنيا
ولكن نحن ككويتين نفتخر بالقصر الاحمر الذي يعتبر لنا صرح تاريخي نعتز في تاريخه
اتمنى ان لا تفسر الأمور سياسياً او تعطى بعد أخر
لأن المشروع واضح للجميع
هو تسجيل حضور دولة الكويت بين الدول ونقل احداث هذه الرياضه الي دولة الكويت
ان اعظم قصرين بالكويت هم قصر دسمان والقصر الاحمر
هذه القصور
تفخر دائما بقصورها
ان الدول الشامخه دائماً ما تفخر بمعالمها واحداثها التاريخه وفي الكويت لا يوجد اعظم من قصر دسمان والقصر الاحمر الذي خلد ذكراه رجال الكويت وصناديدها وسالت من افعال الاجداد القوه والصبر والثبات والتضحيه لهذه الارض الطيبه التي كانت ولا زالت الام الراضيه لإبنائها وأحرارها الذي قدمو من أجلها الكثير والكثير والكثير
لهذا كان الربط وبداية الانطلاقه
من قصر دسمان الي القصر الاحمر
وحفظ الله الكويت وشعبها من كل مكروه
كل كلامك مأكول خيره
لكن سؤال بسيط
اذا على قوة التحمل لدى الخيول
عندي سؤال
ليش ما يسويها في البر ؟
اول مرة اشوف خيول و قدرة تحمل بالطريق العام و على قاااار
شوية منطق