أطفال البدون يصرخون: لنا حق في التعليم

حنظلة

عضو ذهبي
لصندوق الخيري لتعليم البدون خلصت فلوسه، نبيل العوضي مستنكرا: يا جماعة… يا ناس… لا تسمعنا الدول المجاورة فنفضح !!



6/10/2010 الوطن 9:58:43 PM​

كلمة صراحة
نبيل العوضي



أطفال (البدون)… من لهم؟!

ما اجمل ان ترى ابناءك وبناتك يستيقظون مبكرين ويلبسون لباس المدرسة ليذهبوا الى مدارسهم مع اصحابهم بنشاط وهمة عاليتين فيتعلمون العلم ويستفيدون فوائد كثيرة وهاهم يعودون بعد الظهيرة ليرتاحوا قليلا ثم يبدأوا بمذاكرة دروسهم وحل واجباتهم ثم يعقبه النوم المبكر بعد تعب يوم كامل ليستيقظوا بعده ليوم جديد.
هذه احوال اكثر الناس اليوم… ولكن… هناك جزء من الناس يعيش بيننا ممن وجد على هذه الارض لعشرات السنين يرى اطفاله قد حرموا من التعليم!! نعم حرموا من التعليم بلا أي ذنب!! اعدادهم بالآلاف ومع هذا لا يستطيعون ان يلتحقوا بالمدارس بحجة أنهم (بدون)!!
ابناء الكثيرين من المقيمين يلتحقون بمدارس الحكومة وبالمان وهذا امر تشكر الحكومة عليه، اما ابناء الكثيرين من البدون فلا حول لهم ولا قوة الا بالله، ما ذنب هذا الطفل الذي يرى جيرانه يذهبون كل يوم الى المدارس وهو محبوس في بيته؟! ما ذنبه عندما يرى الاطفال بسنه في باصات المدرسة ينظرون اليه ويتساءلون (لماذا لم يذهب هذا الى مدرسته؟!) أليس من الظلم ان يعاقب هؤلاء الاطفال على خطأ لم يرتكبوه أليس من الاجحاف ان يلتحق الاطفال بالمدرسة وهو يحرم من التعليم الذي سينقذه من الضياع والانحراف؟!
السبب في حرمان هؤلاء الاطفال هو نقص الاموال في الصندوق الخيري!! يا جماعة… يا ناس… لا تسمعنا الدول المجاورة فنفضح!!.. هل يظن البعض أن الاموال المطلوبة لتدريس هؤلاء الآلاف من الاطفال سيكلف الدولة كثيرا؟!.. حل مشاكل هؤلاء الآلاف من الاطفال المحرومين لا يتجاوز ثمنه %1 واحد % فقط من مساعدة متضرري اعصار ولاية كاترينا!!
ما رأي الحكومة لو تنازلت عن بناء مساكن في بلاد لم نسمع بها او اخرت مشروع بنية تحتية في ارض لا نعلم بها وعلمت ابناءها الذين تربوا على ارضها ولا يعرفون سماء غير سمائها ولا هواء غير هوائها!!
ان الحكومة ملزمة حسب المواثيق والعهود الدولية بتعليم اطفال (البدون) المتواجدين على ارضها، وهذه من ابسط حقوق الانسان اليوم، وتعليم البدون سيعود بالنفع على البلاد واهلها، وتركهم فريسة للامية والجهل سيعود بالضرر على المجتمع كله، فهل يعي المسؤولون وصناع القرار خطورة فعلهم هذا؟!
ثم اين الوعود التي اطلقها المسؤولون في مؤتمر جنيف؟! الى الآن لم يجف حبر اوراقهم ولم ينقطع صدى اصواتهم ليكون اول الغيث في حقوق الانسان منع الاطفال من التعليم بحجة (الصندوق الخيري خلصت فلوسه)!!
جندي اسرائيلي يرقص طربا عند فلسطينية عربية مسلمة متسترة ويصور هذا الامر بشريط فيديو ليظهر على القنوات!! وفرنسي يصور فيديو يحرق فيه مصحف (ويبول) عليه اجل الله المصحف – لينشره في الانترنت، ومستوطنون صهاينة يقتحمون مسجدا في الضفة ويحرقون مصاحفه، … وهكذا تستمر عداوة المتطرفين من غير المسلمين للاسلام والمسلمين، صحيح انه ليس الكل هكذا وهؤلاء هم المتطرفون، ولكن يبقى الكثير منهم يخفي بغضه في صدره ضد ديننا وقرآننا، {قد بدت البغضاء من افواههم وما تخفي صدورهم اكبر} وينتظر الفرصة لينال من هذا الدين وأهله، {إنهم يكيدون كيدا وأكيد كيدا فمهل الكافرين أمهلهم رويدا}.

٭٭٭


الومضة (الثالثة والستون): قال (الحسن البصري) رحمه الله: (من قال لا إله الا الله) فأدى حقها وفرضها دخل الجنة.




نبيل العوضي




http://www.alaan.cc/pagedetails.asp?nid=60358&cid=47
 

حنظلة

عضو ذهبي
تلصيص البدون


كتب عويد شنان العنزي

اعلن مدير ادارة التعليم الخاص محمد الداحس عن توقف استقبال طلبات الوافدين (والبدون) الراغبين بتعليم ابنائهم عن طريق الصندوق بسبب قلة الميزانية المخصصة لهذا الامر.
ان هذا القرار يعني ان اطفال البدون لن يحصلوا على تعليم وهذا يعني ان بعد 15 سنة سوف يكون عندنا جيل كامل من البدون غير المتعلمين وهذا يعني جيل جاهل مظلوم وعاطل عن العمل لايجد قوت يومه وكون الوالد متوفى او عاطل عن العمل كذلك فسوف تكون هناك اسر بالالاف لا تجد قوت يومها والسؤال هنا ماذا يفعل هؤلاء ليسدوا جوعهم خاصة بعد امتناع لجان الزكاة والجمعيات الخيرية عن اعطاء البدون مساعدات إلا اقل القليل والسؤال هنا ماذا يفعل البدون ليسدوا جوعهم؟ هل يصبحون لصوصا او يبيعون الممنوعات كونهم غير متعلمين وغير موظفين ولا يمنحون مساعدات .
غريب ان الكويت التي تدفع التبرعات لدول العالم وتبني الجامعات هنا وهناك لا تخصص جزء امن تلك المساعدات لمساعدة هذه الفئة المظلومة والتي كانت الحكومة سببا في تفاقم مشكلتهم واتساعها .
اين الحكومة من تنفيذ اتفاقية حقوق الطفل التي تشترك بها الكويت والتي تنص جعل التعليم الابتدائي الزامي ومجاني ، ام ان البدون لايوجد فيهم اطفال فهم (بدون اطفال لان الدولة ترفض اصدار وثائق زواج لهم لكي لا يتكاثروا؟!!هل تعلن وزارة الصحة عن مشروع اجراء عمليات طبية للرجال من البدون لمنعهم من الانجاب!!؟وبعدها تمنحهم وثائق ليستطيعوا الزواج ولكنهم لن ينجبوا اطفال وبعد 100 سنة ينقرض البدون ونتخلص من تلك المشكلة واذا بقي معمر منهم بعد 100 سنة نعمل له احتفال تكريم ونمنحه الجنسية التي سوف يموت بعدها ونضع الجنسية شاهدا على قبره تذكارا لاخر بدون انقرض من الكويت .
ان هذا القرار سوف تكون نتائجه كارثية ليس على اطفال البدون بل على المجتمع الكويتي والعالم كله فبعد سنوات سيكون عندنا جيل جاهل مظلوم غير متعلم وفقير ونعلم ان الجهل والظلم والفقر هي البيئة التي تساعد على انتشار الفكر المتطرف وتكون منبعا خصبا للمنظمات الارهابية وبدلا من بلدا يصدر النفط نكون بلدا يصدر الارهابيين.
والخوف كل الخوف ان يكون هؤلاء البدون مدخلا للدول المجاورة لتجنيدهم لخدمة اهدافهم خاصة انهم فقراء وحانقون على ما يحدث لهم، وتقوم بعض الدول بتجنيدهم كما حدث في لبنان بان قامت احدى الدول بتنفيذ مشاريع كان باطنها مساعدة اطفال الشهداء في جنوب لبنان وبنوا لهم مدارس وجمعيات انتهت الى معسكرات وقوات واصبحوا دولة داخل دولة ، ليعرف صاحب هذا القرار القصير النظر الذي كل همه الضغط على البدون وسوف تكون نتيجته مدمرة لأمن البلد والاغرب انه خارج من مؤسسة تعليمية المفروض ان تدرس كل جوانب هذا الامر الحالية والمستقبلية.
خافوا الله في اطفال البدون الا يكفي ما يحدث لآبائهم الذي لم يمنحوا الجنسية الكويتية و الذين امضوا عمرهم في خدمة الكويت وخاصة العسكريين الذي شاركوا في الحفاظ على امن الكويت وشاركوا في الحروب وصد الغزو وتحرير الكويت ام هذا مشروع «تلصيص البدون» واعني جعلهم لصوصا رغما عن انفهم ليسرقوا وتنشر الجريمة في المجتمع الكويتى.


http://www.alamalyawm.com/articledet...x?artid=158173
 

حنظلة

عضو ذهبي
Header_new.jpg


التربية تبلغ لجنة برلمانية موافقتها على تسهيل تعليم الطلبة غير محددي الجنسية


الشؤون السياسية 06/10/2010 04:48:00 م



الكويت - 6 - 10 (كونا) -- أبلغ مسؤولون من وزارة التربية لجنة حقوق الانسان البرلمانية خلال اجتماع اللجنة اليوم موافقة الوزارة على تذليل الصعوبات التي حالت دون تعليم المئات من الطلبة من فئة غير محددي الجنسية (البدون) من خلال الصندوق الخيري.
وقال مقرر اللجنة النائب محمد هايف في تصريح للصحافيين ان اللجنة تلقت تعهدا من الجانب الحكومي باتاحة الفرصة لاكثر من (700) طالب وطالبة من فئة البدون لاستكمال دراستهم "ومنح مهلة لمن لم يستكمل اوراقه الى العام المقبل".
وطالب هايف باستقلالية الصندوق الخيري حيث لم تظهر المشكلات الا بعد ان اصبحت ميزانيته تابعة لوزارة المالية ثم وزارة التربية داعيا الى انشاء وقف لهذا الصندوق حتى لا تتعثر ميزانيته وتبقى اسيرة التبرعات سواء الحكومية او غير الحكومية.
وذكر ان الصندوق الخيري يعين نحو 21 الف طالب "وهذا جهد طيب يجب الاشادة به" معربا عن الشكر لتعاون الصندوق بشأن معالجة الاشكاليات التي تواجه الطلبة البدون.



http://www.kuna.net.kw/NewsAgenciesP...45&Language=ar


 

حنظلة

عضو ذهبي
بعد كل ما نُشر اليوم... فالأمر إن شاء الله يتجه باتجاه إيجابي.

التفاعل اليومي من المقالات والبيانات والتصريحات

الحركة اللافتة من أطفال البدون وأولياء أمورهم الذين قاموا بعمل معبر خلال الحلقة النقاشية في حقوق الإنسان.

والأهم هو ما بينته وزارة التربية ووكيل التعليم الخاص أن هذه المشكلة ستنتهي ..

كل هذا الحراك أسعدني اليوم في هذا الصباح ولكن:

علينا أن نتابع تطبيق هذه التصريحات ونرى إن كان وكيل التعليم الخاص يكذب ككثير من المسؤولين أم صادق إن شاء الله.


شكرا لجميع المتفاعلين مع قضية الأطفال...


سأعود فيما بعد ان شاء الله
 
المسلم يسأل الحمود عن 'الصندوق الخيري'

تكبير الخط
6/10/2010 الآن - المحرر البرلماني 12:47:33 PM​



السيد / رئيس مجلس الأمة المحترم

تحية طيبة وبعد ،،

أرجو توجيه الأسئلة التالية إلى وزير التربية والتعليم العالي:

(نص الأسئلة)

1- كم تبلغ ميزانية الصندوق الخيري؟

2- كم عدد الطلبة من غير محددي الجنسية الذين رفضهم الصندوق؟ وما هي أسباب الرفض؟

وتفضلوا بقبول فائق الاحترام ،،،

مقدم الأسئلة - النائب / د.فيصل علي المسلم

http://www.alaan.cc/pagedetails.asp?nid=60329&cid=30
 

حنظلة

عضو ذهبي
كلام الباب
الصندوق الخيري مضغوط!

بالأمس القريب والجميل جدا كانت اللجان الخيرية تقوم، مشكورة، على دعم الصندوق الخيري للطلبة المحتاجين والذي تقوم وزارة التربية - الإدارة العامة للتعليم الخاص- على رعايته وادخال البسمة على أكبر عدد من الوجوه المعوزة والباحثة عن العلم في ربوع هذا الوطن الحبيب والعزيز الذي يقوم بعض نوابه الكرام بأخذ الملايين «المتلتلة» معهم في البحر من أجل إيصالها الى هذا الطرف أو ذاك لتقوم السلطات الاسرائيلية بمصادرتها!
نعود إلى موضوعنا الإنساني البحت ونسأل بيت الزكاة واللجنة الخيرية العالمية والأمانة العامة للأوقاف عن السبب في وقف دعم الصندوق الذي يقوم على رعاية 21 ألف طالب بدون ووافد، علما -وحسبما أبلغتنا العصفورة الأمورة- بان الاخوة المسؤولين عن الصندوق يقفون -في ظل الميزانية المتواضعة- مكتوفي الأيدي وعاجزين عن استقبال الطلبات الجديدة، فالعين بصيرة واليد قصيرة، لأن الميزانية المخصصة من وزارة المالية للصندوق الخيري للطلبة المحتاجين لا تكفي سوى للاعداد الحالية التي يفوق رقمها الــ21 ألف طالب بدون ووافد في ظل الغلاء وارتفاع الرسوم وصمت اللجان الخيرية في بلد الخير.
أخيرا نسأل بعض جهابذة مجلس الأمة أيهما أولى بــ«الملايين».. المحتاجون والمعوزون من أبناء الديرة من «بدون» ووافدين وحتى مواطنين، الباحثين عن العلم أم اسرائيل؟

•••
آخر الكلام
لجان خيرية + صندوق خيري - دعم مادي معهود = رفض وحسرة!

أحمد شمس الدين
medianation@gmail.com

http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=641512&date=07102010
 

حنظلة

عضو ذهبي
مؤكدا سعادته بأن تمت الاشادة بالحكومة
الصرعاوي: البعض سيس قضية 'البدون' وجعلها ورقة ضغط على الحكومة​

7/10/2010 الآن - المحرر البرلماني 2:27:14 PM​



صرح النائب عادل الصرعاوي بأنه سعيد جدا بأن تتم الإشادة بالحكومة وإجراءاتها بتعليم البدون من قبل من كانوا يتهمونها بعدم توفير الحقوق المدنية والاجتماعية وعدم تقديم المساعدات للبدون وهددوا باللجوء إلى المنظمات الدولية، وبذلك تسقط حجج البعض بتسييس قضية البدون واستخدامها كورقة ضغط على الحكومة من اجل المتاجرة بملف التجنيس الذي كان أحد أبواب العبث السياسي والترضيات ، وهو ما يعزز ما أكدناه في أكثر من موقع من واقع الأسئلة البرلمانية لوزير الأوقاف ووزيرة التربية وعكست حجم الإنفاق الحكومي على هذا الموضوع مشيراً إلى أن هذا البعد الإنساني هو ما جبلت عليه الكويت والكويتيين منذ القدم وقبل الدستور.

وأستغرب الصرعاوي بأن يطالب البعض بأن يكون الصندوق الخيري بعيد عن الحكومة وهو بخلاف ما كانوا ينادون به بالسابق وبالتالي، يؤكد بأن هذه الادعاءات فيها الكثير من التجني على الكويت والشعب الكويتي الأمر الذي أكده باقتدار وزير الشئون الاجتماعية والعمل والوفد المرافق له الممثل في مجموعه من الجهات الحكومية أمام اللجنة الخاصة لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة التي عقدت في جنيف مؤخرا والتي عكست البعد الإنساني للكويت كدولة وشعب من واقع العديد من التشريعات والميزانيات المرصودة الكفيلة لحفظ حقوق الإنسان لكافة المقيمين بالكويت والتي أخفقت معه حجة البعض وإدعاء الاستعانة بالمنظمات الدولية للضغط على الكويت في شأن التجنيس العشوائي من واقع تجنيس المقربين بهدف كسب الود والولاء السياسي وذلك وفق ما توصلت إليه لجنة (ثامر) في التحقيق في حالات منح الجنسية وصدور بعض مراسيم بسحب الجنسية لمن منحت لهم بدون وجه حق.

وأختتم الصرعاوي حديثة بأننا بانتظار مقترحات الحكومة في علاج مشكلة البدون وفق تصورات المجلس الأعلى للتخطيط والتي أعلنت عنها الحكومة مسبقا ووعدت بتقديمها للمجلس حتى يسدل الستار عن هذه القضية.


http://www.alaan.cc/pagedetails.asp?nid=60393&cid=30
 
سنكون سعداء اكثر ونشيد بالحكومه اكثر منك يالصرعاوي لو ان الحكومه بادرت من نفسها بتعليم ابنائنا ،لاان تنتظر ان تتحدث المنظمات العالميه وتذكير المسؤلين بإتفاقيه حقوق الطفل والعهد الدولي الموقع عليه في مجلس الامه عام 96.
وتراجع الحكومه في قرارها التعسفي بمنع بعض ابناء البدون من التعليم يدل دلاله لاتحتمل التاويل بان الكلام الذي قيل عن حقوق البدون في جنيف غير صحيح ،ونتمني ان يتحقق كلام السفير ضرار الرزوقي بمنحنا حق اللجوء للقضاء فيما يختص المطالبه بحق الانتماء والتجنيس والابعاد الاداري .
كما نطالب الشيخ ثامر جابر الاحمد الصباح حفظه الله ان يكمل مشواره في كشف المزورين ومن تعاون معهم لتجنيس من لايستحق ويا حبذا لو تعادغربلة كل ملفات الجنسيه منذ 1961 حتي اليوم .
 

انساب

عضو مميز
لا حول ولا قوة إلا بالله ..... مساعدات بالملايين ترسل للخارج ,,, ومحتاجين الداخل محرومين من التعليم
 

عامر بن صعصعة

عضو بلاتيني
الحمد الله اني عربي واصولي عربيه

واتكلم العربي بطلاقه واكتب العربي بالنسبه لغيري بغير الناطقين باللغة العربيه هم بأحتراف

اسف أ خ حنظله خرجت قليل عن الموضوع
ولكن تسلم ايدك علي الموضوع :وردة:
نعم هو شي يحز في النفس ان تري الغير او الحكومة تمنع الاطفال من اساسيات الحياة وهو التعليم بسبب السياسة

الله يسهل للجميع


 

ناشد الود

مشرف سابق
يمنع الخروج عن الموضوع و تشتيته فى نقاشات جانبيه

تم نقل مشاركات مخالفه و جارى فرزها لأتخاذ الاجراءات المناسبه تجاه اصحابها
 

حنظلة

عضو ذهبي
الشكر الجزيل لإدارة المنتدى على تفاعلها وتنظيف الموضوع من النقاشات العقيمة التي كادت أن تُفسد الموضوع وأهميته البالغة.

والشكر الجزيل أيضا لكل من سجل حضوره وكلمته في هذه القضية.


وأنوه, أنه رغم التصريحات الحكومية والنيابية بإنهاء المشكلة إلا أنه من الواجب متابعة تطبيق ما وعدوا به... كما أن هناك بعض التفاعل الذي يجب أن يُرصد هنا كالمقالات وغيرها.


تحياتي للجميع
 

حنظلة

عضو ذهبي
08/10/2010


كلمة إذا أمكن

صبرا.. يا «بدون»!


64f0a138-6ade-4910-83b9-a7361545b5d0_author.jpg



أوقف مدير التعليم الخاص استقبال «البدون» الراغبين في تعليم أبنائهم عن طريق الصندوق الخيري بسبب الميزانية، واقتصر القبول على من يحمل بطاقة أمنية صالحة، اشك أن السبب هو الميزانية، وإلا فلماذا يكون الاستثناء مرتبطا بصلاحية البطاقة؟! أوليس من العار استخدام تعليم الأطفال لل.يّ الأذرع؟! لا، لا، سأحسن النية واسأل: لماذا لم يرجع الصندوق إلى المتبرعين الأفاضل، قبل أن يظهر هذا العجز، أم ان حرمان هؤلاء الأطفال من العلم لا يعني للمسؤول شيئا؟!
أين ناشطو المجتمع المدني الحقيقي من تعليق أحد القراء التالي: «بعد أحداث 11 سبتمبر، علقت اسرة لبنانية دخلت كندا للجوء في وقت تغيرت فيه قوانين الهجرة، وبدأ العام الدراسي ولدى تلك الاسرة طفلان لم يسمح لهما بدخول المدارس الحكومية، فعقد البرلمان فورا جلسة خاصة بعد تقرير الصحف فاتخذ قرارا بالاجماع: كل طفل يسجل في المدارس من دون ان يسأل عن وضع والديه.. وما زال»، أم اصبحت جميع مبادئنا مزيفة؟!

• يقول النائب عادل الصرعاوي: هم يريدون الانتقام من تاريخ الغرفة. وأقول أنا لأعضاء اللجنة المالية: يوسف الزلزلة، أحمد السعدون، خالد السلطان، محمد المطير، رولا دشتي، خلف دميثير وعبدالرحمن العنجري، شكرا عرجاء، شكرا لجعل عقد الغرفة رسميا شرعيا، بعد أن كان عرفيا شرعيا من أيام ملجة الملا، وعرجاء لأنهم لم يستأنسوا برأي وتوجيه رجالات الغرفة الذين لهم فضل السبق في تأسيسها.
فيا صرعاوي كن عادلا، فمن هم مع أو ضد هذا التشريع، فبالطبع لن يفوتكم أن تستغلوا تقرير اللجنة المالية لتصدروا تصريحات، تعود على البلد بعوار الرأس، وتعود على رصيدكم الشارعي بزيادة، فرفقا بالكويت!
حسبي الله عليكم!

خالد عبدالله القحص
kalid-1929@hotmail.com


http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=641762&date=08102010
 

حنظلة

عضو ذهبي
ماذا ستستفيد الكويت من أمية «البدون» ؟


image2.jpg


المتتبع لسير تعامل الأجهزة الحكومية مع قضية «البدون» يرى العجب العجاب، فالفرق شاسع بين ما يصرح به الوزراء وما يعرضونه ويدافعون عنه في المحافل الدولية وبين الواقع المر الذي لا تخطئه العين ولا تفوته الأذن، فالمستمع لحديثهم وطرحهم يغبط «البدون» على ما هم عليه من نعمة ويعجب من كثرة مطالباتهم وادعاءاتهم بأنهم مظلومون ويعانون الأمرين بسبب شظف العيش، كما انهم يقاسون الويل والذل إذا ما أرادوا انجاز أي معاملة لدى وزارات الدولة أو مؤسساتها وهيئاتها بسبب حرمانهم من حقوقهم الإنسانية والوطنية حتى وإن كانت تلك الأمور شخصية مثل الزواج والطلاق أو تسجيل مولود جديد، والغريب أن كل تلك المواقف السلبية للأجهزة الحكومية تحدث والكويت من الدول الموقعة على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والإعلان العالمي في هذه الحالة تعد له الألوية على ما سواه من قوانين أو قرارات محلية تتعارض وحقوق الإنسان ومنها على سبيل المثال لا الحصر حقه في الرعاية الصحية وحقه في أن تكون له شخصيته القانونية وحقه في العمل وحقه في التعليم، وحقه في التعليم هو لب حديثنا اليوم، فالحكومة وبعد أن حرمت على مواطنيها «البدون» التمتع بهذا الحق ضمن المدارس الحكومية ودفعت بهم أو بالمحظوظين منهم للقطاع الخاص، لكنها بنفس الوقت منعت أولياء أمورهم من العمل فكانت النتيجة عجز عشرات الآلاف من الطلاب والطالبات من الالتحاق بالمداس كما أن بعض الملتحقين منهم عجز أولياء أمورهم عن تسديد كامل الرسوم التعليمية فحُجزت شهادات أبنائهم وحرموا بالتالي من فرصة إكمال تعليمهم ولمواجهة كل ذلك وافقت الحكومة قبل نحو 7 سنوات على إنشاء صندوق خيري لتعليم غير الكويتيين ومنهم «البدون» لكن التطبيق العملي أثبت فشل من أوكلت اليهم مهام التنفيذ فمشاكل المواطنين «البدون» مع القائمين على الصندوق لا تنتهي وشروطهم التعجيزية ينافسون بها شروط اللجنة الأمنية الخاصة بمعالجة قضية المواطنين «البدون»، فبفضل القائمين على الصندوق طوال هذه السنوات تحول من صندوق إنساني إلى صندوق أمني، وأغرب الإدعاءات لهذا العام هو ما يتعلق بنفاد الميزانية.. فهل المطلوب منا التصديق أن الكويت التي قدمت وتقدم المساعدات لمعظم دول العالم ومنها دول ليست بحاجة لمساعداتنا أصلا عاجزة عن دعم صندوق تعليمي بمليون أو مليوني دينار؟ وإن كانت فعلا عاجزة فلماذا لم تقم إدارة الصندوق بتخصيص جزء من ميزانية الصندوق لحملة إعلانية لدعم الصندوق؟ ولو فعلت لكانت استثمرت الزائد في إنشاء مدارس خاصة بالمواطنين «البدون» وساهمت بشكل فعال في حماية البلد بدعمها للجوانب الأمنية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية من أخطار تفشي الأمية.
..وحسبنا الله ونعم الوكيل

عبد العزيز عبد الكريم الهندال

 

حنظلة

عضو ذهبي
لا تتركوهم للجهل




179484_naser.jpg


ناصر الظفيري
nalzafiri@hotmail.com




قبل سنوات وفي إحدى زياراتي للكويت التقيت صديقاً قديماً فرقت الأيام بيننا وجلسنا نستعيد شيئاً من الماضي. سألته عن أوضاع أسرته فقال بحسرة: البنات يجلسن في البيت لا نستطيع دفع أقساط مدارسهن والأولاد يدرسون بالتناوب. سنة لكل أخ حين يتعلمون القراءة والكتابة سنخرجهم جميعاً من المدارس. لن نستطيع التحمل أكثر. لم أسأل الصديق القديم إلى أين سيخرجون فنحن معا نعرف الإجابة.
حين يكون الخيار بين التعليم والمعيشة يختار الإنسان المعيشة ليحافظ على بقائه، تلك هي الغريزة الطبيعية. وسيختار أغلب الذين عجز صندوق الخير عن تعليم أبنائهم المعيشة على التعليم، وسيخرج هؤلاء الأطفال الأبرياء، مؤقتا، إلى المجهول الذي نعرفه أنا وصديقي القديم ولم نناقشه رأفة بوضعه الشاق. هذا المجهول الذي لا نريد أن نعترف به لن يكون في مصلحة المجتمع ولا في مصلحة مستقبله الأمني والاجتماعي. فماذا نتوقع من مجاميع تنشأ بلا تعليم؟ ماذا نتوقع من مجاميع شابة ويافعة لم تتدرب على انجاز حرفي أو مهني وتفتقد القدرة الذهنية على تحقيق شيء، أي شيء، في زمن أصبحت فيه الأمية ليست عدم القدرة على القراءة والكتابة فقط وانما الجهل بالمنتج التكنولوجي؟
الذين يرون في عدم أحقية هؤلاء الأطفال في التعليم يقرّون بأحقية هؤلاء في الجهل، ورعاية الجهل أكثر تكلفة من تحمل تكلفة التعليم. فهذا الجيل القادم بلا ألف باء الكتابة هو بلا ألف باء التكيف مع المجتمع الذي يعيش فيه والإحساس بدوره الاجتماعي والوظيفي. لا أعرف حتى الآن بلداً يرعى الجهل ويتوقع منه مخرجات بنائية قادرة على المساهمة في بناء المجتمع. بل على العكس من ذلك من يرعى الجهل يرعى الجريمة والانحراف والسلوك غير الاجتماعي.
قضية هؤلاء الأطفال والشباب ليست قضية الحكومة وحدها، وإن كان دورها الأكبر في رعايتهم، وإنما قضية المجتمع المدني أيضا. فمادام الحديث يدور حول صندوق خيري لتعليمهم فعلى المجتمع مسؤولية ألا ينضب وتجف موارده. المجتمع ومؤسساته التي ساهمت في أعمال خيرية في أصقاع الأرض لن تقف عاجزة عن تمويل صندوق التعليم إذا فتح لها المجال. المجتمع يعاني حالياً تفشي العمالة الجاهلة والمتابع للحوادث الأمنية يرى، وإن لم يكن متخصصاً في علم الاجتماع والنفس، أن أغلب الجرائم التي تمس الأمن الاجتماعي هي حوادث لمجاميع مهمشة تعاني الفقر والجهل وانعدام التعليم. وإذا تمكنا من وضع حلول لمشكلة العمالة الهامشية فلن نتمكن من حل جيل جاهل نحن نساهم في رعايته وتنشئته.
الحل العقلاني لمشكلة هؤلاء الشباب والفتيات إذا فشلنا في تعليمهم تعليماً نظرياً هو أن نقوم بتعليمهم تعليماً يدوياً وحرفياً نمكنهم فيه من خدمة البلد في مجالات الحياة المختلفة. تأهيل هؤلاء الشباب للأعمال الحرفية سيخلق لنا جيلاً عاملاً إن لم يغننا عن استيراد العمالة الهامشية فسيرفد هذا الجانب المفقود حالياً. علموا أيديهم إن عجزتم عن تعليم عقولهم، دربوهم لأن يقوموا بسد حاجة سوق العمل الذي أصبح يشبه قاعات الترانزيت. افتحوا لهم مراكز تعلم المهن التى تحتاجون إليها حتى لا يصبحوا رواد دور الرعاية والسجون. البلد يعاني نقصاً هائلاً في مجالات عديدة بإمكان الشباب والفتيات البدون ملء فراغها. أما من يعتقد أن تركهم للشارع سيساهم في حل قضيتهم فإنه يخلق اليوم قضية شائكة تكلفة حلها باهظة جداً غداً. إذا لم تتمكنوا من ذلك أيضا فعليكم باقتراح السيد (جوناثان سويفت) عام 1729 لمن يعرفه!


http://www.aljarida.com/aljarida/Article.aspx?id=179484
 

القطبي

عضو مخضرم
08/10/2010​




كلمة إذا أمكن

صبرا.. يا «بدون»!


64f0a138-6ade-4910-83b9-a7361545b5d0_author.jpg



أوقف مدير التعليم الخاص استقبال «البدون» الراغبين في تعليم أبنائهم عن طريق الصندوق الخيري بسبب الميزانية، واقتصر القبول على من يحمل بطاقة أمنية صالحة، اشك أن السبب هو الميزانية، وإلا فلماذا يكون الاستثناء مرتبطا بصلاحية البطاقة؟! أوليس من العار استخدام تعليم الأطفال لل.يّ الأذرع؟! لا، لا، سأحسن النية واسأل: لماذا لم يرجع الصندوق إلى المتبرعين الأفاضل، قبل أن يظهر هذا العجز، أم ان حرمان هؤلاء الأطفال من العلم لا يعني للمسؤول شيئا؟!
أين ناشطو المجتمع المدني الحقيقي من تعليق أحد القراء التالي: «بعد أحداث 11 سبتمبر، علقت اسرة لبنانية دخلت كندا للجوء في وقت تغيرت فيه قوانين الهجرة، وبدأ العام الدراسي ولدى تلك الاسرة طفلان لم يسمح لهما بدخول المدارس الحكومية، فعقد البرلمان فورا جلسة خاصة بعد تقرير الصحف فاتخذ قرارا بالاجماع: كل طفل يسجل في المدارس من دون ان يسأل عن وضع والديه.. وما زال»، أم اصبحت جميع مبادئنا مزيفة؟!

• يقول النائب عادل الصرعاوي: هم يريدون الانتقام من تاريخ الغرفة. وأقول أنا لأعضاء اللجنة المالية: يوسف الزلزلة، أحمد السعدون، خالد السلطان، محمد المطير، رولا دشتي، خلف دميثير وعبدالرحمن العنجري، شكرا عرجاء، شكرا لجعل عقد الغرفة رسميا شرعيا، بعد أن كان عرفيا شرعيا من أيام ملجة الملا، وعرجاء لأنهم لم يستأنسوا برأي وتوجيه رجالات الغرفة الذين لهم فضل السبق في تأسيسها.
فيا صرعاوي كن عادلا، فمن هم مع أو ضد هذا التشريع، فبالطبع لن يفوتكم أن تستغلوا تقرير اللجنة المالية لتصدروا تصريحات، تعود على البلد بعوار الرأس، وتعود على رصيدكم الشارعي بزيادة، فرفقا بالكويت!
حسبي الله عليكم!

خالد عبدالله القحص
kalid-1929@hotmail.com

http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=641762&date=08102010


نحن الكويتيين إذا انتهت صلاحية بطاقاتنا المدنيه تتوقف جميع معاملاتنا00

فما بالكم بالغير كويتي00؟!!



عجبا00
 

حنظلة

عضو ذهبي
«البدون» .. وزوج النائبة


جفت الأقلام وسالت أحبارها دما كلما كتبت عن معاناة أكثر من 100 ألف إنسان ممن حرمتهم الأيام تلو الأيام من الهوية الإنسانية وحرمتهم من انتمائهم لتراب الكويت التي عشقوها وحقهم في العيش الكريم والطبابة والتعليم، فوفقا للمعلومات الصادرة من منظمة هيومن رايتس ووتش بأن هناك ما يقارب من 120 ألفا من البدون منهم 55 في المئة من دون سن الخامسة عشرة، ويصل معدل الإعاقة في عائلاتهم إلى 7 أفراد في المتوسط، وتبلغ نسبة من هم دون التعليم المتوسط 87 في المئة حيث ازدادت نسبة الأمية في صفوفهم بعد عام 1990، هل يعقل أن يقول بيان جمعية حقوق الإنسان ان الصندوق الخيري ليس لديه القدرة على تمويل تعليم البدون؟ ووفقا لتصريحات الصحف اليومية أن جرائم العنف وتعاطي المخدرات ازداد بين فئة البدون، لم لا ونحن بأيدينا نقودهم إلى ارتكاب الجريمة بدلا من احتضانهم وتحمل مسؤولية تعليمهم،وبقدر ما شعرت بالفخر والاعتزاز وأنا أجوب شوارع بيروت في إجازة قصيرة مؤخرا وأقرأ لافتات الشكر لدولة الكويت على مساعداتها الجمة، بقدر ما أشعر بالمرارة والحزن على عدم قدرتنا على تمويل تعليم هؤلاء المظلومين، إن أنسى لا أنسى ذلك المساء الذي جمعني ونخبة من الكتاب والصحافيين مع ممثلة حقوق الإنسان الأميركية حيث كان يصاحبها أحد الشباب -الذي لا يحضرني اسمه الآن- ليقوم بمسؤولية الترجمة الفورية، وكم غمرني الفرح وأنا استمتع بإتقانه اللغة العربية والإنجليزية وقدرته الفائقة على الترجمة الفورية فأيقنت بيني وبين نفسي أنه حاصل على أعلى الشهادات في هذا المجال، وعندما اقترب اللقاء على الانتهاء، طلبت ضيفة اللقاء أن تتعرف على اختصاصاتنا وطبيعة عملنا، وعندما انتهينا طلبت أنا شخصيا من الشاب بتعريف نفسه فابتدأ بالكلام قائلا: «أنا بدون وحاصل على الإجازة الجامعية في الهندسة»، مجرد تفوهه بكلمة «بدون» جعلتني أشعر بحرقة وألم كما أحسست أنت عزيزي القارئ الآن بلا شك بنفس الألم، ألا يستحق شاب كهذا الهوية الكويتية، أليس بمقدوره أن يرحل في دنيا الله الواسعة ويجد من يقدر كفاءته وإنسانيته؟ عمليا، نعم هو قادر على ذلك إلا إن عشقه لتراب الكويت يحول دون رحيله، ومثله كثيرون.

***

صرح النائب جمعان الحربش «إذا أردت منصبا قياديا فاعمل عند شيخ أو تزوّج نائبة أو التحق بتيار سياسي» انتهى، إذا كان زوج النائبة يتمتع بالكفاءة والمهنية التي يتمتع بها الأستاذ الدكتور جاسم التمار فما الضير في أن يرأس الهيئة العامة لشؤون المعاقين زوج نائبة، إن الدكتور جاسم أثبت في فترة وجيزة أنه الشخص المناسب في المكان المناسب، وكونه زوج نائبة تمثل الشعب وفي نفس الوقت يقوم برئاسة وتطوير قطاع من أهم قطاعات الدولة التي تحتاج إلى من ينتشلها من جشع الاستغلاليين، وكون أسرته الصغيرة تضم أكثر من مبدع فهذا فخر له ولنا كأفراد في هذا المجتمع، وهذا يتماشى مع القول بأن «وراء كل عظيم امرأة»، ومن لا يتمنى أن تضم كل الأسر الكويتية كفاءات كالدكتور جاسم والدكتورة سلوى! كفانا وأدا للكفاءات وكفانا النظر إلى الأمور بآفاق ضيقة لمصالح آنية. نقول للدكتور جاسم ننتظر منك الكثير وأنت قادر على ذلك، فسر إلى الأمام ولا تلتفت إلى الوراء أبدا مع تمنياتنا لك ولزوجتك النائبة كل التوفيق.


د.عبدالمحسن دشتي
Abdulmohsendashti@hotmail.com

http://www.aldaronline.com/Dar/Author2.cfm?AuthorID=146
 
أعلى