أنا حضري وأحب البدو...
شوف توقيعي... من سنة تقريبا حاطه...
أصدقائي الأقرب لي بدو... أقرب زملاء لي بالعمل بدو...
البدوي ريال كلمته وحده وعنده نخوة وشجاعة ومايقط ربعه... صفات أحترمها جدا ولا أعتبر الريال رجل إن لم يكن كذلك
لكن هناك بعض الممارسات الخاطئة وبعض الأطباع والموجودة بكل إنسان سواء حضري أو بدوي قد يتم صبها في قالب عنصري فئوي من قبل الطرف الآخر ومن ثم يتم تعميمها على كل الآخرين... هذه هي المشكلة
هذا شي يسمونه الإنجليز stereo type وللأسف نحن نعاني منه...
صدقوني الناس إلى الآن بخير والشعب يحب بعضه... لكن البعض وخصوصا بعد الإنفتاح المعلوماتي والاختفاء خلف أسماء مستعارة بدء لا يقيد نفسه ولا يكبح جماحه ولا يزن الكلمة قبل كتابتها على لوح المفاتيح...
ناهيك عن العدو الشرقي والذي يحاول أن يدق بين الحضر والبدو... وهذا لا يخفى على أي متبصر على أرض الواقع كما يحدث في وسائل الإعلام من جرائد وتلفاز من قبل بعض الإعلاميين المعينين والذين يتخفون خلف أستار الوطنية وحب الكويت...
نعم أنا حضري وأقولها بالفم المليان إن بعض الحضر من التجار طغوا... وإن معظم أعضاء مجلس الأمة منا عنصريون بغيضون... لكن تذكروا أسماء كوليد الطبطبائي وستجدون أن كما أن هنا شر هناك خير
نعم أنا حضري من عموم الشعب لكن من الذي يدافع عني ويطالب لي بالحقوق؟ أليسوا هم نواب البدو؟
لكن ياجماعة هناك بالنقيض من ذلك بعض الممارسات السلبية من قبل أبناء القبائل... كالدفاع عن ابن العم ظالما و مظلوما في العديد من المناسبات... أبرزها الدفاع عن الشاعر المريخي
لو أن كل شخص قام بمراجعة نفسه سيجد أنه أخطأ... والخطأ وراد... لكن علينا أن نتلافاه
في النهاية أعيد وأذكر بالحذر الحذر من الخطر الآتي من الشرق... فعلينا أن نكون سور البلد... فإن كان هناك من جاهل يدعي أن السور الثالث بناه الحضر فقط واختصهم به فلنثبت للأجيال القادمة أنه كان على خطأ وأن الحضر والبدو معا يشكلان السور الحالي للكويت
شوف توقيعي... من سنة تقريبا حاطه...
أصدقائي الأقرب لي بدو... أقرب زملاء لي بالعمل بدو...
البدوي ريال كلمته وحده وعنده نخوة وشجاعة ومايقط ربعه... صفات أحترمها جدا ولا أعتبر الريال رجل إن لم يكن كذلك
لكن هناك بعض الممارسات الخاطئة وبعض الأطباع والموجودة بكل إنسان سواء حضري أو بدوي قد يتم صبها في قالب عنصري فئوي من قبل الطرف الآخر ومن ثم يتم تعميمها على كل الآخرين... هذه هي المشكلة
هذا شي يسمونه الإنجليز stereo type وللأسف نحن نعاني منه...
صدقوني الناس إلى الآن بخير والشعب يحب بعضه... لكن البعض وخصوصا بعد الإنفتاح المعلوماتي والاختفاء خلف أسماء مستعارة بدء لا يقيد نفسه ولا يكبح جماحه ولا يزن الكلمة قبل كتابتها على لوح المفاتيح...
ناهيك عن العدو الشرقي والذي يحاول أن يدق بين الحضر والبدو... وهذا لا يخفى على أي متبصر على أرض الواقع كما يحدث في وسائل الإعلام من جرائد وتلفاز من قبل بعض الإعلاميين المعينين والذين يتخفون خلف أستار الوطنية وحب الكويت...
نعم أنا حضري وأقولها بالفم المليان إن بعض الحضر من التجار طغوا... وإن معظم أعضاء مجلس الأمة منا عنصريون بغيضون... لكن تذكروا أسماء كوليد الطبطبائي وستجدون أن كما أن هنا شر هناك خير
نعم أنا حضري من عموم الشعب لكن من الذي يدافع عني ويطالب لي بالحقوق؟ أليسوا هم نواب البدو؟
لكن ياجماعة هناك بالنقيض من ذلك بعض الممارسات السلبية من قبل أبناء القبائل... كالدفاع عن ابن العم ظالما و مظلوما في العديد من المناسبات... أبرزها الدفاع عن الشاعر المريخي
لو أن كل شخص قام بمراجعة نفسه سيجد أنه أخطأ... والخطأ وراد... لكن علينا أن نتلافاه
في النهاية أعيد وأذكر بالحذر الحذر من الخطر الآتي من الشرق... فعلينا أن نكون سور البلد... فإن كان هناك من جاهل يدعي أن السور الثالث بناه الحضر فقط واختصهم به فلنثبت للأجيال القادمة أنه كان على خطأ وأن الحضر والبدو معا يشكلان السور الحالي للكويت