طـــــــلال
عضو فعال
تدخل في اختصاصات أمنية وقضائية عندما تحدث مع المتهم في النظارة
ضرب بكلام الضابط وأوامر المباحث عرض الحائط وتجاوز دوره كنائب
إذا كان يريد التأكد من معلومات وصلته فلماذا لم يذهب إلى المسؤولين؟
تطرق في بيانه لقضية تهديد وتناسى أن الجريمة الأساسية هتك عرض!
قال النائب محمد هايف المطيري: «ان علاقته بالشخص الموقوف في مخفر الاحمدي بدأت منذ حضور والده الى ديوانه، واخبره ان ابنه محتجز في المخفر منذ 8 ايام على ذمة قضية تهديد احد اقربائه وانه يتعرض لأبشع انواع التعذيب، ومنعت عنه الزيارة ورفض طلبه في الذهاب للمستشفى».
واضاف: «وللتأكد من هذه الرواية التي فيها تجاوز للقانون توجهت الى مخفر الاحمدي ومعي احد اقرباء المتهم للسؤال عنه وزيارته للتأكد من سلامة الاجراءات والسماح لأقاربه بالزيارة وقد اخبرني ضابط المخفر انه ممنوع عنه الزيارة من قبل المباحث، الامر الذي أثار الشك والتناقض في الوقت نفسه، فبينما بين لي رئيس التحقيق باتصال هاتفي انه غير ممنوعة عنه الزيارة وانه محجوز على ذمة قضية تهديد احد اقاربه وسوف يفرج عنه غدا، اصر احد افراد المباحث بأنه محول لدينا من التحقيق وتمنع عنه الزيارة من قبل المباحث.
وبعد السؤال عن متى تحول اليكم تم التأكد بأنه تم تحويله بعد حضوري الى المخفر والسؤال عنه وفي هذه الملابسات طلبت التحدث مع مدير الامن أو قيادات المباحث أو حتى رئيس المخفر لاستيضاح الامر بعيدا عن هذه التناقضات لكنه لم يحضر أو يتصل منهم احد».
طبعا تذكرون القضية ومالحق النائب من تشوية سمعته
من هم رجال مباحث الاحمدى
تم تكريمهم من وزير الداخلية سمعتهم بالوحشية لا تخفى على اهالى المنطقة العاشرة
والله انى محتار بماذا اقول لكم عنهم واقسم بمجرد ماقريت ان المرحوم نقل الى العدان وانة عذب بمخفر ( عرفت انهم وراء هذا العمل الجبان )
اعلم انهم فعلو اقسى انواع التعذيب مع متهمين وموقفين طريقتهم بالتحقيق انتزاع الاعتراف غصب حتى لو تعترف مو مهم
المهم تعترف تحت التعذيب لانك لا تستطيع الكذب يستمتعون بتعذيب المتهم وتسمع ضحكاتهم وانت بمخفر اخر بمنطقة بعيدة عنهم لانهم يتباجحون بافعالهم بطريقة نكتة
مجموعة محددة ( ممنوع الدخول بينهم ) تراهم عادين لكن فى داخلهم غرور وتعالى فوق الجميع فيهم الصغير وفيهم الكبير بالعمر
لكن سكوتى عن بلاويهم ليس خوفا من احد ولكن نقصا فى ادلة وبراهين
حتى بعد هذى القضية سيتمرون فى افعالهم
ضرب بكلام الضابط وأوامر المباحث عرض الحائط وتجاوز دوره كنائب
إذا كان يريد التأكد من معلومات وصلته فلماذا لم يذهب إلى المسؤولين؟
تطرق في بيانه لقضية تهديد وتناسى أن الجريمة الأساسية هتك عرض!
قال النائب محمد هايف المطيري: «ان علاقته بالشخص الموقوف في مخفر الاحمدي بدأت منذ حضور والده الى ديوانه، واخبره ان ابنه محتجز في المخفر منذ 8 ايام على ذمة قضية تهديد احد اقربائه وانه يتعرض لأبشع انواع التعذيب، ومنعت عنه الزيارة ورفض طلبه في الذهاب للمستشفى».
واضاف: «وللتأكد من هذه الرواية التي فيها تجاوز للقانون توجهت الى مخفر الاحمدي ومعي احد اقرباء المتهم للسؤال عنه وزيارته للتأكد من سلامة الاجراءات والسماح لأقاربه بالزيارة وقد اخبرني ضابط المخفر انه ممنوع عنه الزيارة من قبل المباحث، الامر الذي أثار الشك والتناقض في الوقت نفسه، فبينما بين لي رئيس التحقيق باتصال هاتفي انه غير ممنوعة عنه الزيارة وانه محجوز على ذمة قضية تهديد احد اقاربه وسوف يفرج عنه غدا، اصر احد افراد المباحث بأنه محول لدينا من التحقيق وتمنع عنه الزيارة من قبل المباحث.
وبعد السؤال عن متى تحول اليكم تم التأكد بأنه تم تحويله بعد حضوري الى المخفر والسؤال عنه وفي هذه الملابسات طلبت التحدث مع مدير الامن أو قيادات المباحث أو حتى رئيس المخفر لاستيضاح الامر بعيدا عن هذه التناقضات لكنه لم يحضر أو يتصل منهم احد».
طبعا تذكرون القضية ومالحق النائب من تشوية سمعته
من هم رجال مباحث الاحمدى
تم تكريمهم من وزير الداخلية سمعتهم بالوحشية لا تخفى على اهالى المنطقة العاشرة
والله انى محتار بماذا اقول لكم عنهم واقسم بمجرد ماقريت ان المرحوم نقل الى العدان وانة عذب بمخفر ( عرفت انهم وراء هذا العمل الجبان )
اعلم انهم فعلو اقسى انواع التعذيب مع متهمين وموقفين طريقتهم بالتحقيق انتزاع الاعتراف غصب حتى لو تعترف مو مهم
المهم تعترف تحت التعذيب لانك لا تستطيع الكذب يستمتعون بتعذيب المتهم وتسمع ضحكاتهم وانت بمخفر اخر بمنطقة بعيدة عنهم لانهم يتباجحون بافعالهم بطريقة نكتة
مجموعة محددة ( ممنوع الدخول بينهم ) تراهم عادين لكن فى داخلهم غرور وتعالى فوق الجميع فيهم الصغير وفيهم الكبير بالعمر
لكن سكوتى عن بلاويهم ليس خوفا من احد ولكن نقصا فى ادلة وبراهين
حتى بعد هذى القضية سيتمرون فى افعالهم