من مستشفى شركة نفط الكويت، أتى التقرير...الفصل في حالة وفاة محمد المطيري، مفيدا بأن المطيري أحضر الى المستشفى بجسم بارد ولا يتنفس ولا يوجد أي نبض في القلب، مع كدمات في الذراعين والإليتين والفخذين وجروح سحجية في الرسغين، وخروج غائط من الشرج، كما كانت القدمان مربوطتين برباط ضاغط وتم الكشف عليهما ولم يكن بهما اي كسور او جروح.
وجاء في تقرير المستشفى الذي تنشره «الراي» أنه تم تسلم بلاغ عن حالة اغماء في مخفر الاحمدي (شعبة المباحث) وتسلم البلاغ بواسطة الهاتف المسعف محمد كتاب العجمي وكان ذلك في تمام الساعة الثانية عشرة وثمان وأربعين دقيقة بعد منتصف الليل بتاريخ الحادي عشر من يناير العام 2011.
وأضاف البيان انه بناء على البلاغ أرسلت سيارة اسعاف عند الساعة الثانية عشرة وخمسين دقيقة بعد منتصف الليل وبها مسعفان هما فارس العتيبي ومحمد كتاب العجمي حيث وصلا الى المكان بعد أربع دقائق.
ولفت البيان الى انه بعد فحص المريض من قبل المسعفين تبين أنه في متوسط العمر تقريبا وقد جاءت ملاحظاتهم كالتالي: أنه لدى الوصول الى مخفر الأحمدي وجد المريض من دون علامات حيوية ومتوقف القلب والتنفس، وتم عمل الانعاش له وهو مستلق على ظهره، ثم نقل المريض بسيارة الاسعاف واجري له الانعاش مرة أخرى داخل السيارة حتى الوصول الى مستشفى الاحمدي عند الساعة الواحدة وعشر دقائق صباحا.
وأشار البيان الى انه حسب تقرير المسعفين فقد وصلوا المخفر عند الساعة الثانية عشرة واربع وخمسين دقيقة وقاموا بايصال الحالة الى مستشفى الأحمدي (قسم الطوارئ) الساعة الواحدة وعشر دقائق صباحا.
وأشار البيان الى انه في مستشفى الأحمدي تم انزال الحالة من الاسعاف ووضعت في غرفة الانعاش في قسم الطوارئ حيث تم فحصها من قبل الطبيب المناوب الدكتور حسني عمر حسني (طبيب ممارس عام طوارئ) وجاء في تقريره ان احضر المذكور عند الساعة الواحدة وعشر دقائق صباحا متوفيا ومزرقا وفيه توسع ثابت في حدقتي العينين وجسمه بارد ولا يتنفس ولا يوجد أي نبض في القلب، كما لوحظت عدة كدمات في الذراعين والاليتين والفخذين وجروح سحجية في الرسغين، كما كان هناك خروج غائط من الشرج، والقدمان مربوطتان برباط ضاغط تم الكشف عليهما ولم يكن بهما اي كسور أو جروح.
وأشار التقرير الى أن المتوفى احضر الى المستشفى دون أي اثبات شخصية ولهذا السبب كتب التقرير الأولي مجهول الاسم والهوية وأضيف الاسم لاحقا حسب البيانات المقدمة الى قسم العلاقات العامة في مستشفى الأحمدي، بناء على بطاقة مدنية قدمت عن طريق المباحث الجنائية وبموافقة قائد منطقة الاحمدي العميد احمد الرشيدي بمعية رئيس مخفر الأحمدي النقيب سعد مبارك حيث تم اجراء اللازم وارسال الجثة الى ثلاجة الموتى في المستشفى مرفقة مع كتاب موجه الى الطب الشرعي.
ولفت الى انه في الساعة السادسة والنصف صباحا حضرت الى مستشفى الاحمدي سيارة الادلة الجنائية وتسلم سائقها الجثة بناء على كتاب اشعار تحويل الجثة للطب الشرعي موقع من المحقق حسين العازمي والدكتور حسني عمر.
صورة البطاقة المدنية للمطيري بيان طبي عن تشييك العلامات الحيوية بيان آخر عن تشييك العلامات الحيوية بلاغ مخفر الأحمدي ضمن البلاغات بيان من وزارة الصحة عن بلاغ الحالات العاجلة لتشييك العلامات الحيوية من لحظة تسلم البلاغ حتى الوصول الى المستشفى افادة عن توقف القلب مذكرة من مشرف خدمات الإسعاف إلى منسق الصحة والسلامة في المستشفى تقرير عن الكدمات وخروج الغائط والقدمين المربوطتين اشعار تحويل الجثة إلى الطب الشرعي
وجاء في تقرير المستشفى الذي تنشره «الراي» أنه تم تسلم بلاغ عن حالة اغماء في مخفر الاحمدي (شعبة المباحث) وتسلم البلاغ بواسطة الهاتف المسعف محمد كتاب العجمي وكان ذلك في تمام الساعة الثانية عشرة وثمان وأربعين دقيقة بعد منتصف الليل بتاريخ الحادي عشر من يناير العام 2011.
وأضاف البيان انه بناء على البلاغ أرسلت سيارة اسعاف عند الساعة الثانية عشرة وخمسين دقيقة بعد منتصف الليل وبها مسعفان هما فارس العتيبي ومحمد كتاب العجمي حيث وصلا الى المكان بعد أربع دقائق.
ولفت البيان الى انه بعد فحص المريض من قبل المسعفين تبين أنه في متوسط العمر تقريبا وقد جاءت ملاحظاتهم كالتالي: أنه لدى الوصول الى مخفر الأحمدي وجد المريض من دون علامات حيوية ومتوقف القلب والتنفس، وتم عمل الانعاش له وهو مستلق على ظهره، ثم نقل المريض بسيارة الاسعاف واجري له الانعاش مرة أخرى داخل السيارة حتى الوصول الى مستشفى الاحمدي عند الساعة الواحدة وعشر دقائق صباحا.
وأشار البيان الى انه حسب تقرير المسعفين فقد وصلوا المخفر عند الساعة الثانية عشرة واربع وخمسين دقيقة وقاموا بايصال الحالة الى مستشفى الأحمدي (قسم الطوارئ) الساعة الواحدة وعشر دقائق صباحا.
وأشار البيان الى انه في مستشفى الأحمدي تم انزال الحالة من الاسعاف ووضعت في غرفة الانعاش في قسم الطوارئ حيث تم فحصها من قبل الطبيب المناوب الدكتور حسني عمر حسني (طبيب ممارس عام طوارئ) وجاء في تقريره ان احضر المذكور عند الساعة الواحدة وعشر دقائق صباحا متوفيا ومزرقا وفيه توسع ثابت في حدقتي العينين وجسمه بارد ولا يتنفس ولا يوجد أي نبض في القلب، كما لوحظت عدة كدمات في الذراعين والاليتين والفخذين وجروح سحجية في الرسغين، كما كان هناك خروج غائط من الشرج، والقدمان مربوطتان برباط ضاغط تم الكشف عليهما ولم يكن بهما اي كسور أو جروح.
وأشار التقرير الى أن المتوفى احضر الى المستشفى دون أي اثبات شخصية ولهذا السبب كتب التقرير الأولي مجهول الاسم والهوية وأضيف الاسم لاحقا حسب البيانات المقدمة الى قسم العلاقات العامة في مستشفى الأحمدي، بناء على بطاقة مدنية قدمت عن طريق المباحث الجنائية وبموافقة قائد منطقة الاحمدي العميد احمد الرشيدي بمعية رئيس مخفر الأحمدي النقيب سعد مبارك حيث تم اجراء اللازم وارسال الجثة الى ثلاجة الموتى في المستشفى مرفقة مع كتاب موجه الى الطب الشرعي.
ولفت الى انه في الساعة السادسة والنصف صباحا حضرت الى مستشفى الاحمدي سيارة الادلة الجنائية وتسلم سائقها الجثة بناء على كتاب اشعار تحويل الجثة للطب الشرعي موقع من المحقق حسين العازمي والدكتور حسني عمر.
صورة البطاقة المدنية للمطيري بيان طبي عن تشييك العلامات الحيوية بيان آخر عن تشييك العلامات الحيوية بلاغ مخفر الأحمدي ضمن البلاغات بيان من وزارة الصحة عن بلاغ الحالات العاجلة لتشييك العلامات الحيوية من لحظة تسلم البلاغ حتى الوصول الى المستشفى افادة عن توقف القلب مذكرة من مشرف خدمات الإسعاف إلى منسق الصحة والسلامة في المستشفى تقرير عن الكدمات وخروج الغائط والقدمين المربوطتين اشعار تحويل الجثة إلى الطب الشرعي