خمسين مليون
عضو ذهبي
بانتضار ردك انت وامطيري حر لك مني 5 ايام مده وجود موضوعك بالشبكه
الشيخ الدكتور حاكم أعياكم واتعبكم وفضح زيف مناهجكم
ألف كتاب الحرية والطوفان ففتحتم أفواهكم من هول ما قرأتم ولم يستطع أحد أن يرد عليه فكتب حمد العثمان رد باهت بعد 5 سنوات من طبع الكتاب فجاءه الرد في 5 أيام ليجعله يتمنى لو كان في فسحه من أمره ولم يورط نفسه بذلك الرد الهزيل
ثم جاءت القاصمة لكم في كتاب الدكتور حاكم تحرير الإنسان
الدكتور همه التوحيد وأن يشمل جميع مناحي الحياة وأنتم لا هم لكم إلا الدفاع عن شين الفاجرين بن علي وحسني مبارك وتكفير وتبديع وتفسيق الشباب المسلم المنتمي للجماعات الدعوية
الدكتور حاكم له منظومات ومؤلفات في الفقة والأصول والنحو والمواريث وانتم ليس لكم إلا مقالات الطعن والغمز واللمز
الدكتور ينصح لحكام الخليج ويحذرهم من عواقب الظلم وموالاة الكفار على المسلمين وأنتم تحثونهم على ضرب الناس وأخذ أموالهم بل ومن يعترض على ضربه أو أخذ ماله فالتهمة حاضرة عندكم خارجي تكفيري إخواني قطبي
أخذتم حديث ( اسمع وأطع وإن ضرب ظهرك ,اخذ مالك ) والذي حمله العلماء على الضرب في الحق وأخذ المال في الحق واعتذرتم للحكام به عن ظلمهم للناس وتركتم كل الآيات والأحاديث التي تنهى عن الظلم وعلى وجوب انكار المنكر على الظالم
أنتم من زين لهؤلاء الحكام الباطل وظلم الناس فاتقوا الله في أمة محمد صلى الله عليه وسلم وكفوا شركم عن الناس والدعاة طلبة العلم
الشيخ الدكتور حاكم أعياكم واتعبكم وفضح زيف مناهجكم
ألف كتاب الحرية والطوفان ففتحتم أفواهكم من هول ما قرأتم ولم يستطع أحد أن يرد عليه فكتب حمد العثمان رد باهت بعد 5 سنوات من طبع الكتاب فجاءه الرد في 5 أيام ليجعله يتمنى لو كان في فسحه من أمره ولم يورط نفسه بذلك الرد الهزيل
ثم جاءت القاصمة لكم في كتاب الدكتور حاكم تحرير الإنسان
الدكتور همه التوحيد وأن يشمل جميع مناحي الحياة وأنتم لا هم لكم إلا الدفاع عن شين الفاجرين بن علي وحسني مبارك وتكفير وتبديع وتفسيق الشباب المسلم المنتمي للجماعات الدعوية
الدكتور حاكم له منظومات ومؤلفات في الفقة والأصول والنحو والمواريث وانتم ليس لكم إلا مقالات الطعن والغمز واللمز
الدكتور ينصح لحكام الخليج ويحذرهم من عواقب الظلم وموالاة الكفار على المسلمين وأنتم تحثونهم على ضرب الناس وأخذ أموالهم بل ومن يعترض على ضربه أو أخذ ماله فالتهمة حاضرة عندكم خارجي تكفيري إخواني قطبي
أخذتم حديث ( اسمع وأطع وإن ضرب ظهرك ,اخذ مالك ) والذي حمله العلماء على الضرب في الحق وأخذ المال في الحق واعتذرتم للحكام به عن ظلمهم للناس وتركتم كل الآيات والأحاديث التي تنهى عن الظلم وعلى وجوب انكار المنكر على الظالم
أنتم من زين لهؤلاء الحكام الباطل وظلم الناس فاتقوا الله في أمة محمد صلى الله عليه وسلم وكفوا شركم عن الناس والدعاة طلبة العلم
أمة تعدادها 2 مليار نسمه. الجاميه والمداخله والبهائية وغيرهم والذين لا يشكلون 0.0001% يظنون أنهم "محترمون" عند انتسابهم لهذه الامة وان صوتهم مسموعاً. لكن الواقع والحقيقة تختلف تماماً.هو حملة منظمة إشترك بها الخارجي مع العلماني مع الرافضي
والهدف ضرب المنهج الحق الذي ألجمهم سنينا
هههههههههههههههههههههه أضحك الله سنك ألجمهم سنين ههههههه ممكن تقولي من أي سنة والجاميه والمداخله والمنبطحون يأمرون بالإنبطاح لولاة الامر ؟ من سنين طبعا طيب ما الذي يدل على صحة المنهج أليس الواقع ؟
انظر الى الواقع والى يقظة الامة واخذها بيد الظالم وازالة الطواغيت عن رقابها
فمن الذي أزال بن علي والآن باذن الله حسني لا مبارك ؟
ولكن لما رأى الطواغيت تزلزل عروشهم ويقظة الشعوب أوعزوا الى الجاميه أصحابهم أن إنطلقوا في الشبكة العنكبوتيه وحذروا الناس من الخروج والقتل والفتنه وكأن الامه الإسلاميه كانت تعيش في عصر الخلفاء الراشدين وكأن الظلم وتعطيل شريعة الله لم تكن موجوده وكنتم تتغاضون عن ظلم الحكومات وتنبطحون للحكام وتبررون لهم الظلم ولم تسلطوا ألسنتكم الا على الشعوب المظلومه التي بدأت تنتزع حقها انتزاعا
والله ثم والله ستذهبون الى مزبلة التاريخ أيها الانبطاحيون او نسميكم القاديانيه الجدد
كل ذنب سيسقط وانتم تلعمون ان بسقوط الطواغيت ستسقطون معهم لذكل الآن خرجتم تريدون تثبيت عروضهم فلا بارك الله سعيكم
أمة تعدادها 2 مليار نسمه. الجاميه والمداخله والبهائية وغيرهم والذين لا يشكلون 0.0001% يظنون أنهم "محترمون" عند انتسابهم لهذه الامة وان صوتهم مسموعاً. لكن الواقع والحقيقة تختلف تماماً.
[ تاريخ ظهور الجامية ] :
وبداية ُ نشأتهم تقريباً كانتْ في حدودِ الأعوام ِ 1411 / 1412 هـ ، في المدينةِ النبويّةِ على ساكنِها أفضلُ الصلاةِ والسلام ِ ، وكانَ مُنشئها الأوّلُ محمّد أمان الجامي الذي توفّيَ قبلَ عدّةِ سنواتٍ ، وهو من بلادِ الحبشةِ أصلاً ، وكانَ مدرّساً في الجامعةِ الإسلاميّةِ ، في قسم ِ العقيدةِ ، وشاركهُ لاحقاً في التنظير ِ لفكر ِ هذه الطائفةِ ربيع بن هادي المدخلي ، وهو مدرّسٌ في الجامعةِ في كليّةِ الحديثِ ، وأصلهُ من منطقةِ جازانَ .
لا أعلمُ على وجهِ التحديدِ الدقيق ِ وقتاً دقيقاً محدّداً للتأسيس ِ ، إلا أنَّ الظهورَ العلني على مسرح ِ الأحداثِ ، كانَ في سنةِ 1411 هـ ، وذلكَ إبّانَ أحداثِ الخليج ِ ، والتي كانتْ نتيجة ً لغزو العراق ِ للكويتِ ، وكانَ ظهوراً كفكر ٍ مُضادٍّ للمشايخ ِ الذين استنكروا دخولَ القوّاتِ الأجنبيّةِ ، وأيضاً كانوا في مقابل ِ هيئةِ كِبار ِ العلماءِ ، والذين رأوا في دخول ِ القوّاتِ الأجنبيّةِ مصلحة ً ، إلا أنّهم لم يجرّموا من حرّمَ دخولها ، أو أنكرَ ذلكَ ، فجاءَ الجاميّة ُ واعتزلوا كلا الطرفين ِ ، وأنشأوا فكراً خليطاً ، يقومُ على القول ِ بمشروعيّةِ دخول ِ القوّاتِ الأجنبيّةِ ، وفي المقابل ِ يقفُ موقفَ المعادي لمن يحرّمُ دخولها ، أو يُنكرُ على الدولةِ ، ويدعو إلى الإصلاح ِ ، بل ويصنّفونهُ تصنيفاتٍ جديدة ً .
[ علاقة الجامية بالمباحث ووزارة الداخلية ] :
ويذكرُ بعضُ المشايخ ِ أنَّ هذه الطائفة َ نشأتْ بمباركةٍ من وزارةِ الداخليّةِ ، حيثُ قامتْ بتوظيفِ مجموعةٍ من النّاس ِ ، وذلكَ بقصدِ ضربِ التيّار ِ الإصلاحيِّ ، والذي كانَ يتنامى في تلكَ الفترةِ ، والذي كانَ على رأسهِ الشيخُ العلامة ُ : سفرُ بنُ عبدالرحمنَ الحواليِّ – حفظهُ اللهُ - وبقيّة ُ إخوانهِ من المشايخ ِ ، وهذا القولُ قولٌ واقعيٌّ تماماً ، تدلُّ عليهِ الأحداثُ ، ويشهدُ لهُ الظرفُ والوقتُ الذي ظهروا فيهِ ، ويدلُّ عليهِ كذلكَ أنَّ محمّد أمان الجامي كتبَ في تلكَ الفترةِ ، مجموعة ً من البرقيّاتِ إلى وزارةِ الداخليّةِ ، يحرّضهم فيها على الشيخ ِ : سفر الحوالي ، ويطلبُ فيها منهم إيقافهُ ومسائلتهُ على كلامهِ ، وأمرُ هذه البرقيّاتِ مشهورٌ جدّاً ، وموارقُ الجاميّةِ أصلاً لا ينكرونَ مبدأ العمل ِ في المباحثِ ، أو مبدأ الترصّدِ للدعاةِ ، بل ويتقرّبونَ إلى اللهِ ببغضهم وبإلحاق ِ الأذيّةِ بهم ، ومنهم من يستحلُّ الكذبَ لأجل ِ ذلكَ .
وقد قالَ عبدالعزيز ِ العسكرُ في إحدى خطبهِ أنَّ دماءَ هؤلاءِ المشايخ حلالٌ ، وذلكَ بسببِ فتنتهم التي نشروها وبثّوها !! ، وقد سُئلُ العسكرُ عن حكم ِ العمل ِ مع المباحثِ – في شريطٍ مُسجّل ٍ بصوتهِ – فقالَ : وماذا يضيرُكَ لو عملتَ في المباحثِ ، وقمتَ بحمايةِ الدولةِ من المفسدينَ والخارجينَ !! ، والحمدُ للهِ الذي لم يمهلْ هذا العسكرَ طويلاً ، ففُضحَ فضيحة ً نكراءَ أدّتْ إلى فصلهِ وعزلهِ ، والتشهير ِ بهِ ، وذلكَ عاجلُ عقوبتهِ في الدنيا .
وخلاصة ُ الكلام ِ غي نشأتهم أنّهم قاموا في مقابل ِ مشايخ ِ الصحوةِ في ذلكَ الوقتِ ، من أمثال ِ المشايخ : سفر وسلمان وناصر وعايض وغيرهم ، وشكّلوا جبهة َ عداءٍ لهم ، وأخذوا يردّونَ عليهم ردوداً جائرة ً ، ويصنّفونهم بتصنيفاتٍ ظالمةٍ ، ويقعدونَ لهم كلَّ مرصدٍ ، ولا يتركونَ تهمة ً إلا ألصقوها فيهم ، والسببُ هو تنفيرُ النّاس ِ عن قبول ِ ما لدى هؤلاءِ المشايخ ِ من الحقِّ ، وإسقاطاً لهم ، ورفضاً لمشاريعهم الإصلاحيّةِ ، وإضفاءً لنوع ٍ من الشرعيّةِ اللامحدودةِ للدولةِ ، بحيثُ تُصبحُ فوقَ النقدِ ، ولا يطالها يدُ التغيير ِ مهما فعلتْ من سوءٍ أو جنايةٍ ، كلُّ ذلكَ بمسوّغاتٍ شرعيّةٍ جاهزةٍ .
[ أشهر أسماء الجامية ] :
وأمّا أسماءهم التي عُرفوا بها فمنها : الجاميّة ُ ، وهذا نسبة ً إلى مؤسّس ِ الطائفةِ ، محمّد أمان الجامي الهرري الحبشي ، والمداخلة ُ ، نسبة ً إلى ربيع بن هادي المدخلي شريك الجامي في تأسيس ِ الطائفةِ ، وتارة ً يسمّونَ بالخلوفِ ، وقد أطلقَ هذا الاسمَ عليهم العلاّمة ُ عبدالعزيز قارئ ، وتارة ً يسمّونَ أهلَ المدينةِ ، نسبة َ إلى نشأةِ مذهبهم فيها ، وأنا أرى أن يُسمّوا موارقَ الجاميّةِ ، وذلكَ لمروقهم عن طائفةِ المُسلمينَ العامّةِ ، ونكوصهم عن منهج ِ السلفِ ، وتبنّيهم لفكر ٍ دخيل ٍ مبتدع ٍ منحطٍ ، لا يعرفُ التأريخُ لهُ نظيراً أبداً .
هذا المذهبُ في بدايتهِ ، كانَ يقومُ على البحثِ في أشرطةِ المشايخ ِ ، والوقوفِ على متشابهِ كلامهم ، أو ما يحتملُ الوجهَ والوجهين ِ ، ثمَّ جمعُ ذلكَ كلّهِ في نسق ٍ واحدٍ ، والتشهيرُ بالشيخ ِ وفضحهُ ، ومحاولة ُ إسقاطهِ بينَ النّاس ِ وفي المجتمع ِ ، وقد استطاعوا في بدايةِ نشوءِ مذهبهم من جذبِ بعض ِ من يُعجبهُ القيلُ والقالُ ، وأخذَ أتباعهم يكثرونَ وينتشرونَ ، وذلكَ بسببِ جرأتهم ووقاحتهم ، وتهوّرهم في التصنيفِ والتبديع ِ ، وممّا زادَ أتباعهم كثرةً أنَّ الدولة َ في تلكَ الفترةِ كانتْ ضدَّ أولئكِ المشايخ ِ المردودِ عليهم ، فوجدوا من الدولةِ هوىً وميلاً لهم ، هذا إضافة ً إلى من كانَ من رجال ِ الداخليّةِ أصلاً ، وهو يعملُ معهم ويجوسُ في الديار ِ فساداً وإفساداً ، أو من كانَ مُستغلاً من قِبل ِ الداخليّةِ والدولةِ .
[ الجامية في مرحلتها الأولى ] :
وفي تلكَ الفترةِ الحرجةِ ، والممتدةِ من سنةِ 1411 إلى سنةِ 1415 هـ ، كانوا قد بلغوا من الفسادِ والتفرقةِ أمداً بعيداً ، واستطاعوا تمزيقَ الأمّةِ والتفريقَ بينهم ، ولم يتركوا شيخاً ، أو عالماً ، أو داعية ً ، إلا وصنّفوهُ وشهّروا بهِ ، إلا هيئة َ كبار ِ العلماءِ ، وذلكَ لأنّها واجهة ُ الدولةِ الرسميّةِ ، وكذلكَ لم يصنّفوا مشايخهم ، أو من كانَ في صفّهم ، كلَّ هذا وقوفاً مع الدولةِ ، وتأييداً لها .
ومن المشايخ ِ الذين أسقطوهم في تلكَ الفترةِ : سفر الحوالي ، سلمان العودة ، ناصر العمر ، عايض القرني ، سعيد بن مسفر ، عوض القرني ، موسى القرني ، محمد بن عبدالله الدويش ، عبدالله الجلالي ، محمد الشنقيطي ، أحمد القطان ، محمد قطب ، عبدالمجيد الزنداني ، عبدالرحمن عبدالخالق ، عبدالرزّاق الشايجي ، وغيرهم .
وكانَ أساسُ تصنيفهم للعالم ِ والداعيةِ ، هو موقفهُ من الدولةِ ، فإن كانَ موقفُ الشيخ ِ مناهضاً للدولةِ ، ويدعو إلى الإصلاح ِ ، أو إلى تغيير ِ الوضع ِ القائم ِ ، فإنّهُ من الخوارج ِ ، أو من المهيّجةِ ، أو من المبتدعةِ الضالّينَ ، ويجبُ التحذيرُ منهُ وإسقاطهُ !! .
وعندما أصدرَ الشيخُ بنُ باز ٍ – رحمهُ اللهُ – في سنةِ 1413 هـ بياناً يستنكرُ فيهِ تصرّفهم ، ويعيبُ عليهم منهجهم ، وقامَ الشيخُ سفرٌ بشرحهِ في درسهِ ، في شريطٍ سُمّي لاحقاً : الممتاز في شرح ِ بيان ِ بن باز ، طاروا على إثرها إلى الشيخ ِ – رحمهُ اللهُ – وطلبوا منهُ أن يزكّيهم ، حتّى لا يُسيءَ الناسُ فيهم الظنَّ ، فقامَ الشيخُ بتزكيتهم ، وتزكيّةِ المشايخ ِ الآخرينَ ، إلا أنّهم لفرطِ اتباعهم للهوى ، وشدّةِ ميلهم عن الإنصافِ ، قاموا ببتر ِ الكلام ِ عن المشايخ ِ الآخرينَ ، ونشروا الشريطَ مبتوراً ، حتّى آذنَ لهم بالفضيحةِ والقاصمةِ ، وظهرَ الشريطُ كاملاً وللهِ الحمدُ .
[ أشهر شيوخ الجامية ] :
وكان من أشدَّ الجاميّةِ في تلكَ الفترةِ ، وأنشطهم : فالحٌ الحربيُّ ، و محمّد بن هادي المدخلي ، وفريدٌ المالكيِّ ، وتراحيبٌ الدوسريًّ ، وعبداللطيف با شميل ٍ ، وعبدالعزيز العسكر ، أمّا فالحٌ الحربيُّ فهو سابقاً من أتباع ِ جُهيمانَ ، وسُجنَ فترة ً بسببِ علاقتهِ بتلكَ الأحداثِ ، وبعد خروجهُ من السجن ِ ، تحوّلَ وانتحلَ طريقة َ موارق ِ الجاميّةِ ، وأصبحَ من أوقحهم وأجرئهم ، وأمّا فريدٌ المالكي فقد انتكسَ فيما بعدُ ، وأصبحَ من أهل ِ الخرابِ ، وهو حقيقة ٌ لم يكنْ مستقيماً من قبلُ ، ولكنّهُ كانَ يُظهرُ ذلكَ ، وأمّا باشميل فوالدهُ شيخٌ معروفٌ ، ومؤرخٌ فاضلٌ ، إلا أنَّ ولدهُ مالَ عن الحقِّ ، وأصبحَ جامياً ، بل من أخبثهم أيضاً ، ولهُ عملٌ رسميٌّ في المباحثِ ، وباسمهِ كانتْ تسجلُ التسجيلاتُ في مدينةِ جدّة َ ، وعن طريقهَ سلكَ الأميرُ ممدوحٌ وولدهُ نايفٌ ، طريقَ الجاميّةِ ، أمّا عبدالعزيز العسكرُ فقد فضحهُ اللهِ بفضيحةٍ شنيعةٍ ، فُصلَ على سببها من التدريس ِ ، وأمّا تراحيبٌ فهو مؤلّفُ كتابِ القطبيّةِ ، وأمّا صالحٌ السحيميُّ فإنّهُ من غلاة ُ الجاميّةِ ، وأكثرهم شراسة ً وتطرّفاً ، وفي محاضرةٍ لهُ ألقاها بجامع ِ القبلتين ِ ، جعلَ الشيخين ِ سفراً وسلمانَ قرناءَ للجعدِ بن ِ درهمَ وللجهم ِ بن ِ صفوانَ ولواصل ٍ بن ِ عطاءٍ في الابتداع ِ !! .
ثمَّ لاحقاً تسلّمَ دفّة َ قيادةِ الفرقةِ الجاميّةِ المارقةِ : ربيعٌ المدخليِّ ، وتفرّدَ بالساحةِ ، وأصبحَ يُشاركهُ فيها فالحٌ الحربيُّ ، ولهم مجموعة ٌ أخرى من المشايخ ِ ، إلا أنَّ هؤلاءِ كانوا أشهرهم هنا ، وفي تلكَ الفترةِ بدأتْ أماراتُ مرض ِ محمّد أمان الجامي تظهرُ ، حيثُ أصيبَ بمرض ِ السرطان ِ في فمهِ ، ثمَّ ماتَ بعدَ ذلكَ بقرابةِ السنةِ ، فخلى الجوِّ على إثر ِ ذلكَ للمدخليِّ ، ولم يجدْ من يُنافسهُ غيرَ مقبل ٍ بن هادي الوادعي في بلادِ اليمن ِ فقط .
رحم الله الامام محمد بن امان الجامي
الرافضه ينعتوننا بالوهابيه
والخوارج ينعتونا بالجاميه
والخوارج ينعتونا بالجاميه
بانتضار ردك انت وامطيري حر لك مني 5 ايام مده وجود موضوعك بالشبكه