مسلم البراك وربعه ومن على شاكلتهم الضالين وعشقهم للكفر ..

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
بسم الله الرحمن الرحيم ..


اولا : حبهم للكفر لا تعنى انهم كفار بل ضالين ..


الادله على هذا القول من كتاب الله ورسوله :-


قال تعالى <يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْك .. الايه

قال الإمام النووي ـ رحمه الله ـ في "شرح صحيح مسلم" ( 12/223 ) : ( المراد بأولي الأمر من أوجب الله طاعته من الولاة والأمراء ، هذا قول جماهير السلف والخلف من المفسرين والفقهاء وغيرهم ، وقيل : هم العلماء ، وقيل : هم الأمراء والعلماء .. ) اهـ .



قال تعالى: " إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " الايه


فى هذيه الايه لم يتطرق الله لتغير الحاكم او حتى رئيس الوزراء ;)


عن ابن مسعود  قال قال لنا رسول الله  :« إنكم سترون بعدي أثرة و أموراً تنكرونها»، قال فما تأمرنا يارسول الله؟ قال: « أدوا إليهم حقهم و سلوا الله حقكم »

فَقَدْ وَرَدَ مَا يَدُلّ عَلَى التَّعْمِيم , فَفِي حَدِيث يَزِيد بْن سَلَمَة الْجُعْفِيِّ عِنْدَ الطَّبَرَانِيِّ أَنَّهُ قَالَ " يَا رَسُول اللَّه إِنْ كَانَ عَلَيْنَا أُمَرَاء يَأْخُذُونَ بِالْحَقِّ الَّذِي عَلَيْنَا وَيَمْنَعُونَا الْحَقّ الَّذِي لَنَا أَنُقَاتِلُهُمْ ؟ قَالَ : لَا , عَلَيْهِمْ مَا حُمِّلُوا وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ " وَأَخْرَجَ مُسْلِم مِنْ حَدِيث أُمّ سَلَمَة مَرْفُوعًا " سَيَكُونُ أُمَرَاء فَيَعْرِفُونَ وَيُنْكِرُونَ , فَمَنْ كَرِهَ بَرِئَ وَمَنْ أَنْكَرَ سَلِمَ , وَلَكِنْ مَنْ رَضِيَ وَتَابَعَ . قَالُوا : أَفَلَا نُقَاتِلهُمْ ؟ قَالَ : لَا , مَا صَلَّوْا " وَمِنْ حَدِيث عَوْف بْن مَالِك رَفَعَهُ فِي حَدِيث فِي هَذَا الْمَعْنَى " قُلْنَا يَا رَسُول اللَّه أَفَلَا نُنَابِذُهُمْ عِنْدَ ذَلِكَ ؟ قَالَ : لَا , مَا أَقَامُوا الصَّلَاة " وَفِي رِوَايَة لَهُ " بِالسَّيْفِ " وَزَادَ " وَإِذَا رَأَيْتُمْ مِنْ وُلَاتكُمْ شَيْئًا تَكْرَهُونَهُ فَاكْرَهُوا عَمَله وَلَا تَنْزِعُوا يَدًا مِنْ طَاعَة " وَفِي حَدِيث عُمَر فِي مُسْنَده لِلْإِسْمَاعِيلِيِّ مِنْ طَرِيق أَبِي مُسْلِم الْخَوْلَانِيّ عَنْ أَبِي عُبَيْدَة بْن الْجَرَّاح عَنْ عُمَر رَفَعَهُ قَالَ " أَتَانِي جِبْرِيل فَقَالَ : إِنَّ أُمَّتَك مُفْتَتَنَة مِنْ بَعْدِك , فَقُلْت : مِنْ أَيْنَ ؟ قَالَ : مِنْ قِبَل أُمَرَائِهِمْ وَقُرَّائِهِمْ , بِمَنْعِ الْأُمَرَاء النَّاس الْحُقُوق فَيَطْلُبُونَ حُقُوقهمْ فَيُفْتَنُونَ , وَيَتَّبِع الْقُرَّاء هَؤُلَاءِ الْأُمَرَاء فَيُفْتَنُونَ . قُلْت : فَكَيْفَ يَسْلَم مَنْ سَلِمَ مِنْهُمْ ؟ قَالَ بِالْكَفِّ وَالصَّبْر إِنْ أَعْطَوْا الَّذِي لَهُمْ أَخَذُوهُ وَإِنْ مَنَعُوهُ تَرَكُوهُ " . ‏




السمع والطاعة لولاة الأمر من المسلمين في غير معصيةٍ مجمعٌ على وجوبه عند أهل السنة والجماعة ، وهو أصلٌ من أصولهم التي باينوا بها أهل البدع والأهواء



وقل أن ترى مؤلفاً في عقائد أهل السنة إلا وهو ينص على وجوب السمع والطاعة لولاة الأمر ، وإن جاروا وظلموا ، وإن فسقوا وفجروا .


ولنا دليل بما حصل للامام احمد بن حنبل وجلده وسجنه ..




سأل سلمة بن يزيد الجعفي رضي الله عنه رسول الله r، فقال : يا نبي الله ! أرأيت إن قامت علينا أمراء يسألونا حقهم ويمنعونا حقنا ، فما تأمرنا ؟ فأعرض عنه ، ثم سأله فأعرض عنه ، ثم سأله في الثانية أو في الثالثة فجذبه الأشعث بن قيس ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ) اسمعوا وأطيعوا ، فإنما عليهم ما حملوا ، وعليكم ما حملتم ( رواه مسلم .




عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما قال : قال رسول الله r: )يكون بعدي أئمة ، لا يهتدون بهديي ولا يستنون بسنتي، وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس. قلت : كيف أصنع إن أدركت ذلك ؟ قال : تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك، وأخذ مالك( رواه مسلم .




وهذا الحديث من أبلغ الأحاديث التي جاءت في هذا الباب ، إذ قد وصف النبي r هؤلاء الأئمة بأنهم لا يهتدون بهدية ولا يستنون بسنته ، وذلك غاية الضلال والفساد ، ونهاية الزيغ والعناد ، فهم لا يهتدون بالهدي النبوي في أنفسهم ، ولا في أهليهم ، ولا في رعاياهم .. ومع ذلك فقد أمر النبي r بطاعتهم في غير معصية الله كما جاء مقيداً في أحاديث أُخر ، حتى لو بلغ الأمر إلى ضربك وأخذ مالك ، فلا يحملنك ذلك على ترك طاعتهم وعدم سماع أوامرهم ، فإن هذا الجرم عليهم ، وسيحاسبون ويجازون به يوم القيامة .


فإن قادك الهوى إلى مخالفة هذا الأمر الحكيم والشرع المستقيم ، فلم تسمع ولم تطع لأميرك لحقك الإثم ، ووقعت في المحظور .​





وعن عدي بن حاتم رضي الله عنه قال : قلنا يا رسول الله : لا نسألك عن طاعة من اتقى، ولكن من فعل وفعل ـ فذكر الشر ـ ؟ فقال رسول الله r: ) اتقوا الله واسمعوا وأطيعوا ( رواه ابن أبي عاصم في "السنة" وصححه الألباني في " ظلال الجنة "



قال الإمام الطحاوي رحمه الله في " العقيدة الطحاوية " : ( ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أُمورنا ، وإن جاروا ، ولا ندعوا عليهم ، ولا ننزع يداً من طاعتهم ونرى طاعتهم من طاعة الله عز وجل فريضةً ، ما لم يأمروا بمعصيةٍ ، وندعوا لهم بالصلاح والمعافاة )



وقال رسول الله r: )ستلقون بعدي أثرة فاصبروا حتى تلقوني( رواه البخاري ومسلم .



عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما قال : قال رسول الله r: ) يكون بعدي أئمة ، لا يهتدون بهديي ولا يستنون بسنتي ، وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس . قلت : كيف أصنع إن أدركت ذلك ؟ قال : تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك ،وأخذ مالك( رواه مسلم .



قال صلى الله عليه وآله وسلم "من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يُبْدِه علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوابه فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه" السنة لابن أبي عاصم وصححه الألباني.






واخرا وليس اخيرا : -

وأما لزوم طاعتهم وإن جاروا ، فلأنه يترتب على الخروج من طاعتهم من المفاسد أضعاف ما يحصل من جورهم ، بل في الصبر على جورهم تكفير السيئات ، ومضاعفة الأجور ، فإن الله تعالى ما سلطهم علينا إلا لفساد أعمالنا ، والجزاء من جنس العمل ، فعلينا الاجتهاد في الاستغفار والتوبة وإصلاح العمل ، قال تعالى : ] وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ [ (الشورى:30) ، وقال تعالى : ] أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ [ (آل عمران: من الآية165) ، وقال تعالى : ]مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ [ (النساء: من الآية79) ، وقال تعالى : ]وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ [ (الأنعام:129)





اللهم بارك لنا وبالشباب الكويتى والنواب الذين ضلوا طريق الهدى وتبعوا كل ناعقن لا يؤمن بالله العزيز الجبار وهدى رسولك المختار

:وردة::وردة::وردة::وردة:


 

الوادى

عضو فعال
استرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررريح
 

المتمكن

عضو ذهبي
بسم الله الرحمن الرحيم ..



اولا : حبهم للكفر لا تعنى انهم كفار بل ضالين ..


الادله على هذا القول من كتاب الله ورسوله :-


قال تعالى <يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْك .. الايه

قال الإمام النووي ـ رحمه الله ـ في "شرح صحيح مسلم" ( 12/223 ) : ( المراد بأولي الأمر من أوجب الله طاعته من الولاة والأمراء ، هذا قول جماهير السلف والخلف من المفسرين والفقهاء وغيرهم ، وقيل : هم العلماء ، وقيل : هم الأمراء والعلماء .. ) اهـ .



قال تعالى: " إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " الايه


فى هذيه الايه لم يتطرق الله لتغير الحاكم او حتى رئيس الوزراء ;)


عن ابن مسعود  قال قال لنا رسول الله  :« إنكم سترون بعدي أثرة و أموراً تنكرونها»، قال فما تأمرنا يارسول الله؟ قال: « أدوا إليهم حقهم و سلوا الله حقكم »


فَقَدْ وَرَدَ مَا يَدُلّ عَلَى التَّعْمِيم , فَفِي حَدِيث يَزِيد بْن سَلَمَة الْجُعْفِيِّ عِنْدَ الطَّبَرَانِيِّ أَنَّهُ قَالَ " يَا رَسُول اللَّه إِنْ كَانَ عَلَيْنَا أُمَرَاء يَأْخُذُونَ بِالْحَقِّ الَّذِي عَلَيْنَا وَيَمْنَعُونَا الْحَقّ الَّذِي لَنَا أَنُقَاتِلُهُمْ ؟ قَالَ : لَا , عَلَيْهِمْ مَا حُمِّلُوا وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ " وَأَخْرَجَ مُسْلِم مِنْ حَدِيث أُمّ سَلَمَة مَرْفُوعًا " سَيَكُونُ أُمَرَاء فَيَعْرِفُونَ وَيُنْكِرُونَ , فَمَنْ كَرِهَ بَرِئَ وَمَنْ أَنْكَرَ سَلِمَ , وَلَكِنْ مَنْ رَضِيَ وَتَابَعَ . قَالُوا : أَفَلَا نُقَاتِلهُمْ ؟ قَالَ : لَا , مَا صَلَّوْا " وَمِنْ حَدِيث عَوْف بْن مَالِك رَفَعَهُ فِي حَدِيث فِي هَذَا الْمَعْنَى " قُلْنَا يَا رَسُول اللَّه أَفَلَا نُنَابِذُهُمْ عِنْدَ ذَلِكَ ؟ قَالَ : لَا , مَا أَقَامُوا الصَّلَاة " وَفِي رِوَايَة لَهُ " بِالسَّيْفِ " وَزَادَ " وَإِذَا رَأَيْتُمْ مِنْ وُلَاتكُمْ شَيْئًا تَكْرَهُونَهُ فَاكْرَهُوا عَمَله وَلَا تَنْزِعُوا يَدًا مِنْ طَاعَة " وَفِي حَدِيث عُمَر فِي مُسْنَده لِلْإِسْمَاعِيلِيِّ مِنْ طَرِيق أَبِي مُسْلِم الْخَوْلَانِيّ عَنْ أَبِي عُبَيْدَة بْن الْجَرَّاح عَنْ عُمَر رَفَعَهُ قَالَ " أَتَانِي جِبْرِيل فَقَالَ : إِنَّ أُمَّتَك مُفْتَتَنَة مِنْ بَعْدِك , فَقُلْت : مِنْ أَيْنَ ؟ قَالَ : مِنْ قِبَل أُمَرَائِهِمْ وَقُرَّائِهِمْ , بِمَنْعِ الْأُمَرَاء النَّاس الْحُقُوق فَيَطْلُبُونَ حُقُوقهمْ فَيُفْتَنُونَ , وَيَتَّبِع الْقُرَّاء هَؤُلَاءِ الْأُمَرَاء فَيُفْتَنُونَ . قُلْت : فَكَيْفَ يَسْلَم مَنْ سَلِمَ مِنْهُمْ ؟ قَالَ بِالْكَفِّ وَالصَّبْر إِنْ أَعْطَوْا الَّذِي لَهُمْ أَخَذُوهُ وَإِنْ مَنَعُوهُ تَرَكُوهُ " . ‏






السمع والطاعة لولاة الأمر من المسلمين في غير معصيةٍ مجمعٌ على وجوبه عند أهل السنة والجماعة ، وهو أصلٌ من أصولهم التي باينوا بها أهل البدع والأهواء



وقل أن ترى مؤلفاً في عقائد أهل السنة إلا وهو ينص على وجوب السمع والطاعة لولاة الأمر ، وإن جاروا وظلموا ، وإن فسقوا وفجروا .


ولنا دليل بما حصل للامام احمد بن حنبل وجلده وسجنه ..




سأل سلمة بن يزيد الجعفي رضي الله عنه رسول الله r، فقال : يا نبي الله ! أرأيت إن قامت علينا أمراء يسألونا حقهم ويمنعونا حقنا ، فما تأمرنا ؟ فأعرض عنه ، ثم سأله فأعرض عنه ، ثم سأله في الثانية أو في الثالثة فجذبه الأشعث بن قيس ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ) اسمعوا وأطيعوا ، فإنما عليهم ما حملوا ، وعليكم ما حملتم ( رواه مسلم .




عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما قال : قال رسول الله r: )يكون بعدي أئمة ، لا يهتدون بهديي ولا يستنون بسنتي، وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس. قلت : كيف أصنع إن أدركت ذلك ؟ قال : تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك، وأخذ مالك( رواه مسلم .





وهذا الحديث من أبلغ الأحاديث التي جاءت في هذا الباب ، إذ قد وصف النبي r هؤلاء الأئمة بأنهم لا يهتدون بهدية ولا يستنون بسنته ، وذلك غاية الضلال والفساد ، ونهاية الزيغ والعناد ، فهم لا يهتدون بالهدي النبوي في أنفسهم ، ولا في أهليهم ، ولا في رعاياهم .. ومع ذلك فقد أمر النبي r بطاعتهم في غير معصية الله كما جاء مقيداً في أحاديث أُخر ، حتى لو بلغ الأمر إلى ضربك وأخذ مالك ، فلا يحملنك ذلك على ترك طاعتهم وعدم سماع أوامرهم ، فإن هذا الجرم عليهم ، وسيحاسبون ويجازون به يوم القيامة .


فإن قادك الهوى إلى مخالفة هذا الأمر الحكيم والشرع المستقيم ، فلم تسمع ولم تطع لأميرك لحقك الإثم ، ووقعت في المحظور .




وعن عدي بن حاتم رضي الله عنه قال : قلنا يا رسول الله : لا نسألك عن طاعة من اتقى، ولكن من فعل وفعل ـ فذكر الشر ـ ؟ فقال رسول الله r: ) اتقوا الله واسمعوا وأطيعوا ( رواه ابن أبي عاصم في "السنة" وصححه الألباني في " ظلال الجنة "



قال الإمام الطحاوي رحمه الله في " العقيدة الطحاوية " : ( ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أُمورنا ، وإن جاروا ، ولا ندعوا عليهم ، ولا ننزع يداً من طاعتهم ونرى طاعتهم من طاعة الله عز وجل فريضةً ، ما لم يأمروا بمعصيةٍ ، وندعوا لهم بالصلاح والمعافاة )



وقال رسول الله r: )ستلقون بعدي أثرة فاصبروا حتى تلقوني( رواه البخاري ومسلم .



عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما قال : قال رسول الله r: ) يكون بعدي أئمة ، لا يهتدون بهديي ولا يستنون بسنتي ، وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس . قلت : كيف أصنع إن أدركت ذلك ؟ قال : تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك ،وأخذ مالك( رواه مسلم .



قال صلى الله عليه وآله وسلم "من أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يُبْدِه علانية ولكن يأخذ بيده فيخلوابه فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه" السنة لابن أبي عاصم وصححه الألباني.






واخرا وليس اخيرا : -

وأما لزوم طاعتهم وإن جاروا ، فلأنه يترتب على الخروج من طاعتهم من المفاسد أضعاف ما يحصل من جورهم ، بل في الصبر على جورهم تكفير السيئات ، ومضاعفة الأجور ، فإن الله تعالى ما سلطهم علينا إلا لفساد أعمالنا ، والجزاء من جنس العمل ، فعلينا الاجتهاد في الاستغفار والتوبة وإصلاح العمل ، قال تعالى : ] وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ [ (الشورى:30) ، وقال تعالى : ] أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ [ (آل عمران: من الآية165) ، وقال تعالى : ]مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ [ (النساء: من الآية79) ، وقال تعالى : ]وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ [ (الأنعام:129)





اللهم بارك لنا وبالشباب الكويتى والنواب الذين ضلوا طريق الهدى وتبعوا كل ناعقن لا يؤمن بالله العزيز الجبار وهدى رسولك المختار

:وردة::وردة::وردة::وردة:​


مشكلتنا بعلماء السلاطين

يعنى امور تضحك بمعنى الكلمة محاولة لمصادرة فكر المسلمين وتوظيفها تحت اقدام ولاة الامور كما تزعم انت واشكالك


انت وعلماؤك علماء السلاطين تحاول ايهام القارى بامور مختلفه عن واقعها وتؤلها كيفما تشاء!!

عندى لك سؤال واحد فقط واجب عليه بامانه لانه سوف يقضى على استدلالك الموجه:

هل ولاة امورك مطبقين شرع الله؟

وفكر قبل ان تجب
الشرع: اجتماعى سياسى اقتصادى دينى وتنظيم حياة كاملة متكاملة


 
استرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررريح


ماشاء الله عندك ادله قويه جدا احرجتنى حيل :cool:




من اقول الامام بن باز رحمه الله تعالى وغفر له :-

السنة تبين المعنى , وتفيد بأن المراد : طاعتهم بالمعروف , فيجب على

المسلمين طاعة ولاة الأمور في المعروف لا في المعاصي , فإذا أمروا

بالمعصية فلا يطاعون في المعصية , لكن لا يجوز الخروج عليهم بأسبابها

لقوله صلى الله عليه وسلم : ( ألا من ولي عليه وال , فرآه يأتي شيئا من

معصية الله فليكره ما يأتي من معصية الله , ولا ينزعن يدا من طاعة ) , ( ومن

خرج من الطاعة , وفارق الجماعة, فمات , مات ميتة جاهلية ) وقال صلى الله

عليه وسلم
sad.gif
على المرء السمع والطاعة فيما أحب وكره , إلا أن يؤمر


بمعصية , فإن أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة )

 

ركازي

عضو مخضرم
هذا الشخص يتهرب من امس من سؤالي

قاعد اقوله ولي الامر قال حاسبوهم تحت قبة البرلمان

واذا ما حسبو رئيس الوزراء يكونون بذلك غاشين للامير حفظه الله

والي الان لم يرد علي
 
استرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررريح​


لا تقلد احد الا اذا لم تجد عقلا برأسك عندها افضل لك ان تلف بالشبكه المحترمه لفه حلوة وترجع لى يمكن تكتسب علم نافع او ضلال يصدك عن الحق :p
 
مشكلتنا بعلماء السلاطين

يعنى امور تضحك بمعنى الكلمة محاولة لمصادرة فكر المسلمين وتوظيفها تحت اقدام ولاة الامور كما تزعم انت واشكالك


انت وعلماؤك علماء السلاطين تحاول ايهام القارى بامور مختلفه عن واقعها وتؤلها كيفما تشاء!!

عندى لك سؤال واحد فقط واجب عليه بامانه لانه سوف يقضى على استدلالك الموجه:

هل ولاة امورك مطبقين شرع الله؟

وفكر قبل ان تجب
الشرع: اجتماعى سياسى اقتصادى دينى وتنظيم حياة كاملة متكاملة


انا الى عندى لك مايلجمك ويعيد لك عقلك المسلوب :eek:

هل رسول الله والقرأن من العلماء السلاطين ؟؟؟
 

ركازي

عضو مخضرم
رد علي سؤالي

الامير قال حاسبوهم تحت قبة البرلمان

زين اذا مسلم شاف رئيس الوزراء عنده تجاوزات عظيمه وسكت مسلم

هل يعتبر سكوته عصيان لولي الامر او لا

اتحداك تجاوبني
 
هذا الشخص يتهرب من امس من سؤالي

قاعد اقوله ولي الامر قال حاسبوهم تحت قبة البرلمان

واذا ما حسبو رئيس الوزراء يكونون بذلك غاشين للامير حفظه الله

والي الان لم يرد علي


اولا انا خرجت من الشبكه الموقره معزوم والذى يرد عليك اخوى الصغير .. :وردة:

ثانيا : هل اذا قال لك معمر القذافى نريد الديمقراطيه والحريه للشعب وتمسكت بكلامه وطبقته وقام بمحاسبتك وسجنك والتلاعب بالديمقراطيه التى لا يريدها :confused: , هل تستمر مع القذافى ام تفهم المقصود ان لا وجود لديمقراطيه الكافرة والحريه المزعومه التى لم تأتى من الله والرسول وعليك الرجوع لله والرسول -ص-

اظن انك تتشدق بالديمقراطيه حتى تدمر بلدك , هذا الامر لعبه يهوديه نصرانيه لتدمير الاسلام والاوطان لانهم يعرفون ان الامراء بشر فيستغلون هذا جيدا , ونحن المسلمون محصنين من هذا الغدر اليهودى المجوسى النصرانى بما ذكرته لك بالموضوع وادلتى من كتاب الله وسنه رسوله -ص- حتى لا نقع بدمار القذافى ;) فاهمنى


طبعا شتان مابين :وردة:صاحب السمو الامير المفدى حفظه الله ورعاه وسدد خطاه:وردة: وبين القذافى الملعون

فالواجب السمع والطاعه ليس للامير فقط بل لمن اراده ان يكون رئيس للوزراء الذى يريده اميرنا المفدى من 6 سنوات وانتم لا تفهمون ;)
 
رد علي سؤالي

الامير قال حاسبوهم تحت قبة البرلمان

زين اذا مسلم شاف رئيس الوزراء عنده تجاوزات عظيمه وسكت مسلم

هل يعتبر سكوته عصيان لولي الامر او لا

اتحداك تجاوبني


اذا سكت ظالم لنفسه ولشعب

عليه النصح بالسر والصبر على البلاء .
 

ركازي

عضو مخضرم
ردك لا يفهم

الامير حفظه الله قال حاسبوهم

وعلي هذا حرك النواب ادواتهم الدستوريه تجاهه طاعه لسمو الامير

والامير رده ٦ مرات صحيح

لكن هل قال لا تحاسبونه او لا

انت متشتت الله يحييك

قاعد اشوفك تروغ عن الاجابه
 
ردك لا يفهم

الامير حفظه الله قال حاسبوهم

وعلي هذا حرك النواب ادواتهم الدستوريه تجاهه طاعه لسمو الامير

والامير رده ٦ مرات صحيح

لكن هل قال لا تحاسبونه او لا

انت متشتت الله يحييك

قاعد اشوفك تروغ عن الاجابه


فقط الذى يضرب هو الحمار واظن انك ليست حمار ..

وانت تعرف الحمير الذين ضربهم اميرنا حفظه الله ورعاه

افهم ياقلبى افهم :وردة:

اتبع هدى الله ورسوله .. :) وترك عنك الحمير الذين ضلهم اليهود والمجوس ولم يتبعوا هدى الله ورسوله .
 

ركازي

عضو مخضرم
اذا سكت ظالم لنفسه ولشعب

عليه النصح بالسر والصبر على البلاء .


يا سلام عليك

الامير قال حاسبوهم

وسكوتهم يعتبر غش للامير

واترك عنك السوالف هذي محد احرص من طاعة ولي الامر من النواب اللي اخلصو بطاعة ولي امرهم

بخلاف الصامتين من اجل مصالحهم
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى