الـــــWـنـعـو Wـــــي
فى ذمة الله
والله تعرف شنو مشكلتك ؟!
إنك لا تقرأ المشاركة بتمعن و إن قرأت بتمعن لا تفهم و إن فهمت ترد بعكس المشاركة !!
تقول لا غرابة في الترحم على مسلم !!
و هل المنتحر يعتبر من ملة الإسلام حسب قاموسك الديني ؟!
أنا اللي اسألك هل المنتحر كافر
؟؟؟؟
أنتم تعارضون هنا الإخوان الذين لايترحمون على الزنادقة
وإذا مسلم انتحر لاتترحمون
عليه
؟؟؟
و إن كان كذلك فهل يجوز الصلاة عليه ليرحمه الله تعالى أم إن الصلاة على المنتحر لا تجوز ؟!!!
كونه لم يخرج من دائرة الإسلام يصلى عليه كسائر العصاة
أنا مسألة علمانية تونس فهي علمانية ديكتاتورية و ليست علمانية ليبرالية و فهمك يدل على عدم إللمامك بالعلمانية كمنهج !!
كم كنا نود أن نسمع أن علمانية تونس ديكتاتورية قبل الثورة
والآن بعد أن سقط صنم من أصنامكم
أخذتم تبررون بهذا العذر
لم نسمع أحد هنا من بني علمنة كان يرددها سابقا
بل إن بعضهم كان يتمنى أن تطبق علمانية تونس هنا
لم ننسى المطالبون بفتح المطاعم هنا في رمضان
ولم ننسى المطالبون بالخمارات والرذيلة
ولم ننسى إقصاء الآخرين
كما يحصل هنا عندما تأتي الديمقراطية ضدهم
رأيناها بحق وحقيقي عند قانون منع الإختلاط
رأيناها بحق وحقيقي
بوقوف التيار الليبرالي في وجه المواطنون لا من إسقاط للقروض ولا من زيادة للرواتب
وكثير لايحضرني منها شيء هنا
سواء منهج او معتقد أو سموها ماشئتم تبقى مزيفة وقبيحة
مافيه فرق بينها والليبرالية
مجدر تغيير المسمى ليتقبلها الناس بعد أن رفضوها في مسماها السابق
كمثل
(عجوز شمطاء تجملت بأنواع مساحيق التجميل ليتقبلها الناس)
العلمانية الأمريكية و البريطانية تمارس بشكل ليبرالي فهي تفصل الدين عن الدولة و لكن لا تمنعك من حق ممارستك للدين ..
أما تونس فهي علمانية ديكتاتورية فصلت الدين في عهد بن علي و مارست الديكتاتورية بعدم ممارسة الديمقراطية و حرية التعبير و حرية الأعلام و حرية ممارسة العقيدة ..
و على هذا الأساس التونسيون بعد الثورة لم يتخلون عن العلمانية كنظام حكم بل إستبدلوها بالعلمانية الليبرالية ..
نفس ردي السابق كلوا زي بعضوا
أما اليمنيات فلا أعرف ما دخل حقوق المرأة السياسية في مشاركتي !!!
حينما تكلمت عن مشاركة المرأة في الإعتصامات ضد علي صالح و مع التغير المقصد به كان بإن المرأة لم تكتفي بالجلوس بالمنزل و ترك الإعتصامات للرجال ..
بل ساهمت مع إخوانها الرجال في التغير و التواجد في ساحة التغير بشكل لافت للنظر ..
و هذا إن دل يدل على إن نساء اليمن و رجالها لا يلتفتون للفتاوي التي تمنع المرأة من الخروج من المنزل و كأنها خلقت لتحبس خلف الجدران !!
ويبقى أهل اليمن بنسائهم ورجالهم
بعاداتهم كما عهدناها
تأكد بإن لا أحد يقنط من رحمة الله ..
لكن التغيير السياسي من أجل حياة كريمة ..
الإيمان بالله و برححمه لا تعني فقط في المطالبة بحكم شرعي و رجال دين يحكمون الشعب حسب طريقتهم و تفسيرهم للشريعة دون نقاش !!
الحياة الكريمة لاتأتي إلا بتقوى الله
وأن نبدأ بتغيير أنفسنا أولا
ثم محيطنا
قال تعالى
{لايغير الله مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم)
وقوله تعالى
{ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب}
وشرع الله واحد من الله وليس من رجال الدين
وأما الشبه التي توضع أمامه حتى يتم تخويف الناس منه
الكثير من الأحزاب و الحركات الدينية كانت تظن بإن الشعوب إن ثارت تريد الحكم حسب الخلافة الإسلامية و لكن الثورات أتت عكس ما تشتهيه أنت و من معك ..
لاشك أن الأحزاب الكثير منها يترزق بشعارات الدين والخلافة
كما انني لم أنصدم من مواقفهم الحالية مابعد الثورة
وإن شاء الله الشعوب المسلمة لا تحيد عن دينها كما تتمنونه أنتم
الدين بين الله و العبد و الوطن للجميع دون تفرقة على أساس ديني ..
إن الدين كله لله والبلد مسلم ولله الحمد والديانات الأخرى
مجرد أقلية في بلد مسلم لهم حقوقهم
والعقيدة افسلامية مقدمة على الوطن
و الديمقراطية التي أنجبت لنا الدكتورة أسيل العوضي ..
هي نفسها من أنجبت نواب كـ هايف وربعة ..
هذا والله أعلم ..
تحياتي .. :وردة:
نعم صدقت ويجب أن تذكر بعدها
(أن هناك فرق بين الثرى والثريا)
ومحشوم أبو عبدالله عن أسيل
:وردة:
(أن هناك فرق بين الثرى والثريا)
ومحشوم أبو عبدالله عن أسيل
:وردة: