وهل هناك فتنة أعظم ولا أكبر من إتهامك للمسلمين جميعا بالشرك إلا نفر قليل
كما في قولك المتميز ( ثم إنني أنفي وقوع الشرك في هذه الأمة كونها تشرك جميعا بالله عز وجل إلا نفر قليل أو طائفة من بين المسلمين جميعا )
فالمسلمين كلهم على قاعدتك مشركون إلا قليل ؟؟؟
من هم إذا هذه الفئة الموحدة ؟؟؟
إنهم إذا طالبي الحاجة من الحجر والمدر
وعلى العموم فما زلت تدور بين الضلالتين فأئت منهما بمخرج
والحمد لله رب العالمين