إستفتاء هل تؤيد تطبيق أحكام الشريعة أو تعارض

[الدائرة الأخيرة]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين

سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

ومن سار على نهجههم إلى يوم الدين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعضاء الشبكة الكرام

أطرح بين أيديكم إستفتاء يتعلق بتأييد أو رفض تطبيق أحكام الشريعة

وأرجوا المشاركة من الجميع

لما فيه من خير في نصرة الدين الحق

التطبيق المقصود هنا وفق مذهب أهل السنة والجماعة

لما أجمع عليه أئمتنا الأربعة

أبو حنيفة

ومالك

وبن حنبل

والشافعي

رحمهم الله جميعا وجمعنا وإياهم على الحوض

والمقارنة مرفوضة مع أي دولة

تطبق التشريع الجزئي لأحكام الشريعة

رجاء أخير من جميع الإخوة والأخوات

الإلتزام بأدب الحوار سواء من المؤيدين أو المعارضين

وقبل أن تدلوا بدولك

إعرض ما سوف تقول على كتاب الله جل وعلى وسنة حبيبه صلوات ربي وسلامه عليه


الإستفتاء يكون

1- مؤيد لتطبيق أحكام الشريعة وفق مذهب أهل السنة والجماعة

2-غير مؤيد

تكون مدة الإستفتاء اسبوع من بدأ الإستفتاء

يرجى من الإخوة المشرفين إرسال رسالة إلى جميع الأعضاء للمشاركة في الإستفتاء

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

وصلى الله وسلم وبارك على محمد وعلى آله وصحبه والتابعين​

 

[العفار]

اي ولله اني مؤيد وياليت تتطبق اليوم قبل بكره

 

[كاسك يا وطن]

غير مؤيد ..
فلا نريد ان تكون الكويت عباره عن محافظه تابعه لـ كابول او بريده !

فلتيعش الليبراليه ..!​

 

[عبدالله فيروز]

تم التصويت
​

 

[أبو الحارث]

قال تعالى: ( ما كان لمؤمن أو مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم )




قال الشيخ د. عبد الله قادري الأهدل:

(( إن من صميم الإيمان بكتاب الله، اعتقاد وجوب التحاكم إليه، وعدم جواز تحكيم غيره من قوانين البشر المخالفة له. [أما ما لم يخالف حكم الله، فالأصل فيه الإباحة] والإيمان بوجوب التحاكم إلى كتاب الله يدخل في معنى كلمة التوحيد (لا إله إلا الله)، فالإله المعبود بحق هو الحاكم، ومن أجاز التحاكم إلى غير كتاب الله، فقد أخل بمعنى (لا إله إلا الله)، وذلك من الشرك الأكبر المخرج من ملة الإسلام))

قال ابن القيم، رحمه الله: (والصحيح أن الحكم بغير ما أنزل الله يتناول الكفرين، الأصغر والأكبر بحسب حال الحاكم، فإنه إن اعتقد وجوب الحكم بما أنزل الله في هذه الواقعة، وعدل عنه عصيانا، مع اعترافه بأنه مستحق للعقوبة، فهذا كفر أصغر، وإن اعتقد إنه غير واجب وأنه مخير فيه، مع تيقنه أنه حكم الله [كما يفعله من يسمون بالمشرعين في هذا العصر]، فهذا كفر أكبر، وإن جهله وأخطأه، فهذا مخطئ له حكم المخطئين) [مدا رج السالكين: (1/336 الإيمان دروس في الإيمان- الدعوة إلى العمل بالقرآن لتكثر أنصاره (52)



http://www.saaid.net/Doat/ahdal/00017.htm

 

[خلو سداحـ بكيفهـ]

مؤيـــــــــــــــــــد​

 

[شاعر تكتيكي]

الى الاخ كاسك يا وطن

يعني الكويت الحين وهي مو مطبقة الشريعة صارت ( سويسرا الخليج ) ولا ( نيو يورك الشرق الاوسط ) ؟؟

الجريمة بازدياد والفساد بشتى انواعه بازدياد ؟؟
http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=622708&date=19072010

هذا خبر عن احصائية قام بها احد المستشارين تقول ان الجريمة زادت بين الكويتيين مانسبته 68 % ؟؟

تدري شنو معنى هالشي ؟؟

هالشي معناه ام ان القانون فاشل ؟؟ او القانون ممتاز بس ما يتم تطبيقه ؟؟

وانت تشوف ان القانون الجنائي يتم تطبيقه

وفوق هذا زادت الجريمة ؟؟


باختصار يا كاسك يا وطن لا تحسسني ان الكويت في ظل القوانين الوضعية " هي المدينة الفاضلة "

بالعكس ,, من منطلق حبنا لوطننا نريد تطبيق الشريعه

وبعدين تدري شنو الشريعة ؟؟

الشريعة تنص على قطع يد السارق اذا ثبتت تهمة السرقة عليه وسرق مبلغ وقدره تجاوز فيه القدر المطلوب ,, يعني لو حرامي سرق ربع دينار او حتى 30 دينار ما نقطع يده ؟؟ ولا اظنك حرامي وخايف من هالشي ؟؟


الشريعة تنص على رجم الزاني المتزوج ؟؟ ولا اظنك تعارض هالشي ؟؟ ولا عندك عادي هالشي ؟؟

الشريعة نصت على جلد اللي قذف المؤمنات المحصنات والتشهير به ولا اظنك تعترض على هالشي ؟؟

الشريعة نصت على قتل الجاسوس ؟؟ ولا اظنك تعارض هالشي ؟؟

الشريعة تحرم بيع الغرر وانك تشتري شي غير مضمون كأن ياتي تاجر ويبيع لك السمك وهو في الماء ؟ ولا اظنك تعترض على هالشي

باختصار يا كاسك يا وطن حكم عقلك وبلاش كابول وقندهار والكلام الفاضي


تحياتي

 

[مهند]

اؤيد ما فيه خير البلاد والعباد

 

[الموالية للآل و الصحب]

تم التصويت​

مع تطبيق الشريعة الإسلامية و بشدة و أتمناه اليوم قبل باجر​

و الله الموفق..​

 

[مجرد انسان]

مؤيد بشدة
اتمنى ما نسمع تفاهات بالردود​

 

[فهد بن زبن]

اي مجتمع يطبق الشريعه .. يتحول ذلك المجتمع الى الفوضى

وتكثر به الاسوار العاليه للبيوت ,,, وحمل السلاح عند السفر

............

فلو قارنا المجتمع الافغاني بالمجتمع التركي لوجدنا الفرق الهائل

ايضا في منطقتنا

هناك مكه وبريده والاحساء منذ مئات السنين ... قبل دبي والدوحه

لكن العيش في دبي والدوحه اكثر تنظيما ... من مدن "ابتليت" بالفوضويه

فالقانون يضيف للاصاله ,,, العدل والسلم الاجتماعي

مما ينعكس ايجابيا على جودة الحياه في هذه المجتمعات

ارجو ان لا يفهم من ذلك انني ضد "اهلي" في نجد او الحجاز

لكني ضد ان يكونوا ضحية لتجارب واجتهادات من القرون الوسطى

....................

ان من يدعون لتطبيق الشريعه .. في غالبهم لا يعرفون ما هي الشريعه

ولا تتعدى تلك الرغبه ,,,, عواطف دينيه فقط

فالشريعه في اصلها مجرد بعض الحدود وبعض التوجيهات

والباقي تكون قياسات "قد لا تكون موفقه"

.................

لكن من جانب اخر

لو تم ... تقنين القوانين الاسلاميه وتشذيبها

فقد تكون ناجحه ... او على الاقل تقوم بدورها "القضائي" لا الانتقامي

وايضا لا ان يقوم القاضي بدور تشريعي وقضائي بنفس الوقت!!

...............

اضافه الى ضرورة قيام القضاء بالردع الوقائي

كعقوبات للتهديد بالقتل ,,, والسب ... الخ

والتي تكون بذرة لجريمة قادمه يجب وؤدها قبل ان تولد

وتلك العقوبات حسب معلوماتي ... ليست موجوده في تلك القوانين

............

وايضا لا يوجد بالشريعه تفريق بين جرائم القتل

فالقاعده العمياء الموجوده هي "من قتل يقتل" هي السائده

فهناك من يقتل الناس تجبرا وعبثا

وهناك من يقتل دفاعا أوعن غير قصد

.............

ويجب ايضا ... ان يكون حق المقتول في رقبة الدوله

لا بيد اهله ,,, ان شاؤا عفوا ... مما يفتح ثغرة احتمال ان يكون الاهل "مشتركين" بالجريمه

فلو سرق احدهم منك سيارتك : هل سيقبل القضاء سماح اخيك عن السارق ؟

ام ان قيامه بالسرقه بحد ذاتها جريمه يجب ان يعاقب عليها ؟ اضافة الى عدم احقية اخيك بالعفو ؟

فما بالكم ... بمن سرق "روحك" وحياتك !!!

......................

ودمتم​

 

[عبد الوهاب 70]

لا يستقيم إيمان المرأ حتى يؤيد شرع الله، بل ويعمل به. ​

(فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما)​

 

[اسد السنة ( محمد بن هايف)]

- مع تطبيق شرع الله المجيد وبشده وفق مذهب اهل السنة والجماعة .

- الادلة على وجب تطبيق الشريعة من القران الكريم :

1- ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) .

2- ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون ) .

3- ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون ) .

4- ( وأن احكم بينهم بما أنزل الله ) .

5- ( أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ) .

6- ( أفغير الله أبتغي حكما وهو الذي أنزل إليكم الكتاب مفصلا والذين آتيناهم الكتاب يعلمون أنه منزل من ربك بالحق فلا تكونن من الممترين ) .

7- ( ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدُّون عنك صدوداً ) .

 

[فديتك]

مؤيد وبششششششششششششششششششششده آلنآس مآعآدت تخآف
لآزم في شي رآآآدع ويكون تطبيق آلشريعه آلآسلآميه بحذآفيرآ كمآ جآ بآلكتآب وآلسنه

 

[عبدالله الثامن]

مؤيد جدا ......​

 

[الكونقرس]

حسب السنه والجماعه طبعا

 

[Normal]

مرفوض نهائياً

 

[botrekka]

احذر ... احذر .... احذر .......قبل ان تنطق بكلمه !!!!!!

كفر من يحكم بغير ما أنزل الله

السؤال : هل الحكم بغير الشريعة كفر أكبر أم كفر أصغر؟.

الجواب :
الحمد لله
لقد أمر الله سبحانه وتعالى بالتحاكم إليه وتحكيم شرعه وحرّم الحكم بغيره كما يتضّح ذلك في عدد من آيات القرآن الكريم ومنها ما تضمّنته سورة المائدة التي اشتملت على عدد من الآيات التي تتحدّث عن الحكم بما أنزل الله ومواضيعها تدور على ما يلي :
ـ الأمر بالحكم بما أنزل الله كما في قوله تعالى : ( وأن احكم بينهم بما أنزل الله ) آية 49
ـ التحذير من التحاكم إلى غير ما أنزل الله كما في قوله عز وجل : ( ولا تتبع أهواءهم ) آية 49
ـ التحذير من التنازل عن شيء من الشريعة مهما قلّ كما في قوله تعالى : ( واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك ) آية 49
ـ تحريم ابتغاء حكم الجاهلية كما جاء ذلك بصيغة الاستفهام الإنكاري في قوله عز وجل : ( أفحكم الجاهلية يبغون ) آية 50
ـ النصّ على أنه لا أحد أحسن من الله في الحكم كما قال عز وجلّ : ( ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ) آية 50
ـ النصّ على أنّ من لم يحكم بما أنزل الله فهو كافر وظالم وفاسق كما في قوله تعالى : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) آية 44 وقوله : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون ) آية 45 وقوله : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون ) آية 47
ـ النصّ على أنّه يجب على المسلمين الحكم بما أنزل الله ولو كان المتحاكمون إليهم كفارا كما قال عز وجل : ( وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط ) آية 42
فالحكم بغير ما أنزل الله مناف للإيمان والتوحيد الذي هو حقّ الله على العبيد ، وقد يكون الحكم بغير ما أنزل الله كفرا أكبر وقد يكون كفرا أصغر بحسب الحال فيكون كفرا أكبر مخرجا من ملة الإسلام في حالات منها :
1 ـ من شرّع غير ما أنزل الله تعالى : فالتشريع حق خالص لله وحده لا شريك له ، من نازعه في شيء منه ، فهو مشرك ، لقوله تعالى : { أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله } .
2 ـ أن يجحد أو ينكر الحاكم بغير ما أنزل الله ـ تعالى ـ أحقية حكم الله ـ تعالى ـ ورسوله صلى الله عليه وسلم ، كما جاء في رواية لابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ في قوله ـ تعالى ـ : { ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون } حيث قال : ( من جحد ما أنزل الله فقد كفر ) .
3 ـ أن يفضل حكم الطاغوت على حكم الله ـ تعالى ـ سواء كان هذا التفضيل مطلقاً ، أو مقيداً في بعض المسائل قال تعالى : ( أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكماً لقوم يوقنون } .
4 ـ من ساوى بين حكم الله ـ تعالى ـ وبين حكم الطاغوت ، قال ـ عز وجل ـ: { فلا تجعلوا لله أنداداً وأنتم تعلمون } .
5 ـ أن يجوّز الحكم بما يخالف حكم الله ورسوله . أو يعتقد أن الحكم بما أنزل الله ـ تعالى ـ غير واجب ، وأنه مخيّر فيه ، فهذا كفر مناقض للإيمان . فأنزل الله عز وجل ـ: { يا أيُّها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر } إلى قوله تعالى :{ إن أوتيتم هذا فخذوه } [ سورة المائدة الآية : 41] يقول ائتوا محمداً صلى الله عليه وسلم ، فإن أمركم بالتحميم والجلد فخذوه ، وإن أفتاكم بالرجم فاحذروه ، فأنزل الله تعالى ـ: { ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون } .
6 ـ من لم يحكم بما أنزل الله ـ تعالى ـ إباءً وامتناعاً فهو كافر خارج عن الملة . وإن لم يجحد أو يكذِّب حكم الله تعالى . ومما يمكن إلحاقه بالإباء والامتناع : الإعراض ، والصدود يقول ـ تعالى ـ {ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أُنزل إليك وما أُنزل من قبلك يُريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أُمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلّهم ضلالاً بعيداً . وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدُّون عنك صدوداً }.
7 ـ من ضمن الحالات التي يكون الحكم بغير ما أنزل الله ـ تعالى ـ كفرا أكبر ، ما قاله الشيخ محمد بن إبراهيم عن تشريع القانون الوضعي وتحكيمه : وهو أعظمها ، وأشملها ، وأظهرها معاندة للشرع ، ومكابرة لأحكامه ، ومشاقة لله ورسوله ، ومضاهاة بالمحاكم الشرعية إعداداً ، وإمداداً ، وإرصاداً ، وتأصيلاً ، وتفريعاً ، وتشكيلاً ، وتنويعاً ، وحكماً ، وإلزاماً ، ومراجع مستمدات .
ومما سبق يمكن تلخيص بعض الحالات التي يكون فيها الحكم بغير ما أنزل الله شركا أكبر :
( 1 ) من شرّع غير ما أنزل الله
( 2 ) أن يجحد أو ينكر أحقيّة حكم الله ورسوله
( 3 ) تفضيل حكم الطاغوت على حكم الله تعالى سواء كان التفضيل مطلقا أو مقيدا
( 4 ) من ساوى بين حكم الله تعالى وحكم الطاغوت
( 5 ) أن يجوّز الحكم بما يخالف حكم الله ورسوله أو أن يعتقد أنّ الحكم بما أنزل الله ليس بواجب أو أنه مخيّر فيه
( 6 ) الإباء والامتناع عن الحكم بما أنزل الله
وبالحديث عن مظاهر هذا القسم يتبين ويتوضّح فمن مظاهر ما يعدّ كفرا أكبر ما يلي :
1- تنحية الشريعة عن الحكم وإلغاء العمل بها كما فعل مصطفى كمال في تركيا وغيره وقد ألغى المذكور العمل بمجلة الأحكام العدلية المستمدّة من المذهب الحنفي وأحلّ بدلا من ذلك القانون الوضعي .
2- إلغاء المحاكم الشرعية
3- فرض القانون الوضعي للحكم بين الناس كالقانون الإيطالي أو الفرنسي أو الألماني وغيرها أو المزج بينها وبين الشريعة كما فعل جنكيز خان بكتاب الياسق الذي جمعه من مصادر متعددة ونصّ العلماء على كفره .
4- تقليص دور المحاكم الشرعية وحصرها في النّطاق المدني بزعمهم كالنكاح والطّلاق والميراث
5- إنشاء محاكم غير شرعية .
6- طرح الشريعة للاستفتاء عليها في البرلمان وهذا يدلّ على أنّ تطبيقها عنده متوقّف على رأي غالبية الأعضاء
7- جعل الشريعة مصدرا ثانويا أو مصدرا رئيسا مع مصادر أخرى جاهلية بل وحتى قولهم الشريعة هي المصدر الأساسي للتشريع هو كفر أكبر لأن ذلك يفيد تجويز الأخذ من مصادر أخرى
8- النصّ في الأنظمة على الرجوع إلى القانون الدولي أو النصّ في الاتفاقيّات على أنه في حال التنازع يُرجع إلى المحكمة أو القانون الجاهلي الفلاني
9- النصّ في التعليقات العامة أو الخاصة على الطعن في الشريعة كوصفها بأنها جامدة أو ناقصة أو متخلّفة أو أنّ العمل بها لا يتناسب مع هذا الزمان أو إظهار الإعجاب بالقوانين الجاهلية .
وأما متى يكون الحكم بما أنزل الله كفرا أصغر لا يُخرج عن الملّة ؟
فالجواب أنّ الحاكم أو القاضي يكون حكمه بغير ما أنزل الله كفرا أصغر غير مخرج عن الملّة إذا حكم في واقعة ما بغير ما أنزل الله معصية أو هوى أو شهوة أو محاباة لشخص أو لأجل رشوة ونحو ذلك مع اعتقاده بوجوب الحكم بما أنزل الله وأنّ ما فعله إثم وحرام ومعصية .
أمّا بالنسبة للمحكوم بالقوانين الجاهلية فإن تحاكم إليها عن رضى واختيار فهو كافر كفرا أكبر مخرجا عن الملّة وأماّ إن لجأ إليها إكراها واضطرارا فلا يكفر لأنه مكره وكذلك لو لجأ إليها لتحصيل حقّ شرعي لا يحصل عليه إلا بواسطتها مع اعتقاده بأنها من الطاغوت .
هذا والله تعالى أعلم وصلى الله على نبينا محمد .. ​

الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد
​

 

[القفيدي]

موااااااافق وبقوه وياقو عين المسلم الي يقول ما ابي شرع الله يتطبق

ويبي القوانين الوضعيه الفاسده

الله اختار لنا كل خير لاكن بعض الناس قلوبهم عمياء لا تبصر

 

[أبو مالك]

سبحان ربي ما أحلمه

عـذرا أخي :
هل يحق للإنسان الذي
يدخل " الحمّام "
ويخرج من " الحمّام "
يوافق أو يمانع
على شريعة الرحمن
.
.
سبحانك ربي ما أحلمك
.
.
هذا ليس لشخصكم
أخي صاحب الموضوع
لكن لكل أحـد
" يحمل في بطنه العذره "
يرى نفسه أنه يحق له
أن يوافق أو يرفض
أمـــر الله
.
.
.
ليعلم أن تطبيق
شرع الله في بلاد الله
فيما بين عباد الله
هو ما أمر به الله
.
.
ولا نضرب الأمثال
في تطبيق الشريعة في وقتنا الحالي
لننتقص من شريعة الرحمن
بسبب قصور من طبقها
وليس قصور منها
.
.
وإنني على يقين
لو أن الكافر وليس المسلم
عَلم ودرس الشريعة الإسلامية
لقدمها على جميع الشرائع السماوية المنسوخه
فضلا عن الأديان الأرضية ـ كما يدعي اصحابها ـ
لكن دائما الجاهل عدو ما يجهله
.
.​

اللهم اصلح ولاة أمورنا
وأرزقهم البطانة الصالحة​