إستفتاء هل تؤيد تطبيق أحكام الشريعة أو تعارض

هل تؤيد تطبيق الشريعة الإسلامية أم تعارض

  • مع تطبيق الشريعة الإسلامية وفق مذهب أهل السنة والجماعة

    الأصوات: 187 75.7%
  • مع تطبيق الشريعة الإسلامية وفق مذهب أهل السنة مع مراعاة مقتضيات المذاهب الأخرى

    الأصوات: 24 9.7%
  • غير مؤيد من حيث المبدأ

    الأصوات: 36 14.6%

  • مجموع المصوتين
    247
  • الاستطلاع مغلق .
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المتفائل

عضو ذهبي
جزاك الله خير اخوي صاحب الموضوع من باب الحسن الظن بك
لأكن الي اعرفه انه مايجوز. التصويت علي اوامر شرع الله
ولي مايرفض تطبيق اوامر الشرع هذا امه جاهل او كافر
والجاهل يعلم لنه بسبب جهله قد يكفر وهو لا يعلم انه كفر
 
والله يا أخـــي الفاضــل الدائرة لا أشك ابدا بنيتك الطيبة
لكن كما قال أخي الفاضل المتفائل
شرع الله ليس بحاجة إلي تصويت
ورافضوه هم معروفون
كل من في بطنه أذى
ـــــــ
وأقــول يا كــأسك يا وطن
تبطــي ولا تكون الكويت كربـــلا أخرى

شرع اله في قلوب كل ممسلم موحــد
ومايخشى منه إلا المرجفون
 

بو عزوز مساعد

عضو بلاتيني
موضوع قيم

ان الحكم الا لله


سمعت أن كلمة الديمقراطية مستقاة من الإسلام ، فهل هذا صحيح ؟ وما حكم الترويج للديمقراطية ؟
الحمد لله.
أولاً: الديمقراطية ليست كلمة عربية ، بل هي مشتقة من اليونانية ، وهي مجموعة من كلمتين : الأولى : DEMOS ( ديموس ) ، وتعني : عامة الناس ، أو الشعب ، والثانية : KRATIA ( كراتيا ) ، وتعني : حكم ، فيصبح معناها : حكم عامة الناس ، أو : حكم الشعب .
ثانياً: الديمقراطية نظام مخالف للإسلام ؛ حيث يجعل سلطة التشريع للشعب ، أو من ينوب عنهم (كأعضاء البرلمان) ، وعليه : فيكون الحكم فيه لغير الله تعالى ، بل للشعب ، ونوابه ، والعبرة ليست بإجماعهم ، بل بالأكثرية ، ويصبح اتفاق الأغلبية قوانين ملزمة للأمة ، ولو كانت مخالفة للفطرة ، والدين ، والعقل ، ففي هذه النظم تم تشريع الإجهاض ، وزواج المثليين ، والفوائد الربوية ، وإلغاء الأحكام الشرعية ، وإباحة الزنا وشرب الخمر ، بل بهذا النظام يحارب الإسلام ويحارب المتمسكين به . وقد أخبر الله تعالى فيه كتابه أن الحكم له وحده ، وأنه أحكم الحاكمين ، ونهى أن يُشرك به أحد في حكمه ، وأخبر أن لا أحد أحسن منه حكماً . قال الله تعالى : ( فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ ) غافر/12 ، وقال تعالى : ( إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ ) يوسف/40 ، وقال تعالى : (أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ) التين/8 ، وقال تعالى : ( قُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا لَهُ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ مَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَداً ) الكهف/26 ، وقال تعالى : ( أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْماً لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ) المائدة/50 . والله عز وجل هو خالق الخلق ، وهو يعلم ما يَصلح لهم وما يُصلحهم من أحكام ، والبشر يتفاوتون في العقول والأخلاق والعادات ، وهم يجهلون ما يصلح لهم فضلا أن يكونوا على علم بما يَصلح لغيرهم ، ولذا فإن المجتمعات التي حكمها الشعب في التشريعات والقوانين لم يُر فيها إلا الفساد ، وانحلال الأخلاق ، وتفسخ المجتمعات . مع التنبيه على أن هذا النظام تحول في كثير من الدول إلى صورة لا حقيقة لها ، ومجرد شعارات يُخدع بها الناس ، وإنما الحاكم الفعلي هو رأس الدولة ، والشعب مقهور مغلوب على أمره . ولا أدل على ذلك من أن هذه الديمقراطية إذا أتت بما لا يهواه الحكام داسوها بأقدامهم ، ووقائعُ تزوير الانتخابات وكبت الحريات: حقائقُ يعلمها الجميع ، لا تحتاج إلى استدلال . وليس يصلح في الأذهان شيء إذا احتاج النهار إلى دليل جاء في " موسوعة الأديان والمذاهب المعاصرة " ( 2 / 1066 ) : ديمقراطية نيابية : أحد مظاهر النظم الديمقراطية التي يمارس فيها الشعب مظاهر السيادة بواسطة مجلس منتخب من نواب من الشعب ، وفيها يحتفظ الشعب بحق التدخل المباشر لممارسة بعض مظاهر السيادة عن طريق وسائل مختلفة ، أهمها :
1/ حق الاقتراع الشعبي : بأن يقوم عدد من أفراد الشعب بوضع مشروع للقانون مجملاً أو مفصَّلاً ، ثم يناقشه المجلس النيابي ويصوِّت عليه .
2/ حق الاستفتاء الشعبي : بأن يُعرض القانون بعد إقرار البرلمان له على الشعب ليقول كلمته فيه .
3/ حق الاعتراض الشعبي : وهو حق لعدد من الناخبين يحدده الدستور للاعتراض في خلال مدة معينة من صدوره ، ويترتب على ذلك عرضه على الشعب في استفتاء عام ، فإن وافق عليه نُفِّذ… وإلا بطل ، وبه تأخذ معظم الدساتير المعاصرة .
ولا شك في أن النظم الديمقراطية أحد صور الشرك الحديثة في الطاعة والانقياد أو في التشريع ، حيث تُلغى سيادة الخالق سبحانه وتعالى وحقه في التشريع المطلق ، وتجعلها من حقوق المخلوقين ، والله تعالى يقول : ( مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآَبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ) يوسف/40 ، ويقول تعالى : ( إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ ) الأنعام/57 " انتهى .
ثالثاً : يظن كثير من الناس ، أن لفظ " الديمقراطية " يعني : الحرية ! وهذا ظن فاسد ، وإن كانت الحرية هي إحدى إفرازات " الديمقراطية " ، ونعني بالحرية هنا : حرية الاعتقاد ، وحرية التفسخ في الأخلاق ، وحرية إبداء الرأي ، وهذه أيضا لها مفاسد كثيرة على المجتمعات الإسلامية ، حتى وصل الأمر إلى الطعن في الرسل والرسالات ، وفي القرآن والصحابة ، بحجة " حرية الرأي " ، وسُمح بالتبرج والسفور ونشر الصور والأفلام الهابطة بحجة الحرية ، وهكذا في سلسلة طويلة ، كلها تساهم في إفساد الأمة ، خلقيّاً ، ودينيّاً. وحتى تلك الحرية التي تنادي بها الدول من خلال نظام الديمقراطية ليست على إطلاقها ، فنرى الهوى والمصلحة في تقييد تلك الحريات ، ففي الوقت الذي تسمح نظمهم بالطعن في الرسول محمد صلى الله عليه وسلم والقرآن ، بحجة حرية الرأي : نجد منع هذه الحرية في مثل الكلام عن " محرقة النازيين لليهود " ! بل يتم تجريم وسجن من ينكر هذه المحرقة ، مع أنها قضية تاريخية قابلة للإنكار ، لكنها لما تعلقت باليهود أصبح لها قدسية وأهمية أكثر من الإسلام ! لذا أطلقوا ألسنتهم بحجة الحرية طعناً وتشويهاً لحقيقة الإسلام ، ومنعوا تلك الحرية عندما تعلق الأمر بأسيادهم . وإذا كان هؤلاء دعاة حرية : فلماذا لم يتركوا الشعوب الإسلامية تختار مصيرها ودينها ؟! ولماذا قاموا باستعمار بلدانهم وساهموا في تغيير دينهم ومعتقدهم ؟ وأين هذه الحريات من مذابح الإيطاليين للشعب الليبي ، ومن مذابح الفرنسيين للشعب الجزائري ، ومن مذابح البريطانيين للشعب المصري ، ومن مذابح الأمريكان للشعبين الأفغاني والعراقي ؟! والحرية عند أدعيائها يمكن أن تصطدم بأشياء تقيدها ، ومنها :
1/ القانون ، فليس للإنسان مطلق الحرية أن يسير في عكس اتجاه السير في الشارع ، ولا أن يفتح محلا من غير ترخيص ، ولو قال " أنا حر " لم يلتفت له أحد .
2/ العرف ، فلا تستطيع امرأة عندهم – مثلاً – أن تذهب لبيت عزاء وهي تلبس ملابس البحر ! ولو قالت " أنا حرَّة " لاحتقرها الناس ، ولطردوها ؛ لأن هذا مخالف للعرف .
3/ الذوق العام ، فلا يستطيع أحد منهم – مثلاً – أن يأكل ويخرج ريحاً أمام الناس ! بل ولا أن يتجشأ ! ويحتقره الناس ولو قال إنه حر . ونقول بعد هذا : لماذا لا يكون لديننا أن يقيِّد حرياتنا ، مثل ما قُيدت حرياتهم بأشياء لا يستطيعون إنكارها ؟! ولا شك أن ما جاء به الدين هو الذي فيه الخير والصلاح للناس ، فأن تمنع المرأة من التبرج ، وأن يمنع الناس من شرب الخمر ، وأكل الخنزير ، وغير ذلك : كله لهم فيه مصالح ، لأبدانهم ، وعقولهم ، وحياتهم ، ولكنهم يرفضون ما يقيِّد حرياتهم إن جاء الأمر من الدين ، ويقولون " سمعنا وأطعنا " إن جاءهم الأمر من بشرٍ مثلهم ، أو من قانون !
رابعاً : يظن بعض الخاصة أن لفظ " الديمقراطية " يعادل " الشورى " في الإسلام ! وهذا ظن فاسد من وجوه كثيرة ، منها :
1/ أن الشورى تكون في الأمور المستحدثة ، أو النازلة ، وفي الشؤون التي لا يفصل فيها نص من القرآن أو السنَّة ، وأما " حكم الشعب " فهو يناقش قطعيات الدين ، فيرفض تحريم الحرام ، ويحرِّم ما أباحه الله أو أوجبه ، فالخمور أبيح بيعها بتلك القوانين ، والزنا والربا كذلك ، وضيِّق على المؤسسات الإسلامية وعلى عمل الدعاة إلى الله بتلك القوانين ، وهذا فيه مضادة للشريعة ، وأين هذا من الشورى ؟!
2/ مجلس الشورى يتكون من أناسٍ على درجة من الفقه والعلم والفهم والوعي والأخلاق ، فلا يُشاور مفسد ولا أحمق ، فضلاً عن كافر أو ملحد ، وأما مجالس النيابة الديمقراطية : فإنه لا اعتبار لكل ما سبق ، فقد يتولى النيابة كافر ، أو مفسد ، أو أحمق ، وأين هذا من الشورى في الإسلام ؟! .
3/ الشورى غير ملزمة للحاكم ، فقد يقدِّم الحاكم رأي واحدٍ من المجلس قويت حجته ، ورأى سداد رأيه على باقي رأي أهل المجلس ، بينما في الديمقراطية النيابية يصبح اتفاق الأغلبية قانوناً ملزماً للناس . والواجب على المسلمين الاعتزاز بدينهم ، والثقة بأحكام ربهم أنها تُصلح لهم دنياهم وأخراهم ، ويجب عليهم التبرأ من النظم التي تخالف شرع الله . وعلى جميع المسلمين – حكَّاماً ومحكومين – أن يلتزموا بشرع الله تعالى في جميع شؤونهم ، ولا يحل لأحدٍ أن يتبنى نظاماً أو منهجاً غير الإسلام ، ومن مقتضى رضاهم بالله ربّاً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيّاً ورسولاً أن يلتزم المسلمون بالإسلام ظاهراً وباطناً ، وأن يعظموا شرع الله ، وأن يتبعوا سنَّة النبي صلى الله عليه وسلم . نسأل الله أن يعزنا بالإسلام ، وأن يرد كيد الخائنين .
والله أعلم..

منقول وشكرا
 

الدائرة الأخيرة

عضو بلاتيني

الإخوة الأكارم

أبا مالك والمتفائل والسنعوسي

جزاكم الله خيرا على حسن الظن بأخيكم

الغرض من طرح الإستفتاء

إيصال رسالة ليعلم الجميع أن شرع الله هو الغالب

وأننا نقدم شرع الله على كل شيء

وليس من باب القبول والرفض

فالمسلم الواجب عليه أن يسلم نفسه لله في كل شئون حياته

أخيرا إن أصبت فمن الله

وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان وأسأل الله جلت قدرته أن يعفو عنا
 

الدائرة الأخيرة

عضو بلاتيني

الزملاء

كاسك ياوطن وبن زبن

بإمكانكم التصويت وطرح أرائكم المعارضة

وفق الموضوع المطروح

لكن الواضح أنكم لم تكلفوا أنفسكم بالقرائة

وحكمتم على العنوان

أرجوا أن تراجعوا دينكم

أسأل الله لنا ولكم الهداية
 
التعديل الأخير:
ش

شاهين الكويت

Guest
يقول الحق جل وعلا ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون) ،وهذه الآية الكريمة لا تحتاج إلى تأويل ، فالمعنى واضح وضوح الشمس في كبد السماء , وما تخلفنا وذلنا وهواننا على الأمم إلا بسبب هجرنا لشريعة الرحمن واستبدالها بقوانين وضعية استوردناها من كل حدب وصوب ...

نعم نريد تحكيم شرع الله .. والله على ما نقول شهيد
 

الشاعر

نائب المشرف العام
طاقم الإشراف
العضو / عبدالله الثامن
شخصنة الردود أمر مخالف .

- هذا تنبيه لك

 

جابر الشعب

عضو مميز
احمدوا ربكم ا الله خلقكم مسلمين .. احمدوا ربكم انكم لم تسجدو لبقره او فأر او فرج او صنم انكم تسجدون لله الواحد القهار اقسم بالله انها اكبر نعمه انعم الله بها المسلمون..

مؤيد حتى الطحال.
 

canavaro_wbs

عضو ذهبي
انا صوت مؤيد لكن اكثر ماأخشاه ان لا تطبق الشريعه بحذافيرها فتتشوه صورت الدين

وينفر الناس منه

يعني اشوف الوضع بالكويت غير مهيء لتطبيق الشريعه

فالشريعه لما طبقها الرسول عليه الصلاه والسلام

طبقها بعد ان اعد مجتمع مؤمن صالح

وتتدرج بالاحكام بما يتناسب معا النفوس البشريه

فأنا مؤيد للتطبيق ولكن بعد اعداد دراسه مستفيضه تراعي تعددات المجتمع

واختلاف ارائه

وتراعي الانفتاح العالمي وتراعي القواعد الدوليه

فلا نستفرد ونشذ عن العالم

عموما الاسلام صالح لكل زمان ومكان وله قابله علي التعايش معا كل اصناف البشر

ولكن ان كان هناك رجال يحسنون الافتاء ويحسنون الاختيار

اانا بحكم اني طالب شريعه سابق

اعتقد لو كنت امام احد المشايخ لاهاجمني وقال اتناقش في دين الله

بل يجب التطبيق من غير نقاش

بمعني اصح الغالبيه من مشايخ العصر تريد تغيب دور العقل وانا ارا انه يجب ادخال العقل بكل خطوه
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأمابعد...
نعم أؤيد تحكيم شرع الله بالارض وقال تعالى ( وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ )
وقال تعالي [إن الحكم إلا لله ]
وقال اهل العلم من الشيخ محمد بن عبدالوهاب والشيخ ابن تيميه من لم يحكم بما انزل الله فهو كافر مرتد وفي كثير من اهل العلم الا باستحلال وتقوم الحجه عليه واقل الشيخ على خضير فك الله اسره يقول يجب على كل مسلم بالارض ان يسعي الي تحكيم شريعه الله بالارض ونتبراء من الحكام الطواغيت العرب والعجم الذين صدو عن تحكيم الشرع بالعباد فقال - تعالى -((فمن يكفر بالطاغوت و يؤمِن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها و الله سميع عليم · الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور و الذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلمات أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون))...
اللهم عليك بالطواغيت العرب والعجم اللهم شتت شملهم وفرق جمعهم واجل عذاب القبر مثواهم واخر دعوانا ان الحمدلله رب العالمين
 
ما احلى شرع الله والتحاكم به ان كنت مسلما مؤمنا موحدا ومن يرغب بالحكم العلماني فعليه من الله ما يستحق فانه قد كفر بما انزل على محمد وانا مؤيد بشده وفق مذهب محمد واله وصحبه ومن اهتدى بهديه الى يوم الدين.
فاتقوا الله يوم لا ينفعك الا عملك
 

نسيت انساك

عضو ذهبي
انا ضدها لنها راح يكون فيها عنصريه وطائفيه وراح يصير فيها ظلم هذه شيخ مايطبق عليه وهذه فقير مسكين يطبق عليه
 

q8iii

عضو فعال
انا ضدها لنها راح يكون فيها عنصريه وطائفيه وراح يصير فيها ظلم هذه شيخ مايطبق عليه وهذه فقير مسكين يطبق عليه


هذا دليل على جهلك بالدين !

الإسلام أعطى الضعيف والقوي حقهم وحضرتك تقول ضد تطبيق هالشي !!؟

 

ثلاب

عضو جديد


كلمة الشيخ اللحيدان لأهل سوريا وفتواه لهم

أعادت لنا روح الجهاد

سبقه أسامه بن لادن رحمه الله

ولكن كلمته وهو في أوساطنا أثرها على المشككين بتقاعسنا

اللهم أعدنا لشريعتك عوداً أحمد

بارك الله فيك​
 

فهد3000

عضو فعال
اكيد مع تطبيق الشريعة،،

لانه حكم رب العالمين فالله خالقنا فهو اعلم بما يتوافق ويتعارض مع طبيعتنا البشرية،،

وهي صالحة لكل زمان ومكان،،،

وانظر لماذا سارعت انظمة البنوك الاوروبية لتطبيق النظام الاسلامي ،،،

بعد الخسارة الهائلة التي تعرضت لها ،،، ونحن لانحتاج الى اوروبا او غيرهم حتى نعرف

عدل الشريعة الاسلامية ،،،
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى