ضع قصة قصيرة .

نسج الورود

عضو مخضرم




الوردة البيضـــاء

.....

كلما أتى العيد تصلني في منزلي وردة بيضاء مجهولة المصدر وقد بدأ هذا الأمر منذ أن بلغت الثانية عشرة ولم أكن أجد كارتا أو إهداء ولم تفلح اتصالاتي المتكررة في معرفة من يبعث بهذه الوردة ؟ وقد كنت أشعر بالبهجة للجمال والعبير الفواح اللذين تتمتع بهما هذه الوردة البيضاء السحرية الرائعة . بيد أنني لم أتوقف عن تخيل صورة من يرسل هذه الوردة وكنت أقضي بعضا من أسعد لحظات حياتي في أحلام اليقظة . وكانت أمي غالبا تساعدني في التخمين حيث اعتادت أن تسألني إذا ما كان هناك شخص ما أبديت نحوه اهتماما خاصا أو أسديته معروف ويريد بدوره أن يظهر امتنانه وتقديره دون أن يظهر نفسه . وقد بذلت أمي قصارى جهدها محاولة إثراء خيالي بشأن صاحب الوردة البيضاء فقد كانت تريد لأبنائها أن يكونوا مبدعين كما كانت تريدنا أن نشعر بالحب والتقدير . وقد حدث عندما كنت في السابعة عشرة أن حدثت لي مشكلة كبيرة وعندها بكيت بكاء مرا حتى غلبني النوم وعندما استيقظت في الصباح وجدت رسالة مكتوبة على مرآتي بطلاء الشفاه الأحمر تقول : ( اعلمي تماما أنه لا يأس على ما فات فما هو آت خير مما مضى ) . وجلست أفكر في هذه الجملة لفترة طويلة وتركته في المكان الذي كتبته فيه أمي حتى تجاوزت هذه المحنة والتأمت جراحي . ولكن كانت هناك جروح لم تستطع أمي أن تداويها فقبل تخرجي من الدراسة الثانوية بشهر توفى والدي فجأة إثر أزمة قلبية . وقد أخذت مشاعري تتدرج من حزن بسيط إلى عزلة ثم إلى خوف وشعور بعدم الثقة والأمان ثم إلى غضب جارف لأن أبى لم يشهد بعضا من أهم الأحداث في حياتي ولم أعد أبالى تماما بمسألة تخرجي المنتظر أو بالمشاركة في المسرحية الكبرى واحتفال آخر العام وهى أحداث لطالما استعددت لها وتطلعت إليها . ونظرا لانغماس أمي في أحزانها لم تشعر بما يعتمل بداخلي من مشاعر الافتقاد والحرمان ولقد حدث قبل وفاة أبى بيوم أن ذهبت معها للتسوق واختيار ثوب لي لأحضر به حفل نهاية العام ووجدنا ثوبا رائعا مصنوعا من القماش السويسري المرقط بالأحمر والأبيض والأزرق ولكن حجمه لم يكن يناسبني وعندما توفي والدي في اليوم التالي نسيت أمر هذا الثوب تماما ولكن أمي لم تنس ففي اليوم السابق لحفلة نهاية العام وجدت الثوب وقد صار حجمه مناسبا ينتظرني وقد لف بطريقة رائعة ووضع على الأريكة الموجودة بغرفة المعيشة ثم قدم إلي بأسلوب جميل يفيض بالحب والحنان وربما لم يكن ارتداء ثوب جديد يعنيني أو يشغل بالي إلا أنه كان يعنيه ذلك فقد أسعدني . لقد كانت تهتم بمشاعرنا نحن الأبناء وقد بثّت فينا إحساسا سحريا بهذا العالم ومنحتنا القدرة على رؤية الجمال حتى في وقت الشدائد والأزمات . وفي حقيقة الأمر كانت أمي تريد من أبنائها أن يروا أنفسهم مثل الوردة البيضاء جميلة قوية رائعة وذات عبير ساحر وربما قليل من الغموض . وقد ماتت أمي وأنا في الثانية والعشرين من عمري بعد عشرة أيام فقط من زواجي نفس العام الذي توقف فيه إرسال الوردة البيضاء .



\

موضوع رائع وممتع أخي هامس وقصص أروع من الأعضاء

شكـــــــــــــــــراً


 

جمـوح الخيل

عضو مخضرم
أنشهد انه صحيح..

قصة جميلة

‏كان هناك شخص أسمه ' المنطق ' والثاني أسمه ' الحظ '
راكبين بالسيارة
وبنصف الطريق خلص عليهم البنزين .
وحاولوا أن يكملوا طريقهم مشيا على الأقدام قبل أن يحل الليل عليهم وعلهم يجدون مأوى ولكن بدون جدوى
فقال المنطق لـ الحظ سوف أنام حتى يطلع الصبح وبعدها نكمل الطريق .
فقرر المنطق أن ينام بجانب شجرة
أما الحظ فقرر أن ينام بمنتصف الشارع .

فقال له المنطق : مجنون ! سوف تعرض نفسك للموت .
من الممكن أن تأتي سيارة وتدهسك
فقال له الحظ : لن أنام إلا بنصف الشارع
ومن الممكن أن تأتي سيارة فتراني وتنقذنا !
وفعلاً نام المنطق تحت الشجرة والحظ بمنتصف الشارع

بعد ساعة جاءت سيارة كبيره ومسرعة
ولما رأت شخص بمنتصف الشارع حاولت التوقف ولكن لم تستطع
فانحرفت بإتجاه الشجرة
ودهست المنطق
وعاش الحظ

وهذا هو الواقع
الحظ يلعب دوره مع الناس أحيانا على الرغم من أنه مخالف للمنطق لأنه قدرهم:وردة:





 

خجـل

عضو مخضرم
سألت أختها : كم ورقة على الشجرة ؟

فأجابت الأخت الكبرى : لماذا تسألين يا عزيزتي ؟

فاجابت الطفلة المريضه : لأني أعلم أن أيامي ستنتهي مع وقوع أخر ورقة

هنا ردت الأخت وهي تبتسم: إذن سنستمتع بحياتنا ونفعل كل ما نريد ♥

مرت الأيام والأيام والطفلة المريضة تستمتع بحياتها مع أختها، تلهو وتلعب وتعيش أجمل طفولة . .

تساقطت الأوراق تباعاً وبقيت ورقة واحدة وتلك المريضة تراقب من نافذتها هذه الورقة ظناً منها أنه في اليوم الذي ستسقط فيه الورقة

ستنتهي حياتها بسبب مرضها !

انقضي الخريف وبعده الشتاء ومرت السنة ولم تسقط الورقة والفتاة سعيدة مع أختها

وقد بدأت تستعيد عافيتها من جديد حتى شفيت تماماً من مرضها ♥

استطاعت أخيراً أن تمشي بشكل طبيعي ، فكان أول ما فعلته أنها ذهبت لترى معجزة الورقة التي لم تسقط عن الشجرة،

فوجدتها ورقة شجيرة بلاستيكية مثبتة جيدا على الشجرة، فعادت إلى أختها مبتسمة بعدما ادركت ما فعلته اختها لأجلها..

من كانت لديه القدرة والبصيره فِي إدخال السرور على قلب أخيه المسلم فليفعل ..

كونوا معطائين وبثوا الأمل فِي قلوب أوشكت على الانهيار.

:وردة:
 

سهيل الجنوب

عضو بلاتيني
اشترى رجل فقير ثلاث برتقالات !!!

قطع البرتقاله الأولي وجدها متعفنه قام برميها

فقطع الثانيه فوجدها ايضا متعفنه فقام برميها

فأطفى النور وقطع الأخيره واگلـــــها!!!

( احيانا نتجاهل لكــى نعيش )

:وردة:


اسف أختي. الكريمة.لقد سهوت عن التعليق على هذه المشاركة الجملية فأرجو ان تتقلبي. آسفي :وردة:

و أحيانا كثيرة نضع عقولنا تحت أحذيتنا لكي نكسب شيئا تافها

تحايا الود :وردة:

 

سهيل الجنوب

عضو بلاتيني




الوردة البيضـــاء

.....

كلما أتى العيد تصلني في منزلي وردة بيضاء مجهولة المصدر وقد بدأ هذا الأمر منذ أن بلغت الثانية عشرة ولم أكن أجد كارتا أو إهداء ولم تفلح اتصالاتي المتكررة في معرفة من يبعث بهذه الوردة ؟ وقد كنت أشعر بالبهجة للجمال والعبير الفواح اللذين تتمتع بهما هذه الوردة البيضاء السحرية الرائعة . بيد أنني لم أتوقف عن تخيل صورة من يرسل هذه الوردة وكنت أقضي بعضا من أسعد لحظات حياتي في أحلام اليقظة . وكانت أمي غالبا تساعدني في التخمين حيث اعتادت أن تسألني إذا ما كان هناك شخص ما أبديت نحوه اهتماما خاصا أو أسديته معروف ويريد بدوره أن يظهر امتنانه وتقديره دون أن يظهر نفسه . وقد بذلت أمي قصارى جهدها محاولة إثراء خيالي بشأن صاحب الوردة البيضاء فقد كانت تريد لأبنائها أن يكونوا مبدعين كما كانت تريدنا أن نشعر بالحب والتقدير . وقد حدث عندما كنت في السابعة عشرة أن حدثت لي مشكلة كبيرة وعندها بكيت بكاء مرا حتى غلبني النوم وعندما استيقظت في الصباح وجدت رسالة مكتوبة على مرآتي بطلاء الشفاه الأحمر تقول : ( اعلمي تماما أنه لا يأس على ما فات فما هو آت خير مما مضى ) . وجلست أفكر في هذه الجملة لفترة طويلة وتركته في المكان الذي كتبته فيه أمي حتى تجاوزت هذه المحنة والتأمت جراحي . ولكن كانت هناك جروح لم تستطع أمي أن تداويها فقبل تخرجي من الدراسة الثانوية بشهر توفى والدي فجأة إثر أزمة قلبية . وقد أخذت مشاعري تتدرج من حزن بسيط إلى عزلة ثم إلى خوف وشعور بعدم الثقة والأمان ثم إلى غضب جارف لأن أبى لم يشهد بعضا من أهم الأحداث في حياتي ولم أعد أبالى تماما بمسألة تخرجي المنتظر أو بالمشاركة في المسرحية الكبرى واحتفال آخر العام وهى أحداث لطالما استعددت لها وتطلعت إليها . ونظرا لانغماس أمي في أحزانها لم تشعر بما يعتمل بداخلي من مشاعر الافتقاد والحرمان ولقد حدث قبل وفاة أبى بيوم أن ذهبت معها للتسوق واختيار ثوب لي لأحضر به حفل نهاية العام ووجدنا ثوبا رائعا مصنوعا من القماش السويسري المرقط بالأحمر والأبيض والأزرق ولكن حجمه لم يكن يناسبني وعندما توفي والدي في اليوم التالي نسيت أمر هذا الثوب تماما ولكن أمي لم تنس ففي اليوم السابق لحفلة نهاية العام وجدت الثوب وقد صار حجمه مناسبا ينتظرني وقد لف بطريقة رائعة ووضع على الأريكة الموجودة بغرفة المعيشة ثم قدم إلي بأسلوب جميل يفيض بالحب والحنان وربما لم يكن ارتداء ثوب جديد يعنيني أو يشغل بالي إلا أنه كان يعنيه ذلك فقد أسعدني . لقد كانت تهتم بمشاعرنا نحن الأبناء وقد بثّت فينا إحساسا سحريا بهذا العالم ومنحتنا القدرة على رؤية الجمال حتى في وقت الشدائد والأزمات . وفي حقيقة الأمر كانت أمي تريد من أبنائها أن يروا أنفسهم مثل الوردة البيضاء جميلة قوية رائعة وذات عبير ساحر وربما قليل من الغموض . وقد ماتت أمي وأنا في الثانية والعشرين من عمري بعد عشرة أيام فقط من زواجي نفس العام الذي توقف فيه إرسال الوردة البيضاء .



\

موضوع رائع وممتع أخي هامس وقصص أروع من الأعضاء

شكـــــــــــــــــراً



قصة جميلة من وحي الحب

لا تشبع عيني من النظر الى وجه آمي أطال الله بقاءها

نسج الورود
أدامك الله أختا وصديقة :وردة:
 

أم فواز

فـزّاعة
لقد كانت تهتم بمشاعرنا نحن الأبناء وقد بثّت فينا إحساسا سحريا بهذا العالم ومنحتنا القدرة على رؤية الجمال حتى في وقت الشدائد والأزمات . وفي حقيقة الأمر كانت أمي تريد من أبنائها أن يروا أنفسهم مثل الوردة البيضاء جميلة قوية رائعة وذات عبير ساحر وربما قليل من الغموض . وقد ماتت أمي وأنا في الثانية والعشرين من عمري بعد عشرة أيام فقط من زواجي نفس العام الذي توقف فيه إرسال الوردة البيضاء .


لا غرابة فعلا ان الجنة تحت اقدام الامهات .. الأمهات اللواتي يتفانين في اسعاد فلذات اكبادهن
نسج الورود ..
شاحنة ورود متنوعة تصلك وانت بأفضل حال :وردة:
 

نيو كلير

عضو بلاتيني
سألت أختها : كم ورقة على الشجرة ؟



فأجابت الأخت الكبرى : لماذا تسألين يا عزيزتي ؟

فاجابت الطفلة المريضه : لأني أعلم أن أيامي ستنتهي مع وقوع أخر ورقة

هنا ردت الأخت وهي تبتسم: إذن سنستمتع بحياتنا ونفعل كل ما نريد ♥

مرت الأيام والأيام والطفلة المريضة تستمتع بحياتها مع أختها، تلهو وتلعب وتعيش أجمل طفولة . .

تساقطت الأوراق تباعاً وبقيت ورقة واحدة وتلك المريضة تراقب من نافذتها هذه الورقة ظناً منها أنه في اليوم الذي ستسقط فيه الورقة

ستنتهي حياتها بسبب مرضها !

انقضي الخريف وبعده الشتاء ومرت السنة ولم تسقط الورقة والفتاة سعيدة مع أختها

وقد بدأت تستعيد عافيتها من جديد حتى شفيت تماماً من مرضها ♥

استطاعت أخيراً أن تمشي بشكل طبيعي ، فكان أول ما فعلته أنها ذهبت لترى معجزة الورقة التي لم تسقط عن الشجرة،

فوجدتها ورقة شجيرة بلاستيكية مثبتة جيدا على الشجرة، فعادت إلى أختها مبتسمة بعدما ادركت ما فعلته اختها لأجلها..

من كانت لديه القدرة والبصيره فِي إدخال السرور على قلب أخيه المسلم فليفعل ..

كونوا معطائين وبثوا الأمل فِي قلوب أوشكت على الانهيار.


:وردة:


قصه جميله

العطاء والامل والتفاؤل بالخير هو الحياه

(( تفائلوا بالخير تجدوه ))
 

نيو كلير

عضو بلاتيني
جلس رجل أعمال أمريكي في أواخر عمره أمام بيته الشتوي الخاص على أحد أنهار المكسيك ..




جلس وكأنه في الجنة .. يستمتع بالمناظر الخلابة والجو الصافي النقي البديع ...




ولفت نظره اقتراب صياد مكسيكي بسيط من الشاطيء ..




فنظر رجل الأعمال الأمريكي إلى حال ذلك الصياد البسيط ..




فوجد مركب صيده غاية في البساطة .. وكذلك الأدوات التي يستعملها .. ورأى بجانبه كمية من السمك




قام الصياد باصطيادها بالفعل ....




فناداه الرجل ليشتري منه بعض السمك ... وليتحدث إليه ..




جاء الصياد البسيط إلى رجل الأعمال .. فاشترى منه بعض السمك .. ثم سأله :




ماذا تحتاج من الوقت لاصطياد مثل هذه الكمية من السمك ؟..




قال الصياد البسيط : ليس كثير الوقت يا سنيور ..




فسأله ثانية : فلماذا لا تقضي وقتا أطول إذا ً في الصيد .. فتكسب أكثر من ذلك ؟!!..




فرد الصياد البسيط : ما أصطاده يكفي حاجتي وحاجات أسرتي بالفعل سنيور !!...




فسأله رجل الأعمال الأمريكي : ولكن ماذا تفعل في بقية وقتك ؟؟؟...




فرد الصياد البسيط : أنا أنام بما يكفيني من الوقت .. وأصطاد لقليل من الوقت ..




وألعب مع أطفالي ... وأنام القيلولة مع زوجتي بالنهار أيضا .. وأقضي معها بعض الوقت ..




وفي الليل أتجول مع أصدقائي في القرية ونجلس معا ونتسامر فترة من الليل ...




فأنا حياتي مليئة بغير العمل .. سنيور ...




هز رجل الأعمال الأمريكي العجوز رأسه في سخرية من كلام الصياد المكسيكي البسيط ..




ثم قال له : سوف أسدي لك نصيحة غالية صديقي ... فأنا رجل أعمال أمريكي مخضرم ...




أولا : يجب أن تتفرغ أكثر للصيد .. حتى تزداد كمية ما تصطاده ..




ثانيا : بعد فترة من الزمن .. ومع تقدمك المادي تشتري مركبا أكبر وأحدث من هذا القارب الصغير ...




ثالثا : يمكنك بعد ذلك بفترة ومع ازدياد أرباحك أن تشتري عدة قوارب كبيرة للصيد ..




رابعا : ستجد نفسك في النهاية وبعد فترة من الزمن صاحب أسطول بحري كبير للصيد ....




وبدلا من قضاء الوقت والجهد في بيع السمك مباشرة للناس .. سترتاح ببيعك فقط للموزعين ..




وأخيرا : وبعد كل هذا النجاح ستستطيع وبكل سهولة أن تنشأ مصانع التعليب الخاصة بك .. والتي




يمكنك بها التحكم في إنتاجك من الأسماك وكميات التوزيع أيضا !!!...




وتنتقل بهذا النجاح من قرية الصيد الصغيرة هذه التي تعيش فيها .. وتنتقل إلى العاصمة ( مكسيكو




سيتي ) ... ومنها لأمريكا ..... وهكذا .. فتصبح مليونيرا كبيرا يشار إليه بالبنان !!!!!...




أرأيت يا صديقي المسكين كيف يكون التفكير الصواب ؟!!!..




سكت الصياد قليلا ثم سأل رجل الأعمال الأمريكي العجوز :




ولكن سنيور ... ماذا يتطلب كل هذا النجاح من وقت ؟؟؟؟..




ضحك رجل الأعمال وقال : من 15 إلى 20 عاما فقط !!!!!... أتصدق هذا ....




فقال الصياد : وماذا بعد ذلك سنيور ؟!!!...




فضحك رجل الأعمال وقال : هنا نأتي لأفضل ما في الموضوع ....




عندما يحين الوقت المناسب والذي تختاره ... تقوم ببيع جميع شركتك .. وجميع أسهمك .. وتصبح بعدها :




من أغنى أغنياء العالم !!!!...




سوف تملك ملاييين الدولارات أيها الرجل !!!!!!...




نظر الصياد البسيط إلى الرجل .. ثم سأله : وماذا بعد الملايين سنيور ؟!!!!..




قال الرجل العجوز في فرح :




تستقيل بالطبع .. وتستمتع ما بقي لك من العمر ....




تشتري شاليه صغير .. في قرية صيد صغيرة .. تستمتع فيه مع زوجتك وأبناءك ... تنام بالنهار القيلولة




مع زوجتك .. وتقضي معها بعض الوقت .. تلعب مع أبناءك .. تخرج ليلا تتسامر مع أصدقائك .. وفوق




كل ذلك تستطيع النوم لفترات أطول وأجمل !!!!!...




فقال الصياد المكسيكي البسيط في دهشة :




هل تعني أن أقضي 20 عاما من عمري في التعب والإرهاق والعمل المتواصل .. والحرمان من زوجتي




وأبنائي والاستمتاع بصحتي .. لأصل في النهاية إلى ( ما أنا عليه أصلا ) .....




... شكرا سنيور !!!!!!!!!!!!...









يقول الرسول الكريم صلى الله عليه و اله وسلم :




' من أصبح منكم :




آمنا في سربه ... ( أي نعمة الأمن والأمان ) ..




معافى في جسده ... ( أي نعمة الصحة والعافية ) ..




عنده قوت يومه ...



( أي نعمة الكفاية والكفاف وعدم الحاجة ) ..



فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها ' .. ( أي بكل ما فيها ) ..
 

أم فواز

فـزّاعة

يقول الرسول الكريم صلى الله عليه و اله وسلم :
' من أصبح منكم :
آمنا في سربه ... ( أي نعمة الأمن والأمان ) ..
معافى في جسده ... ( أي نعمة الصحة والعافية ) ..
عنده قوت يومه ...
( أي نعمة الكفاية والكفاف وعدم الحاجة ) ..
فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها ' .. ( أي بكل ما فيها ) ..


كلام يسطر بماء الذهب ..
نعم .. المال ليس كل شي ..
ربما يشتري كل شي .. ولكنه ابدا لا يشتري راحة البال

استغرب من البعض عندما يمجدون المال ويضعونه في اعتبارهم الاول
كأنه الدنيا ومافيها .. ولا يعلمون ان العيش راضيا وقنوعا أفضل بكثير
من العيش غنيا .. وفاقدا للذة الراحة والطمأنينه ..

نيو كلير ..
انتقائك للقصص اكثر من رائع
مع جزيل شكري
 

أم فواز

فـزّاعة

يحكى ان امرأة زارت صديقة لها تجيد الطبخ لتتعلم منها سر "طبخة السمك" ..
وأثناء ذلك لاحظت انها تقطع رأس السمكة وذيلها قبل قليها بالزيت فسألتها عن السر
فأجابتها بأنها لاتعلم ولكنها تعلمت ذلك من والدتها فقامت واتصلت على والدتها
لتسألها عن السر لكن الام ايضا قالت انها تعلمت ذلك من أمها (الجدة)
فقامت واتصلت بالجدة لتعرف السر الخطير
فقالت الجدة بكل بساطة: لأن مقلاتي كانت صغيرة والسمكة كبيرة عليها...

الحكمه
(ان البشر يتوارثون بعض السلوكيات ويعظمونها دون ان يسألوا عن سبب حدوثها من الأصل) !!
 

نسج الورود

عضو مخضرم




قصة واقعية مؤثّرة جدا سأنقلها كما رواها شاهد عيان :



........




الحادث اللي صار الثلاثاء٢٠١٢/٣/١٢م.

حادث لكزس ومرسيديس وجه بوجه على خط الدوادمي ،،

يقول صاحب القصة :

شفت اسعاف وزحمه ، وبعدها ...

نزلوا شاب يمكن عمره 26. ولما دخلوه وشفته غرقآن دم وجسمه مقطع حتىّ رجله مقطوعه و يصارخ ... ويرتجف بقوه .. ويطالع في أخوه .. أو شخص يقربله ويقوله .. مآ أبغى أموت .. خايف أدخل النار ... وجالس يقول للي معاه ويصارخ .. محمد .. محمد أنـا مآ اصلي .. انا خايف ... ان شاء الله انشل .. واصير معوق .. بِـــسِّ مآ أموت وبصلي ..والله بصلي .. بس ما اموت .. والناس تجمعت .. وأنا كنت واقف اشوف وخايف .. موقف رهيب ۉ اللہ .. مرعب ..وبعدها الشاب نزف حتى وقف الدم عن النزيف .. ويصارخ وجسمه قلب أزرق .. نشف دمه .. مالحقوا عَلَيْـْْہ .واللي معاه يبكي .. ويقوله تشهد .. تشهد .. وهو يصارخ ولسانه ثقل .. وقام يرفس بقوه.. ويشهق .. وروحه تطلع .. وبعدها بدأ صوته يختفي .. وبعدين معاد يتحرك حتى صار جثه هامده..والدكاتره طلعوا كـل آللي معاه .. وبعدين طلعوه بسرير وغطوا وجهه وقال الدكتور لاخوه خَـٍلآصُ توفى اخوك أدعوله .. لأنه ماقدرنا نسعفه .. لأنه نزف مــن جسمه كله .. ونزيف فـِـيْ راسه .. وكسر فــيْ الحوض .. وكل اعضاءه تقطعت .. لأحول ولا قوة إلا بالله ،، أول مره بحياتي اشوف انسان قدام عيني يموت .. حـٺَىّ الشهاده مآنطقها .. الموت يجي فجاءه .. حافظوا ع صلاتكم لاتقولون بكره .. محد يدري عــن يومه ،، مآقدرت أنأم ..بكيت مثل طفل .. ولو اني مآ أعرفه بِـــسِّ اذكر كلامه قبل يموت ..((وبصلي ..والله بصلي .. بس ما اموت)) ..




العبرة : :(
"اللهم أحسن خاتمتنا وأصرف عنا ميتة السوء" وارحمه وتجاوز عنه
قال تعالى (حتى إذا جاء أحدهم الموت قال ربي ارجعون لعلّي أعمل صالحا فيما تركت كلّا إنها كلمة هو قائلها ومن ورآئهم برزخ إلى يوم يبعثون )
 

نيو كلير

عضو بلاتيني

جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة واضعا قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها:" أنا أعمى أرجوكم ساعدوني ".
فمر رجل إعلانات بالأعمى ووقف ليرى أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة فوضع المزيد فيها. ودون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه. لاحظ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية، فعرف أن شيئا قد تغير وأدرك أن ما سمعه من الكتابة التي قام بها الرجل هو سبب ذلك التغيير فسأل أحد المارة عما هو مكتوب عليها فكانت الآتي:
" نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله" .

العبرة: غير وسائلك عندما لا تسير الأمور كما يجب
 

سهيل الجنوب

عضو بلاتيني
قصة جميلة

‏كان هناك شخص أسمه ' المنطق ' والثاني أسمه ' الحظ '
راكبين بالسيارة
وبنصف الطريق خلص عليهم البنزين .
وحاولوا أن يكملوا طريقهم مشيا على الأقدام قبل أن يحل الليل عليهم وعلهم يجدون مأوى ولكن بدون جدوى
فقال المنطق لـ الحظ سوف أنام حتى يطلع الصبح وبعدها نكمل الطريق .
فقرر المنطق أن ينام بجانب شجرة
أما الحظ فقرر أن ينام بمنتصف الشارع .

فقال له المنطق : مجنون ! سوف تعرض نفسك للموت .
من الممكن أن تأتي سيارة وتدهسك
فقال له الحظ : لن أنام إلا بنصف الشارع
ومن الممكن أن تأتي سيارة فتراني وتنقذنا !
وفعلاً نام المنطق تحت الشجرة والحظ بمنتصف الشارع

بعد ساعة جاءت سيارة كبيره ومسرعة
ولما رأت شخص بمنتصف الشارع حاولت التوقف ولكن لم تستطع
فانحرفت بإتجاه الشجرة
ودهست المنطق
وعاش الحظ

وهذا هو الواقع
الحظ يلعب دوره مع الناس أحيانا على الرغم من أنه مخالف للمنطق لأنه قدرهم:وردة:







قصة جميلة
ونحن العرب دائماً ندين المنطق إدانة نهائية !

تحية تليق بك :وردة:
 

سهيل الجنوب

عضو بلاتيني
سألت أختها : كم ورقة على الشجرة ؟

فأجابت الأخت الكبرى : لماذا تسألين يا عزيزتي ؟

فاجابت الطفلة المريضه : لأني أعلم أن أيامي ستنتهي مع وقوع أخر ورقة

هنا ردت الأخت وهي تبتسم: إذن سنستمتع بحياتنا ونفعل كل ما نريد ♥

مرت الأيام والأيام والطفلة المريضة تستمتع بحياتها مع أختها، تلهو وتلعب وتعيش أجمل طفولة . .

تساقطت الأوراق تباعاً وبقيت ورقة واحدة وتلك المريضة تراقب من نافذتها هذه الورقة ظناً منها أنه في اليوم الذي ستسقط فيه الورقة

ستنتهي حياتها بسبب مرضها !

انقضي الخريف وبعده الشتاء ومرت السنة ولم تسقط الورقة والفتاة سعيدة مع أختها

وقد بدأت تستعيد عافيتها من جديد حتى شفيت تماماً من مرضها ♥

استطاعت أخيراً أن تمشي بشكل طبيعي ، فكان أول ما فعلته أنها ذهبت لترى معجزة الورقة التي لم تسقط عن الشجرة،

فوجدتها ورقة شجيرة بلاستيكية مثبتة جيدا على الشجرة، فعادت إلى أختها مبتسمة بعدما ادركت ما فعلته اختها لأجلها..

من كانت لديه القدرة والبصيره فِي إدخال السرور على قلب أخيه المسلم فليفعل ..

كونوا معطائين وبثوا الأمل فِي قلوب أوشكت على الانهيار.

:وردة:


قصة جميلة
و الشخصية المتفائلة دائماً تذكرني برائحة الارض بعد هطول المطر !
تحية تليق بك :وردة:
 

سهيل الجنوب

عضو بلاتيني
جلس رجل أعمال أمريكي في أواخر عمره أمام بيته الشتوي الخاص على أحد أنهار المكسيك ..




جلس وكأنه في الجنة .. يستمتع بالمناظر الخلابة والجو الصافي النقي البديع ...




ولفت نظره اقتراب صياد مكسيكي بسيط من الشاطيء ..




فنظر رجل الأعمال الأمريكي إلى حال ذلك الصياد البسيط ..




فوجد مركب صيده غاية في البساطة .. وكذلك الأدوات التي يستعملها .. ورأى بجانبه كمية من السمك




قام الصياد باصطيادها بالفعل ....




فناداه الرجل ليشتري منه بعض السمك ... وليتحدث إليه ..




جاء الصياد البسيط إلى رجل الأعمال .. فاشترى منه بعض السمك .. ثم سأله :




ماذا تحتاج من الوقت لاصطياد مثل هذه الكمية من السمك ؟..




قال الصياد البسيط : ليس كثير الوقت يا سنيور ..




فسأله ثانية : فلماذا لا تقضي وقتا أطول إذا ً في الصيد .. فتكسب أكثر من ذلك ؟!!..




فرد الصياد البسيط : ما أصطاده يكفي حاجتي وحاجات أسرتي بالفعل سنيور !!...




فسأله رجل الأعمال الأمريكي : ولكن ماذا تفعل في بقية وقتك ؟؟؟...




فرد الصياد البسيط : أنا أنام بما يكفيني من الوقت .. وأصطاد لقليل من الوقت ..




وألعب مع أطفالي ... وأنام القيلولة مع زوجتي بالنهار أيضا .. وأقضي معها بعض الوقت ..




وفي الليل أتجول مع أصدقائي في القرية ونجلس معا ونتسامر فترة من الليل ...




فأنا حياتي مليئة بغير العمل .. سنيور ...




هز رجل الأعمال الأمريكي العجوز رأسه في سخرية من كلام الصياد المكسيكي البسيط ..




ثم قال له : سوف أسدي لك نصيحة غالية صديقي ... فأنا رجل أعمال أمريكي مخضرم ...




أولا : يجب أن تتفرغ أكثر للصيد .. حتى تزداد كمية ما تصطاده ..




ثانيا : بعد فترة من الزمن .. ومع تقدمك المادي تشتري مركبا أكبر وأحدث من هذا القارب الصغير ...




ثالثا : يمكنك بعد ذلك بفترة ومع ازدياد أرباحك أن تشتري عدة قوارب كبيرة للصيد ..




رابعا : ستجد نفسك في النهاية وبعد فترة من الزمن صاحب أسطول بحري كبير للصيد ....




وبدلا من قضاء الوقت والجهد في بيع السمك مباشرة للناس .. سترتاح ببيعك فقط للموزعين ..




وأخيرا : وبعد كل هذا النجاح ستستطيع وبكل سهولة أن تنشأ مصانع التعليب الخاصة بك .. والتي




يمكنك بها التحكم في إنتاجك من الأسماك وكميات التوزيع أيضا !!!...




وتنتقل بهذا النجاح من قرية الصيد الصغيرة هذه التي تعيش فيها .. وتنتقل إلى العاصمة ( مكسيكو




سيتي ) ... ومنها لأمريكا ..... وهكذا .. فتصبح مليونيرا كبيرا يشار إليه بالبنان !!!!!...




أرأيت يا صديقي المسكين كيف يكون التفكير الصواب ؟!!!..




سكت الصياد قليلا ثم سأل رجل الأعمال الأمريكي العجوز :




ولكن سنيور ... ماذا يتطلب كل هذا النجاح من وقت ؟؟؟؟..




ضحك رجل الأعمال وقال : من 15 إلى 20 عاما فقط !!!!!... أتصدق هذا ....




فقال الصياد : وماذا بعد ذلك سنيور ؟!!!...




فضحك رجل الأعمال وقال : هنا نأتي لأفضل ما في الموضوع ....




عندما يحين الوقت المناسب والذي تختاره ... تقوم ببيع جميع شركتك .. وجميع أسهمك .. وتصبح بعدها :




من أغنى أغنياء العالم !!!!...




سوف تملك ملاييين الدولارات أيها الرجل !!!!!!...




نظر الصياد البسيط إلى الرجل .. ثم سأله : وماذا بعد الملايين سنيور ؟!!!!..




قال الرجل العجوز في فرح :




تستقيل بالطبع .. وتستمتع ما بقي لك من العمر ....




تشتري شاليه صغير .. في قرية صيد صغيرة .. تستمتع فيه مع زوجتك وأبناءك ... تنام بالنهار القيلولة




مع زوجتك .. وتقضي معها بعض الوقت .. تلعب مع أبناءك .. تخرج ليلا تتسامر مع أصدقائك .. وفوق




كل ذلك تستطيع النوم لفترات أطول وأجمل !!!!!...




فقال الصياد المكسيكي البسيط في دهشة :




هل تعني أن أقضي 20 عاما من عمري في التعب والإرهاق والعمل المتواصل .. والحرمان من زوجتي




وأبنائي والاستمتاع بصحتي .. لأصل في النهاية إلى ( ما أنا عليه أصلا ) .....




... شكرا سنيور !!!!!!!!!!!!...









يقول الرسول الكريم صلى الله عليه و اله وسلم :




' من أصبح منكم :




آمنا في سربه ... ( أي نعمة الأمن والأمان ) ..




معافى في جسده ... ( أي نعمة الصحة والعافية ) ..




عنده قوت يومه ...



( أي نعمة الكفاية والكفاف وعدم الحاجة ) ..



فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها ' .. ( أي بكل ما فيها ) ..


قصة جميلة جداً. وقد كان لي تعليق عليها ولكن ليس بعد كلام النبي صلى الله عليه وسلم. كلام
تحية وشكر :وردة:
 

سهيل الجنوب

عضو بلاتيني

يحكى ان امرأة زارت صديقة لها تجيد الطبخ لتتعلم منها سر "طبخة السمك" ..
وأثناء ذلك لاحظت انها تقطع رأس السمكة وذيلها قبل قليها بالزيت فسألتها عن السر
فأجابتها بأنها لاتعلم ولكنها تعلمت ذلك من والدتها فقامت واتصلت على والدتها
لتسألها عن السر لكن الام ايضا قالت انها تعلمت ذلك من أمها (الجدة)
فقامت واتصلت بالجدة لتعرف السر الخطير
فقالت الجدة بكل بساطة: لأن مقلاتي كانت صغيرة والسمكة كبيرة عليها...

الحكمه
(ان البشر يتوارثون بعض السلوكيات ويعظمونها دون ان يسألوا عن سبب حدوثها من الأصل) !!


قصة جميلة فيها دعوة للتأمل في سلوكيات الأنسان و ما يختفي خلفها من دوافع و رغبات !

تحية :وردة:
 

سهيل الجنوب

عضو بلاتيني




قصة واقعية مؤثّرة جدا سأنقلها كما رواها شاهد عيان :



........




الحادث اللي صار الثلاثاء2012/3/12م.

حادث لكزس ومرسيديس وجه بوجه على خط الدوادمي ،،

يقول صاحب القصة :

شفت اسعاف وزحمه ، وبعدها ...

نزلوا شاب يمكن عمره 26. ولما دخلوه وشفته غرقآن دم وجسمه مقطع حتىّ رجله مقطوعه و يصارخ ... ويرتجف بقوه .. ويطالع في أخوه .. أو شخص يقربله ويقوله .. مآ أبغى أموت .. خايف أدخل النار ... وجالس يقول للي معاه ويصارخ .. محمد .. محمد أنـا مآ اصلي .. انا خايف ... ان شاء الله انشل .. واصير معوق .. بِـــسِّ مآ أموت وبصلي ..والله بصلي .. بس ما اموت .. والناس تجمعت .. وأنا كنت واقف اشوف وخايف .. موقف رهيب ۉ اللہ .. مرعب ..وبعدها الشاب نزف حتى وقف الدم عن النزيف .. ويصارخ وجسمه قلب أزرق .. نشف دمه .. مالحقوا عَلَيْـْْہ .واللي معاه يبكي .. ويقوله تشهد .. تشهد .. وهو يصارخ ولسانه ثقل .. وقام يرفس بقوه.. ويشهق .. وروحه تطلع .. وبعدها بدأ صوته يختفي .. وبعدين معاد يتحرك حتى صار جثه هامده..والدكاتره طلعوا كـل آللي معاه .. وبعدين طلعوه بسرير وغطوا وجهه وقال الدكتور لاخوه خَـٍلآصُ توفى اخوك أدعوله .. لأنه ماقدرنا نسعفه .. لأنه نزف مــن جسمه كله .. ونزيف فـِـيْ راسه .. وكسر فــيْ الحوض .. وكل اعضاءه تقطعت .. لأحول ولا قوة إلا بالله ،، أول مره بحياتي اشوف انسان قدام عيني يموت .. حـٺَىّ الشهاده مآنطقها .. الموت يجي فجاءه .. حافظوا ع صلاتكم لاتقولون بكره .. محد يدري عــن يومه ،، مآقدرت أنأم ..بكيت مثل طفل .. ولو اني مآ أعرفه بِـــسِّ اذكر كلامه قبل يموت ..((وبصلي ..والله بصلي .. بس ما اموت)) ..




العبرة : :(
"اللهم أحسن خاتمتنا وأصرف عنا ميتة السوء" وارحمه وتجاوز عنه
قال تعالى (حتى إذا جاء أحدهم الموت قال ربي ارجعون لعلّي أعمل صالحا فيما تركت كلّا إنها كلمة هو قائلها ومن ورآئهم برزخ إلى يوم يبعثون )

قصة مؤثرة جداً نسأل الله العافية و المجتمع بحاجة للدعاة المصلحين يدركوه قبل ان يحترق
تحية :وردة:
 

سهيل الجنوب

عضو بلاتيني

جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة واضعا قبعته بين قدميه وبجانبه لوحة مكتوب عليها:" أنا أعمى أرجوكم ساعدوني ".
فمر رجل إعلانات بالأعمى ووقف ليرى أن قبعته لا تحوي سوى قروش قليلة فوضع المزيد فيها. ودون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها مكانها ومضى في طريقه. لاحظ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقدية، فعرف أن شيئا قد تغير وأدرك أن ما سمعه من الكتابة التي قام بها الرجل هو سبب ذلك التغيير فسأل أحد المارة عما هو مكتوب عليها فكانت الآتي:
" نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله" .

العبرة: غير وسائلك عندما لا تسير الأمور كما يجب


قصة جميلة جداً و معبرة عن واقعنا المعاصر
نحن بحاجة شديدة لتطوير أساليبنا في قضايا التعبير عن الذات و قضايا التعامل مع الاخرين
وللأسف هناك فئات غير مرضية اجتماعيا تعمل بجد ومثابرة على تطوير أساليبها لا من آجل شي
فقط من اجل. ان تبقى دائماً على حق !
تحية :وردة:
 

خجـل

عضو مخضرم
دروس من سورة الكهف:

خرق السفينة وقتل الغلام وحبس كنز اليتمين ..

هي رحمة من ربك وهي قصص تمثل ثلاث أمور لابد أن تصادفنا في الحياة.

* خرق السفينة يمثل فشل مشروعك. قد يكون العيب الذي يحصل في حياتك هو

سر نجاحك ونجاتك من أمر قد يدمر نجاحك.

{وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا}

*************


* قتل الغلام يمثل فقد ما نحب. قد يكون فقدك لما تحب هو رحمة لك. قال تعالى:

{فخشينا أن يرهقهما طغياناً وكفرا} و بموته تحققت رحمتان


1.رحمة للوالدين - أبدالهم بخير في البر بهما

2. رحمة للمجتمع - من الطغيان والظلم

***********


* حبس كنز اليتيمين يمثل تأخر رزقك. قد يكون تأخر الوظيفة/الزوج/الأطفال في

حياتك خير لك ورحمة {فأراد ربك أن يبلغآ أشدهما} فقد كان اليتيمين عرضة للأطماع

وكانوا في ضُعف عن تدبر أموالهم


**********


هي قصص تمثل 3 محاور رئيسية مـن قصص حياتنا اليومية أراد الله أن يبين لنا بها


أن الأصل في أمورنا كلها هي الرحمة فلا نحزن على الظاهر و ننسى الرحمات

المبطنة فيها من الله


:وردة:​
 
أعلى